أحدث الأخبار مع #ميسكلياني


الشرق السعودية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
محمد ندا يفوز بجائزة الرواية العربية عن "صلاة القلق"
فاز الكاتب المصري محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية، في دورتها الـ18، عن روايته "صلاة القلق" الصادرة عن منشورات ميسكلياني. يشرف على الجائزة مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة، وتبلغ قيمتها 50 ألف دولار. وكانت الجائزة استقبلت 124رواية مرشّحة من 20 دولة، وصلت 16 منها إلى لقائمة الطويلة في يناير . وتمّ اختيار 6 روايات للقائمة القصيرة في فبراير، حصلت كل منها على مكافأة مالية قدرها 10 آلاف دولار. وقال سمير ندا في كلمة قبيل إعلان النتيجة: "صلاة القلق" هي روايتي الثالثة، وهي تتحدث عن فكرة اختطاف العقول، وفكرة تشكيل الوعي الجمعي لمجموعة من البشر بطريقة مغايرة للتاريخ". أضاف: "هؤلاء الأشخاص، وكأنما سُرق منهم الزمن الحقيقي وعاشوا في زمن موازٍ، هل كان هذا لمصلحة هذه المجموعة من الناس أم خلاف ذلك؟ هذا ما تكشف عنه الرواية وشخصياتها". وقالت الأكاديمية المصرية منى بيكر، رئيسة لجنة تحكيم الجائزة لهذه الدورة: " يتردد صدى الرواية في نفس القارئ، وتوقظه على أسئلة وجودية ملحّة، تمزج بين تعدد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة، تجعل من القراءة تجربة حسّية يتقاطع فيها البوح مع الصمت والحقيقة مع الوهم". واعتبرت أن للرواية أبعاد تتخطى الجغرافيا وتلامس الإنسانية والمشترك، رواية اختارها جميع أعضاء وعضوات لجنة التحكيم بالإجماع". وجاء الإعلان عن الفائز هذا العام خلال حفل أقيم في أبوظبي، عشية انطلاق معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ 34.


الجريدة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
فوز «صلاة القلق» بجائزة الرواية العربية
فاز المصري محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الثامنة عشرة عن روايته (صلاة القلق) الصادرة عن منشورات ميسكلياني. تبلغ القيمة المالية للجائزة، التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية- التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، 50 ألف دولار. وقال الفائز في كلمة مسجلة قبل إعلان النتيجة: «(صلاة القلق) هي روايتي الثالثة. تتحدث عن فكرة اختطاف العقول، وفكرة تشكيل الوعي الجمعي لمجموعة من البشر بطريقة مُغايرة للتاريخ». وأضاف: «هؤلاء الأشخاص، وكأنما سُرق منهم الزمن الحقيقي وعاشوا في زمن موازٍ... هل كان هذا لمصلحة هذه المجموعة من الناس أم خلاف ذلك؟ هذا ما تكشف عنه الرواية وشخصياتها». ترشحت للجائزة هذا العام 124 رواية من 20 دولة وصلت 16 منها للقائمة الطويلة في يناير. واختيرت ست روايات للقائمة القصيرة في فبراير حصلت كل منها على مكافأة مالية قدرها 10 آلاف دولار. وقالت الأكاديمية المصرية منى بيكر رئيسة لجنة تحكيم الجائزة لهذه الدورة: «هي رواية يتردد صداها في نفس القارئ، وتُوقظه على أسئلة وجودية مُلحَّة، تمزج بين تعدُّد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة تجعل من القراءة تجربة حسية يتقاطع فيها البوح مع الصمت والحقيقة مع الوهم». وتابعت: «رواية لها أبعاد تتخطَّى الجغرافيا، وتلامس الإنسانية والمشترك، رواية اختارها جميع أعضاء وعضوات لجنة التحكيم بالإجماع». وجاء إعلان الفائز هذا العام خلال حفل أُقيم في الإمارات قبل يوم واحد من افتتاح الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.


