أحدث الأخبار مع #ميسري


صوت بيروت
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
وزير خارجية الهند: قواتنا بدأت الرد على انتهاك باكستان للهدنة
قال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري 'إن القوات المسلحة الهندية بدأت الرد على انتهاكات باكستان لاتفاق وقف إطلاق النار'، بعد ساعات من التوصل إليه اليوم السبت. وأضاف ميسري أن القوات المسلحة تلقت تعليمات 'بالتعامل بقوة' مع الانتهاكات. في حين، اتفقت الهند وباكستان على وقف إطلاق النار اليوم السبت بعد ضغوط وجهود دبلوماسية أمريكية، وأعلنتا وقفا مفاجئا للصراع الذي بدا متصاعدا على نحو مثير للقلق لكن وردت أنباء من مدن رئيسية في كشمير الهندية عن انتهاكات. وقالت السلطات وسكان وشهود من رويترز إنه سمع دوي انفجارات في سريناجار وجامو، وشوهدت مقذوفات في سماء جامو ليلا، على غرار أحداث الليلة السابقة. ولم يرد المتحدثون العسكريون في كلا البلدين على طلبات للتعليق بعد. وكانت الأعمال القتالية خلال الأيام القليلة الماضية الأسوأ بين العدوين القديمين في جنوب آسيا منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، وهددت باندلاع حرب شاملة في واحدة من أكثر مناطق العالم اضطرابا واكتظاظا بالسكان. وجاء الإعلان المفاجئ في يوم تزايدت فيه المخاوف من احتمال استخدام الترسانات النووية للدولتين، إذ قال الجيش الباكستاني إن أعلى هيئة عسكرية ومدنية تشرف على أسلحته النووية ستعقد اجتماعا. لكن وزير الدفاع الباكستاني قال في وقت لاحق إنه لم يتحدد موعد لعقد مثل هذا الاجتماع، وذلك بعد ساعات من قتال عنيف شهد استهداف البلدين قواعد عسكرية لكل منهما. وارتفع إجمالي عدد القتلى من المدنيين إلى 66. وقال وزير الخارجية الباكستاني إسحق دار على منصة إكس 'وافقت باكستان والهند على وقف إطلاق النار بأثر فوري.. باكستان تسعى دوما لإرساء السلام والأمن في المنطقة دون المساس بسيادتها وسلامة أراضيها'. وقالت وزارة الخارجية الهندية إن رئيس العمليات العسكرية الباكستانية اتصل بنظيره الهندي بعد ظهر اليوم السبت واتفقا على وقف كل الأعمال القتالية الساعة الخامسة مساء بتوقيت الهند (11:30 بتوقيت غرينتش)، دون استخدام كلمة 'وقف إطلاق النار'. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، في منشور على موقع 'تروث سوشيال' 'بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان وافقتا على وقف كامل وفوري لإطلاق النار. هنيئا للبلدين على استخدامهما المنطق السليم والذكاء المبهر'.


الجريدة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
الهند: ادعاءات باكستان بتدمير منشآت ومرافق عسكرية.. باطلة
جدّد وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري خلال مؤتمر صحافي عقده، اليوم السبت، في نيودلهي، تأكيده أن «الأنشطة القادمة من باكستان خلال اليومين أو الثلاثة الماضية كانت تصعيدية واستفزازية بطبيعتها، وفي المقابل، تصرفت الهند ودافعت عن نفسها بأسلوب مسؤول ومدروس تجاه هذه الاستفزازات والتصعيدات من الجانب الباكستاني». وفي إحاطة خاصة بعملية «سِندور»،نفى ميسري: «الادعاءات الباطلة التي تُروّج لها الأجهزة الرسمية الباكستانية، والتي قدموها بشأن مهاجمة وتدمير أماكن ومنشآت ومرافق عسكرية مختلفة»، لافتاً إلى أن «الادعاء بتدمير قاعدة القوات الجوية في سيرسا، وتدمير قاعدة القوات الجوية في سورات، وتدمير قاعدة منظومة S-400 في آدامبور، والهجمات على أجزاء كبيرة من البنية التحتية في الهند، كنظم الطاقة، والنظم السيبرانية وغيرها، هي باطلة تمامًا». وتابع الوزير الهندي أن «باكستان مستمرة في حملتها البغيضة والعشوائية التي تستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية، وخاصة في ولايتي جامو وكشمير والبنجاب، كما أنها تقوم بمحاولات مستمرة لبث الفتنة بين مكونات المجتمع الهندي». ونفى ميسري «الادعاءات الباكستانية السخيفة» بأن صواريخ هندية أصابت أفغانستان، قائلاً:«هذا ادعاء عبثي تماماً،وأود فقط أن أُذكّر بأن الشعب الأفغاني لا يحتاج إلى من يُذكّره بالدولة التي استهدفت في مناسبات متعددة خلال العام والنصف الماضيين فقط، السكان المدنيين والبنية التحتية المدنية في أفغانستان».


