أحدث الأخبار مع #ميلينيو


اليوم السابع
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
30 مليون شخص يشاركون فى تدريب وطنى لمواجهة الزلازل فى المكسيك.. فيديو
نظمت اللجنة الوطنية المكسيكية للطوارئ، للمرة الأولى تدريب وطنى لمواجهة الزلازل فى المكسيك ، وذلك بمشاركة نحو 30 مليون شخص ، وبمساعدة من جميع الولايات الـ 32 والتنسيق بين مختلف المؤسسات الحكومية، وفقا لصحيفة ميلينيو. وأخلى ملايين السكان، منازلهم في العاصمة مكسيكو سيتي وعشر ولايات أخرى، خلال تمرين وطني لمواجهة الزلازل، ودوت صفارات الإنذار في مختلف أنحاء العاصمة، ما دفع السكان إلى تنفيذ تمارين إخلاء طارئة، في محاكاة شارك فيها نحو 30 مليون شخص، وفقا ما أعلنت وزارة الأمن والحماية المدنية المكسيكية. ويهدف هذا التمرين إلى تعزيز الجاهزية وتقليل زمن الاستجابة في حال وقوع هزات أرضية حقيقية. وأوضحت لورا فيلاسكيز ألزوا، منسقة الحماية المدنية، أن النظام المكسيكي تم تعزيزه للتعامل مع أي نوع من حالات الطوارئ، من خلال توحيد قوة مكونة من 2,589,889 فردًا من مؤسسات مختلفة، و36,060 مركبة أرضية متخصصة، و371 طائرة، و40,691 وحدة طبية مع 200,883 سريرًا. وفيما يتعلق بقطاع التعليم، أوضح أن عدد المشاركين بلغ 8 ملايين و974 ألفا و312 شخصا من 29 ألفا و259 مدرسة من مراحل التعليم ما قبل الروضة والابتدائية والثانوية والتعليم العالي، وأوضح أن هذه الحالات توزعت على 7 ملايين و486 ألفا و898 طالبا وطالبة، و913 ألفا و861 معلما وإداريا، و84 ألفا و194 من ذوي الإعاقة. وأكد أنه تم إجراء اختبار ناجح، حيث تم إرسال رسائل نصية جماعية وتنبيهات صوتية إلى ملايين الأشخاص في مدينة مكسيكو والمناطق المحيطة بها كجزء من التنبيه الرئاسي الجديد. وعلق وزير الأمن وحماية المواطن عمر جارسيا حرفوش بأن الغرض من إجراء تدريبات الزلازل هذه هو التأكد من أن كل مواطن وأسرة يعرف الإجراءات التي يجب اتخاذها في منازلهم ومدارسهم ومستشفياتهم وشركاتهم وأي مباني أخرى للاستعداد لأي حالة طوارئ. وأكد أن خطة التنمية الوطنية 2025-2030 تهدف إلى توفير الرعاية الشاملة للفئات الضعيفة في جميع أنحاء البلاد، والمتضررين من حالات الطوارئ الناجمة عن ظواهر اجتماعية أو طبيعية، وضمان رفاهيتهم وحقوقهم الاجتماعية بنهج إنساني وداعم. وأكدت وزيرة الداخلية روزا إيسيلا رودريجيز أن نتائج التدريب الوطني الأول لهذا العام تظهر أن الشعب المكسيكي أصبح مستعدًا بشكل متزايد للاستجابة في حالة الطوارئ، كما سلط الضوء على تنفيذ التنبيه الرئاسي، الذي تم إرساله بشكل جماعي إلى الهواتف المحمولة والساعات الذكية في مدينة مكسيكو ومنطقتها الحضرية. وقال رئيس هيئة الزلازل الوطنية أرتورو إجليسياس ميندوزا إن الزلزال بلغت قوته 8.1 درجة، وتم تسجيل مركزه في تيوانتيبيك بولاية أواكساكا في الساعة 11:30 صباحًا، بإحداثيات 14 درجة و53 دقيقة و56 ثانية شمالًا و94 درجة ودقيقة واحدة و37 ثانية غربًا، وعلى عمق 41.1 كيلومترًا. وأوضح ريكاردو تريفيلا تريجو، وزير الدفاع الوطني، أنه تم تنفيذ مرحلة وقائية من خطة DN-III-E، المطبقة منذ عام 1996، على المستوى الوطني، حيث شارك فيها 143259 جنديًا، بما في ذلك 63374 من أفراد الجيش، و71070 من الحرس الوطني، و6812 من القوات المسلحة المكسيكية، بالإضافة إلى أزواج الكلاب والطائرات والوحدات العملياتية. وأوضح أنه في مكسيكو سيتي، وبويبلا، وموريلوس، وأواكساكا، وجيريرو، وتشياباس، وفيراكروز، وتاباسكو، كان إجمالي عدد القوات حاضرا 26140 جنديا، موزعين على 8300 من أفراد الجيش والقوات الجوية، و9340 من أفراد الحرس الوطني، و24500 مستفيد، و4127 عقارا.


