أحدث الأخبار مع #ميشيل،


مصراوي
منذ 5 أيام
- أعمال
- مصراوي
توقعات بتفوق مكاسب الاستثمار في الفضة على الذهب هذا العام.. فما الأسباب؟
كتبت- دينا كرم: توقع جورج ميشيل، رئيس اللجنة النقابية للمصوغات والمجوهرات، أن تسجل الفضة أداءًا أقوى من الذهب خلال عام 2025 من حيث معدلات الزيادة، وذلك لارتفاع الطلب عليها سواء من المستثمرين أو القطاع الصناعي، إضافة إلى توجه بعض البنوك المركزية إلى تخزينها إلى جانب الذهب. وقال ميشيل في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، إن أسعار الفضة شهدت تراجعًا طفيفًا خلال اليومين الماضيين بالتزامن مع هدوء التوترات بين الولايات المتحدة والصين، وهو ما انعكس على الأسواق العالمية، حيث هبط سعر جرام الفضة عيار 999 إلى نحو 56 جنيهًا، بعد أن كان قد اقترب من 57.5 جنيه في نهاية أبريل الماضي. وأشار ميشيل، إلى أن الفضة تتمتع بعدة مزايا تجعلها حاليًا بديلًا استثماريًا جذابًا للذهب، خاصة في ظل تذبذب أسعار المعدن الأصفر، موضحًا أن الطلب على الفضة يشهد نموًا ملحوظًا سواء من المستثمرين أو المصانع التي تعتمد عليها كمادة خام في العديد من الصناعات. وأوضح ميشيل أن الميزة الأهم في الفضة هي أن تحركات أسعارها عادة ما تكون تدريجية، سواء في الصعود أو الهبوط، بعكس الذهب الذي يتسم بقفزات مفاجئة في الاتجاهين، وهو ما يعطي الفضة هامش أمان نسبيًا أكبر للمستثمرين على المدى الطويل. وأضاف ميشيل، أن هناك إقبالًا ملحوظًا حاليًا على شراء سبائك الفضة، خاصة الأوزان الكبيرة مثل 250 جرامًا و500 جرام والكيلو، نظرًا لانخفاض قيمة المصنعية، كلما زاد وزن السبيكة. ونصح رئيس لجنة المصوغات الراغبين في الاستثمار في الفضة بضرورة التأكد من دمغ السبيكة من قبل مصلحة الدمغ والموازين، مع الحصول على فاتورة موثقة توضح الوزن والعيار وكافة تفاصيل المنتج لضمان حقوق المستهلك. وأكد ميشيل على أن كلًا من الذهب والفضة يظلان من أدوات الادخار والاستثمار الآمن طويلة المدى، مشددًا على أهمية تنويع المحافظ الاستثمارية بين المعدنين لتحقيق أفضل عائد ممكن مع تقليل المخاطر. وذكر ميشيل الأسعار الحالية للفضة، حيث يبلغ عيار 999 نحو 56 جنيهًا، كما بلغ عيار 925 نحو 51 جنيهًا، وعيار 800 يبلغ 44 جنيهًا.