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الهند: نمارس حقنا في منع وقوع هجمات "إرهابية" جديدة تنطلق من باكستان
صرح نائب وزير الخارجية الهندي الأول، فيكرام ميسري، أن الهند كانت قد حصلت على معلومات استخباراتية عن تخطيط باكستان لهجمات إرهابية أخرى على أراضيها، ومن خلال تنفيذ عملية "سيندور"، مارست حقها في منع تلك الهجمات. وقال ميسري في إفادة صحفية: "معلوماتنا الاستخباراتية عن الجماعات الإرهابية المتمركزة في باكستان أظهرت أن هناك احتمالاً لوقوع المزيد من الهجمات على الهند، لذا هناك حاجة لردعها واستباقها". وأضاف ميسري: "في وقت سابق من صباح اليوم، مارست الهند حقها في الرد ومنع وقوع المزيد من هذه الهجمات عبر الحدود، وكانت هذه الإجراءات مدروسة وغير تصعيدية ومتناسبة ومسؤولة". وأوضح المسؤول الهندي أن القوات الهندية ركزت خلال عملية "سيندور" على تدمير البنية التحتية للإرهابيين وتحييد الإرهابيين الذين كانو يستعدون للتسلل إلى الأراضي الهندية. وبحسب قوله لم تتخذ باكستان أي خطوات لمكافحة البنية التحتية للإرهاب على أراضيها وأصبحت ملاذاً للمسلحين. وأشار ميسري إلى أن الهند تعتبر من الضروري تقديم مرتكبي ومنظمي الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام إلى العدالة، مضيفاً "رغم مرور أسبوعين على الهجوم، لم تتخذ باكستان أي خطوات علنية لمكافحة البنية التحتية الإرهابية على أراضيها أو في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بل اكتفت بالإنكار وتبادل الاتهامات". وأكد المسؤول الهندي أن باكستان اكتسبت سمعة دولية باعتبارها ملاذاً آمناً للإرهابيين من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن العديد من المطلوبين دولياً يتواجدون فيها بحرية دون محاسبة.وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الهندية أن قواتها المسلحة بدأت، ليلة 7 مايو، عملية "سيندور" العسكرية، استهدفت خلالها تسعة مواقع داخل الأراضي الباكستانية. وأوضحت الوزارة في بيان أن الضربات طالت مواقعاً كانت تُستخدم للتخطيط وتنفيذ هجمات إرهابية ضد الهند.وأضاف البيان أن هذه الخطوة جاءت رداً على الهجوم "الوحشي" الذي وقع في منطقة باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا.


