أحدث الأخبار مع #ميناسيان


العين الإخبارية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
قتلى في حادث دهس خلال مهرجان بفانكوفر الكندية
تم تحديثه الأحد 2025/4/27 09:44 ص بتوقيت أبوظبي أعلنت شرطة مدينة فانكوفر الكندية، اليوم الأحد، مقتل عدد من الأشخاص وإصابة آخرين، بعدما صدمت سيارة حشدًا من المشاركين في مهرجان شعبي غرب البلاد. وقالت الشرطة، في بيان نشرته عبر منصة «إكس»، إن الحادث وقع بعد الساعة الثامنة مساءً بالتوقيت المحلي، عند تقاطع شارع «إي. 41 ستريت أفينيو» و«فريزر». وأكدت أن قائد السيارة تم توقيفه وهو الآن قيد الاحتجاز. وأوضحت الشرطة أن التحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادث، مشيرة إلى أنها ستعلن مزيدًا من التفاصيل فور توفرها. وشهدت كندا خلال السنوات الأخيرة سلسلة من حوادث الدهس كانت ناتجة عن دوافع إجرامية أو حوادث عرضية أو حوادث كراهية أبرزها: حادثة تورونتو 2018 في 23 أبريل/نيسان 2018، نفّذ أليك ميناسيان هجومًا بشاحنة مستأجرة في وسط مدينة تورونتو، مما أسفر عن مقتل 11 شخصًا وإصابة 15 آخرين. أُدين ميناسيان بتهم القتل العمد وحُكم عليه بالسجن المؤبد دون إمكانية الإفراج المشروط قبل 25 عامًا. دهس عائلة مسلمة - أونتاريو (2021) في يونيو/حزيران 2021، قُتل أربعة أفراد من عائلة مسلمة وأُصيب طفل بجروح خطيرة عندما دهسهم سائق بشاحنته في مدينة لندن بمقاطعة أونتاريو. وصفت الشرطة الحادث بأنه "هجوم متعمد" بدافع الكراهية. حادث أمكي كيبيك (2023) في مارس/آذار 2023، صدمت شاحنة بيك-آب عددًا من المشاة في مدينة أمكي بمقاطعة كيبيك، مما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة تسعة آخرين. أُلقي القبض على السائق، وتواصلت التحقيقات لتحديد دوافع الحادث. aXA6IDI2MDI6ZmFhNTpiMjY6MTIzOjozIA== جزيرة ام اند امز US


البوابة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
ميناسيان نعى البابا فرنسيس: كان صورة حية للراعي الصالح
بطريرك الأرمن الكاثوليك يودّع البابا فرنسيس بكلمات الرجاء والإيمان نعى كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك، روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، 'برجاء القيامة انتقال البابا فرنسيس إلى بيت الآب السماوي'، مستشهداً بكلمات القديس بولس الرسول في رسالته الثانية إلى تيموتاوس: 'قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ، وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ' (٢ تيموتاوس ٤). 'خدم الكنيسة بأمانة وتجسّد في شخصه الراعي الصالح' وفي كلمته، أشاد ميناسيان بحياة البابا فرنسيس قائلاً خدم قداسته الكنيسة الجامعة بأمانة ومحبة وتواضع، وكان صورة حية للراعي الصالح، حاملاً همّ الفقراء، وناطقاً بالسلام، ومجسّداً لرحمة الله في عالم متعطش للرجاء.' وأشار إلى أن البابا الراحل 'عاش صلاته، وعلّم بالقدوة، وسار بتواضع في درب الرب، مؤمناً بوعد المخلّص القائم من بين الأموات: إنني ذاهب لأعد لكم مكاناً، لتكونوا أنتم أيضاً حيث أكون أنا والآب والروح القدس (يوحنا ١٤:٢).' تعازٍ للكنيسة الجامعة وصلوات من أجل الراحة الأبدية وتقدّم ميناسيان بتعازيه القلبية إلى الكنيسة الكاثوليكية جمعاء، من الكرادلة والأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات وسائر المؤمنين في العالم، سائلاً الرب أن 'يسكب تعزياته في قلوب الجميع، ويمنح راحة أبدية لنفس قداسته في حضرة الثالوث القدوس'.


