أحدث الأخبار مع #ميكيزوهار


النهار
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
أمرٌ بمقاطعة فيلم "لا أرض أخرى"
صدر عن وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار أمراً بمقاطعة فيلم No Other Land الذي بجائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز النسخة السابعة والتسعين لجوائز الـ"أوسكار". وهاجم الوزير الفيلم قائلاً: "يضر بالدولة ويخدم أعداءها". وفي تغريدة له اليوم الاثنين على منصة "إكس" نقلتها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" قال زوهار إن فوز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة أوسكار يعد لحظة حزينة لعالم السينما، بدلا من عرض التعقيد في واقعنا، اختار مخرجو الأفلام ترديد الروايات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم. وأضاف: "إن حرية التعبير قيمة مهمة، ولكن تحويل تشويه إسرائيل إلى أداة للترويج الدولي لا يعد إبداعا، إنه تخريب لدولة إسرائيل، وبعد مذبحة 7 أكتوبر، والحرب الدائرة حاليا، يضاعف ذلك من الأضرار". وكان قد فاز بالجائزة نفسها في الدورة ما قبل الأخيرة من مهرجان برلين السينمائي، محدثاً ضجّة كبيرة يومذاك. فوز "لا أرض أخرى" للفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام (ومعهما حمدان بلال وراشيل تسور) تجري الأحداث في مسافر يطا، مسقط عدرا، الذي وثّق ما تعرضت له قريته على يد الجيش الإسرائيلي.


أخبار مصر
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهار يستنكر فوز الفيلم الفلسطيني-الإسرائيلي المشترك 'لا أرض أخرى' بجائزة أفضل وثائقي، في حفل توزيع جوائز الأوسكار واصفا الحدث ب'لحظة حزينة لعالم السينما'. #اسرائيل #فلسطين #فيديو
قناة روسيا اليوم | وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهار يستنكر فوز الفيلم الفلسطيني-الإسرائيلي المشترك 'لا أرض أخرى' بجائزة أفضل وثائقي، في حفل توزيع جوائز الأوسكار واصفا الحدث ب'لحظة حزينة لعالم السينما'. #اسرائيل #فلسطين #فيديو


البشاير
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
إسرائيل تتلقي ضربة موجعة في حفل الإسكان الأمريكي : فضحوها بفيلم لا أرض أخري
فوز الفيلم الوثائقي 'لا أرض أخرى' بجائزة الأوسكار، لم يعجب وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار الذي اعتبره 'إساءة' لصورة بلاده عالميا. الفيلم، الذي فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل، اليوم الإثنين، ويوثق عمليات الهدم الإسرائيلية في قرية مسافر يطا الفلسطينية، قوبل بانتقادات حادة من زوهار، الذي طالب بإعادة النظر في تمويل الأعمال السينمائية ذات الطابع النقدي. وكتب زوهار على حسابه في 'إكس' (تويتر سابقا)، إن فوز فيلم 'لا أرض أخرى' بجائزة الأوسكار هو 'لحظة حزينة لعالم السينما – فبدلا من تقديم تعقيدات واقعنا، اختار صناع الفيلم ترديد روايات تشوه صورة إسرائيل في العالم'. ودعا وزير الثقافة الإسرائيلي إلى التشريع 'لضمان توجيه الموارد العامة إلى الأعمال التي تتحدث إلى الجمهور الإسرائيلي، وليس إلى صناعة تجعل من تشويه سمعة البلاد في المهرجانات الأجنبية مهنة لها'. ويعرض الفيلم حالة أُلفة تنشأ بين الناشط الفلسطيني باسل عدرا، المولود عام 1996، والصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام، المولود عام 1995، وسط صراع شعبيهما في الضفة الغربية المحتلة. ويظهر الفيلم عدرا وهو يقاوم التهجير القسري لشعبه على يد الجيش الإسرائيلي في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية. كما يظهر جنودا إسرائيليين وهم يهدمون المنازل ويطردون السكان لإنشاء منطقة تدريب عسكرية. ويصبح عدرا صديقا لأبراهام، لكن علاقتهما تواجه تحديات بسبب الفجوة بين ظروف معيشتهما. وقال عدرا، إن الفيلم 'يعكس الواقع القاسي الذي نعاني منه منذ عقود وما زلنا نقاومه، وندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جدية لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني'. وأضاف 'نرى بعضنا بعضا، والدمار الوحشي لغزة وشعبها والذي يجب أن ينتهي، والرهائن الإسرائيليين الذين اختُطفوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر ويجب إطلاق سراحهم'. وتابع 'عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي، لكننا غير متساويين. نعيش في نظام حاكم حيث أنا حر بموجب القانون المدني وباسل يخضع للقانون العسكري الذي يدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها'. واستطرد 'هناك طريق مختلف. حل سياسي دون تفوق عرقي، مع ضمان الحقوق الوطنية لكلا شعبينا. ولا بد أن أقول في أثناء وجودي هنا إن السياسة الخارجية في هذا البلد تسهم في قطع هذا الطريق'.


بلدنا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
بعد فوزه بالأوسكار.. فيلم "لا أرض أخرى" يؤرق الكيان الصهيوني
شنت دولة الاحتـ ـلال الإسرائيلي، حملة تنديد واسعة بالفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى"، الذي يطالب بوقف التطهير العرقي الذي بتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية على أيدي إسرائيل, الفيلم الذي فاز أمس الأحد, بجائزة الأوسكار عن أفضل فيلم وثائقي طويل. وتعرض الفيلم الوثائقي الجديد لهجوم حاد من وزير الثقافة الإسرائيلي "ميكي زوهار", حيث يروي حكاية مجموعة نشطاء من أبناء الشعب الفلسطيني يناضلون من أجل حماية فلسطين من التدمير على يد القوات الإسرائيلية. زوهار بعد فوز الفيلم بالأوسكار: لحظة حزينة وقال "زوهار" اليوم الاثنين, بصفحته على منصة "إكس" إن "فوز فيلم " لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار يشكل لحظة حزينة في عالم السينما، بدلا من عرض التعقيد في واقعنا، تبنى مخرجو الأفلام الروايات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم". وزعم: "أن حرية التعبير من أهم القيم, ولكن جعل مسألة "تشويه إسرائيل" أداة للترويج الدولي ليست من الإبداع, إنه تدمير لدولة إسرائيل، وبعد مذبـ ـحة 7 أكتوبر، والحرب الدائرة حاليا، يضاعف ذلك من حجم الأضرار". تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين ويستعرض فيلم "لا أرض أخرى"، الذي هو تعاون مشترك بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، حياة الناشط الفلسطيني "باسل عدرا"، وهو يخاطر لتوثيق عملية تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية المحتـ ـلة، والتي يقوم جنود الاحتـ ـلال الإسرائيلي بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية. صحفي إسرائيلي شارك بالفيلم: "أصواتنا معاً أقوى" وفور فوز الفيلم بالأوسكار طالب صناعه بوقف التطهير العرقي ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية. داعين العالم إلى اتخاذ إجراءات جادة وحاسمة لوقف الظلم والتطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني", ومن جهته, قال الصحفي الإسرائيلي "وافال أبراهام" لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيين وإسرائيليين، لأن أصواتنا معا أقوى، إننا نرى أن تدمير غزة وشعبها، يجب أن ينتهي".


أهل مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
غضب في إسرائيل بسبب فوز فيلم وثائقي فلسطيني في الأوسكار
في غضب وحالة حنق على كل ما هو فلسطيني، اعتبر وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار فوز فيلم 'لا أرض أخرى' بالأمر الضار للاحتلال، وفق ما ذكرت شبكة العربية . والفيلم، يعد فيلما وثائقيا عن الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة. فاز الفيلم، الذي أخرجه ناشطون فلسطينيون وإسرائيليون، بجائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز الأوسكار يوم الأحد. وقال زوهار في منشور على موقع إكس: "بدلاً من تقديم تعقيدات واقعنا، اختار صناع الفيلم ترديد روايات تشوه صورة إسرائيل في العالم". تم تصوير الفيلم الوثائقي في مسافر يطا بالقرب من مدينة الخليل بالضفة الغربية، ويحكي الفيلم قصة شاب فلسطيني يعاني من النزوح القسري بينما يهدم جيش الاحتلال الإسرائيلي منازل مدينته لإفساح المجال لمنطقة إطلاق نار. وزعم زوهار أن "حرية التعبير قيمة مهمة، لكن تحويل التشهير بإسرائيل إلى أداة للترويج لها على المستوى الدولي ليس خلقاً، بل هو تخريب ضد دولة إسرائيل". أعلن الجيش الإسرائيلي مسافر يطا منطقة عسكرية محظورة في ثمانينيات القرن العشرين. تم عرض فيلم "لا أرض أخرى" لأول مرة في فبراير 2024 في مهرجان برلين السينمائي الدولي، حيث فاز بجائزة الجمهور في بانوراما لأفضل فيلم وثائقي.