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
أزمة «هجوم كشمير».. باكستان تطرد دبلوماسيين هنودا وتغلق الحدود
توتر يتصاعد بين الهند وباكستان، الجارتين النوويتين، بعد هجوم دام في كشمير، استدعى قرارات من البلدين كان بينها طرد دبلوماسيين وإغلاق الحدود. وأعلنت الحكومة الباكستانية، الخميس، سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية المضادة بحق الهند بعدما اتهمتها الدولة المجاورة بدعم "الإرهاب العابر للحدود" وخفضها مستوى العلاقات. وجاء في بيان أصدره مكتب رئيس الوزراء شهباز شريف بعدما دعا إلى اجتماع نادر للجنة الأمن القومي "تعلن باكستان مستشاري الدفاع البحري والجوي الهنود في إسلام آباد أشخاصا غير مرغوب فيهم. يُطلب منهم مغادرة باكستان على الفور". وأضاف أن التأشيرات الممنوحة للمواطنين الهنود سيتم إلغاؤها باستثناء الحجاج السيخ، مشيرا إلى أن كل الحدود ستغلق، وستوقف التجارة كما سيغلق المجال الجوي أمام شركات الطيران التي تملكها أو أو تديرها الهند. وفي وقت سابق اليوم، كشفت وسائل إعلام محلية، الخميس، أن الهند استدعت السفير الباكستاني في نيودلهي بعد يوم من إعلانها إجراءات لخفض العلاقات مع إسلام آباد في ظل تدهور العلاقات بين الخصمين المسلحين نوويا في أعقاب هجوم مسلح مميت في كشمير. فبعد يوم من قيام مسلحين مشتبه بهم بقتل 26 رجلا في وجهة سياحية بكشمير في أسوأ هجوم على المدنيين في البلاد منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، قال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري إن هناك تورطا عبر الحدود في الهجوم وإن نيودلهي ستعلق معاهدة تقاسم نهر إندوس التي مضى عليها ستة عقود بالإضافة إلى إغلاق المعبر البري الوحيد بين الجارتين. وأوضح ميسري أن الهند ستسحب أيضا ملحقيها العسكريين من باكستان وستخفض كذلك حجم الموظفين في بعثتها في إسلام آباد إلى 30 من 55. وأفادت وسائل إعلام محلية بأن الهند استدعت كبير الدبلوماسيين في السفارة الباكستانية بنيودلهي لإخطاره بأن جميع المستشارين العسكريين في البعثة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم ومنحهم أسبوعا للمغادرة، وهو أحد الإجراءات التي أعلنها ميسري أمس الأربعاء. ودعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى اجتماع لجميع الأحزاب مع أحزاب المعارضة اليوم الخميس لإطلاعهم على رد الحكومة على الهجوم. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjE4MyA= جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
هجوم كشمير.. اجتماع لجميع الأحزاب الهندية واستدعاء سفير باكستان
هجوم دموي يهز كشمير يعيد التوتر بين الهند وباكستان، ويدفع نيودلهي لاجتماع طارئ لجميع الأحزاب، وسط تصعيد دبلوماسي باستدعاء سفير باكستان واستنكار واسع. ووفق وسائل إعلام محلية، الخميس، فإن الهند استدعت السفير الباكستاني في نيودلهي بعد يوم من إعلانها إجراءات لخفض العلاقات مع إسلام آباد في ظل تدهور العلاقات بين الخصمين المسلحين نوويا في أعقاب هجوم مسلح مميت في كشمير. فبعد يوم من قيام مسلحين مشتبه بهم بقتل 26 رجلا في وجهة سياحية بكشمير في أسوأ هجوم على المدنيين في البلاد منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، قال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري إن هناك تورطا عبر الحدود في الهجوم وإن نيودلهي ستعلق معاهدة تقاسم نهر إندوس التي مضى عليها ستة عقود بالإضافة إلى إغلاق المعبر البري الوحيد بين الجارتين. وأوضح ميسري أن الهند ستسحب أيضا ملحقيها العسكريين من باكستان وستخفض كذلك حجم الموظفين في بعثتها في إسلام اباد إلى 30 من 55. وأفادت وسائل إعلام محلية بأن الهند استدعت كبير الدبلوماسيين في السفارة الباكستانية بنيودلهي لإخطاره بأن جميع المستشارين العسكريين في البعثة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم ومنحهم أسبوعا للمغادرة، وهو أحد الإجراءات التي أعلنها ميسري أمس الأربعاء. ودعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى اجتماع لجميع الأحزاب مع أحزاب المعارضة اليوم الخميس لإطلاعهم على رد الحكومة على الهجوم. وفي إسلام آباد، من المقرر أن يعقد رئيس الوزراء شهباز شريف اجتماعا للجنة الأمن القومي لمناقشة رد باكستان، حسبما قال وزير الخارجية إسحاق دار في منشور على منصة إكس. aXA6IDIwOS4xMzUuMTcxLjE3NCA= جزيرة ام اند امز US