أحدث الأخبار مع #ميكولايف


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
نيويورك تايمز: روسيا شنت أكبر هجوم مسيرات وصواريخ على أوكرانيا منذ بدء الحرب
كتبت ريم عبد الحميد قال مسئولون أوكرانيون، اليوم الأحد، إن روسيا استهدفت أوكرانيا ليلًا بواحدة من أكبر هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ فى الحرب، مما أسفر عن مقتل 12 شخصًا على الأقل وإصابة العشرات فى هجمات استمرت لساعات فى جميع أنحاء البلاد، بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز. وكان هذا ثانى هجوم واسع النطاق خلال ليلتين، فيما وصفته الحصيفة بجزء من تصعيد أوسع نطاقًا من جانب روسيا فى الأشهر الأخيرة، حتى مع سعى إدارة ترامب إلى وقف إطلاق النار. كما صعدت أوكرانيا هجماتها الجوية على الأراضى الروسية، وإن كان على نطاق أصغر وبخسائر مدنية أقل بكثير. وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 69 صاروخًا باليستيًا وصاروخ كروز إلى جانب 298 طائرة هجومية مسيرة، مضيفةً أنه تم إسقاط حوالى ثلثى الصواريخ وجميع الطائرات المسيرة تقريبًا. وقال المتحدث باسم القوات الجوية، يورى إهنات، فى مقابلة إن هذا كان أكبر قصف فى الحرب من حيث عدد الأسلحة المستخدمة. ولم يتسن التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل. ووثقت صور ومقاطع فيديو نشرتها خدمات الطوارئ الأوكرانية حجم الدمار صباح الأحد. أظهرت الصور رجال إطفاء يرشون الماء على مبنى سكنى فى مدينة ميكولايف الجنوبية، وقد تحطم سقفه، وبرزت عوارضه المتناثرة فى السماء كأضلاع مكسورة. وفى منطقة كييف، سار عمال الطوارئ فى شارع التهمت النيران المنازل على جانبيه، وغطت الأنقاض الرصيف. وفى منطقة جيتومير الغربية، أظهرت الصور رجال الإنقاذ وهم ينتشلون جثث ثلاثة أطفال من منازل تحولت إلى أنقاض. جاء هذا فى الوقت الذى تبادلت فيه روسيا وأوكرانيا المئات من السجناء فى المرحلة الثالثة والأخيرة من تبادل هائل للأسرى بين البلدين بلغ ألفاً من كل بلد، والذى عكس لحظة نادرة من التعاون فى الجهود الفاشلة لوصف إطلاق النار بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب.


الغد
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الغد
هجوم روسي ضخم على أوكرانيا يودي بحياة 12 شخصا على الأقل
تعرضت أوكرانيا لهجوم روسي جوي ضخم، الأحد ما أسفر عن مقتل 12 شخصا على الأقل، بينما تسببت مسيّرات أوكرانية بإغلاق مؤقت للمطارات في موسكو قبل ساعات على بدء المرحلة الأخيرة من عملية كبيرة لتبادل الأسرى تجري بين البلدين. اضافة اعلان وتحدثت خدمات الطوارئ الأوكرانية عن "ليلة من الرعب" مع إطلاق روسيا لهجوم لليلة الثانية على التوالي على الأراضي الأوكرانية بعد إطلاق صواريخ بالستية ومسيّرات ليل الجمعة السبت. وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية إسقاط 45 صاروخا و266 مسيّرة روسية خلال الهجمات. وقال الجيش في بيان عبر (تليغرام) إنّ "معظم مناطق أوكرانيا تأثرت بالهجوم المعادي. وسجلت غارات جوية للعدو في 22 منطقة، وسقطت صواريخ كروز وطائرات هجومية مسيّرة في 15 موقعا". ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحد إلى الضغط على روسيا لإجبارها على وقف هذه الهجمات والنزاع في أوكرانيا. يأتي ذلك في وقت يواصل الطرفان أكبر عملية تبادل للأسرى بينهما منذ بدء الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022. وأودت غارة جوية روسية بحياة طفلين يبلغان من العمر 8 و12 عاما وفتى يبلغ من العمر 17 عاما في منطقة جيتومير شمال غرب أوكرانيا، بحسب ما أعلنت خدمات الطوارئ. وقُتل 4 أشخاص في منطقة خملنيتسكي في غرب أوكرانيا و4 في منطقة كييف. وتم العثور على رجل ميتا في منطقة ميكولايف الجنوبية بعد غارة لطائرة مسيّرة. وسمع مراسلو فرانس برس أصوات انفجارات في العاصمة الأوكرانية. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو إن العاصمة "تتعرض إلى هجوم" لكن "الدفاعات الجوية مفعّلة". من جانبه، أفاد رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف تيمور تكاشنكو أن "الليلة لن تكون سهلة". سجّلت هجمات خلال الليل أيضا في منطقتي ميكولايف وخيرسون. وفي موسكو، فرضت قيود على 4 مطارات على الأقل، بما في ذلك مطار شيريميتييفو الدولي الرئيسي، بحسب ما أعلنت هيئة الطيران المدني الروسية. وأفاد رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين بأنه تم اعتراض 12 مسيرة كانت تحلّق باتّجاه العاصمة الروسية. أ ف ب


الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
هجمات روسية - أوكرانية وسط مساعٍ لإنهاء الحرب
شنت روسيا وأوكرانيا هجمات متبادلة يوم الإثنين، وسط تكهنات بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو إجراء محادثات مباشرة بين زعيمي البلدين. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في كييف أن أوكرانيا تعرّضت خلال يوم الإثنين إلى ما مجموعه 133 هجوما روسيا، تم صدّ خمسين منها قرب مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك شرقي البلاد. كما أُبلغ عن 45 غارة جوية روسية وعدد كبير من الهجمات باستخدام طائرات مسيّرة انتحارية في مناطق مختلفة، إلا أنه لم يتسنّ التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أن مناطق أوديسا وميكولايف ودونيتسك وجيتومير كانت من بين المناطق المستهدفة بالهجمات الروسية. وفي روسيا، أُطلقت صافرات الإنذار الجوية في منطقة روستوف الجنوبية، وفقا لما أفاد به الحاكم المحلي يوري سليوسار، الذي ذكر عبر تيليغرام أنه تم صدّ هجوم ليلي بطائرات مسيّرة دون وقوع إصابات أو أضرار على الأرض. وتقاوم أوكرانيا الغزو الروسي منذ أكثر من ثلاث سنوات بدعمٍ من الغرب. وفي الفترة الأخيرة، كثّفت واشنطن جهودها للتوسط من أجل وقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن هناك احتمالا بأن يسافر إلى تركيا لحضور محادثات محتملة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ورحب زيلينسكي بإمكانية انخراط ترمب، داعيا إلى وقف شامل لإطلاق النار، ومعبرا عن دعمه لعقد مفاوضات مباشرة مع بوتين في إسطنبول يوم الخميس. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي: "للأسف، لم يتلق العالم حتى الآن ردا واضحا من روسيا على العديد من مقترحات وقف إطلاق النار. القصف الروسي والهجمات مستمرة". وأضاف: "عاجلا أم آجلا، ستضطر روسيا إلى إنهاء هذه الحرب، وكلما كان ذلك أسرع، كان أفضل". ترمب يلمح للمشاركة في محادثات تركيا.. وموسكو تسيطر على منطقة في دونيتسك وذكرت وزارة الخارجية الروسية أن الوزير سيرغي لافروف ونظيره التركي هاكان فيدان تحدثا الاثنين لمناقشة اقتراح الرئيس بوتين إجراء محادثات روسية أوكرانية مباشرة هذا الأسبوع في تركيا. وقالت الوزارة في بيان إنهما ناقشا "قضايا مرتبطة بمبادرة الرئيس الروسي لبدء محادثات مباشرة بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية في 15 مايو بإسطنبول". وقال مصدر دبلوماسي تركي في وقت سابق إن الوزيرين تحدثا، لكنه لم يتطرق لتفاصيل. وجاء اقتراح بوتين مطلع الأسبوع بعد اجتماع قادة أوروبيين في كييف وحثهم روسيا على الموافقة على وقف إطلاق النار 30 يوما بحلول يوم الاثنين وإلا ستواجه عقوبات جديدة. ميدانيا قال سفير المهمات الخاصة بوزارة الخارجية الروسية، روديون ميروشنيك، الثلاثاء، إن 23 مدنيا أصيبوا، جراء ضربات كييف خلال وقف إطلاق النار الذي استمر ثلاثة أيام، ولقي ستة منهم حتفهم. وذكر تقرير أعدّه ميروشنيك، للفترة من 5 إلى 11 مايو الجاري، "خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 3 أيام، تضررت المباني السكنية ووسائل النقل الطبي والمركبات المدنية والمرافق التجارية جراء ضربات القوات المسلحة الأوكرانية، ولم يكن من الممكن تجنب وقوع إصابات بين المدنيين، وأصيب 23 مدنيا، لقي 6 منهم حتفهم"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وذكر ميروشنيك أن "الحالات الأكثر فظاعة تم تسجيلها في مقاطعة كورسك، حيث استخدمت الأسلحة الثقيلة". هذا وقالت وزارة الدفاع الروسية الثلاثاء في بيان إن قواتها سيطرت على ميروليوبيفكا في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا. كما قالت القوات الجوية الأوكرانية أمس إن وحدات الدفاع الجوي دمرت جميع الطائرات المسيرة التي أطلقتها روسيا خلال الليل وعددها 10. ووفقا لحسابات رويترز، فإن هذا هو أقل عدد من الطائرات المسيرة تطلقه روسيا في هجوم ليلي منذ عدة أسابيع على الأقل. ولا يتسنى التحقق بشكل مستقل من صحة التقارير الواردة من ساحة المعركة.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
هجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا وجهود دبلوماسية لإجراء مباحثات
تبادلت روسيا و أوكرانيا الهجمات أمس الاثنين، وسط تكهنات بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو إجراء محادثات مباشرة بين زعيمي البلدين، في حين تتكثف الجهود الديبلوماسية لرأب الصدع بين البلدين. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في كييف أن أوكرانيا تعرضت خلال يوم أمس إلى ما مجموعه 133 هجوما روسيّا، تم صد 50 منها قرب مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك شرقي البلاد. كما أبلغ عن 45 غارة جوية روسية وعدد كبير من الهجمات باستخدام طائرات مسيرة انتحارية في مناطق مختلفة، إلا أنه لم يتسن التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية بأن مناطق أوديسا وميكولايف ودونيتسك وجيتومير كانت من بين المناطق المستهدفة بالهجمات الروسية. وفي روسيا ، أطلقت صافرات الإنذار الجوية في منطقة روستوف الجنوبية، وفقا لما أفاد به الحاكم المحلي يوري سليوسار، الذي ذكر عبر تليغرام أنه تم صد هجوم ليلي بطائرات مسيرة دون وقوع إصابات أو أضرار على الأرض. وتقاوم أوكرانيا"الغزو الروسي" منذ أكثر من 3 سنوات بدعم من الغرب. وفي الفترة الأخيرة، كثفت واشنطن جهودها للتوسط من أجل وقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. إعلان وقال مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لموقع "بريتبارت" الأميركي إنه يعتقد أن الروس يريدون تسوية سلمية وكلا الطرفين يحاول فهم ما تعنيه هذه التسوية. وأعرب ويتكوف عن أمله عقد قمة سلام تجمع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين قريبا. وفي وقت سابق قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن هناك احتمالا أن يسافر إلى تركيا لحضور محادثات محتملة بين زيلينسكي وبوتين. ورحب زيلينسكي بإمكانية انخراط ترامب، داعيا إلى وقف شامل لإطلاق النار، ومعبرا عن دعمه لعقد مفاوضات مباشرة مع بوتين في إسطنبول يوم الخميس. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي: "للأسف، لم يتلق العالم حتى الآن ردا واضحا من روسيا على العديد من مقترحات وقف إطلاق النار. القصف الروسي والهجمات مستمرة". وأضاف: "عاجلا أم آجلا، ستضطر روسيا إلى إنهاء هذه الحرب، وكلما كان ذلك أسرع، كان أفضل". مقترح ومناقشات من جهتها، قالت وزارة الخارجية الروسية إن الوزير سيرغي لافروف ونظيره التركي هاكان فيدان تحدثا يوم الاثنين، لمناقشة اقتراح الرئيس بوتين إجراء محادثات روسية أوكرانية مباشرة هذا الأسبوع في تركيا. وذكرت الوزارة في بيان أنهما ناقشا "قضايا مرتبطة بمبادرة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبدء محادثات مباشرة بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية في 15 مايو/ أيار بإسطنبول". وقال مصدر دبلوماسي تركي في وقت سابق إن الوزيرين تحدثا، لكنه لم يتطرق لتفاصيل. وجاء اقتراح بوتين مطلع الأسبوع بعد اجتماع قادة وروبيين في كييف وحثوا فيه روسيا على الموافقة على وقف إطلاق النار 30 يوما بحلول يوم الاثنين وإلا ستواجه عقوبات جديدة. مباحثات أوروبية وفي تطورات سياسية متصلة، قالت وزارة الخارجية الأميركية يوم الاثنين إن الوزير ماركو روبيو ناقش "سبل المضي نحو وقف إطلاق النار" في أوكرانيا مع نظراء أوروبيين بينهم وزيرا خارجية بريطانيا وفرنسا ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي. وأشار بيان إلى أن وزير خارجية أوكرانيا أندريه سيبيها ونظيريه الألماني والبولندي شاركوا أيضا في المناقشات. يأتي ذلك بينما أعلنت الحكومة الإيطالية مساء أمس أن وزير الدفاع غويدو كروزيتو سيستضيف في روما الجمعة نظراءه من 4 دول أوروبية أخرى تتمتع بوزن عسكري كبير، هي ألمانيا وفرنسا وبولندا وبريطانيا، للتباحث معهم في تنسيق الدعم لأوكرانيا وشؤون دفاعية أخرى. وقالت وزارة الدفاع الإيطالية في بيان إن كروزيتو سيبحث مع نظرائه، بالإضافة إلى الملف الأوكراني، سبل تعزيز الدفاع الأوروبي.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
تصعيد متبادل بين روسيا وأوكرانيا وسط مساع للقاء بوتين وزيلينسكي في إسطنبول
شنت روسيا وأوكرانيا هجمات متبادلة يوم الإثنين، وسط تكهنات بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو إجراء محادثات مباشرة بين زعيمي البلدين. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في كييف أن أوكرانيا تعرّضت خلال يوم الإثنين إلى ما مجموعه 133 هجوما روسيا، تم صدّ خمسين منها قرب مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك شرقي البلاد. كما أُبلغ عن 45 غارة جوية روسية وعدد كبير من الهجمات باستخدام طائرات مسيّرة انتحارية في مناطق مختلفة، إلا أنه لم يتسنّ التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أن مناطق أوديسا وميكولايف ودونيتسك وجيتومير كانت من بين المناطق المستهدفة بالهجمات الروسية. وفي روسيا، أُطلقت صافرات الإنذار الجوية في منطقة روستوف الجنوبية، وفقا لما أفاد به الحاكم المحلي يوري سليوسار، الذي ذكر عبر تليجرام أنه تم صدّ هجوم ليلي بطائرات مسيّرة دون وقوع إصابات أو أضرار على الأرض. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن هناك احتمالا بأن يسافر إلى تركيا لحضور محادثات محتملة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ورحب زيلينسكي بإمكانية انخراط ترامب، داعيا إلى وقف شامل لإطلاق النار، ومعبرا عن دعمه لعقد مفاوضات مباشرة مع بوتين في إسطنبول يوم الخميس. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي: "للأسف، لم يتلق العالم حتى الآن ردا واضحا من روسيا على العديد من مقترحات وقف إطلاق النار. القصف الروسي والهجمات مستمرة". وأضاف: "عاجلا أم آجلا، ستضطر روسيا إلى إنهاء هذه الحرب، وكلما كان ذلك أسرع، كان أفضل". وفي حين كان بوتين هو من طرح توقيت ومكان المحادثات المباشرة، لم يتضح أبدا ما إذا كان ينوي المشاركة فيها بنفسه. وفي تصريحات للكرملين حول الحرب يوم الإثنين، لم يُذكر ما إذا كان بوتين سيلتقي زيلينسكي، كما استمر المتحدث باسمه في رفض دعوات كييف وحلفائها لوقف إطلاق نار لمدة 30 يوما.