أحدث الأخبار مع #ميليبوبيبراون

المدن
منذ 6 أيام
- ترفيه
- المدن
حِشمة "كان"...وإعادة تعريف الأناقة والخوف والتمرد
مع انطلاقته هذا الأسبوع، أصدرت إدارة مهرجان "كان" السينمائي قواعد جديدة للملابس، موجهة تحديداً نحو النساء، تقضي بمنع "التعري" على السجادة الحمراء وجميع فعاليات المهرجان. إلى جانب حظر الأزياء الضخمة، خصوصاً تلك ذات الذيل الطويل، لأنها تعيق حركة الضيوف، فيما تم تبرير الشق الأول من القرار بأنه يتماشى مع القوانين الفرنسية ويركز على "الأناقة" و"اللياقة" ضمن "ميثاق جديد للمهرجان يحدد السلوكيات المتوقعة من الضيوف" يفضل أصحابه التركيز على الملابس الكلاسكية مثل البزات الرسمية والفساتين الطويلة. ولا يعتبر مهرجان "كان" مجرد حدث سينمائي سنوي، بل هو واحد من أبرز الفعاليات الثقافية التي تؤثر في الكوكب ككل وتعكس دوراته وتقلباتها المزاج العام في الثقافة العالمية أيضاً، بشكل يجعل القواعد الجديدة ربما انعكاساً للثقافة المحافظة التي لا يمكن إنكار حضورها بشكل طاغ عالمياً من جهة، بدليل انتشار موسيقى الكانتري الريفية وانحسار ثقافة البوب الشعبية التي حضرت بين الثمانينات ومطلع الألفية... والهوس العالمي بالجسد البشري من جهة ثانية، بسبب التسارع العلمي الذي يمس بتلك البنية الهشة التي نتشاركها جميعاً، ليس فقط على الصعيد الطبي التي تجعل أسئلة مثل "هل يمكن العيش للأبد؟" ممكنة، بل أيضاً من ناحية عمليات التجميل والذكاء الاصطناعي والشرائح المثبتة في الدماغ وغيرها من وقائع باتت يومية وليست ضرباً من الخيال العلمي. وفيما يتحدث السياسيون المحافظون واليمينيون المتطرفون حول العالم عن انزعاجهم من الحياة المعاصرة ورغبتهم بالعودة إلى عالم أبسط من منظور جندري وجنساني لا يتواجد فيه المثليون والعابرون جنسياً ولا السيولة الجندرية ولا ثقافة الووك (اليقظة) مع تحديد أدوار الرجل والمرأة، بشكل يشبه مطلع القرن العشرين، يمكن استذكار صور تاريخية لعناصر من الشرطة في دول أوروبية متعددة وهم يقيسون طول تنانير النساء للتأكد من ملاءمتها للحشمة، علماً أن الحنين لذلك الزمن يتعدى السياسة بل يشكل تياراً شعبياً جارفاً اليوم، يتمثل في الأزياء القديمة المستوحاة من الجدات وجدات الجدات، وفي الديكور الداخلي والتصميم العمراني وتجارة المفروشات القديمة (Vintage)، وهو ما يجعل من أفراد في مطلع عشرينياتهم يبدون وكأنهم أكبر من سنهم بالضعف، ما يطرح أسئلة مستمرة حول أعمار النجوم الشباب مثل ميلي بوبي براون أو جانا أورتيغا كمثال على ذلك النمط. وفيما يتم الزج باسم بيانكا سينسوري، زوجة مغني الراب المنتمي لليمين المتطرف والمعادي للسامية كاينيه ويست، كمثال على التعري الفاحش، بسبب ظهورها في حفلة جوائز "غرامي" الأخيرة قبل أشهر، مرتدية ثوباً شفافاً بالكامل كشف عن كامل جسدها، فإن تلك الحالة استثنائية ولا يمكن تعميمها على كافة النساء، خصوصاً النجمات والفنانات والناشطات اللواتي قد لا يرغبن بإظهار جسدهن والتحكم فيه كما يردن، كنوع من التعبير عن الذات في مجتمعات