أحدث الأخبار مع #ميشيلتارفر،


الصحفيين بصفاقس
منذ 15 ساعات
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة.
أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة. 20 ماي، 09:00 أعلنت السلطات الصحية الأمريكية، إجراء أول فحص دم يمكنه تشخيص مرض الزهايمر، في خطوة تعدّ تقدمًا كبيرًا في مجال مكافحة المرض. ويُتيح هذا الاختبار للمرضى فرصة البدء بالعلاج في مراحل مبكرة، مما قد يبطئ تقدم المرض ويمنحهم جودة حياة أفضل. وطورت شركة 'فوجيريبيو داياغنوستيكس' هذا الفحص المبتكر، الذي يعتمد على قياس مستويات بروتينين محددين في الدم. وهذه البروتينات ترتبط بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي من السمات الرئيسية لمرض ألزهايمر. حتى الآن، كان الكشف عن هذه اللويحات يتطلب تقنيات معقدة مثل مسح الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مارتي ماكاري، من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أهمية هذه الخطوة بالنظر إلى الانتشار الواسع للمرض. وأوضح أن ألزهايمر يؤثر على 10% ممن تجاوزوا سن الخامسة والستين، مع توقعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وحاليًا، يوجد دواءان مرخصان لعلاج ألزهايمر، هما 'ليكانيماب' و'دونانيماب'، يستهدفان اللويحات النشوية ويبطئان التدهور المعرفي، وإن كان تأثيرهما محدودًا. يُعتقد أن هذه الأدوية تكون أكثر فاعلية عند استخدامها في المراحل المبكرة من المرض، وهو ما يجعل الاختبار الجديد ذا أهمية كبيرة. وأظهرت التجارب السريرية للاختبار الجديد دقةً مماثلة لفحوص الدماغ المتقدمة وتقنيات تحليل السائل النخاعي، مما يعزز من موثوقيته. ووصفت ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأمريكية، هذه الموافقة بأنها 'محطة مهمة لتسهيل تشخيص ألزهايمر ووضعه في متناول المرضى بشكل أكبر'. ويستهدف الاختبار الجديد المرضى الذين تظهر عليهم علامات التدهور الإدراكي، مع ضرورة أخذ النتائج في سياق التاريخ الطبي العام للمريض.


سويفت نيوز
منذ 2 أيام
- صحة
- سويفت نيوز
هيئة الغذاء والدواء الأمريكية توافق على أول اختبار دم لتشخيص مرض الزهايمر
ماريلند – سويفت نيوز: وافقت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية FDA، على أول فحص دم يمكن أن يساعد في تشخيص مرض الزهايمر، وتحديد المرضى الذين قد يستفيدون من الأدوية التي يمكن أن تبطئ بشكل متواضع هذا المرض المدمر للذاكرة. ووفقًا لوكالة أسوشيتد برس يمكن أن يساعد هذا الاختبار الأطباء في تحديد ما إذا كانت مشاكل ذاكرة المريض ناجمة عن مرض الزهايمر أو عن عدد من الحالات الطبية الأخرى، التي قد تسبب صعوبات إدراكية، وقد وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للمرضى الذين تبلغ أعمارهم 55 عامًا فأكثر والذين تظهر عليهم علامات مبكرة للمرض. ويكشف الاختبار الجديد، عن لويحة دماغية لزجة تُعرف باسم بيتا أميلويد، وهي علامة رئيسية لمرض الزهايمر، وفي السابق، كانت الطرق الوحيدة المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للكشف عن الأميلويد هي اختبارات السائل النخاعي أو فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني باهظة الثمن، ولكن لا يمكن إجراء هذه الاختبارات إلا من قبل الطبيب ولا تهدف إلى إجرائها للأشخاص الذين لا تظهر عليهم أي أعراض بعد. قالت الدكتورة ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة التابع لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية: 'إن الموافقة اليوم تشكل خطوة مهمة لتشخيص مرض الزهايمر، ما يجعله أسهل وأكثر إمكانية للوصول إليه بالنسبة للمرضى في الولايات المتحدة في وقت مبكر من المرض'. تعمل العديد من شركات التشخيص والأدوية الكبرى على تطوير اختباراتها الخاصة للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء. مقالات ذات صلة


صوت الأمة
منذ 3 أيام
- صحة
- صوت الأمة
FDA توافق على أول اختبار دم لتشخيص مرض الزهايمر .. اعرف التفاصيل
وافقت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية FDA، على أول فحص دم يمكن أن يساعد في تشخيص مرض الزهايمر، وتحديد المرضى الذين قد يستفيدون من الأدوية التي يمكن أن تبطئ بشكل متواضع هذا المرض المدمر للذاكرة. ووفقًا لوكالة أسوشيتد برس يمكن أن يساعد هذا الاختبار الأطباء في تحديد ما إذا كانت مشاكل ذاكرة المريض ناجمة عن مرض الزهايمر أو عن عدد من الحالات الطبية الأخرى، التي قد تسبب صعوبات إدراكية، وقد وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للمرضى الذين تبلغ أعمارهم 55 عامًا فأكثر والذين تظهر عليهم علامات مبكرة للمرض. ويكشف الاختبار الجديد، عن لويحة دماغية لزجة تُعرف باسم بيتا أميلويد، وهي علامة رئيسية لمرض الزهايمر، وفي السابق، كانت الطرق الوحيدة المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للكشف عن الأميلويد هي اختبارات السائل النخاعي أو فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني باهظة الثمن، ولكن لا يمكن إجراء هذه الاختبارات إلا من قبل الطبيب ولا تهدف إلى إجرائها للأشخاص الذين لا تظهر عليهم أي أعراض بعد. قالت الدكتورة ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة التابع لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية: "إن الموافقة اليوم تشكل خطوة مهمة لتشخيص مرض الزهايمر، ما يجعله أسهل وأكثر إمكانية للوصول إليه بالنسبة للمرضى في الولايات المتحدة في وقت مبكر من المرض". تعمل العديد من شركات التشخيص والأدوية الكبرى على تطوير اختباراتها الخاصة للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء.


