أحدث الأخبار مع #ميريريغف


قاسيون
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- قاسيون
تفجير 3 حافلات "إسرائيلية" بتل أبيب
وبحسب تقارير "إسرائيلية"، فإن الشاباك يحقق في اشتباه زرع عبوات ناسفة في عدد من الحافلات ما أدى إلى انفجارها. وأوردت القناة 12 "الإسرائيلية"، أنه يستدل من التقديرات الأولية لانفجار الحافلات الثلاث بأن اتجاه التحقيق يشير إلى محاولة لتنفيذ عملية قومية، فيما جرى إيعاز جميع السائقين بمنطقة تل أبيب بتفقد حافلاتهم خشية العثور على قنابل متفجرة جديدة. وجاء عن مستوطنة "بات يام"، أن "انفجارات وقعت بحافلات بينما كانت في موقفي حافلات "، مشيرة إلى أن "تفاصيل الحدث غير واضحة حتى الآن، وتجري عمليات بحث واتخاذ وسائل الحذر في هذه المرحلة من أجل التأكد من عدم وجود أي خطر آخر". وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان الاشتباه بعملية على خلفية انفجار عدد من الحافلات، فيما وصلت قوات كبيرة إلى المواقع وشرعت بالبحث عن مشتبه بهم، وباشرت فرق المتفجرات فحص الأغراض المشبوهة بالمنطقة؛ حسبما جاء في بيان لها. وأكدت تقارير عبرية، أن شرطة الاحتلال تفحص عدة أجسام مشبوهة في مستوطنتي "بات يام وحولون". فيما جرى حظر التجمعات في مستوطنة "بات يام" في أعقاب الانفجارات التي وقعت داخل حافلات في المستوطنة. وفي وقت لاحق، أعلنت شرطة الاحتلال فحص جسم مشبوه في محطة قطارات في "تل أبيب". وشكلت الانفجارات، حالة هستيريا في صفوف "الإسرائيليين" خاصة بعد ورود بلاغات جديدة عن قنابل في أكثر من مكان قرب "تل أبيب"، بعد انفجار الحافلات في "بات يام". ووصل قائد شرطة الاحتلال لمستوطنة "بات يام" لإجراء تقييم أمني بعد سلسلة الانفجارات التي هزت المستوطنة. وألقى قائد شرطة الاحتلال في تصريح غير عادي باللوم على الشاباك وجيش الاحتلال: الجيش مهمته منع دخول العبوات للمنطقة، والشاباك مهمته منع العمليات، والشرطة مهمتها معالجة الأمر بعد وقوع الحدث. وطالب وزراء في حكومة الاحتلال بإقالة رئيس "الشاباك" على خلفية الانفجارات الأخيرة. فيما قطعت وزيرة مواصلات الاحتلال "ميري ريغف" زيارتها للمغرب وعادت لمتابعة انفجار الحافلات. وذكرت تقارير عبرية، أن شللا كاملاٍ أصاب الاحتلال وإيقاف حركة الحافلات والقطارات، بعد سلسلة العبوات الناسفة. وقال المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال: الضفة الغربية هي الساحة الرئيسية للاشتباك والمواجهة حاليا، ولا يوجد حلول سحرية، لكن على الشاباك أن يحقق جيدا كيف تمكن المقاومون من إدخال العبوات الناسفة بعيدا عن الرادار الاستخباراتي.


