أحدث الأخبار مع #ميريزكو
تورس
منذ 10 ساعات
- سياسة
- تورس
أوكرانيا "تسحب" ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام
ووفق صحيفة "التيليغراف"، فقد أكد أوليكساندر ميريزكو، رئيس لجنة الشؤون الخارجية الأوكرانية، أنه فقد "أي نوع من الثقة" بقدرة ترامب على إنهاء الحرب. وكان ميريزكو قد رشح ترامب في أواخر 2024، وصرح حينها بأنه يعتقد أن ذلك سيشجع الرئيس المنتخب على الوفاء بتعهده بإنهاء الحرب. ومنذ ذلك الحين، تخلى ترامب إلى حد كبير عن محادثات السلام بعد جولات متكررة من المفاوضات الفاشلة، وخلاف علني في المكتب البيضاوي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقال ميريزكو في رسالة إلى لجنة نوبل: "هذه التهدئة للعدوان تشجع بوتين على مواصلة الهجوم. ترامب يغض الطرف عن كل ذلك"، مضيفاً "لقد فقدت أي ثقة في أن ترامب سيفي بأي من وعوده". ورغم الإخفاقات في أوكرانيا ، أثارت مساعي ترامب هذا الأسبوع للتوصل إلى وقف إطلاق نار بين إيران وإسرائيل بعد 12 يوماً من القتال، دعوات جديدة لجائزة نوبل للسلام. ويوم الثلاثاء، كتب السياسي الجمهوري الأمريكي، بادي كارتر، إلى لجنة نوبل لترشيح ترامب ل"دوره الاستثنائي والتاريخي" في إنهاء "الصراع المسلح بين إسرائيل وإيران ومنع أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم من الحصول على أشد الأسلحة فتكاً على وجه الأرض". وفي معرض حديثه عن جهود ترامب في الشرق الأوسط، قال السيد ميريزكو: "أتفهم موقفه تجاه إسرائيل. إنه التصرف الصحيح لمساعدة إسرائيل على البقاء؛ لأن إيران أعلنت رغبتها في تدميرها"، لكنه استدرك "أتمنى أن يفعل الشيء نفسه مع أوكرانيا ، فروسيا أيضاً تريد تدميرها". الأولى
ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
آخر خطوة.. أوكرانيا تسحب ترشيح ترامب لـ"جائزة نوبل"!
سحب سياسي أوكراني بارز ترشيح الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، لجائزة نوبل للسلام، متهماً إياه باسترضاء الرئيس الروسي ، فلاديمير بوتين. وأكد أوليكساندر ميريزكو، رئيس لجنة الشؤون الخارجية الأوكرانية ، أنه فقد "أي نوع من الثقة" بقدرة ترامب على إنهاء الحرب، وفق صحيفة "تيلغراف". وكان ميريزكو رشح ترامب في أواخر 2024، وصرح حينها بأنه يعتقد أن ذلك سيشجع الرئيس المنتخب على الوفاء بتعهده بإنهاء الحرب. ومنذ ذلك الحين، تخلى ترامب إلى حد كبير عن محادثات السلام بعد جولات متكررة من المفاوضات الفاشلة، وخلاف علني في المكتب البيضاوي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقال ميريزكو في رسالة إلى لجنة نوبل: "هذه التهدئة للعدوان تشجع بوتين على مواصلة الهجوم. ترامب يغض الطرف عن كل ذلك"، مضيفاً "لقد فقدت أي ثقة في أن ترامب سيفي بأي من وعوده". ورغم الإخفاقات في أوكرانيا ، أثارت مساعي ترامب هذا الأسبوع للتوصل إلى وقف إطلاق نار بين إيران وإسرائيل بعد 12 يوماً من القتال، دعوات جديدة لجائزة نوبل للسلام. ويوم الثلاثاء، كتب السياسي الجمهوري الأمريكي، بادي كارتر، إلى لجنة نوبل لترشيح ترامب لـ"دوره الاستثنائي والتاريخي" في إنهاء "الصراع المسلح بين إسرائيل وإيران ومنع أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم من الحصول على أشد الأسلحة فتكاً على وجه الأرض". وفي معرض حديثه عن جهود ترامب في الشرق الأوسط ، قال السيد ميريزكو: "أتفهم موقفه تجاه إسرائيل. إنه التصرف الصحيح لمساعدة إسرائيل على البقاء؛ لأن إيران أعلنت رغبتها في تدميرها"، لكنه استدرك "أتمنى أن يفعل الشيء نفسه مع أوكرانيا، فروسيا أيضاً تريد تدميرها". وقال ميريزكو: "فعلت أوكرانيا كل ما أراده ترامب. وافقنا على جميع مطالب وقف إطلاق النار، بما في ذلك صفقة المعادن".
الميادين
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الميادين
برلماني أوكراني يتراجع عن ترشيحه ترامب لجائزة "نوبل" للسلام
أعلن رئيس لجنة الشؤون الخارجية الأوكرانية أوليكساندر ميريزكو، سحب ترشيحه للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، متهماً إياه بـ"استرضاء" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال ميريزكو إنه "فقد أي نوع من الثقة بقدرة ترامب على إنهاء الحرب على أوكرانيا"، حسب ما أفادت صحيفة "التليغراف". اليوم 09:49 24 حزيران وفي رسالة إلى لجنة نوبل أضاف السياسي الأوكراني: "هذه التهدئة للعدوان تشجع بوتين على مواصلة الهجوم. ترامب يغض الطرف عن كل ذلك. لقد فقدت أي ثقة في أن ترامب سيفي بأي من وعوده". وكان ميريزكو قد رشّح ترامب في أواخر العام 2024 لجائزة "نوبل" للسلام، آملاً أن يدفعه ذلك للوفاء بتعهده بإنهاء الحرب في أوكرانيا. ووسط حملته الانتخابية لعام 2024، واصل ترامب تسويق نفسه كـ"صانع سلام" قادر على إنهاء الحروب في أوكرانيا وغزة بسرعة. إلاّ أنّ النزاعين لا يزالان مستمرين رغم مرور 5 أشهر على عودته إلى البيت الأبيض. عدا عن أن ترامب أمر بشن غارات جوية على 3 مفاعلات نووية سلمية إيرانية في وسط حرب الـ 12 يوماً التي بدأتها "إسرائيل" بالاعتداء على الأراضي الإيرانية بهدف تدمير برنامجها النووي، وكادت الضربات الأميركية تشعل حرباً إقليمية تودي بالمنطقة.