العين الإخبارية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
قلق عالمي بشأن صحة البابا فرانسيس.. وتكهنات حول استقالته
تصاعدت المخاوف العالمية بشأن صحة البابا فرانسيس بعد أن أكد الفاتيكان استمراره في وضع صحي حرج. لا تزال صحة بابا الفاتيكان، البالغ من العمر 88 عامًا، تثير القلق عالميًا، حيث أفاد الفاتيكان بأنه في حالة حرجة لكنه واعٍ ويستجيب للتعليمات الطبية. ووفقًا لتقرير طبي، أظهرت فحوص الدم علامات على فشل كلوي خفيف، بينما لا يزال يخضع للعلاج من التهاب رئوي حاد وعدوى رئوية معقدة، وسط متابعة طبية مكثفة. وأكد الفاتيكان أن البابا لم يتعرض لأزمات تنفسية جديدة منذ ليلة السبت، لكنه لا يزال بحاجة إلى الأكسجين الإضافي عالي التدفق. وعلى الرغم من أن الأطباء يسيطرون على فشل الكلى المتوسط، إلا أن القلق الأكبر يتمثل في احتمال إصابته بتعفن الدم، وهو عدوى خطيرة قد تشكل تهديدًا لحياته، بحسب ما أوردته صحيفة "ميلينيو" الإيطالية. دعوات للصلاة من مختلف أنحاء العالم انهالت الدعوات للشفاء من جميع أنحاء العالم، بدءًا من الأرجنتين مسقط رأس البابا، مرورًا بالقاهرة، وصولًا إلى نيويورك، حيث عبر الكاردينال تيموثي دولان في كاتدرائية القديس باتريك عن تضامن المؤمنين الكاثوليك مع البابا قائلاً: "البابا فرانسيس في وضع صحي حرج وقد يكون قريبًا من الموت"، لكنه عاد وأعرب عن أمله في تحسن حالته. الأطباء المشرفون على علاجه أكدوا أن وضعه الصحي غير مستقر نظرًا لتقدمه في العمر وإصابته السابقة بأمراض الرئة، ما أثار تساؤلات حول السيناريوهات المحتملة في حال فقدانه للوعي أو عدم قدرته على مواصلة مهامه. من جانبه، وجه الإمام الأكبر للأزهر، الشيخ أحمد الطيب، رسالة تمنى فيها الشفاء للبابا، قائلاً في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "أسأل الله أن يمن على أخي العزيز البابا فرانسيس بالشفاء العاجل وأن ينعم عليه بالصحة والعافية ليستمر في أداء رسالته". وفي روما، تجمع تلاميذ المدارس أمام مستشفى جيميلي حاملين بطاقات تمني الشفاء، بينما أقام الأساقفة الإيطاليون قداسات خاصة، وقادوا تلاوة المسبحة الوردية. كما أطلق رئيس أساقفة إشبيلية، خوسيه أنخيل سايز مينيسيس، دعوات من أجل تعافي البابا، مشددًا على الدور الذي يؤديه في الكنيسة. أما في فنزويلا، فقد نظم مؤتمر الأساقفة جلسات صلاة، مؤكدين تضامنهم مع البابا الذي لا يزال يخضع للمراقبة الطبية المشددة داخل المستشفى. هل يقدم البابا على الاستقالة؟ مع تزايد المخاوف حول حالته الصحية، تجددت التكهنات بشأن احتمال استقالته، خاصة بعدما كشف البابا نفسه في مقابلة عام 2022 مع صحيفة "إيه بي سي" أنه وقع مسبقًا على خطاب استقالة يتم تفعيله في حال عجزه طبيًا عن أداء مهامه. وأوضح آنذاك أن الكاردينال تارسيسيو بيرتونى كان يحتفظ بالوثيقة، تحسبًا لأي طارئ صحي يمنعه من الاستمرار. وكان البابا قد نُقل إلى المستشفى في 14 فبراير/ شباط، حيث أكد الأطباء أن حالته، رغم أنها لا تشكل خطرًا وشيكًا، لا تزال تستوجب الحذر. ووفقًا للجراح سيرجيو ألفيري، فإن البابا يعاني من عدوى معقدة متعددة الميكروبات، تفاقمت مع ظهور التهاب رئوي ثنائي، ما يشكل تحديًا كبيرًا خاصة مع أمراضه المزمنة واعتماده على الكرسي المتحرك في تنقله. ماذا سيحدث في حال استقالة البابا أو وفاته؟ في حال وفاة البابا أو استقالته، يتم تفعيل إجراءات خاصة، حيث يُعلن عن فترة "الكرسي الشاغر"، ويتولى الكاميرلينجو مسؤولية إدارة شؤون الفاتيكان، بينما تبدأ التحضيرات لعقد مجمع الكرادلة لاختيار البابا الجديد، وهو دور يشغله حاليًا الكاردينال كيفن فاريل. أما إذا استمر البابا في المرض دون تقديم استقالته أو وفاته، فلن يتم منح أي صلاحيات إضافية للكاميرلينجو أو عميد مجمع الكرادلة، وهو المنصب الذي لا يزال يشغله الكاردينال جيوفاني باتيستا ري رغم تجاوزه سن الـ 91 عامًا، في إشارة إلى حرص البابا فرانسيس على استقرار القيادة داخل الفاتيكان حتى في ظل تدهور حالته الصحية. aXA6IDUwLjExNC42LjEzNiA= جزيرة ام اند امز US

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
لا يزال فى وضع حرج.. قلق عالمى على صحة البابا فرانسيس
أثارت حالة بابا الفاتيكان ، البابا فرانسيس ،الصحية حالة من القلق لجميع أنحاء العالم، حيث أعلن الفاتيكان إن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة، وأظهرت اختبارات الدم علامات فشل كلوي لكنه ظل واعيا ومستجيبا، كما يكافح البابا البالغ من العمر 88 عاما الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة، بينما تنهال الدعوات من أجل شفائه. وأكد الفاتيكان إن البابا فرانسيس لم يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى منذ ليلة السبت، لكنه استمر في تلقي الأكسجين الإضافي عالي التدفق، ولكن أظهرت فحوص الدم "فشلاً كلوياً مبدئياً متوسطاً"، لكن الأطباء قالوا إن الأمر تحت السيطرة، ولكن حذر الأطباء من أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرانسيس هو "الإنتان"، وهو عدوى خطيرة في الدم، والتى أطلقوا عليها "تعفن الدم"، وفقا لصحيفة ميلينيو الإيطالية. وخلص أطباء البابا إلى أن "تعقيد الصورة السريرية والانتظار الضروري حتى تقدم العلاجات الدوائية أي نتائج يتطلبان أن يبقى التشخيص محجوزا". الدعوات تنهال من جميع أنحاء العالم وفي هذه الأثناء، تدفقت الدعوات من أجل البابا فرانسيس من مختلف أنحاء العالم، من موطنه الأرجنتين إلى القاهرة، وكذلك من الأطفال في روما، وفي نيويورك، اعترف الكاردينال تيموثي دولان بما لم يقله زعماء الكنيسة في الفاتيكان علناً: وهو أن المؤمنين الكاثوليك متحدون "بجانب سرير أب يحتضر".وقال دولان في عظته من على المنبر في كاتدرائية القديس باتريك: " البابا فرانسيس في حالة صحية هشة للغاية، وربما يكون قريبا من الموت"، رغم أنه قال للصحفيين في وقت لاحق إنه يأمل ويصلي من أجل أن "يتعافى" البابا. وقال الأطباء إن صحة فرانسيس غير مستقرة، نظرا لسنه وضعفه وأمراض الرئة التي يعاني منها مسبقا، وأثارت حالته التكهنات بشأن ما قد يحدث إذا فقد وعيه أو أصبح عاجزًا، وما إذا كان قد يستقيل. وأشارت الصحيفة إلى أن الإمام الأكبر للأزهر تمنى الشفاء للبابا، وكتب فضيلة الشيخ أحمد الطيب في منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أسأل الله أن يمن على أخي العزيز البابا فرانسيس بالشفاء العاجل وأن ينعم عليه بالصحة والعافية حتى يواصل مسيرته في خدمة الإنسانية". وتدفق تلاميذ المدارس من جميع أنحاء روما على مستشفى جيميلي ببطاقات التمني بالشفاء، في