حرة، بل أيضاً قد يردن استخدام ذلك الجسد كأداة للتعبير أو السخط الاجتماعي والاحتجاج، مثلما كانت تفعل أسماء أيقونية مثل مادونا التي مازالت منذ ثمانينات القرن الماضي تحرص على حضور راقصات مكشوفات الصدر في جولاتها الموسيقية كنوع من المطالبة بالمساواة الجندرية خصوصاً بعد طردها من الفاتيكان الذي قال أنها "الفنانة الأكثر شيطانية في تاريخ البشرية"، أو كريستينا أغيليرا التي اختارت الملابس القصيرة مطلع الألفية لتقديم صدمة بصرية، خصوصاً بنطالها الشهير في أغنية "ديرتي" العام 2002، التي كانت صرخة في وجه الجو المحافظ الذي أراد تنميطها والتحكم في جسدها وخياراتها بوصفها "أميرة للبوب". وبيانكا سينسوري بالتحديد كانت ضحية، لم تختر على الأغلب ملابسها، إذ قالت وسائل إعلام أميركية أن ويست أجبرها على ارتداء الفستان الشفاف من أجل خلق حدث يجذب الأضواء إليه، كما ظهر بشكل واضح أمام الكاميرات وهو يأمرها بالتعري على المسرح، ما جعل معلقين في وسائل إعلام كبرى يتساءلون إن كانت سينسوري ضحية لنوع من الاتجار بالبشر، خصوصاً بسبب العلاقة التي تجمع ويست مع شخصيات متهمة أو مدانة بسوء السلوك الجنسي مثل مغني الراب ديدي على سبيل المثال. في ضوء ذلك، يصبح قرار مهرجان "كان" الأخير، تعبيراً عن هواجس أعمق تتعلق بجسد المرأة، وحدود التعبير، والمخاوف الثقافية المتزايدة تجاه ما يفترض أنه "خارج السيطرة". وفيما ارتبط المهرجان منذ نشأته بقيم الحرية والأناقة، وبنوع من البريق الصاخب الذي يكسر القواعد أحياناً ليصنع الحدث، يبدو اليوم وكأنه يعود إلى دور أشبه بشرطي الذوق العام. والسؤال هنا لا يمس فقط ما إذا كانت القواعد الجديدة ضرورية، بل يتعدى ذلك نحو السؤال: من يقرر أصلاً ما هو اللائق وما هو غير اللائق؟ سواء على المسارح وأمام الكاميرات أو في الحياة اليومية في الشارع؟ وهل العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين زمن أكثر تسامحاً مع حرية الجسد والتعبير، خصوصاً بالنسبة للنساء، أم أن البشرية تعود إلى رقابة مغلفة بأقنعة "الذوق" ومعايير "الأناقة"؟ ويمكن إيجاد إجابات عن تلك الأسئلة، أو على الأقل رؤيتها ضمن قوالب فنية، في مكان غير متوقع، مثل أفلام الرعب المعاصرة التي تتقلب ثيماتها بحسب المخاوف الجمعية العامة التي يحركها الإعلام والثقافة والسياسة. أفلام وقصص مصاصي الدماء مثلاً، مرّت بحسب دراسات ذات صلة، بموجتين، منذ القرن الثامن عشر على الأقل حتى اليوم. الأولى تظهر مصاصي الدماء كوحوش مخيفة، والثانية تقدمهم بصورة جميلة ورومانسية. وتعكس الحالتان معاً هوساً بالجسد البشري والرؤية الجمعية له والمخاوف العامة في كل حقبة مهما اختلفت مدتها. والتركيز في أفلام الرعب على الثيمات المخيفة والوحشية يعني تصديراً لتلك المخاوف ضمن قالب فني. والتخلي عنها لصالح الأنسنة والرومانسية، يعني تصالحاً أكثر هدوءاً وابتعاداً عن الاستقطاب. واليوم تشهد السينما العالمية موجة من الأفلام القائمة على الرعب الذي يتخطى الرعب النفسي نحو رعب الجسد، وهو ما يمكن ملاحظته في