خبرني
منذ 4 أيام
- صحة
- خبرني
أول فحص دم لتشخيص ألزهايمر.. خطوة ثورية في مجال الصحة
خبرني - أعلنت السلطات الصحية الأمريكية، إجازة أول فحص دم يمكنه تشخيص مرض ألزهايمر، في خطوة تعدّ تقدمًا كبيرًا في مجال مكافحة المرض. ويُتيح هذا الاختبار للمرضى فرصة البدء بالعلاج في مراحل مبكرة، مما قد يبطئ تقدم المرض ويمنحهم جودة حياة أفضل. وطورت شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس" هذا الفحص المبتكر، الذي يعتمد على قياس مستويات بروتينين محددين في الدم. وهذه البروتينات ترتبط بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي من السمات الرئيسية لمرض ألزهايمر. حتى الآن، كان الكشف عن هذه اللويحات يتطلب تقنيات معقدة مثل مسح الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مارتي ماكاري، من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أهمية هذه الخطوة بالنظر إلى الانتشار الواسع للمرض. وأوضح أن ألزهايمر يؤثر على 10% ممن تجاوزوا سن الخامسة والستين، مع توقعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وحاليًا، يوجد دواءان مرخصان لعلاج ألزهايمر، هما "ليكانيماب" و"دونانيماب"، يستهدفان اللويحات النشوية ويبطئان التدهور المعرفي، وإن كان تأثيرهما محدودًا. يُعتقد أن هذه الأدوية تكون أكثر فاعلية عند استخدامها في المراحل المبكرة من المرض، وهو ما يجعل الاختبار الجديد ذا أهمية كبيرة. وأظهرت التجارب السريرية للاختبار الجديد دقةً مماثلة لفحوص الدماغ المتقدمة وتقنيات تحليل السائل النخاعي، مما يعزز من موثوقيته. ووصفت ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأمريكية، هذه الموافقة بأنها "محطة مهمة لتسهيل تشخيص ألزهايمر ووضعه في متناول المرضى بشكل أكبر".


رؤيا
منذ 4 أيام
- صحة
- رؤيا
اختبار دم جديد يشخص الزهايمر مبكرًا... خطوة أمريكية واعدة
الاختبار الجديد يقيس مستويات بروتينين في الدم يرتبطان بتكوّن لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ في إنجاز طبي لافت، منحت السلطات الصحية الأمريكية ، الموافقة على أول اختبار دم يمكنه تشخيص مرض الزهايمر، ما يفتح باب الأمل أمام ملايين المرضى لبدء العلاج في مرحلة مبكرة من المرض العصبي التنكسي، الذي يتسبب في فقدان الذاكرة وتدهور الوظائف المعرفية تدريجيًا. الاختبار الجديد، الذي طورته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس"، يقيس مستويات بروتينين في الدم يرتبطان بتكوّن لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ، وهي من السمات الرئيسية لمرض الزهايمر. وتُعد هذه التقنية تحولاً نوعياً في التشخيص، إذ إن اكتشاف هذه اللويحات كان يتطلب في السابق فحوصات معقدة مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مارتي ماكاري، من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، أهمية هذه الخطوة، مشيرًا إلى أن "مرض الزهايمر يطال عددًا هائلًا من الناس، أكثر من سرطان الثدي وسرطان البروستاتا مجتمعين"، موضحًا أن "نحو 10% ممن تزيد أعمارهم عن 65 عامًا يعانون من الزهايمر، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050". ويُعتقد أن الاختبار سيُسهم في توسيع نطاق التشخيص، خصوصًا مع توفر أدوية مرخصة مثل "ليكانيماب" و*"دونانيماب"*، واللذان يعملان على استهداف اللويحات النشوية في الدماغ، مما يبطئ تدهور القدرات المعرفية بدرجة محدودة، وإن كانا لا يؤديان إلى الشفاء الكامل. ويرى عدد من أطباء الأعصاب أن فعالية هذه العلاجات تكون أكبر عندما تُعطى في مراحل مبكرة، الأمر الذي يعزّز أهمية الكشف المبكر عن المرض باستخدام فحوصات الدم الأقل تكلفة والأسهل تطبيقًا مقارنةً بالفحوصات التقليدية. وأوضحت ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأمريكية، أن "الموافقة على الاختبار الجديد تشكل محطة مهمة لتشخيص مرض الزهايمر، ما يجعله أسهل ويضعه في متناول عدد أكبر من المرضى في الولايات المتحدة في وقت مبكر من المرض". يجدر بالذكر أن نتائج اختبار الدم في التجارب السريرية جاءت متقاربة إلى حد كبير مع نتائج الفحوصات الأخرى المعتمدة، مما يعزّز الثقة في دقته وموثوقيته. ويُتاح إجراء الاختبار حاليًا للمرضى الذين تظهر عليهم علامات تدهور إدراكي، على أن يُؤخذ في الحسبان عند تفسير نتائجه السياق السريري الكامل للمريض. ويُعدّ الزهايمر أكثر أنواع الخرف شيوعًا، وتدهور المصابين به عادةً ما يكون تدريجيًا، بدءًا من فقدان الذاكرة، وانتهاءً بفقدان القدرة على الاعتماد على النفس، ما يجعل من الكشف المبكر أداة حاسمة في إطالة أمد جودة حياة المريض.