logo
#

أحدث الأخبار مع #ميشيلأوباما

حل سحرى لـ"ذوات الكعب العالى".. ترامب يعيد تصميم البيت الأبيض
حل سحرى لـ"ذوات الكعب العالى".. ترامب يعيد تصميم البيت الأبيض

اليوم السابع

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

حل سحرى لـ"ذوات الكعب العالى".. ترامب يعيد تصميم البيت الأبيض

يعمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إضافة لمساته على البيت الأبيض بأعمدة اعلام واعمال فنية جديدة بالإضافة الى تجديد شامل لديكور البيت الأبيض وربما تنضم حديقة الورود لقائمة التجديدات. صرح ترامب، وهو مطور عقاري ومالك فنادق سابق بأنه سيضيف عمودين "جميلين" للأعلام إلى الساحة لرفع العلم الأمريكي خلال أسبوع تقريبًا، وبالفعل علق الرئيس الجمهوري مؤخرًا أعمالًا فنية جديدة تظهره، بما في ذلك رسم له وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي في بنسلفانيا، كما أعاد تزيين المكتب البيضاوي بإضافة صور لجميع الرؤساء السابقين، ونسخة مُعلقة على الحائط من إعلان الاستقلال مُغطاة بستائر داكنة ولمسات ذهبية عديدة. وتحدث ترامب أيضًا عن رصف حديقة الورود في عهد كينيدي حتى أنه علق على العشب قائلاً للصحفيين إنه يتذكر حادثة وقعت مؤخرًا قائلا: "كان العشب مبللاً للغاية وكان من الصعب جدًا على الناس الوقوف عليه. لقد تضررت أحذيتهم بالكامل". وفقا لوكالة اسوشيتد برس، تسعى جميع العائلات التي حظيت بامتياز السكن في البيت الأبيض جاهدة لترك بصماتها على المكان، وترامب ليس استثناء، ومع اقتراب نهاية ولايته الأولى، كشف هو والسيدة الأولى ميلانيا ترامب عن ملعب تنس وجناح جديد في الساحة الجنوبية. ولا تزال حديقة ميشيل أوباما تنتج خضراواتها. قام ترامب بنزهة عفوية خارج البيت الأبيض باتجاه سياج شارع بنسلفانيا برفقة كبير مشرفي الحدائق، وعندما سئل عما يفعله، قال إنه يبحث عن مكان لعمود علم وأضاف لاحقًا : "ساقوم بتركيب عمودي علم "جميلين" في الساحة لأنهم "كانوا بحاجة إلى أعمدة أعلام منذ 200 عام" مشيرا الى انه سيدفع ثمن الاعمدة على نفقته الخاصة. تعهد ترامب في خطاب تنصيبه برئاسة "عصر ذهبي لأمريكا". لكن يبدو أنه أدخله أولاً إلى المكتب البيضاوي الذي أعاد تزيينه بإضافة لمسات ذهبية إلى المدفأة، وأقواس الأبواب، والجدران، وأجزاء أخرى من الغرفة. قال بول أتكينز، الرئيس الجديد لهيئة الأوراق المالية والبورصات، بعد أداء اليمين الدستورية هناك: "لا بد لي من القول إن المكتب البيضاوي لم يكن قط أجمل من هذا. يمكن للمرء أن يصفه بأنه لامع، وقد سمعت قصصًا عنه. هذا صحيح. إنها لمسة رئيس واثق، يقود بتفاؤل نحو عصر ذهبي أمريكي". يريد ترامب أيضًا رصف حديقة الورود الشهيرة، التي أنشئت في عهد جون إف كينيدي بعد أن استلهم فكرته من الحدائق التي رآها خلال زيارة دولة إلى فرنسا عام 1961. وشارك ترامب خطته مع فوكس نيوز قائلا: " العشب دائمًا ما يكون مبللًا تمامًا ويزعج النساء ذوات الكعب العالي العشب ببساطة لا يصلح"، مضيفًا أنه سيغطى بـ "حجر رائع".، وأضاف: : "الورود ستبقى.. إنها حديقة ورود. كل هذا سيبقى".