فيلم "The substance" الذي أكسب النجمة العالمية ديمي مور ترشيحها الأول للأوسكار ونال ثناء كبيراً، فيما يمكن استذكار عشرات المسلسلات التي عرضتها "نتفليكس" طوال العقد الماضي، بين الرعب والخيال العلمي، وطرحت أسئلة حول الجسد البشري ومعنى أن يكون المرء إنساناً، خصوصاً بعد جائحة كوفيد 19 التي أعادت التذكير بهشاشة ذلك الكيان الذي نتشاركه، بموازاة الاختراقات العلمية مثل شرائح إيلون ماسك الدماغية التي تعيد قدرات مفقودة لدى مرضى مصابين بالعمى أو الشلل! وفيما يصبح الجسد مركزاً للصراع النفسي والاجتماعي والرمزي في السينما والتلفزيون، فإن الفن يعكس فقط قلق الإنسان من فقدان السيطرة على جسده بوصفه أكثر ممتلكاته حميمية، ما يدفع بالتالي نحو المحافظة السياسية والثقافية والأخلاقية لدى كثيرين بوصفها مكاناً مألوفاً وبسيطاً بشكل يستفيد منه السياسيون ورجال الدين وغيرهم من قادة الرأي وصنّاع القرار، لتقديم أنفسهم كحماة لذلك الجو الذي يهدف "الآخرون" إلى تدميره والعبث بنقائه، مع تغير هوية ذلك الآخر، تبعاً للظروف والمجتمع. وفيما يحاول الأفراد، بما في ذلك الفنانون والقائمون على الثقافة، كمؤسسات، بشكل واع أو غير واع، حماية أجسادهم الذاتية وأجساد الآخرين، فإن تلك الحماية تتوسع أحياناً لتأخذ شكلاً رقابياً، مقصوداً أو غير مقصود، كما يحدث في "كان" اليوم. وطبعاً، فإن الهوس بالجسد وضبطه يحضر بهذه الصورة في المجتمعات الغربية التي تتواجد فيها قيم الحرية والمساواة، لكنه يحضر بشكل أكثر قمعية وصدامية في أماكن أخرى من العالم. ففي الشرق الأوسط، وعلى وجه التحديد في ظل الأنظمة الاستبدادية، لطالما كان جسد المرأة ساحة معركة سياسية وثقافية. في إيران مثلاً، يفرض الحجاب بالقوة وتسجن النساء لمجرد كشف خصلات من شعرهن. وفي سوريا، باتت حرية النساء من أبرز تحديات المجتمع بعد سقوط نظام الأسد مع تيارات تدعو للحشمة والنقاب والحجاب، وتيارات تدعو للحرية الفردية. مقارنة ذلك كله مع ما يحدث في مهرجان "كان"، قد تبدو مبالغة، لكن جوهر المسألة واحد: الخوف من الجسد الحر، من التعبير غير الخاضع للسلطة، سواء كانت سلطة سياسية أو ثقافية أو حتى فنية. وعندما يفرض مهرجان سينمائي عالمي قواعد "احتشام"، فلعله لا يختلف كثيراً عن تلك الأنظمة التي تفرض الحجاب أو تمنع الرقص والغناء. في الحالتين، يتم التعامل مع جسد المرأة باعتباره ملكاً جماعياً، لا خصوصية فيه، ولا حق للفرد في تقرير مصيره. وإن كان الحديث يتم عن ملابس المرأة هنا، فإن ذلك لا يعني أن جسد الرجل يغيب عن النقاش، لأن الصورة الذكورية المفترضة للرجل تتكرس بدورها ضمن دوائر أخرى والسؤال الجوهري هنا: ما هي الحرية؟ هل هي فقط حرية ارتداء ما نحب، أم هي حرية أن نكون ما نريد، بلا خوف من الحكم أو العقاب؟ وربما ما يُخيف مهرجان "كان" ليس الفستان الشفاف، بل ما يمثله: امرأة تقول بجسدها "أنا هنا، وسوف أُرى كما أريد". ومثل هذه الجملة، باتت في هذا الزمن، فعل مقاومة حقيقياً مرة أخرى وكأن الزمن عاد للوراء بدلاً من التقدم للأمام.


مجلة هي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
النجوم يحتفلون بفوز محمد صلاح بالدوري الإنجليزي.. وميلي بوبي براون تساند فريقه ليفربول من المدرجات
محمد صلاح، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، حقق إنجاز تاريخي جديد مع ناديه ليفربول الإنجليزي، بعد الفوز ببطولة الدوري الإنجليزي 2025، وهي بطولة الدوري الثانية في مسيرة محمد صلاح مع ليفربول، ورقم 20 في تاريخ نادي ليفربول. محمد صلاح يخطف الأنظار بسيلفي الفوز بالدوري الإنجليزي وتصدر نجم الكرة محمد صلاح مواقع التواصل بعد تحقيقه لإنجاز تاريخي جديد، بعد تتويجه مع فريقه ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي 2025، وخطف الأنظار بالعديد من اللقطات المميزة في مباراة ناديه مع توتنهام الإنجليزي، والتي انتهت بفوز ليفربول بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد، وسجل محمد صلاح الهدف الرابع لفريقه في المباراة، وفاجأ الجميع بطريقة احتفاله المميزة في المباراة والتي لاقت تفاعل كبير من الجمهور على مواقع التواصل. احتفال محمد صلاح مع الجمهور والتقط محمد صلاح هاتف أحد الحاضرين في المدرجات والتقط صورة سيلفي مع الجمهور أثناء احتفاله بالهدف الذي سجله في المباراة، ولاقت هذه الطريقة تفاعل واسع من الجمهور على مواقع التواصل، خاصة بعدما أصبحت طريقته علامة مميزة داخل الدوري الإنجليزي، باعتياده التقاط صور السيلفي مع زملائه بعد المباريات الهامة، ولكن هذه المرة التقط الصورة مع الجماهيري داخل ملعب المباراة، وهو ما جعله الاحتفال الأكثر تميزاً في الدوري الإنجليزي هذا العام. ميلي بوبي براون في المدرجات ميلي بوبي براون تحتفل بفوز ليفربول بالدوري الإنجليزي ومن مفاجآت مباراة ليفربول الأخيرة أيضاً حضور العديد من النجوم والمشاهير في المدرجات، وعلى رأسهم النجمة ميلي بوبي براون، نجمة مسلسل "Stranger Things"، ونشر حساب نادي ليفربول الإنجليزي عبر انستقرام العديد من الصور والفيديوهات لميلي بوبي براون داخل المدرجات، وظهرت وهي تحمل قميص النادي وتساند الفريق قبل المباراة، واحتفلت بالتتويج باللقب داخل المدرجات، وتواجدت برفقة الممثل الشاب أوين كوبر نجم مسلسل "Adolescence"، وكذلك الممثل جيمس نيلسون جويس. ميلي بوبي براون وأوين كوبر وكشفت ميلي بوبي براون في وقت سابق عن تشجيعها لنادي ليفربول الإنجليزي، وحضرت العديد من المباريات من قبل، ومنها إحدى المباريات الهامة في عام 2016، وذلك قبل العودة للاحتفال بلقب الدوري الإنجليزي مع فريقها المفضل في 2025، واحتفل أيضاً العديد من النجوم العرب بفوز محمد صلاح بلقب الدوري الإنجليزي مع ليفربول، وعلى رأسهم الفنان صلاح عبد الله والذي نشر تغريدة احتفالية قال بها: "١٠٠مليون مبروك يابني.. مصر فرحانة لفرحتك يا محمد"، وكذلك نشرت النجمة شريهان صورة لمحمد صلاح أثناء احتفاله مع الجمهور وهنأته قائلة: "بسم الله ما شاء الله"، وكذلك الفنان يوسف الشريف والذي نشر العديد من الصور الاحتفالية لمحمد صلاح مع الجمهور بعد الفوز بالدوري الإنجليزي. محمد صلاح وأشاد الإعلامي شريف عامر بمسيرة محمد صلاح وإنجازاته الرياضية الأخيرة، وقال في تغريدة له: "عظمة محمد صلاح مش بس في مهارات الكرة .. عظمة محمد صلاح في احتفاظه بتوازنه النفسي، و نظام حياته.. محمد صلاح شاب نموذج، جاي من آخر الصفوف ليحتفظ بمكان أول الصف الأول.. ربنا يوفقك ويحفظك دائما..". محمد صلاح مع زملائه في النادي محمد صلاح يصنع التاريخ مجدداً في ليفربول ونشر أيضاً الإعلامي عمرو أديب رسالة إشادة بمحمد صلاح بعد إنجازه الأخير، وقال في تغريدة له: "لن يتكرر ولم يأت مثله فى تاريخ الكرة المصرية والعربية ولو حابب كمان العالمية.. نموذج يتدرس فى لندن طول ما احنا ماشيين نقول مصريين يقولولنا مو صلاح.. الف مبروك موسم عبقري ونهاية درامية تقول للدنيا كلها أن اللى عايز حاجة يوصلها ويعملها ويعمل احسن منها كمان تستحق العربية الجديدة". محمد صلاح واقترب محمد صلاح من تحقيق العديد من الإنجازات الأخرى هذا الموسم، وعلى رأسها هداف الدوري الإنجليزي برصيد 28 هدف حتى الآن، واللاعب الأكثر صناعة للأهداف في الدوري بـ 18 مساهمة تهديفية، وأصبح محمد صلاح في المركز الخامس في قائمة هدافي الدوري الإنجليزي التاريخيين، وأصبح أيضاً في صدارة الهدافين الأجانب في تاريخ الدوري الإنجليزي برصيد 185 هدف، ومن المتوقع أن يحطم محمد صلاح العديد من الأرقام القياسية الأخرى في المباريات المتبقية لنادية في الدوري الإنجليزي، وفاز محمد صلاح مع نادية حتى الآن بـ 9 بطولات كبرى مختلفة. الصور من حساب ليفربول ومحمد صلاح على انستقرام.


MTV
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
حقيقة ترشيح ثلاث نجمات للقيام بدور بريتني سبيرز
الحياة الشخصية لنجمة الغناء العالمية بريتني سبيرز دائماً ما يتم تسليط الضوء عليها، ربما أكثر من أعمالها الفنية. فحياتها العائلية وزيجاتها وصراعها مع والدها بشأن الوصاية القانونية كانوا دائماً المرتبطين باسم بريتني سبيرز في المواقع الإخبارية، وعندما طرحت مذكراتها في تشرين الثاني من عام 2023، قدمت من خلاله الكثير من الأسرار التي تتعلق بها وبعائلتها، زيجاتها وعلاقاتها، حملها وإجهاضها وابنيها. ومع تزايد الاهتمام بحياة بريتني سبيرز الشخصية، تم الإعلان عن تقديم فيلم سيرة ذاتية عنها، ويبقى الجدل حول من ستقدم شخصيتها في الفيلم؟ حصلت شركة يونيفرسال بيكتشرز Universal Pictures على حقوق كتاب مذكرات بريتني سبيرز الأكثر مبيعاً The Woman in Me، لتصدر منه فيلماً، وقد تم تأكيد تولي جون م. تشو، ليكون مخرج الفيلم، بينما لم يستقر صانعو العمل على بطلة الفيلم التي ستجسد شخصية بريتني سبيرز، لكن واحدة من هؤلاء النجمات الثلاث سيقع عليها الاختيار وهن؛ أريانا غراندي، ميلي بوبي براون، وسابرينا كاربنتر. تعاونت أريانا غراندي مع المخرج جون إم. تشو في فيلمها الأخير "Wicked". وقد صرح مصدرٌ مطلعٌ لمجلة Life & Style: "أريانا من أشدّ معجبي بريتني، ومن الواضح أنها معجبةٌ جداً بجون منذ أن شاركته مؤخراً في فيلم Wicked وأثبتت جدّيتها في العمل من أجله. هناك العديد من النجوم البارزين الذين يرغبون في هذا الدور، لذا فالمنافسة محتدمةٌ بالتأكيد". أما ميلي بوبي براون فهي تبذل جهوداً جبارةً للحصول على الدور، حتى أنها صبغت شعرها باللون الأشقر. وقال مصدر لصحيفة Daily Mail: "ميلي بوبي براون مُتحمسة جداً لأداء دور بريتني لدرجة أن المقربين منها يعتقدون أنه أصبح هدفها في الحياة الآن. إنها تعتقد أنها خُلقت لهذا الدور". حتى الآن، لم يتم اختيار الممثلة التي ستؤدي دور بريتني سبيرز في الفيلم الجديد، وهذا ما أكده مخرج العمل في منشورٍ له عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، حيث كتب: "هذا غير صحيح. يبدو الأمر مثيراً، لكنني لم أجرِ أي نقاش حول اختيار الممثلين لهذا الفيلم بعد. نحن في مرحلة مبكرة جداً من التطوير. آسف." كما زعم جون في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب في كانون الثاني أن فيلم بريتني سبيرز لا يزال في مراحله المبكرة جداً، وأن بريتني ستكون منخرطة بشكل كبير في العملية عند بدء الإنتاج، وأضاف: "لقد شاهدتُ جميع اختيارات المعجبين، ورأيتُ كل ذلك. ودائماً ما آخذ ذلك في الاعتبار، فقد تكون هناك فكرة جيدة. لكن علينا أن نرى".


مجلة سيدتي
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
حقيقة ترشيح ثلاث نجمات للقيام بدور بريتني سبيرز في فيلم السيرة الذاتية الخاص بها
الحياة الشخصية لنجمة الغناء العالمية بريتني سبيرز دائماً ما يتم تسليط الضوء عليها، ربما أكثر من أعمالها الفنية. فحياتها العائلية وزيجاتها وصراعها مع والدها بشأن الوصاية القانونية كانوا دائماً المرتبطين باسم بريتني سبيرز في المواقع الإخبارية، وعندما طرحت مذكراتها في نوفمبر من عام 2023، قدمت من خلاله الكثير من الأسرار التي تتعلق بها وبعائلتها، زيجاتها وعلاقاتها، حملها وإجهاضها وابنيها. ومع تزايد الاهتمام بحياة بريتني سبيرز الشخصية، تم الإعلان عن تقديم فيلم سيرة ذاتية عنها، ويبقى الجدل حول من ستقدم شخصيتها في الفيلم؟ بريتني سبيرز في فيلم سيرة ذاتية.. لأية نجمة؟ View this post on Instagram A post shared by XILA MARIA RIVER RED (@britneyspears) حصلت شركة يونيفرسال بيكتشرز Universal Pictures على حقوق كتاب مذكرات بريتني سبيرز الأكثر مبيعاً The Woman in Me، لتصدر منه فيلماً، وقد تم تأكيد تولي جون م. تشو، ليكون مخرج الفيلم، بينما لم يستقر صانعو العمل على بطلة الفيلم التي ستجسد شخصية بريتني سبيرز، لكن واحدة من هؤلاء النجمات الثلاث سيقع عليها الاختيار وهن؛ أريانا غراندي، ميلي بوبي براون، وسابرينا كاربنتر. إليكَ هذا الخبر: بريتني سبيرز تكشف في مذكراتها لماذا حلقت شعرها في عام 2007؟ تنافس النجمات الثلاث للحصول على الدور تعاونت أريانا غراندي مع المخرج جون إم. تشو في فيلمها الأخير "Wicked". وقد صرح مصدرٌ مطلعٌ لمجلة Life & Style: "أريانا من أشدّ معجبي بريتني، ومن الواضح أنها معجبةٌ جداً بجون منذ أن شاركته مؤخراً في فيلم Wicked وأثبتت جدّيتها في العمل من أجله. هناك العديد من النجوم البارزين الذين يرغبون في هذا الدور، لذا فالمنافسة محتدمةٌ بالتأكيد". أما ميلي بوبي براون فهي تبذل جهوداً جبارةً للحصول على الدور، حتى أنها صبغت شعرها باللون الأشقر. وقال مصدر لصحيفة Daily Mail: "ميلي بوبي براون مُتحمسة جداً لأداء دور بريتني لدرجة أن المقربين منها يعتقدون أنه أصبح هدفها في الحياة الآن. إنها تعتقد أنها خُلقت لهذا الدور". قد ترغبين في معرفة مذكرات بريتني سبيرز The Woman In Me: ماذا يحمل الكتاب في طياته؟ جون إم.تشو ينفي اختيار أي ممثلة للدور None of this is true. Sounds exciting but have not had one conversation about casting this movie yet. We are way too early in development. Sorry — Jon M. Chu (@jonmchu) March 23, 2025 حتى الآن، لم يتم اختيار الممثلة التي ستؤدي دور بريتني سبيرز في الفيلم الجديد، وهذا ما أكده مخرج العمل في منشورٍ له عبر حسابه الرسمي على منصة إكس (تويتر سابقاً)، حيث كتب: "كتب: "هذا غير صحيح. يبدو الأمر مثيراً، لكنني لم أجرِ أي نقاش حول اختيار الممثلين لهذا الفيلم بعد. نحن في مرحلة مبكرة جداً من التطوير. آسف." كما زعم جون في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب في يناير أن فيلم بريتني سبيرز لا يزال في مراحله المبكرة جداً، وأن بريتني ستكون منخرطة بشكل كبير في العملية عند بدء الإنتاج، وأضاف: "لقد شاهدتُ جميع اختيارات المعجبين، ورأيتُ كل ذلك. ودائماً ما آخذ ذلك في الاعتبار، فقد تكون هناك فكرة جيدة. لكن علينا أن نرى". للمزيد من الأخبار: بعد صمتهم لسنوات.. هؤلاء المشاهير يفجرون مفاجآت في مذكراتهم لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


البشاير
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
الأضخم في تاريخ 'نتفليكس' .. فيلم 'The Electric State' يثير الجدل عالميًا
أحدث فيلم المغامرات الجديد The Electric State ضجة هائلة على ' '، متصدرًا قائمة الأكثر مشاهدة في 79 دولة من إخراج الإخوان روسو، أصحاب البصمة المذهلة فيمارفل. والفيلم من بطولة ميلي بوبي براون وكريس برات، يجمع بين الإبهار البصري، الإثارة، وعالم مستقبلي غامض. ورغم تحقيقه نجاحًا جماهيريًا كاسحًا، لم يسلم من انتقادات الصحافة، التي وصفته بـ'التجربة الباهتة'، فهل سيحطم الفيلم الأرقام القياسية، أم ستؤثر عليه الآراء السلبية؟ أخبار ذات علاقة وكان من المتوقع أن يحقق نجاحًا باهرًا، وقد فعلها بالفعل، فبعد إصدار هذا الفيلم الضخم على 'نتفليكس'، يوم الجمعة، سرعان ما أصبح الإنتاج الأغلى في تاريخ المنصة. ووفقًا لموقع 'فليكس باترول' المتخصص في تتبع مشاهدات منصات البث، تصدّر الفيلم قائمة الأكثر مشاهدة عالميًّا في 79 دولة، بما في ذلك فرنسا، الولايات المتحدة، إيطاليا، المملكة المتحدة، ألمانيا، وسلوفينيا. ويتميز الفيلم ببطولة النجمة ميلي بوبي براون 'Stranger Things' وكريس برات ('حراس المجرة')؛ مما يجعله واحدًا من أكثر الأفلام المرتقبة لهذا العام. يستند الفيلم إلى الرواية المصورة التي تحمل الاسم نفسه للكاتب سيمون ستالينهاج، ويدور في عالم ريترو-مستقبلي يمزج بين التكنولوجيا والخيال العلمي. يحكي الفيلم قصة الفتاة اليتيمة ميشيل (التي تجسدها ميلي بوبي براون) التي تتلقى روبوتًا أرسله لها شقيقها المفقود. وتنطلق في رحلة بحث عنه في عالم دمرته التكنولوجيا، برفقة أندرويد وصائد جوائز يؤدي دوره كريس برات. يقدم الفيلم تجربة مليئة بالمغامرة والأكشن، بالإضافة إلى استكشاف العلاقة بين البشر والروبوتات، مع تسليط الضوء على موضوع الذكاء الاصطناعي. انتقادات الصحافة الأجنبية للفيلم ورغم النجاح الجماهيري، لم يسلم الفيلم من انتقادات الصحافة المتخصصة فقد وصفت مجلة 'Variety' العمل بأنه 'يفتقر إلى روح المادة الأصلية'، بينما اعتبرته صحيفة 'غارديان' البريطانية فيلمًا 'بلا روح'، يحاول تقليد أسلوب ستيفن سبيلبرج وجورج لوكاس دون تحقيق نفس التأثير. أخبار ذات علاقة أما 'The Hollywood Reporter'، فقد وصف الفيلم بأنه 'ممل' وفشل في تحقيق السحر المطلوب من خلال مزيج الخدع البصرية والأنيماترونيك. في حين ذهبت 'IndieWire' إلى حد القول بأن الفيلم هو 'دليل على أن بعض الأفلام يجب أن يُسمح لها بالموت'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية