أحدث الأخبار مع #ميريامسكاف،
الأخبار كندا
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأخبار كندا
ماروني: حاولنا تجنيب زحلة المعركة ولكن لغة التخوين والاحقاد مرفوضة ولم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في المدينة
أكدّ مستشار رئيس حزب الكتائب الوزير السابق إيلي ماروني أنّه "حاول تجنيب زحلة معركةً من خلال لائحةٍ توافقية، لأن زحلة لكل أبنائها، ولا أحد يُلغي أحدًا، والتنمية بحاجة إلى تكاتف الجميع، ولكن اليوم، هناك حملة تخوين وهجوم على شخصي وعلى رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل، من خلال المهاجمة التي تتم على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل أنصار اللائحة الثانية، ويزايدون علينا بدم أخي الشهيد نصري ماروني، ومشكلتنا هي مع ميريام سكاف، وليست مع القوات". وفي حديث عبر الـ"OTV"، أشار إلى "محطاته السياسية الذي مرّ بها"، قائلًا: "قمتُ بنضالٍ طويل، والجميع في زحلة يقدّر هذا النضال، واعتُقلتُ من أجله عند السوريين، والكتائب لم تَخذلني، والحقيقة في النهاية أنصفتني". وعن التحالفات في انتخابات زحلة، لفت ماروني الى أنّه "عند اختلاف ميريام سكاف مع القوات، قررت سكاف دعم اللائحة الثانية دون أن يكون لها مرشحون فيها، ونحن لنا مرشحون في هذه اللائحة، من هنا بدأت حملات التخوين بسبب عدم انسحابنا منها، وأصبحنا عرضة للهجومات، ولكن ما لا يعرفونه أننا متمسكون بالعدالة". وأوضح أنّ "الفرق كبير بين أن نكون في لائحة نصفها مرشحون لسكاف، وبين لائحةٍ قررت الأخيرة فقط دعمها دون أي مرشحٍ لها فيها، وعندما تكون هناك لائحةٌ ائتلافية تضم الجميع، لا يحق لي إلغاء ميريام سكاف، والعكس صحيح"، سائلًا: "هل المطلوب منا الانسحاب، وإغلاق أقسام الكتائب، وإلغاء دور الحزب من أجل هذه الحجة، أم علينا متابعة هذه المعركة الإنمائية؟" وقال: "القوات انصرفت إلى فتح قنوات التواصل مع ميريام سكاف دون العودة إلينا أو عرض أسماء علينا، واستبدلوا اللوائح أربع مرات دون العودة إلى الكتائب، وسمعنا بالصدفة توزيعهم لأعضاء اللائحة، وأعطونا ثلاثة أعضاء دون معرفتنا ولقد تم إقحام أخي الشهيد في المشكلة، وعليهم أن يتركوا شهادة أخي التي لا يمكن استبدالها بأي سلطة في الدولة، وهم يريدون استغلال قصة الشهيد ضدنا، والقوات ملامة لأنها يجب أن تعمل على تهدئة الأمور". وأضاف: "رئيس الحزب أوضح في الأمس أن المعركة في زحلة هي انمائية والعلاقة التي تربطنا بالقوات أقوى وأهم من المناصب وأمامنا مشاريع وطنية تجمعنا فلغة التخوين والاحقاد مرفوضة من أجل معركة انتخابية"، وسأل: "في حال تم الحديث عن أن القيادة الكتائبية المحلية في زحلة لم توافق على الانضمام إلى لائحة القوات، فهل علينا تجريم اللائحة الثانية؟ بالعكس، فجميع الأعضاء المرشحين على لائحة أسعد زغيب أصدقاء لنا، ولهم تاريخ مشرف." وعن اتهام الكتائب بالتحالف مع الثنائي الشيعي، أكّد ماروني "أنّ الثنائي الشيعي لا يدعم لائحة أسعد زغيب، وليس هناك أي تصريح لأي من ممثليه عن دعم هذه اللائحة، وهناك ٨ آلاف ناخب شيعي في زحلة، ومن حقهم الاقتراع، لكننا لم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في زحلة، والمرشح الشيعي اليوم هو نفسه في عام ٢٠١٦، وعلينا انتظار النتائج، وحتى الآن، لم يُعلن الثنائي الشيعي دعم أي لائحة، ولكن علمنا أن حركة أمل تركت الحرية لمناصريها، وها هم القوات دخلوا في لائحة "بيرت تجمعنا" علمًا أنها مدعومة من الثنائي أيضًا". وقال: "الكتائب متمسكة بالسيادة أكثر من غيرها، ونحن ضد سلاح حزب الله، وأكثر حزب ناضل من أجل التخلص من هذا السلاح، وموقف الجميّل واضح، بأننا مستعدون للمصارحة والمصالحة، ولكن بعد نزع هذا السلاح". وأضاف: "في حال وصل مرشح الكتائب سوف يكون بخدمة الجميع وفي حال لم يصل سوف نتعاون مع الفائز لمصلحة المدينة وتركيبة لائحة أسعد زغيب ستبقى صامدة حتى بعد الانتخابات". وأشار ماروني الى أنّ "القسم الأكبر من قيادات الكتائب شهداء، وهذا الحزب تعرّض لكثير من الضربات الصاعقة، ولا يزال صامدًا رغم كل شيء، والأكيد أنه يعود إلى قوّته السابقة، والاتكال على خطابنا ومبادئنا الوطنية الصرف، وعلى الجميع أن يمدّ يده لهذا الحزب، لأن هدفه الوحيد هو بناء الدولة". وتابع قائلًا: "مسيرتي الانتخابية النيابية أو المعارك البلدية تشهد أنني وحزب الكتائب لم نشترِ يومًا أي صوت انتخابي، والكتائب لا تتلقى أي تمويلٍ خارجي." وشدّد على أنّ "زحلة فوق كل اعتبار ونحن نريد زحلة المنفتحة، مدينة العنفوان والانفتاح والسياحة، وأطلب من الناخبين تحكيم عقولهم والابتعاد عن التقوقع". المصدر: "
الديار
منذ 3 أيام
- سياسة
- الديار
زحلة "أم المعارك"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في اليوم الانتخابي الطويل، تشهد محافظتا البقاع وبعلبك الهرمل معارك متفرقة، ابرزها المعركة الحامية في زحلة التي وصفها مصدر مطلع لـ«الديار» بانها «ام المعارك»، مشيرا الى «ان اجواء ساخنة سجلت في الساعات الماضية قبل موعد فتح صناديق الاقتراع صباح اليوم بين حزب القوات اللبنانية من جهة وباقي احزاب وفعاليات المدينة من جهة اخرى، لا سيما مع ارتفاع لهجة الاتهامات المتبادلة بين القوات وحزب الكتائب». والمعلوم ان «القوات اللبنانية» بعد فشل تحالفها مع الكتلة الشعبية برئاسة ميريام سكاف، تدعم لائحة «قلب زحلة» برئاسة سليم غزالة في وجه لائحة «زحلة رؤية وقرار» برئاسة اسعد زغيب المدعومة من تحالف واسع يضم الكتائب والاحرار والكتلة الشعبية والنائب ميشال ضاهر والنائب السابق سيزار المعلوف. وترك الثنائي الشيعي الخيار للناخبين.
IM Lebanon
منذ 7 أيام
- سياسة
- IM Lebanon
معركة زحلة… تنافس سياسي و 'كوكتيل' حزبي وعائلي ملامح انتخابات حادة… هل يولد مجلس بلدي 'غير متجانس'؟
كعادتها في كل استحقاق، لا تشبه المعركة الانتخابية في زحلة، سواء كانت نيابية او بلدية واختيارية، اي مدينة ومنطقة أخرى في اي محافظة. فزحلة لها حيثية خاصة، وفيها زعامات وأحزاب وقوى نيابية وسياسية لها ثقل انتخابي وحضور، وهذا ما عقد مفاوضات تشكيل اللوائح بسبب التنافس بين القوى الراعية للوائح والمرشحين. وقد أتى مشهد فرط التحالف بين حزب 'القوات اللبنانية' ورئيسة 'الكتلة الشعبية' ميريام سكاف، ليسيطر على المشهد ويضيف أزمة إضافية الى أزمات الانتخابات البلدية والاختيارية في المدينة، على الرغم من ان الافتراق بين سكاف و 'القوات' كان متوقعا من بداية التحالف، بسبب انعدام الكيمياء الانتخابية بين الطرفين، وفشلهما في التنسيق وتسويق مرشحيهما، فرئيسة 'الكتلة الشعبية' في خط سياسي مختلف تماما عن