ميشيل أوباما ترد على شائعة الطلاق بـ"خاتم"
ميشيل أوباما ترد على شائعة الطلاق بـ"خاتم"

ليبانون 24

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

ميشيل أوباما ترد على شائعة الطلاق بـ"خاتم"

ظهرت السيدة الأميركية الأولى السابقة، ميشيل أوباما ، وهي ترتدي خاتم زواجها خلال جولة لها في مدينة لوس أنجلوس ، لتضع حدا للشائعات المتداولة مؤخرا حول انفصالها عن الرئيس باراك أوباما. وقد شوهدت ميشيل (61 عاما) برفقة شقيقها ومقدم بودكاست"The Michelle Obama Podcast"، كريغ روبنسون ، خلال زيارة إلى مقر "ذا أكاديمي". وقد بدت في حالة معنوية جيدة، حيث التقطت عدسات الكاميرا صورا لها بخاتم الزواج الذي وضع حدا للتكهنات. ويأتي هذا الظهور بعد أسابيع من انتشار شائعات عن وجود خلافات زوجية بينها وبين زوجها الرئيس الأسبق، خاصة بعد غيابها عن عدد من الفعاليات السياسية في الآونة الأخيرة، مما زاد من حدة التكهنات. وفي تصريحات حديثة لها أكدت ميشيل أوباما أنها قررت الابتعاد عن الأضواء لأسباب شخصية، مشيرة إلى أن قرارها لا علاقة له بزواجها. وقالت: "عندما تقول امرأة لا، لا يستطيع البعض تقبل أن ذلك القرار نابع من رغبتها الشخصية. بل يفترضون وجود مشاكل زوجية". وأضافت ميشيل أن المجتمع يصعب عليه تقبل فكرة أن امرأة ناضجة تتخذ قرارات مستقلة بعيدا عن الأدوار التقليدية المفروضة عليها. وتابعت:"هذا هو الوقت المناسب بالنسبة لي لأتساءل: من أريد أن أكون فعلا كل يوم؟". ورغم اختفائها لفترة عن الإعلام، عادت ميشيل للظهور من خلال عدة منصات، من بينها برنامج " جنيفر هدسون شو"، والبودكاست المشترك مع شقيقها، حيث تحدثت بصراحة عن حياتها بعد البيت الأبيض ، وحرصها على تخصيص وقت أكبر لنفسها ولعائلتها. (سكاي نيوز)

"حان الوقت لأعيش حياتي".. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!
"حان الوقت لأعيش حياتي".. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!

جو 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

"حان الوقت لأعيش حياتي".. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!

جو 24 : ردت ميشيل أوباما على شائعات طلاقها من الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بعد عزوفها عن الظهور معه خلال الفترة الماضية في عدة مناسبات رسمية. وأكدت السيدة الأولى السابقة رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينهما، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية. وعلقت ميشيل على الشائعات خلال ظهورها في بودكاست "Work in Progress" الذي تقدمه الممثلة صوفيا بوش، قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنه علامة على أزمة زوجية!" وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خيارا شخصيا بحتا، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدودا لالتزاماتها". كما تطرقت ميشيل إلى التحديات التي تواجهها النساء عموما عند محاولة تحقيق التوازن بين توقعات الآخرين ورغباتهن الشخصية، مشيرة إلى أن الخوف من إحباط المحيطين بهن غالبا ما يدفعهن إلى قبول أمور لا يرغبن فيها. وقالت: "عندما تبدأ المرأة أخيرا في السؤال: من أنا؟ وما الذي أريده حقا؟ يواجه قرارها بانتقادات أو تفسيرات سلبية، فقط لأنه لا يتوافق مع الصورة النمطية المتوقعة". وأكدت ميشيل أنها بعد مغادرة البيت الأبيض ووصول ابنتيها ماليا وساشا إلى مرحلة الاستقلال، أصبحت أكثر تحكما في وقتها واختياراتها. واختتمت حديثها برسالة قوية: "حان الوقت لأن أعيش حياتي كما أريد، دون خوف من أحكام الآخرين. هذا هو معنى الحرية الحقيقية". هذا وقد أثار غياب ميشيل عن بعض المناسبات الرسمية في الأشهر الماضية تساؤلات كثيرة، لكنها أوضحت أنها كانت تقضي وقتا مع العائلة أو تكرسه لمشاريعها الخاصة، مثل تعزيز التعليم والتمكين النسائي، دون أن يكون لذلك أي علاقة بأي خلاف زوجي. المصدر: The Post تابعو الأردن 24 على

حان الوقت لأعيش حياتي .. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!
حان الوقت لأعيش حياتي .. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!

خبرني

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

حان الوقت لأعيش حياتي .. ميشيل تعلق على شائعات طلاقها من باراك أوباما!