البيان
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
عثر على 150 طناً من الذهب في أرضه.. فتحولت حياته إلى كابوس
لم يكن المزارع الفرنسي ميشيل دوبون يتوقع أن تتحول نزهته الصباحية إلى حدث يهز الرأي العام الفرنسي، فبينما كان يتجول على أطراف أرضه في ريف أوفيرني، لفت انتباهه بريق غريب يلمع وسط التربة الرطبة، اقترب ليتفحصه، وحين أزاح الطين بيده، فوجئ بما لا يُصدق، ذهب خالص، يلمع تحت أشعة الشمس. لكن ما بدا اكتشافا أسطوريا، لم يلبث أن تحول إلى كابوس قانوني، بعدما دخلت السلطات على الخط وأبلغته بالحقيقة الصادمة "ما تحت الأرض لا يعود لك... بل للدولة"، وفقا لموقع cbs42. ثروة لا يملكها صاحب الأرض ميشيل، البالغ من العمر 52 عاما، عثر على منجم يقدر بنحو 150 طنا من الذهب، تُقدّر قيمته السوقية بأكثر من 4 مليارات يورو، في أحد أكبر الاكتشافات الجيولوجية التي شهدتها فرنسا في العقود الأخيرة. ورغم أن الأرض التي وُجد فيها الكنز مملوكة له قانونا، إلا أن "قانون المناجم الفرنسي" ينص على أن ملكية باطن الأرض تعود للدولة، لا للفرد. وبهذا، حُرم ميشيل من أي حق في استخراج الذهب أو بيعه، أو حتى التفاوض عليه. الدولة تتدخل... والمزارع يُقصى بعد أن أبلغ ميشيل السلطات بما وجده، سُرعان ما تحوّلت أرضه إلى موقع محاصر من قبل الجهات الرسمية، التي منعت أي تدخل شخصي وبدأت بإجراء مسوحات فنية وجيولوجية، كل ما يستطيع فعله الآن هو الوقوف خلف الأسوار، يراقب بصمت فرق الاستكشاف وهي تنقل العينات من أرضه. تعقيدات ولم تقف التعقيدات عند حدود القانون، فقد اتضح لاحقا أن الأرض تقع ضمن منطقة بيئية مصنّفة ذات حساسية عالية، ما يُلزم الدولة بإجراء دراسات بيئية دقيقة قبل أي محاولة للتنقيب، حفاظا على التوازن الإيكولوجي كما تنص قوانين حماية التراث الطبيعي. هذا الشرط البيئي أضاف مزيدا من التأخير والتعقيد، وجعل من الحلم الذهبي معضلة وطنية تتقاطع فيها السياسة، والبيئة، والاقتصاد، وحقوق الأفراد. انقسام شعبي وجدال محتدم القضية سرعان ما تحوّلت إلى حديث وسائل الإعلام ومواقع التواصل، وأثارت انقساما حادا في الشارع الفرنسي. فبينما يرى البعض أن استخراج الذهب يشكل فرصة اقتصادية هائلة للمنطقة الريفية ويوفر مئات الوظائف، يخشى آخرون من أن تتحول الحياة الهادئة إلى ضجيج تعدين وتلوث بيئي يدمر طبيعة المنطقة. ماذا لو كان في تكساس؟ الجدل لم يقتصر على فرنسا، فلو وقع هذا الاكتشاف في الولايات المتحدة، وتحديدا في ولاية مثل تكساس، لكان الوضع مختلفا تماما. فالقانون الأمريكي غالبا ما يمنح مالك الأرض حق استغلال الثروات الباطنية، ما لم يكن قد تنازل عنها صراحة. وفي هذه الحالة، لكان ميشيل الآن رجلا ثريا، أو شريكا تفاوضيا مع شركات التعدين. من حياة بسيطة إلى دائرة الأضواء منذ لحظة الإعلان عن الاكتشاف، لم تعد حياة ميشيل كما كانت. المزرعة تحوّلت إلى مركز صحفي وقانوني، وعائلته تعاني من الضغوط الإعلامية، إلى درجة أن أطفاله اضطروا للتغيب عن الدراسة مؤقتا. أما ميشيل، الذي اعتاد الهدوء والعمل في الحقول، فوجد نفسه فجأة في قلب معركة قانونية، بيئية، وأخلاقية. مصير الذهب حتى الآن، لا تزال الحكومة تدرس سبل التعامل مع هذا الاكتشاف الهائل، بينما ينتظر ميشيل بصمت ما ستسفر عنه الإجراءات. أمله الوحيد أن يُنصف في نهاية المطاف، ويحصل على مقابل عادل يوازي حجم المفاجأة التي قلبت حياته رأسا على عقب.