الأحزاب، وهي كانت ترفع في معاركها شعار زحلة 'مقبرة الأحزاب'. ولأن طبيعة المعركة الزحلية المعقدة ستفرض حصول غدر انتخابي والغاء وتشطيب بين الطرفين، كما تقول مصادر زحلية ، فهذا الأمر ادى الى فرط التحالف، واضطرار سكاف الى البحث عن حليف قوي، لضمان وصول نصف اللائحة بمواجهة اللائحتين المنجزتين. وعليه تقول المصادر ان الأنظار تتجه اليوم الى اللائحة التي ستضم تحالف سكاف و 'التيار الوطني الحر'، وستعلن قريبا بعدما أجبر الاثنان على هذا الخيار. وعليه، فان المشهد الانتخابي في زحلة يبدو مستقرا على المشهدية الاتية: – أولا لائحة 'زحلة بالقلب' المدعومة من 'القوات'. – لائحة 'رؤيا وقرار' المدعومة من 'الكتائب' و'الأحرار' والنائب ميشال الضاهر، بانتظار اعلان التحالف ببن 'الوطني الحر' وسكاف ضمن لائحة ثالثة، بعدما ثبت بالوقائع والأرقام ان لا قدرة للطرفين لتشكيل لائحة انفراديا. لهذا السبب تسير الأمور في زحلة الى معركة قاسية وحادة بين ثلاث لوائح قوية، سوف تتطاحن يوم الانتخاب بشكل لم تشهده الانتخابات من قبل . تغيير كبير طرأ على مجرى اللعبة الانتخابية في الأيام الماضية، ويؤكد العارفون في الانتخابات على ان المشهد الانتخابي سيكون كالاتي: يوم الأحد الانتخابي سيؤدي التنافس الحاد الى اختراق في اللوائح، ووصول مرشحين أقوياء من الطرفين، على ان لذلك سلبيات ستظهر في تشكيل مجلس بلدي غير متجانس، لانه سيكون مؤلفا من 'كوكتيل' من القوى السياسية، فـ 'القوات' لها حضورها، وانفراط تحالف سكاف – 'القوات' له تداعياته. كما ان 'القوات' وضع 'فيتو' على ترشيح أسعد زغيب، والنائب ميشال الضاهر يدعم لائحة، فيما 'الوطني الحرّ' مقبل على التحالف مع سكاف.
الديار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
معركة زحلة... تنافس سياسي و "كوكتيل" حزبي وعائلي ملامح انتخابات حادة... هل يولد مجلس بلدي "غير متجانس"؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كعادتها في كل استحقاق، لا تشبه المعركة الانتخابية في زحلة، سواء كانت نيابية او بلدية واختيارية، اي مدينة ومنطقة أخرى في اي محافظة. فزحلة لها حيثية خاصة، وفيها زعامات وأحزاب وقوى نيابية وسياسية لها ثقل انتخابي وحضور، وهذا ما عقد مفاوضات تشكيل اللوائح بسبب التنافس بين القوى الراعية للوائح والمرشحين. وقد أتى مشهد فرط التحالف بين حزب "القوات اللبنانية" ورئيسة "الكتلة الشعبية" ميريام سكاف، ليسيطر على المشهد ويضيف أزمة إضافية الى أزمات الانتخابات البلدية والاختيارية في المدينة، على الرغم من ان الافتراق بين سكاف و "القوات" كان متوقعا من بداية التحالف، بسبب انعدام الكيمياء الانتخابية بين الطرفين، وفشلهما في التنسيق وتسويق مرشحيهما، فرئيسة "الكتلة الشعبية" في خط سياسي مختلف تماما عن الأحزاب، وهي كانت ترفع في معاركها شعار زحلة "مقبرة الأحزاب". ولأن طبيعة المعركة الزحلية المعقدة ستفرض حصول غدر انتخابي والغاء وتشطيب بين الطرفين، كما تقول مصادر زحلية ، فهذا الأمر ادى الى فرط التحالف، واضطرار سكاف الى البحث عن حليف قوي، لضمان وصول نصف اللائحة بمواجهة اللائحتين المنجزتين. وعليه تقول المصادر ان الأنظار تتجه اليوم الى اللائحة التي ستضم تحالف سكاف و "التيار الوطني الحر"، وستعلن قريبا بعدما أجبر الاثنان على هذا الخيار. وعليه، فان