أحدث الأخبار مع #ميشيل_أوباما


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- روسيا اليوم
لغة الجسد تفضح حقيقة علاقة الزوجين أوباما رغم إنكار شائعة الانفصال
وظهرت عائلة أوباما في سيارة تحت حراسة جهاز الخدمة السرية ولكن بتعبيرات ولغة جسد مختلفة بشكل ملحوظ، وهي ملاحظة أيدتها رئيسة مختبر السلوك البشري سوزان كونستانتين. وقالت كونستانتين في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "بالتأكيد مظهر مختلف تماما (علنا) عما رأيناه في الماضي". وباعتبارها شخصا قام بمراقبة وتحليل عائلة أوباما لسنوات عديدة، قالت كونستانتين إن لغة جسدهما كانت مثيرة للقلق عندما يتعلق الأمر بشائعات العلاقة. وقالت: "عندما أنظر إلى الصور، فإن المسافة بين الاثنين مع وجود ضابطي الخدمة السرية بينهما يظهر أن هناك فصلا حرفيا، كما لو أن ضابطي الخدمة السرية في الداخل يرسمان خطا بين الرئيس والسيدة أوباما". وأضافت كونستانتين أن ميشيل تبدو في الواجهة والوسط ومبتهجة للغاية ومفعمة بالحيوية والنشاط. وأكدت الخبيرة أن الرئيس الأسبق بدا مذهولا ومشتتا وبعيدا، كما أنه ظهر وكأنه عميل في الخدمة السرية يحرس ميشيل أوباما أكثر من ظهوره كزوجها، حسب تعبيرها. وفي حين دحضت ميشيل أوباما شائعات الانفصال، إلا أنها غابت بشكل ملحوظ عن المناسبات العامة الأخيرة بما فيها جنازة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر. المصدر: فوكس نيوز أعلن مكتب السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما أنها لن تحضر حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب الأسبوع المقبل، في خطوة تمثل خرقا للتقاليد التي يلتزم بها الرؤساء السابقون وزوجاتهم. كشفت ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، خلال لقاء تلفزيوني بعض تفاصيل وأسرار حياتها الزوجية.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- منوعات
- الشرق الأوسط
أسرى المناصب
يفقد السياسي حياته الخاصة لحظة دخول الحياة العامة. كل ما يبدو عادياً، أو ممكناً، أو مقبولاً، يصبح خطأً، أو حدثاً، أو فظاعة، عندما يتبوّأ منصباً ما. وكلما علا المنصب، ارتفعت نسبة فقدانه للحرية، بصرف النظر عما إذا كان ينتمي إلى مجتمع متحرر أم لا. لو لم يكن إيمانويل ماكرون رئيساً لفرنسا مَن كان يمكن أن يهتم إذا شوهدت زوجته توجه إليه صفعة عند باب الطائرة التي تحملهما إلى هانوي؟ ولكن بدل أن يكون الحدث وصول أول رئيس فرنسي إلى فيتنام، منذ خروج فرنسا الاستعمارية منها، كانت «الصفعة»، ومعها بركان من الإشاعات المبالغة في الدناءة، حول الحياة الخاصة لزوجة الرئيس، التي تكبره بأربعة وعشرين عاماً. لا تزال تصدر في فرنسا صحف من النوع الساقط، التي تعيش على الفضائح وتصفير الأخلاقيات. في حين يقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أقصى الاعتراض، مصمماً على «محو» هذه «الآيديولوجيا» من مؤسسات الدولة وحظر انتمائهم إليها، تؤيده في ذلك الكثير من مراكز القوى. وقد طالت هذه الأقوال ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأسبق باراك أوباما، ورئيسة وزراء أستراليا السابقة جاسيندا أردرن. برغم «الانفتاح» الذي بلغته المجتمعات الغربية، فإن وجود رؤساء غير متزوجين رسمياً في فرنسا، كان غير مقبول على نطاق واسع. فزوجة الرئيس هي عرفاً «الفرنسية الأولى». وأن تكون «السيدة الأولى» ليست امرأة، فهو أمر كثير حتى على الدول ذات النظام المدني. ما بدا اختلافاً بين المحافظين والمتحررين في أوروبا أصبح انهياراً في العائلة. انخفضت نسبة الزيجات، ومعها نسبة الولادات، على نحو هائل. وبعد قليل قد تقتصر هذه على المهاجرين الذين غيّروا طبيعة ولون بشرة الرجل الأبيض في بلدان كثيرة. يحاول قصر الإليزيه أن يخفف من وقع الصفعة أو قوتها، «إنّه مجرد خلاف عائلي بسيط». هذا يحدث كل يوم، لكنه يتحوّل إلى قضية سياسية كبرى إذا خرج إلى العلن. عندها تريد الصحف أن تعرف لماذا تشاجر الرئيس مع زوجة تكبره بربع قرن. أو لماذا لم تمضِ ميلانيا ترمب سوى أسبوعين في البيت الأبيض خلال ثلاثة أشهر. حقاً لماذا؟