أحدث الأخبار مع #ميشالعون


بيروت نيوز
منذ 2 أيام
- أعمال
- بيروت نيوز
القرار يعكس ارادة الاصلاح لدى الحاكم
أعلن التيار الوطني الحر عبر حسابه على 'إكس' أنه تلقى بكثير من الارتياح و التقدير قرار حاكم المصرف المركزي كريم سعيد تسليم شركة 'ألفاريز ومارسال' جميع المعلومات المطلوبة لإنجاز 'المرحلة الأولى' من المهام الموكلة إليها. ]]> ورأى التيار ان هذا القرار يعكس ارادة الاصلاح لدى الحاكم ويصب في تحقيق الأهداف التي سعى اليها الرئيس ميشال عون من وراء التدقيق الجنائي لجهة كشف سارقي الودائع و محاكمتهم واعادة الحقوق للمودعين. كما ينوّه التيار بقرار الحاكم ملاحقة كل من تولّى مسؤوليات في المصرف المركزي واشتُبه بمشاركته في عمليات اختلاس أموال ، أو تحقيق أي شكل من أشكال الإثراء غير المشروع.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
مشيدا بقرار حاكم مصرف لبنان.. التيار الوطني الحر: القرار يعكس ارادة الاصلاح لدى الحاكم
أعلن التيار الوطني الحر عبر حسابه على "إكس" أنه تلقى بكثير من الارتياح و التقدير قرار حاكم المصرف المركزي كريم سعيد تسليم شركة "ألفاريز ومارسال" جميع المعلومات المطلوبة لإنجاز "المرحلة الأولى" من المهام الموكلة إليها. ورأى التيار ان هذا القرار يعكس ارادة الاصلاح لدى الحاكم ويصب في تحقيق الأهداف التي سعى اليها الرئيس ميشال عون من وراء التدقيق الجنائي لجهة كشف سارقي الودائع و محاكمتهم واعادة الحقوق للمودعين. كما ينوّه التيار بقرار الحاكم ملاحقة كل من تولّى مسؤوليات في المصرف المركزي واشتُبه بمشاركته في عمليات اختلاس أموال ، أو تحقيق أي شكل من أشكال الإثراء غير المشروع.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
زحلة توقظ الصراع على الزعامة المسيحيّة
لا تشبه نتائج انتخابات زحلة اي منطقة أخرى، فحزب "القوات اللبنانية" خاض المعركة وحيدا بمواجهة تحالف سياسي وحزبي كبير، مما حمل رسائل ومؤشرات عديدة. فليس أمرا عابرا ان تربح "القوات" معركة مدينة توصف بانها "مدينة السلام ومربى الأسود"، وتضم خليطا سياسيا متنوعا من الزعامات والقوى السياسية. بتقدير مصادر مسيحية، يعتبر انتصار "القوات" بلديا نقطة تحول في المزاج المسيحي لا يمكن تخفيف وقعه وتأثيره في الاحزاب المسيحية، فقد كرست زعامتها المسيحية في الشارع المسيحي، وانها الرقم الصعب الذي لا يمكن تجاوزه، مما يؤشر الى ملامح تبدل في المزاج المسيحي. ما فعلته "القوات" زحليا يشبه التسونامي العوني، بحسب المصادر، عندما تحرك الشارع المسيحي مع العماد ميشال عون في الحالة العونية الشهيرة. وتصويت زحلة البلدي كما تقول المصادر "تفويض مسيحي جديد لمعراب". وتقول مصادر "قواتية" ان انتخابات زحلة حملت اكثر من عنوان، فـ "القوات" استطاعت ان تكسر محاولة عزلها واظهار ضعفها التمثيلي واستهدافها، بعدما تكتلت القوى السياسية في خندق واحد ضدها. وتقول المصادر المسيحية ان الامر قد يحتاج الى المزيد من البحث في تشريح النتائج لتبيان كيفية التصويت في زحلة، الا ان تكتل الاخصام التقليديين خلق حالة تعاطف شعبي حول "القوات"، فضلا عن العامل التاريخي للمدينة التي صمدت أشهر في حصار الجيش السوري عام ١٩٨١، وقد أحسنت "القوات" اللعب على هذا العنوان. تقنيا، عوامل مختلفة أهدت الفوز لـ "القوات"، بحسب المصادر، فمن الثابت ان الخصومة المشتركة بين "التيار الوطني الحر" و"الكتلة الشعبية" مع رئيس البلدية السابق أسعد زغيب، أدّت دورا هاما في ترجيح الكفة للائحة سليم غزالة الفائزة، وثبت في اقلام الاقتراع عدم وجود توجيه مباشر للتصويت للائحة زغيب، كما ان ترك التيار الحرية لناخبيه اهدى "القوات" أصوات غير الملتزمين للائحة "قلب زحلة بالقلب". وتؤكد المصادر المسيحية ان انتخابات زحلة محطة في مسار سياسي جديد، سبق ان مر به "التيار الوطني الحر"، والنتائج التي حققتها "القوات" في عدد من بلديات جبل لبنان والبقاع والشمال، ستضعها في تنافس ومواجهة مع التيار، والتسابق سينطلق قريبا في الأقضية المسيحية بين "القوات" والتيار على الاتحادات، ومن بعدها في الانتخابات النيابية، والتنافس الأكبر على زعامة الشارع المسيحي. لكن انتصار "القوات" لا يعني تحجيم التيار، كما تؤكد مصادر مسيحية وسطية، فالتيار حقق نقلة نوعية وخرج من ازماته السياسية الحادة، مقابل تحالفات هجينة بلديا لـ "القوات، وتؤكد النتائج البلدية والاختيارية في عدد من المناطق، استمرار حضور التيار ووهجه السياسي على الرغم من كل العثرات. مع اسدال الستارة على المشهد البلدي التي ستتوج بفرز الاتحادات المسيحية بين "القوات" والتيار والاحزاب الحليفة للطرفين، تتجه الانظار الى الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ الذي سيكون ساحة منازلة على الزعامة المسيحية. فـ "القوات" تسعى لتكريس قوتها في الشارع المسيحي وتحجيم "التيار الوطني الحر"، لتفرض نفسها اللاعب الأساسي على الساحة المسيحية بعد الانتخابات البلدية، فيما سيعمل التيار الخارج من أزمات داخلية، وتتعلق بتحالفاته التي انهارت مع حلفاء المرحلة الماضية، لاستعادة قوته وحضوره، وقد وضع نصب عينيه خيار المعارضة لترميم شعبيته وشد العصب الجماهيري، لتأدية دور المهمش او المستهدف مسيحيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
من "التسونامي" العوني إلى " التسونامي" القواتي
استحضر الزخم الذي حققته "القوات اللبنانية" في الانتخابات البلدية مشهد "التسونامي العوني" الذي اجتاح صناديق الاقتراع في الانتخابات النيابية عام 2005، وسط ترجيحات بأن يمتد هذا المدّ القواتي إلى الاستحقاق النيابي المقبل. ورغم أوجه الشبه في الصورة العامة، فإن المقارنة بين الظاهرتين تبقى سطحية، إذ تختلف الأسباب والسياقات بشكل جوهري. فـ "تسونامي التيار الوطني الحر" عام 2005 ارتكز على عاملين أساسيين: الركيزة الأولى، الاتفاق الرباعي بين القوى الإسلامية الرئيسية آنذاك، والذي رأى فيه المسيحيون محاولة لإعادة إنتاج منظومة ما بعد الوصاية السورية، مع استمرار تهميش التمثيل المسيحي وحضورهم في مؤسسات الدولة. أما الركيزة الثانية فقد جاءت بمثابة محاكاة للركيزة الأولى، حيث استمر "التيار الوطني الحر" بالخطاب السيادي الذي يحاكي الوجدان المسيحي في العلن، الذي لخّصه في ما عُرف بـ"الكتاب البرتقالي" وقدّمه للرأي العام المسيحي الغاضب، قبل أن يُسحب