logo
#

أحدث الأخبار مع #ميغزيت

ميغان ماركل تستخدم لقب "صاحبة السمو الملكي"... خرق لاتفاق الملكة؟
ميغان ماركل تستخدم لقب "صاحبة السمو الملكي"... خرق لاتفاق الملكة؟

النهار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

ميغان ماركل تستخدم لقب "صاحبة السمو الملكي"... خرق لاتفاق الملكة؟

أثار استخدام ميغان ماركل لقب "صاحبة السمو الملكي" في رسالة شخصية موجّهة إلى إحدى صديقاتها جدلاً واسعاً في الأوساط الملكية والإعلامية، وسط تساؤلات عمّا إذا كانت الدوقة قد خرقت اتفاق "ميغزيت" الذي أبرم بينها وزوجها الأمير هاري مع الملكة الراحلة إليزابيث الثانية عام 2020. View this post on Instagram A post shared by Jamie Kern Lima (@jamiekernlima) ففي حلقة بودكاست جديدة استضافت فيها رائدة أعمال التجميل جيمي كيرن ليما، كشفت الأخيرة أنّ ميغان أرسلت إليها قبل نحو عام سلة هدايا تضمّنت مأكولات منزلية وبطاقة شكر موقّعة بعبارة: "مع تحيات صاحبة السمو الملكي دوقة ساسكس". وقد شاركت كيرن ليما صورة للهدية عبر حساباتها، ما أعاد إشعال النقاش حول مدى التزام الزوجين باتفاقهما بعد تخليهما عن أدوارهما الملكية. وكانت ميغان وهاري قد وافقا ضمن اتفاق "ساندرينغهام" على التوقف عن استخدام لقب "صاحب/صاحبة السمو الملكي"، وسط مخاوف من استغلال صفتيهما الملكية لأغراض تجارية، رغم احتفاظهما رسمياً بالألقاب. في المقابل، أصرّ متحدّث باسم عائلة ساسكس على أن الزوجين لا يستخدمان هذه الألقاب في أي سياق تجاري، لكن المراقبين رأوا في تلك البطاقة محاولة مبطّنة للترويج لعلامة ميغان التجارية الجديدة "As Ever"، بالإضافة إلى توقيت الكشف عن الهدية الذي تزامن مع نشر الحلقة الجديدة من البودكاست. من جانبها، علّقت الكاتبة المتخصصة بالشؤون الملكية إنغريد ستيوارد بالقول: "لو كانت الملكة إليزابيث على قيد الحياة، لكانت ستشعر بإهانة شديدة، فهي كانت شديدة الحساسية حيال هذه الأمور"، وأضافت: "رغم أنها لم تسحب اللقب رسمياً من ديانا أو سارة فيرغسون، فإنها شددت على ضرورة التوقف عن استخدامه احتراماً للقرار". View this post on Instagram A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan) يذكر أن هذا الحادث ليس الأول من نوعه، إذ سبق لميغان أن أثارت الجدل مطلع الشهر الجاري حين نشرت رسالة من نائب الرئيس الأوكراني خاطبها فيها بـ"صاحبة السمو الملكي"، ما أعاد إلى الواجهة الاتهامات الموجهة للزوجين بمحاولة استغلال صفتيهما الملكية رغم ابتعادهما عن العائلة المالكة. وقالت الكاتبة المتخصصة في الشؤون الملكية، إنغريد ستيوارد: "أعتقد أنه لو كانت جدتها الراحلة الملكة إليزابيث ما زالت على قيد الحياة، لكانت انزعجت بشدة، لأنها كانت شديدة الحساسية حيال هذا الأمر". وأضافت: "كانت تعتبر أن هذا السلوك غير لائق، ولا ننسى أنها سحبت ألقاب السمو الملكي من كل من ديانا وسارة فيرغسون".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store