سواليف احمد الزعبي
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
ليلة هستيريا ورعب في تل أبيب.. انفجارات وأجسام مشبوهة في كل مكان
#سواليف انفجرت ثلاث #حافلات، مساء امس الخميس، في مواقع مختلفة بمستوطنة 'بات يام'، جنوب مدينة #تل_أبيب وسط #فلسطين_المحتلة. وبحسب تقارير إسرائيلية، فإن #الشاباك يحقق في اشتباه زرع #عبوات_ناسفة في عدد من الحافلات ما أدى إلى انفجارها. وأوردت القناة 12 الإسرائيلية، أنه يستدل من التقديرات الأولية لانفجار الحافلات الثلاث بأن اتجاه التحقيق يشير إلى محاولة لتنفيذ عملية قومية، فيما جرى إيعاز جميع السائقين بمنطقة تل أبيب بتفقد حافلاتهم خشية العثور على قنابل متفجرة جديدة. وجاء عن مستوطنة 'بات يام'، أن 'انفجارات وقعت بحافلات بينما كانت في موقفي حافلات '، مشيرة إلى أن 'تفاصيل الحدث غير واضحة حتى الآن، وتجري عمليات بحث واتخاذ وسائل الحذر في هذه المرحلة من أجل التأكد من عدم وجود أي خطر آخر'. وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان الاشتباه بعملية على خلفية انفجار عدد من الحافلات، فيما وصلت قوات كبيرة إلى المواقع وشرعت بالبحث عن مشتبه بهم، وباشرت فرق المتفجرات فحص الأغراض المشبوهة بالمنطقة؛ حسبما جاء في بيان لها. وأكدت تقارير عبرية، أن شرطة الاحتلال تفحص عدة أجسام مشبوهة في مستوطنتي 'بات يام وحولون'. فيما جرى حظر التجمعات في مستوطنة 'بات يام' في أعقاب الانفجارات التي وقعت داخل حافلات في المستوطنة. وفي وقت لاحق، أعلنت شرطة الاحتلال فحص جسم مشبوه في محطة قطارات في 'تل أبيب'. وشكلت الانفجارات، حالة هستيريا في صفوف الإسرائيليين خاصة بعد ورود بلاغات جديدة عن قنابل في أكثر من مكان قرب 'تل أبيب'، بعد انفجار الحافلات في 'بات يام'. ووصل قائد شرطة الاحتلال لمستوطنة 'بات يام' لإجراء تقييم أمني بعد سلسلة الانفجارات التي هزت المستوطنة. وألقى قائد شرطة الاحتلال في تصريح غير عادي باللوم على الشاباك وجيش الاحتلال: الجيش مهمته منع دخول العبوات للمنطقة، والشاباك مهمته منع العمليات، والشرطة مهمتها معالجة الأمر بعد وقوع الحدث. وطالب وزراء في حكومة الاحتلال بإقالة رئيس 'الشاباك' على خلفية الانفجارات الأخيرة. فيما قطعت وزيرة مواصلات الاحتلال 'ميري ريغف' زيارتها للمغرب وعادت لمتابعة انفجار الحافلات. وذكرت تقارير عبرية، أن شللا كاملا أصاب الاحتلال وإيقاف حركة الحافلات والقطارات، بعد سلسلة العبوات الناسفة. وقال المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال: الضفة الغربية هي الساحة الرئيسية للاشتباك والمواجهة حاليا، ولا يوجد حلول سحرية، لكن على الشاباك أن يحقق جيدا كيف تمكن المقاومون من إدخال العبوات الناسفة بعيدا عن الرادار الاستخباراتي. انفجار حافلتين للمستوطنين في وقت متزامن قرب تل أبيب — الرادع المغربي 🇲🇦🔻🇵🇸 (@Rd_fas1) February 20, 2025


طنجة 7
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- طنجة 7
وزيرة إسرائيلية تزور مراكش لأول مرة منذ 7 أكتوبر وحكومة أخنوش تتكلف بمصاريف إقامتها 'الباهظة'
يرتقب أن تشارك وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغف في مؤتمر السلامة على الطرق المقام بمدينة مراكش في المغرب في الفترة ما بين 18 و19 فبراير، لكن تكاليف إقامتها تثير جدلا في إسرائيل. وبحسب موقع 'غلوبس' الإسرائيلي فإن وزارة المواصلات طلبت الموافقة على تمويل الدولة لإقامة وزيرة المواصلات ميري ريغف، والمدير العام لوزارته موشيه بن زاكين ومساعدتها الشخصية، في فندق 'الفصول الأربعة ' المرموق خلال فترة مكوث البعثة في المغرب. ويتراوح سعر الجناح في الفندق بين 1200 و3700 يورو. بحسب 'i24' فإن الوزيرة نفت هذه الادعاءات وقالت إن إقامتها ستكون على حساب الحكومة المغربية، مشددة أنه بسبب 'قيود أمنية' اختارت الحكومة إقامة الوزيرة والوفد الإسرائيلي في فنادق أخرى.


يا بلادي
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
زيارة وزيرة إسرائيلية إلى المغرب تثير الجدل في الدولة العبرية
من المرتقب أن تزور وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغف المغرب للمشاركة في المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول السلامة الطرقية، المزمع تنظيمه من 18 إلى 20 فبراير 2025 بمدينة مراكش. وبحسب مصادر إعلامية إسرائيلية فإن وزارة المواصلات الاسرائيلية طلبت الموافقة على تمويل الدولة لإقامة الوزيرة ميري ريغف، والمدير العام لوزارتها موشيه بن زاكين ومساعدتها الشخصية، في فندق مرموق خلال فترة مكوث البعثة في المغرب. ويتراوح سعر الجناح في الفندق بين 1200 و3700 يورو، وهو ما أثار جدلا في الدولة العبرية. ورد مكتب الوزيرة التي تعتبر أيضا عضوا في الكابينيت الكابنيت (مجلس الأمن المصغر) بالقول "تمت دعوة الوزيرة على حساب الحكومة المغربية، لرزمة استضافة تشمل فندق، مثل باقي الوزراء المشاركين. لكن بسبب قيود أمنية اختارت الحكومة المغربية للوزيرة والوفد الإسرائيلي المرافق فنادق أخرى". وأضاف "كل الموضوع الإضافي حول التكلفة الإمنية فإن الأمر تحت مسؤولية ديوان رئيس الحكومة. كافة الادعاءات الأخرى بالتقرير كاذبة وغير صحيحة".