المشهد الانتخابي في زحلة يبدو مستقرا على المشهدية الاتية: - أولا لائحة "زحلة بالقلب" المدعومة من "القوات". - لائحة "رؤيا وقرار" المدعومة من "الكتائب" و"الأحرار" والنائب ميشال الضاهر، بانتظار اعلان التحالف ببن "الوطني الحر" وسكاف ضمن لائحة ثالثة، بعدما ثبت بالوقائع والأرقام ان لا قدرة للطرفين لتشكيل لائحة انفراديا. لهذا السبب تسير الأمور في زحلة الى معركة قاسية وحادة بين ثلاث لوائح قوية، سوف تتطاحن يوم الانتخاب بشكل لم تشهده الانتخابات من قبل . تغيير كبير طرأ على مجرى اللعبة الانتخابية في الأيام الماضية، ويؤكد العارفون في الانتخابات على ان المشهد الانتخابي سيكون كالاتي: يوم الأحد الانتخابي سيؤدي التنافس الحاد الى اختراق في اللوائح، ووصول مرشحين أقوياء من الطرفين، على ان لذلك سلبيات ستظهر في تشكيل مجلس بلدي غير متجانس، لانه سيكون مؤلفا من "كوكتيل" من القوى السياسية، فـ "القوات" لها حضورها، وانفراط تحالف سكاف – "القوات" له تداعياته. كما ان "القوات" وضع "فيتو" على ترشيح أسعد زغيب، والنائب ميشال الضاهر يدعم لائحة، فيما "الوطني الحرّ" مقبل على التحالف مع سكاف.
الديار
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
"القوات" و"الكتلة الشعبيّة": إتفقنا على خوض الإنتخابات البلديّة بلائحة مُوحّدة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت منطقة زحلة في "القوّات اللبنانيّة" و"الكتلة الشعبية" في بيان، وصول المفاوضات على الانتخابات البلدية والاختيارية إلى خاتمة إيجابية من خلال لائحة موحدة. وقالا في البيان: "مع اقتراب استحقاق الإنتخابات البلديّة والإختيارية المُزمع إجراؤها خلال شهر أيّار القادم، وهو الإستحقاق الذي كان مستوجب الإجراء منذ ثلاثة أعوام، دخل حزب "القوات" عبر نُوّابه ومنسّقيّته في زحلة، و"الكتلة الشعبية" بشخص رئيستها ميريام سكاف، في مفاوضات من أجل التحالف في الإنتخابات، وهو تحالف إنمائي، محلّي يهدف إلى توحيد الجهود من أجل إحداث التغيير المنشود في مدينة زحلة وإطلاق عجلة النهضة المحلّيّة على المستويات كافة". أضافا: "إن حزب "القوات" و"الكتلة الشعبية" إذ يعلنان للرأي العام الزحلي عن وصول هذه المفاوضات إلى خاتمة إيجابية من خلال الإتفاق على خوض الإنتخابات البلديّة بلائحة مُوحّدة. يهمّهما أن يعلنا، بالإضافة إلى ذلك أن استحقاق الإنتخابات هو حق دستوري للمواطنين، نرفض إرجاءه لأي سبب وتحت أي ظرف، لأنه يُؤمّن الإنماء المتوازن والتنمية المُستدامة ويُطلق عجلة الخدمات التي ينتظرها المواطنون الزحليون منذ زمن طويل. وأن التحالف بين الفريقين في الإنتخابات البلديّة يُريح الأجواء العامة في مدينة زحلة وهو ما يُحقق رغبة الفريقين المشتركة وقواعدهما الشعبية، كما يسعى الفريقان من خلال تحالفهما إلى إنتاج فريق عمل بلدي من خيرة شابات وشبان زحلة من ذوي الكفاءة في اختصاصاتهم، ساعين وبكل صدق إلى التجانس والإنتاج في العمل. ويدعو الفريقان أبناء زحلة إلى الإنتصار للائحتهما المشتركة والتصويت لها بكثافة، بالنظر إلى أنها تمثّل وجدان المدينة العام وتتلاقى مع تطلعات أبنائها". وختما: "يدعو الفريقان اللوائح المنافسة إلى خوض المعركة بروح عالية من المنافسة الشريفة، على أساس البرامج والرؤى التي تُتوّج زحلة أبداً منارة المُدن".
