أحدث الأخبار مع #ميكائيلبنسون،


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
اختبار جديد يحقق تقدما كبيرا في تشخيص سرطان البروستات
أثبت اختبار بول جديد لسرطان البروستات تفوقه في الدقة على اختبارات الدم المستخدمة حاليا، مما يفتح آفاقا في الكشف المبكر عن المرض. وتعد التقنية الجديدة "المرشح الرئيسي" للتجارب السريرية المحتملة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز"، تعتمد التقنية على اختبار البروتين الذي تفرزه أورام البروستات والذي يمكن اكتشافه في البول. وحاليا، يجري تقييم هذه التقنية في تجربة واعدة، يشارك فيها بين 250 ألف و300 ألف رجل بريطاني على مدار السنوات الثماني المقبلة. وأوضح الباحثون أن نتائج الاختبار الجديد أظهرت تحسّنا كبيرا مقارنة باختبار مستضد البروستات النوعي (PSA) القياسي، حيث حقق الاختبار درجة AUC (مقياس يُستخدم لتقييم أداء النماذج التنبؤية، مثل اختبارات الكشف الطبي أو النماذج الإحصائية) بلغت 0.92 عند استخدامه على عينات مخزّنة من مرضى سرطان البروستات. بينما تتراوح درجات AUC لاختبار PSA بين 0.65 و0.75 فقط. ولا تقتصر أهمية الاختبار الجديد على كشف وجود السرطان بدقة عالية، بل يمكنه أيضا تحديد شدة المرض، ما يعد بتقدم كبير في تشخيص سرطان البروستات. ولن يتمكن الخبراء من تقييم فعالية هذه التقنية بالكامل إلا بعد تنفيذ تجربة سريرية واسعة النطاق. وصرح البروفيسور راكيش هير، رئيس قسم المسالك البولية في إمبريال كوليدج وعضو فريق دراسة "Transform"، أن هذا المشروع، الذي تبلغ تكلفته 42 مليون جنيه إسترليني، يعتبر أهم تجربة تشخيصية منذ عقود وقد يحدث "تغييرا جذريا" في أبحاث سرطان البروستات. وقال ميكائيل بنسون، من معهد كارولينسكا في السويد، الذي قاد الدراسة: "المؤشرات الحيوية الجديدة، الأكثر دقة من مستضد البروستات النوعي، يمكن أن تساهم في التشخيص المبكر وتحسين فرص الشفاء. كما يمكنها أيضا تقليل عدد خزعات البروستات غير الضرورية التي تجرى للرجال الأصحاء".


الجمهورية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
اختبار بول جديد يكشف سرطان البروستات بدقة غير مسبوقة
وتعد التقنية الجديدة "المرشح الرئيسي" للتجارب السريرية المحتملة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز"، تعتمد التقنية على اختبار البروتين الذي تفرزه أورام البروستات والذي يمكن اكتشافه في البول. وحاليا، يجري تقييم هذه التقنية في تجربة واعدة، يشارك فيها بين 250 ألف و300 ألف رجل بريطاني على مدار السنوات الثماني المقبلة. وأوضح الباحثون أن نتائج الاختبار الجديد أظهرت تحسّنا كبيرا مقارنة باختبار مستضد البروستات النوعي (PSA) القياسي، حيث حقق الاختبار درجة AUC (مقياس يُستخدم لتقييم أداء النماذج التنبؤية، مثل اختبارات الكشف الطبي أو النماذج الإحصائية) بلغت 0.92 عند استخدامه على عينات مخزّنة من مرضى سرطان البروستات. بينما تتراوح درجات AUC لاختبار PSA بين 0.65 و0.75 فقط. ولا تقتصر أهمية الاختبار الجديد على كشف وجود السرطان بدقة عالية، بل يمكنه أيضا تحديد شدة المرض، ما يعد بتقدم كبير في تشخيص سرطان البروستات. ولن يتمكن الخبراء من تقييم فعالية هذه التقنية بالكامل إلا بعد تنفيذ تجربة سريرية واسعة النطاق. وصرح البروفيسور راكيش هير، رئيس قسم المسالك البولية في إمبريال كوليدج وعضو فريق دراسة "Transform"، أن هذا المشروع، الذي تبلغ تكلفته 42 مليون جنيه إسترليني، يعتبر أهم تجربة تشخيصية منذ عقود وقد يحدث "تغييرا جذريا" في أبحاث سرطان البروستات. وقال ميكائيل بنسون، من معهد كارولينسكا في السويد، الذي قاد الدراسة: "المؤشرات الحيوية الجديدة، الأكثر دقة من مستضد البروستات النوعي، يمكن أن تساهم في التشخيص المبكر وتحسين فرص الشفاء. كما يمكنها أيضا تقليل عدد خزعات البروستات غير الضرورية التي تجرى للرجال الأصحاء". نشرت النتائج في مجلة Cancer Research.


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
اختبار جديد يحقق تقدما كبيرا في تشخيص سرطان البروستات
وتعد التقنية الجديدة "المرشح الرئيسي" للتجارب السريرية المحتملة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "تايمز"، تعتمد التقنية على اختبار البروتين الذي تفرزه أورام البروستات والذي يمكن اكتشافه في البول. وحاليا، يجري تقييم هذه التقنية في تجربة واعدة، يشارك فيها بين 250 ألف و300 ألف رجل بريطاني على مدار السنوات الثماني المقبلة. وأوضح الباحثون أن نتائج الاختبار الجديد أظهرت تحسّنا كبيرا مقارنة باختبار مستضد البروستات النوعي (PSA) القياسي، حيث حقق الاختبار درجة AUC (مقياس يُستخدم لتقييم أداء النماذج التنبؤية، مثل اختبارات الكشف الطبي أو النماذج الإحصائية) بلغت 0.92 عند استخدامه على عينات مخزّنة من مرضى سرطان البروستات. بينما تتراوح درجات AUC لاختبار PSA بين 0.65 و0.75 فقط. ولا تقتصر أهمية الاختبار الجديد على كشف وجود السرطان بدقة عالية، بل يمكنه أيضا تحديد شدة المرض، ما يعد بتقدم كبير في تشخيص سرطان البروستات. ولن يتمكن الخبراء من تقييم فعالية هذه التقنية بالكامل إلا بعد تنفيذ تجربة سريرية واسعة النطاق. وصرح البروفيسور راكيش هير، رئيس قسم المسالك البولية في إمبريال كوليدج وعضو فريق دراسة "Transform"، أن هذا المشروع، الذي تبلغ تكلفته 42 مليون جنيه إسترليني، يعتبر أهم تجربة تشخيصية منذ عقود وقد يحدث "تغييرا جذريا" في أبحاث سرطان البروستات. وقال ميكائيل بنسون، من معهد كارولينسكا في السويد، الذي قاد الدراسة: "المؤشرات الحيوية الجديدة، الأكثر دقة من مستضد البروستات النوعي، يمكن أن تساهم في التشخيص المبكر وتحسين فرص الشفاء. كما يمكنها أيضا تقليل عدد خزعات البروستات غير الضرورية التي تجرى للرجال الأصحاء". نشرت النتائج في مجلة Cancer Research. المصدر: ديلي ميل تشير دراسة جديدة إلى أن مكملا غذائيا يمكنه أن يبطئ تقدم سرطان البروستات في الفئران، ما يفتح آفاقا جديدة لعلاج المرض لدى البشر. يعتبر سرطان البروستاتا أحد أكثر أنواع السرطان انتشارا بين الرجال. فما هي الأعراض التي يجب عدم تجاهلها، وما هي عوامل الخطر، وكيف يعالج هذا المرض؟.