أحدث الأخبار مع #ميزان_أونلاين


الجزيرة
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
إيران تنفذ حكم الإعدام بحق 9 من عناصر تنظيم الدولة
أعلنت إيران اليوم الثلاثاء عن تنفيذ حكم الإعدام بحق 9 عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية ، بعد إدانتهم بالتخطيط لهجمات ضد مدنيين داخل البلاد عام 2018. وذكر موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية الإيرانية أن أحكام الإعدام نُفذت بعدما صادقت عليها المحكمة العليا الإيرانية، موضحا أن المتهمين حصلوا على محاكمات "عادلة" وأدينوا استنادا إلى "أدلة واعترافات وشهادات". وبحسب المعلومات، فإن العناصر التسعة أوقفوا بعد اشتباك دام مع قوات الحرس الثوري الإيراني في المناطق الغربية من البلاد في يناير/كانون الثاني 2018. وقال قائد القوات البرية في الحرس الثوري حينها، محمد باكبور، إن هذه الخلية كانت "تنوي التسلل إلى إيران وتنفيذ هجمات متزامنة في المدن الحدودية والوسطى". وأضاف أن بعض عناصر الخلية فجروا ستراتهم الناسفة أثناء المواجهات، مما أسفر عن مقتل 3 من عناصر الحرس الثوري. وقالت الشرطة الأحد الماضي إنها اعتقلت 13 عضوا في التنظيم في عمليات دهم منسقة بـ4 ولايات، حسبما نقلت وسائل إعلام محلية. وتأتي هذه الإعدامات في سياق جهود مستمرة تبذلها السلطات الإيرانية لمواجهة تهديدات تنظيم الدولة، الذي سبق أن أعلن مسؤوليته عن عدة هجمات كبرى داخل البلاد. وفي يونيو/حزيران 2017، نفّذ عناصر من التنظيم هجوما مزدوجا استهدف مبنى البرلمان الإيراني وضريح آية الله الخميني في طهران، ما أسفر عن مقتل 18 شخصا وإصابة أكثر من 50 آخرين. وفي عام 2024، تبنى التنظيم هجومين انتحاريين استهدفا مراسم تأبين للجنرال الإيراني قاسم سليماني ، الذي قُتل في غارة جوية أميركية بطائرة مسيّرة في يناير/كانون الثاني 2020. وأودى ذلك الهجوم بحياة 94 شخصا على الأقل.


سكاي نيوز عربية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إيران تحكم بالإعدام على 9 أشخاص بتهمة الانتماء لتنظيم داعش
وأفاد موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية بأن "أحكام الإعدام بحق 9 أعضاء في تنظيم داعش الإرهابي تم تنفيذها بعد تثبيتها من المحكمة العليا الإيرانية"، مضيفا أن الأشخاص التسعة "خططوا لشن هجمات إرهابية ضد مدنيين في إيران". وأوقف المتهمون بعد اشتباك دام مع الحرس الثوري في المنطقة الغربية لإيران في يناير 2018. وقال محمد باكبور، قائد القوات البرية في الحرس الثوري حينها "هذه الخلية الإرهابية كانت تنوي التسلل إلى إيران وتنفيذ هجمات متزامنة في المدن الحدودية والوسطى". وأضاف أن "بعض الإرهابيين فجروا ستراتهم الناسفة" مشيرا إلى مقتل 3 في صفوف الحرس الثوري. وبحسب موقع "ميزان أونلاين"، "حصل المتهمون على محاكمة عادلة (...) ودينوا استنادا إلى أدلة واعترافات وشهادات". وأضاف المصدر نفسه، أن أحكام الإعدام أيدتها المحكمة العليا ، من دون تحديد متى صدرت الأحكام. وتعلن إيران بانتظام عن اعتقال أعضاء مشتبه في انتمائهم إلى تنظيم داعش متهمين بالتخطيط لهجمات. وقالت الشرطة، الأحد، إنها اعتقلت 13 عضوا في التنظيم في عمليات دهم منسقة في 4 ولايات، بحسب وسائل إعلام محلية. ووفقا لمنظمات غير حكومية منها منظمة العفو الدولية ، فإن إيران الدولة في العالم التي تنفذ أكبر عدد من الإعدامات بعد الصين.


LBCI
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
إيران تنفذ حكم الإعدام بتسعة أشخاص دينوا بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية
أعلنت إيران الثلاثاء إعدام تسعة أعضاء في تنظيم الدولة الإسلامية دينوا بالتخطيط لشن هجمات في البلاد عام 2018. وأفاد موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية بأن "أحكام الإعدام بحق تسعة أعضاء في تنظيم الدولة الاسلامية الإرهابي تم تنفيذها بعد تثبيتها من المحكمة العليا الإيرانية" مضيفا أن الأشخاص التسعة "خططوا لشن هجمات إرهابية ضد مدنيين في إيران".


الشرق الأوسط
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق الأوسط
اغتيال قاضٍ في جنوب إيران
اغتيل قاضٍ في محكمة جنائية بمدينة شيراز جنوب إيران، صباح اليوم (الثلاثاء)، أثناء توجهه إلى عمله، وفق ما أعلنت السلطة القضائية. وقال موقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية: «صباح اليوم، هاجم شخصان القاضي إحسان باقري، رئيس الشعبة 102 للجنح (الفرع الثاني) في شيراز أثناء توجهه إلى عمله، وأقدما على تنفيذ عملية اغتيال أدّت إلى استشهاده». وما زال المهاجمان اللذان استخدما «سلاحاً أبيض» بحسب الموقع، طليقين، ولم تتضح دوافعهما على الفور. وأشار «ميزان أونلاين» إلى أن رئيس السلطة القضائية أصدر أوامر بإجراء تحقيقات عاجلة وموسعة لتعقّب منفّذي الجريمة وتقديمهما إلى العدالة. وذكرت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري»، أن إحسان باقري كان يبلغ 38 عاماً، وهو ينحدر من محافظة فارس ولديه خبرة قضائية تمتد على أكثر من 12 عاماً. ويأتي هذا الهجوم بعد أشهر من مقتل قاضيين بالرصاص في هجوم نادر الحدوث في إيران داخل المحكمة العليا في يناير (كانون الثاني)، هما علي رازيني رئيس الفرع الـ39 للمحكمة العليا ومحمد مقيسه رئيس الفرع الـ53 في المحكمة. وكانا ينظران في قضايا «مكافحة جرائم التجسس والإرهاب وزعزعة الأمن». وقالت السلطات وقتذاك إن تحقيقاً فتح بالواقعة، لكن الدوافع وراءها غير واضحة.