حين قاد الأساقفة الإيطاليون تلاوة المسبحة الوردية واحتفلوا بالقداسات الخاصة في جميع أنحاء إيطاليا. كما دعا رئيس أساقفة إشبيلية، خوسيه أنخيل سايز مينيسيس، من أجل الشفاء العاجل للبابا فرانسيس، مؤكدًا أن "الكنيسة والعالم يحتاجان إلى كلمته النبوية ومثاله في الحياة". كما أطلق مؤتمر الأساقفة الفنزويليين دعوات مع أبناء رعيته من أجل صحة البابا فرانسيس الذي لا يزال في حالة حرجة في مستشفى جيميلي في روما، على الرغم من أنه لم يعاني من أي أزمات تنفسية جديدة. تكهنات حول استقالته كما أثارت حالة البابا الصحية العديد من التكهنات حول استقالته حال سوء حالته الصحية ،حيث أنه فى عام 2022، كشف البابا فرنسيس فى مقابلة مع صحيفة "إيه بى سى" أنه وقع بالفعل على استقالته في حالة "العائق الطبى"، و "لقد وقعت بالفعل على استقالتى، كان تارسيسيو بيرتونى وزيرا للدولة ، لقد وقعت عليها وقلت له، فى حالة وجود عائق لأسباب طبية أو لأى سبب آخر، ها هى استقالتى ، لقد حصلت عليها بالفعل، لا أعرف لمن قدمها الكاردينال بيرتونى".وكان البابا قد نُقل إلى المستشفى فى 14 فبراير، وصرح الأطباء المشرفون على حالته بأنه ورغم عدم تعرضه لخطر وشيك، إلا أنه ليس خارج دائرة الخطر تماما، وأوضح الجراح سيرجيو ألفيرى أن البابا يعاني من عدوى معقدة ومتعددة الميكروبات، ترافقت مع ظهور التهاب رئوى ثنائى ، وهو ما يشكل تحديًا صحيا كبيرا لرجل فى عمره، خاصة أنه يعانى من أمراض تنفسية مزمنة ويستخدم الكرسي المتحرك للتنقل. ماذا يحدث عند وفاة البابا أو استقالته؟ يتم تفعيل إجراءات خاصة فقط عند وفاة البابا أو تقديم استقالته، حيث تُعلن فترة "الكرسي الشاغر" ويتولى الكاميرلينجو مسؤولية إدارة الفاتيكان، مع بدء التحضيرات لعقد مجمع الكرادلة لاختيار خليفة جديد ، حاليا، يشغل هذا المنصب الكاردينال كيفن فاريل. أما في حال استمرار مرض البابا دون وفاته أو استقالته، فلا يمتلك الكاميرلينجو ولا عميد مجمع الكرادلة أي صلاحيات إضافية، ومع بقاء الكاردينال جيوفانى باتيستا رى في منصبه كعميد رغم تجاوزه ال 91 عاما، يبدو أن البابا فرنسيس يفضل استقرار القيادة داخل الفاتيكان، حتى فى ظل مرضه.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
تفاصيل آخر تطورت الحالة الصحية لبابا الفاتيكان.. فيديو
قدم تليفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية عن إعلان الفاتيكان بأن البابا فرانسيس لا يزال في حالة حرجة. وتناولت التغطية التى قدمتها الزميلة جيرمين شلبى، تفاصيل الحالة الصحية لبابا الفاتيكان البالغ من العمر 88 عاما، حيث أظهرت اختبارات الدم علامات فشل كلوي، لكنه يظل واعيا ومستجيبا ويكافح الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة، بينما تنهال الدعوات من أجل شفائه.وأشارت التغطية، إلى إن البابا فرانسيس لم يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى منذ ليلة السبت، لكنه استمر في تلقي الأكسجين الإضافي عالي التدفق، ولكن أظهرت فحوص الدم "فشلاً كلوياً مبدئياً متوسطاً"، لكن الأطباء قالوا إن الأمر تحت السيطرة، وفقا لصحيفة ميلينيو الإيطالية.وخلص أطباء البابا إلى أن "تعقيد الصورة السريرية والانتظار الضروري حتى تقدم العلاجات الدوائية أي نتائج يتطلب أن يبقى التشخيص محجوزا".

