#أحدث الأخبار مع #مينأونعهلاينع،صوت بيروت٠٥-٠٤-٢٠٢٥سياسةصوت بيروترئيس المجلس العسكري في ميانمار يجتمع مع رئيسي وزراء الهند وتايلاند في بانكوكالتقى رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار مع رئيسي وزراء الهند وتايلاند خلال قمة إقليمية منعقدة في بانكوك اليوم الجمعة، وذلك بعد أسبوع من زلزال دمر مناطق من بلاده الفقيرة وأسفر عن مقتل أكثر من 3100 شخص. ويستغل مين أونع هلاينع، الذي ينبذه معظم زعماء العالم منذ قيادته انقلابا في عام 2021 أطاح بحكومة منتخبة، جولته الخارجية النادرة لتكثيف الدبلوماسية بعدما فتح الزلزال نافذة لذلك. وعلى هامش قمة مبادرة خليج البنغال للتعاون التقني والاقتصادي متعدد القطاعات، عقد مين أونغ هلاينغ اجتماعين مع رئيسة الوزراء التايلاندية بايتونجتارن شيناواترا ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وكان التعافي من الزلزال موضوعا مشتركا في الاجتماعين. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الهندية إن مودي دعا إلى استمرار وقف إطلاق النار المعلن منذ الزلزال في البلاد، التي تشهد حربا أهلية منذ الانقلاب. ويبلغ عدد سكان ميانمار 55 مليون نسمة. وذكر المتحدث في منشور على منصة إكس 'الحل السياسي للصراع هو السبيل الوحيد للمضي قدما، بدءا من الانتخابات الشاملة والموثوقة'. وأعلن المجلس العسكري في ميانمار يوم الأربعاء وقف إطلاق نار مؤقتا في العمليات ضد المعارضين المسلحين حتى 22 أبريل نيسان. وقال مسؤولون تايلانديون إن مناقشات رئيس المجلس العسكري مع رئيسة الوزراء التايلاندية تناولت الوقاية من الكوارث والجريمة العابرة للحدود الوطنية. وقالت وزارة الخارجية التايلاندية إن الوزير ونظيره الماليزي سيزوران ميانمار غدا السبت. والتقى مين أونج هلاينج، الذي يرافقه وفد من مسؤولي ميانمار، مع رئيس وزراء نيبال وحضر عشاء مع رؤساء دول المبادرة أمس الخميس قبل انعقاد القمة التي تركز على الأمور الفنية والاقتصادية. وذكر المجلس العسكري أن الزلزال، الذي وقع يوم الجمعة الماضي بقوة 7.7 درجة وكان أحد أقوى الزلازل التي تضرب الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا منذ قرن، أسفر عن مقتل 3145 شخصا وإصابة أكثر من 4500 مع وجود أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين.
صوت بيروت٠٥-٠٤-٢٠٢٥سياسةصوت بيروترئيس المجلس العسكري في ميانمار يجتمع مع رئيسي وزراء الهند وتايلاند في بانكوكالتقى رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار مع رئيسي وزراء الهند وتايلاند خلال قمة إقليمية منعقدة في بانكوك اليوم الجمعة، وذلك بعد أسبوع من زلزال دمر مناطق من بلاده الفقيرة وأسفر عن مقتل أكثر من 3100 شخص. ويستغل مين أونع هلاينع، الذي ينبذه معظم زعماء العالم منذ قيادته انقلابا في عام 2021 أطاح بحكومة منتخبة، جولته الخارجية النادرة لتكثيف الدبلوماسية بعدما فتح الزلزال نافذة لذلك. وعلى هامش قمة مبادرة خليج البنغال للتعاون التقني والاقتصادي متعدد القطاعات، عقد مين أونغ هلاينغ اجتماعين مع رئيسة الوزراء التايلاندية بايتونجتارن شيناواترا ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وكان التعافي من الزلزال موضوعا مشتركا في الاجتماعين. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الهندية إن مودي دعا إلى استمرار وقف إطلاق النار المعلن منذ الزلزال في البلاد، التي تشهد حربا أهلية منذ الانقلاب. ويبلغ عدد سكان ميانمار 55 مليون نسمة. وذكر المتحدث في منشور على منصة إكس 'الحل السياسي للصراع هو السبيل الوحيد للمضي قدما، بدءا من الانتخابات الشاملة والموثوقة'. وأعلن المجلس العسكري في ميانمار يوم الأربعاء وقف إطلاق نار مؤقتا في العمليات ضد المعارضين المسلحين حتى 22 أبريل نيسان. وقال مسؤولون تايلانديون إن مناقشات رئيس المجلس العسكري مع رئيسة الوزراء التايلاندية تناولت الوقاية من الكوارث والجريمة العابرة للحدود الوطنية. وقالت وزارة الخارجية التايلاندية إن الوزير ونظيره الماليزي سيزوران ميانمار غدا السبت. والتقى مين أونج هلاينج، الذي يرافقه وفد من مسؤولي ميانمار، مع رئيس وزراء نيبال وحضر عشاء مع رؤساء دول المبادرة أمس الخميس قبل انعقاد القمة التي تركز على الأمور الفنية والاقتصادية. وذكر المجلس العسكري أن الزلزال، الذي وقع يوم الجمعة الماضي بقوة 7.7 درجة وكان أحد أقوى الزلازل التي تضرب الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا منذ قرن، أسفر عن مقتل 3145 شخصا وإصابة أكثر من 4500 مع وجود أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين.