أحدث الأخبار مع #ميلو


النهار
منذ 2 ساعات
- رياضة
- النهار
شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. وقدم يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا السابق، وآخر مدرب فاز مع شتوتغارت بلقب المسابقة قبل هذه النسخة، الكأس إلى الفريق الفائز. قال مدافع الفريق ماكسيميليان ميتلشتات "أنا متعب تماما. المشاعر جياشة ولا أستطيع حتى أن أعبّر بالكلمات". وأضاف "أعتقد أن هذا أجمل شعور يمكن للمرء أن يعيشه. أنا غارق في المشاعر". هونيس قائد المجد الجديد واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. في المقابل، حقق بيليفيلد إنجازا بوصوله إلى النهائي، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يفعلها، لكنه لم يتمكن من تحقيق لقبه الأول في تاريخه الممتد على مدار 120 عاما، بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. وبلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن تشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).


الكويت برس
منذ 4 ساعات
- رياضة
- الكويت برس
كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما #اخر الاخبار
الكويت برس - اخبار الكويت : شكرا لك لمشاهدة الموضوع التالي كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما ، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا فتابعونا. أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي 'يوروبا ليغ' الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة 'أوبتا' للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). كانت هذه تفاصيل كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كويت نيوز وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


المنتخب
منذ 7 ساعات
- رياضة
- المنتخب
كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من أوروبا ليغ الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب البطولة 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى عصبة أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خ طفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفو قه، فتكب د هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش ي نهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان ي مكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).

الدستور
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الدستور
شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما
برلين - أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) وفولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). (وكالات)


VGA4A
منذ يوم واحد
- ترفيه
- VGA4A
اكتشاف سر مشروع مايكروسوفت الذي لم يرى النور Milo Project الخاص بـ Kinect
هل تذكرون مشروع ميلو Milo Project الذي عرضته شركة مايكروسوفت أول مرة في معرض E3 2009، من أجل إظهار الإمكانيات الثورية لجهاز Kinect في التفاعل مع الشخصيات الافتراضية، وكان يهدف إلى خلق تجربة تفاعلية وعاطفية عميقة مع شخصية طفل افتراضي، ثم اختفى ولم يتم الحديث عنه إطلاقًا! في حديث يكشف تفاصيل جديدة عن واحد من أكثر المشاريع غموضًا في تاريخ الألعاب، ألقى المصمم الشهير بيتر مولينيو ، مؤسس استوديوهات Bullfrog و Lionhead سابقًا، الضوء على بدايات مشروع Project Milo التجريبي لجهاز Xbox 360 Kinect، والأسباب الجوهرية التي أدت إلى إلغائها وعدم رؤيتها للنور. خلال مؤتمر Nordic Game في السويد هذا الأسبوع، وفي جلسة أسئلة وأجوبة، سُئل مولينيو عن مصير مشروع ميلو المعروف أيضًا باسم Milo & Kate، وهي اللعبة التي كان اللاعبون يتفاعلون فيها مع طفل صغير باستخدام كاميرا Kinect وميكروفونها. وفقًا لمولينيو (كما أفاد موقع عندما عُرض عليه جهاز Kinect لأول مرة من قبل مهندس مايكروسوفت أليكس كيبمان ، كان الجهاز يتمتع برؤية واسعة جدًا تغطي الغرفة بأكملها، ورغم أن مولينيو وصف التجربة بأنها مذهلة، إلا أنه لم يرغب في استخدامها للألعاب التي تتطلب الحركة الكبيرة والمشابهة لألعاب الحفلات، وهنا يتذكر مولينيو ويسترسل : 'قال كيبمان: ما رأيك؟، فقلت: 'أولاً، عندما قدم العرض التوضيحي كان يقفز في جميع أنحاء الغرفة، وأنا كلاعب لا أرغب في اللعب واقفًا. هذا هو أول شيء. إنه لا يستهويني، أريد أن أجلس، أن أرتشف ما أرتشف، وأن أحتسي ما أريد، ولا أريد أن أتصرف وكأنني مهرج''. بعد رفضه فكرة الألعاب التي تتطلب حركة جسدية مبالغ فيها، بدأ مولينيو يبحث عن استخدام أكثر هدوءًا لجهاز Kinect، وفي هذه الفترة، استلهم فكرة لعبة Milo من سلوك ابنه 'لوكاس' ذي السبع سنوات، ولاحظ مولينيو كيف أن الأطفال في هذا العمر يكونون شديدي الاستقبال للمعلومات الجديدة وسريعي التأثر بما يتعلمونه، وقد عبر مولينيو عن هذا الإلهام قائلاً: 'أي والد سيفهم هذا الشعور على الأرجح. هناك لحظة تدرك فيها أنك تقوم بتشكيل وإلهام كائن بشري. أليس من الرائع أن نبني لعبة حول هذا الإحساس؟ أن نصمم تجربة تتمحور حول إلهام طفل، كما هو الحال مع ميلو. هذه الفكرة بحد ذاتها كانت مثيرة للجدل، لأن الكثيرين قد يميلون إلى استغلال هذه الفكرة بشكل سلبي.' ثم تطرق مولينيو إلى تفاصيل تطوير اللعبة، موضحاً كيف تمكنوا من حل مشكلة التعرف على الصوت في Kinect عن طريق التحايل أو استخدام طرق غير تقليدية، وهي مشكلة أصبحت اليوم شبه محلولة بفضل التطور الهائل في تقنيات الذكاء الاصطناعي وروبوتات المحادثة. الضربة القاضية لمشروع Kinect وفقًا لمولينيو، جاءت الضربة الأولى التي أثرت على مشروع ميلو عندما تم تقليص إمكانيات جهاز Kinect بشكل كبير عما كان عليه في البداية، حيث قال: 'لسوء الحظ، بينما كنا نطور ميلو، كان جهاز Kinect نفسه يخضع للتطوير'، قال مولينيو. 'لقد أدركوا أن الجهاز الذي عرضه أليكس كيبمان في البداية سيكلف المستهلكين 5000 دولار. لذلك خفضوا تكلفة هذا الجهاز لدرجة أن مجال الرؤية فيه… أعتقد أنه أصبح ضئيلاً للغاية. بعبارة أخرى، كان بإمكانه رؤية ما هو أمامه مباشرةً فقط.' أما الضربة القاضية النهائية لمشروع ميلو في نظر مولينيو، والتي لا تزال تحطم قلبه حتى يومنا هذا، فكانت قرار مايكروسوفت تسويق Kinect كجهاز للحفلات والترفيه العائلي النشط، بدلاً من كونه جهازًا مخصصًا للألعاب التقليدية التي تسمح بالجلوس والتفاعل بعمق، وهو ما كان مولينيو يعارضه بشدة، حيث عبر عن ذلك قائلًا: 'الضربة القاضية لميلو، والتي لا تزال تحطم قلبي حتى يومنا هذا، كانت قرار أن Kinect يجب ألا يكون جهاز ألعاب، بل جهازًا للحفلات'، أوضح. 'يجب أن تلعب به الألعاب الرياضية، أو ألعاب الرقص. لذلك، لم يكن يتناسب ببساطة مع محفظة مايكروسوفت، ولسوء الحظ تم إلغاء المشروع.' اختتم مولينيو تصريحاته بالإشارة إلى أنه لم ير أحد التجربة الكاملة لمشروع ميلو لأنه لم يكتمل قط، ولكنه وصفه بأنه شيء سحري، والشيء السحري فيه لم يكن مجرد أنه يدور حول الأبطال والكائنات الفضائية، لم يكن هناك سيناريو نهاية العالم، بل كان الأمر يتعلق فقط بتجربة ما يشبه التواجد مع شخص يحبك. تابعنا على