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
الفاتيكان يعلن آخر تطورت الحالة الصحية للبابا فرانسيس وسط دعوات الجميع
أعلن الفاتيكان إن البابا فرنسيس لا يزال في حالة حرجة، حيث أظهرت اختبارات الدم علامات فشل كلوي لكنه ظل واعيا ومستجيبا، ويكافح البابا البالغ من العمر 88 عاما الالتهاب الرئوي وعدوى رئوية معقدة، بينما تنهال الدعوات من أجل شفاءه. وفي تحديث له، قال الفاتيكان إن البابا فرانسيس لم يعاني من أي أزمات تنفسية أخرى منذ ليلة السبت، لكنه استمر في تلقي الأكسجين الإضافي عالي التدفق، ولكن أظهرت فحوص الدم "فشلاً كلوياً مبدئياً متوسطاً"، لكن الأطباء قالوا إن الأمر تحت السيطرة، وفقا لصحيفة ميلينيو الإيطالية.وخلص أطباء البابا إلى أن "تعقيد الصورة السريرية والانتظار الضروري حتى تقدم العلاجات الدوائية أي نتائج يتطلبان أن يبقى التشخيص محجوزا".الدعوات تنهال من جميع أنحاء العالموفي هذه الأثناء، تدفقت الدعوات من أجل البابا فرانسيس من مختلف أنحاء العالم، من موطنه الأرجنتين إلى القاهرة، وكذلك من الأطفال في روما، وفي نيويورك، اعترف الكاردينال تيموثي دولان بما لم يقله زعماء الكنيسة في الفاتيكان علناً: وهو أن المؤمنين الكاثوليك متحدون "بجانب سرير أب يحتضر".وقال دولان في عظته من على المنبر في كاتدرائية القديس باتريك: " البابا فرانسيس في حالة صحية هشة للغاية، وربما يكون قريبا من الموت"، رغم أنه قال للصحفيين في وقت لاحق إنه يأمل ويصلي من أجل أن "يتعافى" البابا.وقال الأطباء إن صحة فرانسيس غير مستقرة، نظرا لسنه وضعفه وأمراض الرئة التي يعاني منها مسبقا، وأثارت حالته التكهنات بشأن ما قد يحدث إذا فقد وعيه أو أصبح عاجزًا، وما إذا كان قد يستقيل.وأشارت الصحيفة إلى أن الإمام الأكبر للأزهر فى القاهرة تمنى الشفاء للبابا، وكتب فضيلة الشيخ أحمد الطيب في منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أسأل الله أن يمن على أخي العزيز البابا فرانسيس بالشفاء العاجل وأن ينعم عليه بالصحة والعافية حتى يواصل مسيرته في خدمة الإنسانية".وتدفق تلاميذ المدارس من جميع أنحاء روما على مستشفى جيميلي ببطاقات التمني بالشفاء، في حين قاد الأساقفة الإيطاليون تلاوة المسبحة الوردية واحتفلوا بالقداسات الخاصة في جميع أنحاء إيطاليا.وحذر الأطباء من أن التهديد الرئيسي الذي يواجه فرانسيس هو الإنتان، وهو عدوى خطيرة في الدم، والتى أطلقوا عليها "تعفن الدم".يعاني البابا من الفشل الكلوي المتحكم فيه، وهو ما يعني أنه فقد بسرعة قدرة كليتيه على التخلص من الفضلات، ولم يعد يحافظ بشكل كاف على توازن السوائل والأملاح في جسمه. في حالة البابا ، فإنه لا يزال فى مستوى خفيف.