لاحقاً من التداول. أقول "في العلن" لأن ما جرى في الواقع كان أقرب إلى عملية خداع واسعة للمسيحيين، إذ تبيّن لاحقاً أن الرئيس ميشال عون كان قد أبرم اتفاقاً سرياً مع قوى الممانعة في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك قبل عودته إلى لبنان. في المحصلة، لم ينبثق "التسونامي العوني" من مشروع وطني متماسك أو رؤية استراتيجية راسخة، بل تشكّل كارتداد سياسي على الاتفاق الرباعي، مدفوعاً بخديعة الخطاب السيادي والإصلاحي الموجّه للرأي العام المسيحي. لكنه بدأ بالانحسار تدريجياً حين دخل "التيار" في دهاليز المحاصصة وتقاسم المغانم، وتحوّل التفاهم الباريسي السري مع قوى الممانعة إلى اتفاق مار مخايل العلني مع "حزب الله". في المقابل، بَنَت "القوات اللبنانية" حضورها السياسي على قاعدة راسخة من الثوابت الوطنية، أبرزها احتكار الدولة للسلاح، تعزيز دور الدولة ومؤسساتها، الحفاظ على علاقات متوازنة مع العالم العربي والمجتمع الدولي، والشفافية ومحاربة الفساد وتحديث الأداء المؤسساتي ومكننته. هذا الالتزام لم يقتصر على الخطاب السياسي، بل تُرجم عملياً في الأداء البرلماني والوزاري، ما أضفى صدقية على مواقفها. طبعاً "القوات اللبنانية" ليست حزباً من جنس الملائكة، بل شأنها شأن أي حزب سياسي، قد وقع في أخطاء خلال مسيرته، إلا أنها لم تجعل من مصالحها الحزبية تتقدم على المصلحة الوطنية أو سُلّماً تتجاوز عبره ثوابتها، وقد برهنت عن ذلك في أكثر من محطة مفصلية، كما في تبني ترشيح العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية، وتراجعها عن دعم النائب فؤاد مخزومي لرئاسة الحكومة لصالح القاضي نواف سلام انسجاماً مع مقتضيات المعركة السياسية. وإن كان حقها المشروع، كما هو حق أي طرف فاعل في الحياة السياسية اللبنانية، أن تسعى إلى ترسيخ حضورها السياسي، لكنها تفعل ذلك من دون التفريط بمبادئها. في الخلاصة، استند "التسونامي" العوني إلى موجة ظرفية هشّة قوامها ردّ فعل شعبي وخطاب خداعي سرعان ما تكشفت حقيقته، بينما جاء صعود "تسونامي القوات" مدفوعاً بعوامل أكثر رسوخاً. وقد شكلت التحولات الإقليمية، ولا سيما الضربة التي تلقاها المشروع الإيراني في لبنان والمنطقة، رافعة إضافية لمشروع ومسار "القوات" باتجاه قيام دولة سيّدة وإصلاحيّة. جميع هذه العوامل التي عزّزت صدقية مسارها وخطابها السياسي، لاقت صدى واسعاً لدى الرأي العام المسيحي، الذي يرى في مشروع الدولة خياراً تاريخياً ومصيرياً يعبّر عن تطلعاته السياسية والوطنية، فكان "التسونامي القواتي". مروان الأمين -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صوت لبنان
منذ 3 أيام
- سياسة
- صوت لبنان
من "التسونامي" العوني إلى " التسونامي" القواتي