الإمارات اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
محمد سمير ندا: 6 دور نشر رفضت «صلاة القلق»
كشف الكاتب المصري محمد سمير ندا، صاحب رواية «صلاة القلق» الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) هذا العام، أن نص الرواية رفضته ست دور نشر مصرية وعربية قبل أن ينشره الناشر شوقي العنيزي ودار ميسكلياني، مؤكداً أن رهانه على القارئ في المقام الأول. وأوضح ندا في تصريحات عقب إعلان فوز الرواية بالجائزة، أن فكرة الرواية تعود إلى عام 2017، وكانت في البداية قصيدة زجل عامي ثم تحولت إلى رواية قصيرة (نوفلا)، ثم رواية طويلة، وأنه عرض الرواية على ست من دور النشر الكبرى ولم يتلق أي استجابة من هذه الدور، فوضع النص في الدرج إلى أن تواصل صدفة مع الناشر شوقي العنيزي، وتحدث معه عن الرواية وأرسلها له، وبعد ثلاثة أشهر اتصل يخبره برغبته في توقيع عقد نشر الرواية، وكذلك كان هو المبادر بترشيح الرواية للجائزة. وأشار ندا - الذي أصدر من قبل رواية «مملكة مليكة» عام 2016، ورواية «بوح الجدران» عام 2021 - إلى أنه كان قلقاً من ترشيح روايته للبوكر العربية، خوفاً من أن تكون مساحة حرية التعبير لا تستوعب ما تحمله من أفكار ومضمون، معرباً عن اعتزازه بالجائزة، وسعة صدر لجنة التحكيم، وبالناشر العنيزي الذي كان سبباً في خروج الرواية للنور ووصولها إلى القارئ. وأوضح أنه لا يشغل نفسه بالنشر، ويصب تركيزه على الكتابة في البداية، ثم يحاول نشر ما كتبه إذا توافرت الفرصة، مؤكداً أهمية التحرير الأدبي، حيث مرت «صلاة القلق» بأربع مراحل تحريرية، من خلالها فهم أهمية التحرير الأدبي والعمل الاحترافي على النصوص لتصل إلى القارئ بأفضل صورة ممكنة. وأعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، أول من أمس، فوز رواية «صلاة القلق» الصادرة عن منشورات ميسكلياني للكاتب محمد سمير ندا بجائزة عام 2025، وهذه هي المرة الأولى التي يُرشح فيها عمل للكاتب محمد سمير ندا في قوائم الجائزة، وهي أيضاً المرة الأولى التي يفوز فيها كاتب مصري بالجائزة منذ عام 2009، حيث فازت رواية «واحة الغروب» للكاتب الراحل بهاء طاهر بالجائزة في دورتها الأولى، وحصلت رواية «عزازيل» للكاتب يوسف زيدان، على جائزة الدورة الثانية، وبذلك تصبح جائزة هذا العام هي الثالثة التي تفوز بها رواية مصرية في تاريخ الجائزة.


البلاد البحرينية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
رواية صلاة القلق تفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، عن فوز رواية صلاة القلق للكاتب محمد سمير ندا بجائزة عام 2025. وكشفت منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم، عن اسم الرواية الفائزة خلال فعالية جرى تنظيمها في أبوظبي وبثها افتراضياً. اختارت لجنة التحكيم الرواية الفائزة من بين مائة وأربعة وعشرين رواية ترشحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل روايات نُشرت بين يوليو 2023 ويونيو 2024. وقدّمت الجائزة للكاتب الفائز الدكتورة أسماء صدّيق المطوّع، مؤسسة صالون الملتقى الأدبي. يتداخل في صلاة القلق السرد الروائي مع الرمزية في نص مُقلق ذي أصواتٍ وطبقاتٍ مُتعددة، يُصوّر فترةً محورية في تاريخ مصر، العقد الذي تلا نكسة 1967؛ وتُعتبر الرواية مساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر. وقالت منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم: "فازت رواية صلاة القلق لأنها تنجح في تحويل القلق إلى تجربة جمالية وفكرية، يتردد صداها في نفس القارئ وتوقظه على أسئلة وجودية ملحّة. يمزج محمد سمير ندا بين تعدد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة، تجعل من القراءة تجربة حسية يتقاطع فيها البوح مع الصمت، والحقيقة مع الوهم. يتجاوز نجع المناسي، المكان المتخيل، كونه قرية في صعيد مصر ليغدو استعارة عن مجتمعات محاصرة بالخوف والسلطة، مما يمنح الرواية أبعادًا تتخطى الجغرافيا وتلامس الإنساني والمشترك." وبدوره، قال ياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية: "صلاة القلق رواية بديعة في بنيتها، جاذبة في أسلوبها، أخاذة في شاعرية لغتها، وآسرة في مضامينها المفتوحة التي تؤهلها، مجتمعة، لأن تصبح رواية مكرّسة من روايات الأدب العربي في المستقبل. تنطلق الرواية في تأطير سرديتها الرمزية من حرب 1967 والسنوات العشر التي تلتها، جاعلة منها مناسبة لنسج عالم من الديستوبيا المُطْبِقة، شخّصه الكاتب في "نجع المناسي" التي يتطابق "اسمها مع جسمها". أغلق الطغيان على قاطني النجع منافذ النجاة، فوقعوا ضحية لا تستطيع الفكاك من عواهن الاستغلال والتضليل والاستقطاب وحجب المعلومة، مع أنّ إمامهم حاول، فاشلًا، أن يستنّ لهم "صلاة للقلق" تساعدهم على الخلاص. تأسر الرواية قارئها فيجد نفسه يعيش مع شخوصها في النجع، يبحث معهم عن سبيل للنجاة من المصائر الآسنة التي يعاني منها كما يعانون. صلاة القلق رواية ماتعة، وسردية معطاءة بتعدد أصواتها وانفتاح معانيها على التأويل المشبع بحسن صنعتها." يقيم الكاتب محمد سمير ندا في القاهرة، حيث يعمل مديراً مالياً لأحد المشروعات السياحية. نشر العديد من المقالات في الصحف والمواقع العربية، وصدر له رواية مملكة مليكة عام 2016، ورواية بوح الجدران عام 2021. يُدرج الكاتب في قوائم الجائزة لأول مرة، وهي أيضًا المرة الأولى التي يفوز فيها كاتب مصري بالجائزة منذ عام 2009. تصدر الرواية عن منشورات ميسكلياني. ووصلت إلى القائمة القصيرة لدورة عام 2025، روايات لأحمد فال الدين (موريتانيا)، أزهر جرجيس (العراق)، تيسير خلف (سوريا)، حنين الصايغ (لبنان)، ونادية النجار (الإمارات). جرى اختيار الرواية الفائزة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الأكاديمية والباحثة المصرية منى بيكر، وبعضوية كل من بلال الأرفه لي، أكاديمي وباحث لبناني؛ وسامبسا بلتونن، مترجم فنلندي؛ وسعيد بنكراد، أكاديمي وناقد مغربي؛ ومريم الهاشمي، ناقدة وأكاديمية إماراتية. تهدف الجائزة إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالمياً من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة والطويلة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها. يرعى الجائزة مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي.


نون الإخبارية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نون الإخبارية
«صلاة القلق» تؤهل محمد سمير ندا للفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية 2025
حصلت رواية «صلاة القلق» للكاتب محمد سمير ندا على الجائزة العالمية للرواية العربية للعام 2025. حيث جرى الكشف عن فوزه خلال كلمة منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم، خلال حفل أقيم مساء اليوم في فندق الرتيز كارلتون في أخبار ذات صلة 7:27 مساءً - 19 أبريل, 2025 8:29 مساءً - 20 أبريل, 2025 12:49 مساءً - 17 أبريل, 2025 10:40 صباحًا - 19 أبريل, 2025 تجربة حسية يتداخل في صلاة القلق السرد الروائي مع الرمزية في نص مُقلق ذي أصواتٍ وطبقاتٍ مُتعددة، يُصوّر فترةً محورية في تاريخ مصر، العقد الذي تلا نكسة 1967، وتُعتبر الرواية مساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر. الكاتب محمد سمير ندا عن هذا قالت منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم :« فازت رواية صلاة القلق لأنها تنجح في تحويل القلق إلى تجربة جمالية وفكرية، يتردد صداها في نفس القارئ وتوقظه على أسئلة وجودية ملحّة. يمزج محمد سمير ندا بين تعدد الأصوات والسرد الرمزي بلغة شعرية آسرة، تجعل من القراءة تجربة حسية يتقاطع فيها البوح مع الصمت، والحقيقة مع الوهم. يتجاوز نجع المناسي، المكان المتخيل، كونه قرية في صعيد مصر ليغدو استعارة عن مجتمعات محاصرة بالخوف والسلطة، مما يمنح الرواية أبعادًا تتخطى الجغرافيا وتلامس الإنساني والمشترك.» سردية رمزية بدوره، قال ياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية: «صلاة القلق رواية بديعة في بنيتها، جاذبة في أسلوبها، أخاذة في شاعرية لغتها، وآسرة في مضامينها المفتوحة التي تؤهلها، مجتمعة، لأن تصبح رواية مكرّسة من روايات الأدب العربي في المستقبل. تنطلق الرواية في تأطير سرديتها الرمزية من حرب 1967 والسنوات العشر التي تلتها، جاعلة منها مناسبة لنسج عالم من الديستوبيا المُطْبِقة، شخّصه الكاتب في 'نجع المناسي' التي يتطابق 'اسمها مع جسمها'. أغلق الطغيان على قاطني النجع منافذ النجاة، فوقعوا ضحية لا تستطيع الفكاك من عواهن الاستغلال والتضليل والاستقطاب وحجب المعلومة، مع أنّ إمامهم حاول، فاشلًا، أن يستنّ لهم 'صلاة للقلق' تساعدهم على الخلاص. تأسر الرواية قارئها فيجد نفسه يعيش مع شخوصها في النجع، يبحث معهم عن سبيل للنجاة من المصائر الآسنة التي يعاني منها كما يعانون. صلاة القلق رواية ماتعة، وسردية معطاءة بتعدد أصواتها وانفتاح معانيها على التأويل المشبع بحسن صنعتها.» يقيم الكاتب محمد سمير ندا في القاهرة، حيث يعمل مديراً مالياً لأحد المشروعات السياحية. نشر العديد من المقالات في الصحف والمواقع العربية، وصدر له رواية مملكة مليكة عام 2016، ورواية بوح الجدران عام 2021. يُدرج الكاتب في قوائم الجائزة لأول مرة، وهي أيضًا المرة الأولى التي يفوز فيها كاتب مصري بالجائزة منذ عام 2009. تصدر الرواية عن منشورات ميسكلياني. ووصلت إلى القائمة القصيرة لدورة عام 2025، روايات لأحمد فال الدين (موريتانيا)، أزهر جرجيس (العراق)، تيسير خلف (سوريا)، حنين الصايغ (لبنان)، ونادية النجار (الإمارات). جرى اختيار الرواية الفائزة من قبل لجنة تحكيم مكونة من خمسة أعضاء، برئاسة الأكاديمية والباحثة المصرية منى بيكر، وبعضوية كل من بلال الأرفه لي، أكاديمي وباحث لبناني؛ وسامبسا بلتونن، مترجم فنلندي؛ وسعيد بنكراد، أكاديمي وناقد مغربي؛ ومريم الهاشمي، ناقدة وأكاديمية إماراتية. يذكر أن الجائزة يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي. وتهدف اإلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالمياً من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت إلى القائمة القصيرة والطويلة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها. بواسطة