خبرني - ردت ميشيل أوباما على شائعات طلاقها من الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بعد عزوفها عن الظهور معه خلال الفترة الماضية في عدة مناسبات رسمية. وأكدت السيدة الأولى السابقة رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينهما، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية. وعلقت ميشيل على الشائعات خلال ظهورها في بودكاست "Work in Progress" الذي تقدمه الممثلة صوفيا بوش، قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنه علامة على أزمة زوجية!" وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خيارا شخصيا بحتا، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدودا لالتزاماتها". كما تطرقت ميشيل إلى التحديات التي تواجهها النساء عموما عند محاولة تحقيق التوازن بين توقعات الآخرين ورغباتهن الشخصية، مشيرة إلى أن الخوف من إحباط المحيطين بهن غالبا ما يدفعهن إلى قبول أمور لا يرغبن فيها. وقالت: "عندما تبدأ المرأة أخيرا في السؤال: من أنا؟ وما الذي أريده حقا؟ يواجه قرارها بانتقادات أو تفسيرات سلبية، فقط لأنه لا يتوافق مع الصورة النمطية المتوقعة". وأكدت ميشيل أنها بعد مغادرة البيت الأبيض ووصول ابنتيها ماليا وساشا إلى مرحلة الاستقلال، أصبحت أكثر تحكما في وقتها واختياراتها. واختتمت حديثها برسالة قوية: "حان الوقت لأن أعيش حياتي كما أريد، دون خوف من أحكام الآخرين. هذا هو معنى الحرية الحقيقية". هذا وقد أثار غياب ميشيل عن بعض المناسبات الرسمية في الأشهر الماضية تساؤلات كثيرة، لكنها أوضحت أنها كانت تقضي وقتا مع العائلة أو تكرسه لمشاريعها الخاصة، مثل تعزيز التعليم والتمكين النسائي، دون أن يكون لذلك أي علاقة بأي خلاف زوجي.

"حان الوقت لأعيش حياتي".. تصريحات قوية من ميشيل وهكذا علّقت على خبر طلاقها من باراك أوباما
"حان الوقت لأعيش حياتي".. تصريحات قوية من ميشيل وهكذا علّقت على خبر طلاقها من باراك أوباما

ليبانون 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

"حان الوقت لأعيش حياتي".. تصريحات قوية من ميشيل وهكذا علّقت على خبر طلاقها من باراك أوباما

ردت ميشيل أوباما على شائعات طلاقها من الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، بعد عزوفها عن الظهور معه خلال الفترة الماضية في عدة مناسبات رسمية. وأكدت السيدة الأولى السابقة رفضها للشائعات التي انتشرت حول وجود خلافات زوجية بينهما، مشيرة إلى أن التكهنات التي ربطت غيابها عن بعض المناسبات باحتمال انفصالهما ما هي إلا رد فعل على اختيارها ممارسة حريتها الشخصية بعد سنوات من الالتزام بالبروتوكولات الرسمية. وعلقت ميشيل على الشائعات خلال ظهورها في بودكاست "Work in Progress" الذي تقدمه الممثلة صوفيا بوش، قائلة: "يبدو أن بعض الناس لا يستطيعون تصور أن امرأة ناضجة قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، لدرجة أنهم فسروا غيابي عن بعض الفعاليات على أنه علامة على أزمة زوجية!" وأوضحت أن قرارها بعدم حضور حفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب أو جنازة الرئيس جيمي كارتر كان خيارا شخصيا بحتا، وليس له أي علاقة بعلاقتها بزوجها، مضيفة: "تعلمت أن أقول لا عندما لا أرغب في المشاركة في شيء ما، لكن يبدو أن المجتمع لا يزال يجد صعوبة في تقبل فكرة أن تضع المرأة حدودا لالتزاماتها". كما تطرقت ميشيل إلى التحديات التي تواجهها النساء عموما عند محاولة تحقيق التوازن بين توقعات الآخرين ورغباتهن الشخصية، مشيرة إلى أن الخوف من إحباط المحيطين بهن غالبا ما يدفعهن إلى قبول أمور لا يرغبن فيها. وقالت: "عندما تبدأ المرأة أخيرا في السؤال: من أنا؟ وما الذي أريده حقا؟ يواجه قرارها بانتقادات أو تفسيرات سلبية، فقط لأنه لا يتوافق مع الصورة النمطية المتوقعة". وأكدت ميشيل أنها بعد مغادرة البيت الأبيض ووصول ابنتيها ماليا وساشا إلى مرحلة الاستقلال، أصبحت أكثر تحكما في وقتها واختياراتها. واختتمت حديثها برسالة قوية: "حان الوقت لأن أعيش حياتي كما أريد، دون خوف من أحكام الآخرين. هذا هو معنى الحرية الحقيقية". هذا وقد أثار غياب ميشيل عن بعض المناسبات الرسمية في الأشهر الماضية تساؤلات كثيرة، لكنها أوضحت أنها كانت تقضي وقتا مع العائلة أو تكرسه لمشاريعها الخاصة، مثل تعزيز التعليم والتمكين النسائي، دون أن يكون لذلك أي علاقة بأي خلاف زوجي. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store