مروان الأمين - نداء الوطن استحضر الزخم الذي حققته "القوات اللبنانية" في الانتخابات البلدية مشهد "التسونامي العوني" الذي اجتاح صناديق الاقتراع في الانتخابات النيابية عام 2005، وسط ترجيحات بأن يمتد هذا المدّ القواتي إلى الاستحقاق النيابي المقبل. ورغم أوجه الشبه في الصورة العامة، فإن المقارنة بين الظاهرتين تبقى سطحية، إذ تختلف الأسباب والسياقات بشكل جوهري. فـ "تسونامي التيار الوطني الحر" عام 2005 ارتكز على عاملين أساسيين: الركيزة الأولى، الاتفاق الرباعي بين القوى الإسلامية الرئيسية آنذاك، والذي رأى فيه المسيحيون محاولة لإعادة إنتاج منظومة ما بعد الوصاية السورية، مع استمرار تهميش التمثيل المسيحي وحضورهم في مؤسسات الدولة. أما الركيزة الثانية فقد جاءت بمثابة محاكاة للركيزة الأولى، حيث استمر "التيار الوطني الحر" بالخطاب السيادي الذي يحاكي الوجدان المسيحي في العلن، الذي لخّصه في ما عُرف بـ"الكتاب البرتقالي" وقدّمه للرأي العام المسيحي الغاضب، قبل أن يُسحب لاحقاً من التداول. أقول "في العلن" لأن ما جرى في الواقع كان أقرب إلى عملية خداع واسعة للمسيحيين، إذ تبيّن لاحقاً أن الرئيس ميشال عون كان قد أبرم اتفاقاً سرياً مع قوى الممانعة في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك قبل عودته إلى لبنان. في المحصلة، لم ينبثق "التسونامي العوني" من مشروع وطني متماسك أو رؤية استراتيجية راسخة، بل تشكّل كارتداد سياسي على الاتفاق الرباعي، مدفوعاً بخديعة الخطاب السيادي والإصلاحي الموجّه للرأي العام المسيحي. لكنه بدأ بالانحسار تدريجياً حين دخل "التيار" في دهاليز المحاصصة وتقاسم المغانم، وتحوّل التفاهم الباريسي السري مع قوى الممانعة إلى اتفاق مار مخايل العلني مع "حزب الله". في المقابل، بَنَت "القوات اللبنانية" حضورها السياسي على قاعدة راسخة من الثوابت الوطنية، أبرزها احتكار الدولة للسلاح، تعزيز دور الدولة ومؤسساتها، الحفاظ على علاقات متوازنة مع العالم العربي والمجتمع الدولي، والشفافية ومحاربة الفساد وتحديث الأداء المؤسساتي ومكننته. هذا الالتزام لم يقتصر على الخطاب السياسي، بل تُرجم عملياً في الأداء البرلماني والوزاري، ما أضفى صدقية على مواقفها. طبعاً "القوات اللبنانية" ليست حزباً من جنس الملائكة، بل شأنها شأن أي حزب سياسي، قد وقع في أخطاء خلال مسيرته، إلا أنها لم تجعل من مصالحها الحزبية تتقدم على المصلحة الوطنية أو سُلّماً تتجاوز عبره ثوابتها، وقد برهنت عن ذلك في أكثر من محطة مفصلية، كما في تبني ترشيح العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية، وتراجعها عن دعم النائب فؤاد مخزومي لرئاسة الحكومة لصالح القاضي نواف سلام انسجاماً مع مقتضيات المعركة السياسية. وإن كان حقها المشروع، كما هو حق أي طرف فاعل في الحياة السياسية اللبنانية، أن تسعى إلى ترسيخ حضورها السياسي، لكنها تفعل ذلك من دون التفريط بمبادئها. في الخلاصة، استند "التسونامي" العوني إلى موجة ظرفية هشّة قوامها ردّ فعل شعبي وخطاب خداعي سرعان ما تكشفت حقيقته، بينما جاء صعود "تسونامي القوات" مدفوعاً بعوامل أكثر رسوخاً. وقد شكلت التحولات الإقليمية، ولا سيما الضربة التي تلقاها المشروع الإيراني في لبنان والمنطقة، رافعة إضافية لمشروع ومسار "القوات" باتجاه قيام دولة سيّدة وإصلاحيّة. جميع هذه العوامل التي عزّزت صدقية مسارها وخطابها السياسي، لاقت صدى واسعاً لدى الرأي العام المسيحي، الذي يرى في مشروع الدولة خياراً تاريخياً ومصيرياً يعبّر عن تطلعاته السياسية والوطنية، فكان "التسونامي القواتي".