العين الإخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
عشاء رومانسي.. باراك وميشيل أوباما يردان على شائعات الطلاق
على مدار أشهر، لاحقت شائعات الطلاق الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما وزوجته ميشيل، ويبدو أنهما يحاولان الرد عليها بطريقتهما. وخطف باراك أوباما وزوجته ميشيل الأنظار عندما ظهرا معا في موعد غرامي بدد شائعات الطلاق التي طاردتهما خلال الفترة الماضية بعد زواج دام 3 عقود. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، استمتع باراك وميشيل بتناول العشاء في مطعم أوستيريا موزا، الوجهة الشهيرة في واشنطن العاصمة، وهو نفس المطعم الذي سبق وتناول فيه الرئيس الأسبق العشاء بمفرده بينما كانت شائعات طلاقه تتزايد، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك بوست". وفي وقت متأخر من مساء أمس الإثنين، نشر حساب يحمل اسم "مشكلات واشنطن" على تطبيق انستغرام للتواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهر فيه رواد المطعم وهم يهتفون ويصفقون عندما صعد الزوجان على درج في منتصف المطعم العصري. ولوّح الرئيس الأسبق لبعض رواد المطعم الآخرين وهم يغادرون المطعم الإيطالي الراقي الذي ظهر فيه أوباما بمفرده عندما تناول العشاء وحيدا قبل أيام قليلة من تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير/كانون الثاني الماضي. وفي ذلك الوقت، حظي أوباما (63 عاما) أيضا بترحيب حار عند دخوله المطعم دون أن تكون زوجته إلى جانبه، وهو ما تزامن مع انتشار الشائعات بصورة مكثفة حول زواجه هو وميشيل التي تغيبت عن أكثر من مناسبة. وكانت السيدة الأولى السابقة قد تغيبت عن جنازة الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر، ثم غابت عن حفل تنصيب ترامب بعد ذلك بأسابيع. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، ردت ميشيل (61 عاما) على التكهنات التي أشارت إلى أن زواجها على وشك الانهيار، فقالت خلال بودكاست "Work in Progress" الذي تُقدّمه صوفيا بوش، إنّ استقلاليتها التي اكتسبتها حديثًا هي السبب وراء انتشار الشائعات. وقالت ميشيل، الأم لطفلين، عن قرارها رفض دعواتٍ لحضور فعالياتٍ رفيعة المستوى، إن "الناس لم يستوعبوا أنني أتخذ قرارًا بنفسي، وافترضوا أنني وزوجي بصدد الطلاق". aXA6IDE4NS4yMTIuMTYxLjE2NyA= جزيرة ام اند امز FR


البطولة
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
مدرب جيرونا: "برشلونة استحق الفوز ولا يمكن مقارنة أنفسنا بهم"
إعترف ميشيل، مدرب جيرونا ، أن برشلونة استحق الفوز الذي حققه اليوم الأحد (4-1)، برسم الجولة 29 من الدوري الإسباني. وقال المدرب البالغ من العمر 49 سنة، في تصريحات إعلامية بعد نهاية المباراة: "خلال أول نصف ساعة، لم نستطيع الخروج من منطقتنا، ولم نتمكن حتى من القيام بتمريرتين صحيحتين". وأضاف: "ليس لدينا لاعبين يملكون القوة الذهنية، لمواجهة فريق مثل برشلونة. برشلونة يستحق الفوز بلا شك. لقد كان متفوقا بكثير. لا يمكننا مقارنة أنفسنا بهم في أي شيء". ويحتل جيرونا المركز 13 في ترتيب "الليغا"، برصيد 34 نقطة، بينما يحتل برشلونة المركز الأول بـ 66 نقطة.


حضرموت نت
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
ماذا قال مدرب جيرونا بعد الهزيمة أمام برشلونة؟
هاي كورة – تحدث ميشيل، مدرب جيرونا، عن هزيمة فريقه أمام برشلونة بنتيجة 4-1، ضمن منافسات الجولة الـ 29 من بطولة الدوري الإسباني، حيث قال: ' برشلونة رائع. تفوقنا في الشوط الأول بشكل كبير مقارنةً بالشوط الثاني. لم نتمكن من تمرير الكرة مرتين. أدينا بشكل أفضل في الشوط الثاني، لكن بعد 2-1، ضغطنا بقوة، وتركنا مساحات فارغة'. 'أسلوب تدريبنا وتشكيلتنا يعتمدان على أن نكون أكثر حسمًا. لولا ذلك، لواجهنا صعوبة بالغة. لا نملك لاعبين يتمتعون بالقوة الذهنية الدفاعية الكافية لصد فريق مثل برشلونة. نحتاج الكرة أكثر من أي وقت مضى. صحيح أنهم قادرون على خلق الفرص في المواقف الانتقالية. لو استحوذنا على الكرة أكثر في الشوط الأول، لكنا قادرين على المنافسة، مع أنني لا أعتقد أننا كنا سنفوز، برشلونة استحق الفوز بكل تأكيد'.