الوطنية للإعلام
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الوطنية للإعلام
ميناسيان في رسالة الفصح: يسوع المسيح قام من بين الأموات وبموته تغلّب على الموت وبصليبه أعطى الحياة للموتى
وطنية - وجّه بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان رسالة عيد الفصح، قال فيها: "لماذا تبحثون عن الحيّ بين الأموات؟ ليس هنا، لقد قام" أمرٌ لا يستوعبهُ العقل، لأنه خارج الزمان والمقدرة على فهمه. لكنه يشكّل قمة الايمان المسيحي والحقيقة المحورية، بأن يسوع المسيح قد قام من بين الأموات، وبموته تغلّب على الموت وبصليبه أعطى الحياة للموتى". اضاف: "بعد مرور أربعين يوماً من زمن الصوم الكبير، الذي من جراه سرنا جميعاً إلى الله على طريق التحوّل بأفضل ما أوتينا من قوة إرادة. ومن خلال الأسبوع الجاري، الذي يُدعى "عظيماً" في طقسنا الأرمني، عشنا وشهدنا الأعمال العظيمة التي قام بها السيد المسيح لإكمال خطواتنا الناقصة، محبةً بنا ومن أجل خلاصنا. وقد أعلن عنه مخلصنا الرب بنفسه سابقاً عندما قال: أنَّ ابن الإنسان، يجب أن يتألم، ويموت، ثم يقوم في اليوم الثالث من بين الأموات" قاله في إطار زمن الفصح ليبرز لنا الحدث بجوهره في قلب إيماننا، من خلال "الحب الإلهي الكامل" الذي دفعه ليتواضع ويصبح إنسانًا. "وبصورة الإنسان، خضع للضرب والإهانات، متحملاً الألم من أجل خطايانا، نحن الذين بجراحه شفينا". وتابع: "إنَّ صبيحة يوم القيامة المجيدة كانت بمثابة بداية عصر جديد للبشرية جمعاء، لأنها شهدت على ظاهرة مزدوجة. أولها حررنا من عبودية الخطيئة، والثانية فتح لنا باباً لحياة جديدة. فمنا خضع إيمان الرسل أيضًا لاختبار جذري، لأنهم لم يصدقوا خبر القيامة، الذي أتاهم عن طريق النسوة، اللواتي تراءى لهن واللواتي عُدن من القبر "كالهذيان" يبشرون بقيامة المسيح اليوم، يتم اختبار إيماننا أمام الظلم الفاضح الذي يجتاح وطننا، والوعود الكبيرة الفارغة من القيم والمبادئ والغطرسة بحياة زمنية هنية، بسبب افتقارنا إلى الحب. وكما هرع بطرس إلى القبر ليعود ويقوي إيمان إخوته، الذين على أساس شهادته صرخوا قائلين: " إنَّ الرب قام بالحقيقة وظهر لسمعان!" فبمناسبة هذا العام، فإن خليفة بطرس، البابا فرنسيس، يدعونا إلى عيش السنة اليوبيلية، والتي أطلق عليها عنوان "الرجاء"، ليولد إيماننا من جديد، بفعل تأثير النعمة الإلهية، وبرجاء القيامة المجيدة للرب، ويتعزز أكثر بالأعمال الفعلية بإعادة القيم الإنسانية والاجتماعية والعدالة، السياسية منها، علينا ان نحيي هذه المبادئ السامية في حياتنا" . وذكر بأنَّ "المسيح القائم من بين الأموات هو البداية ومصدر قيامتنا. "لقد قام المسيح من بين الأموات، وصار باكورة الراقدين". "ولأنه كما في آدم يموت الجميع، هكذا في المسيح سيحيا الجميع". ففي مسيرتنا نحو النضال من أجل الحياة الأبدية، دعونا نتذكر أن المسيح يحيا اليوم في قلوب مؤمنيه. يسوع المسيح الذي مات وقام، الذي هو عن يمين الله، والذي أيضًا يشفع فينا، هو حاضر في كنيسته، وفي صلاة كنيسته، هو حاضرٌ مع الفقراء، والعراة، والمرضى، والمنفيين، والسجناء، وحاضرٌ في الأسرار التي أرساها بنفسه، ولكن قبل كل شيء، هو حاضر في القربان الأقدس" . وهنأ ميناسيان بالعيد، متمنيا "لكم بركات وسلام القائم من بين الأموات، كما ونحثكم أبوياً على المشاركة في القداس الإلهي طوال العام وليس في المناسبات والأعياد فقط، واظبوا على الاشتراك بالذبيحة الإلهيّة، واقبلوا جسده ودمه الكريمين، فتبقوا ثابتين فيه وأوفياء له وللقيم المسيحية". وختم ميناسيان: "لا يمكننا أن نغفل في رسالتنا الأبوية لبناننا الحبيب وأرمينيا العزيزة وشعبنا المنتشر في جميع أنحاء العالم"، مؤكدين أن "صلواتنا اليومية هي عربون للسلام الحاضر ولأجل مستقبل مشرق. لقد قام المسيح من بين الأموات، فلنبارك قيامته المجيدة".


ليبانون 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- ليبانون 24
ميناسيان في رسالة الفصح: يسوع المسيح قام من بين الأموات وبموته تغلّب على الموت
وجّه بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان رسالة عيد الفصح، قال فيها: "لماذا تبحثون عن الحيّ بين الأموات؟ ليس هنا، لقد قام" أمرٌ لا يستوعبهُ العقل، لأنه خارج الزمان والمقدرة على فهمه. لكنه يشكّل قمة الايمان المسيحي والحقيقة المحورية، بأن يسوع المسيح قد قام من بين الأموات، وبموته تغلّب على الموت وبصليبه أعطى الحياة للموتى". اضاف: "بعد مرور أربعين يوماً من زمن الصوم الكبير، الذي من جراه سرنا جميعاً إلى الله على طريق التحوّل بأفضل ما أوتينا من قوة إرادة. ومن خلال الأسبوع الجاري، الذي يُدعى "عظيماً" في طقسنا الأرمني، عشنا وشهدنا الأعمال العظيمة التي قام بها السيد المسيح لإكمال خطواتنا الناقصة، محبةً بنا ومن أجل خلاصنا. وقد أعلن عنه مخلصنا الرب بنفسه سابقاً عندما قال: أنَّ ابن الإنسان، يجب أن يتألم، ويموت، ثم يقوم في اليوم الثالث من بين الأموات" قاله في إطار زمن الفصح ليبرز لنا الحدث بجوهره في قلب إيماننا، من خلال "الحب الإلهي الكامل" الذي دفعه ليتواضع ويصبح إنسانًا. "وبصورة الإنسان، خضع للضرب والإهانات، متحملاً الألم من أجل خطايانا، نحن الذين بجراحه شفينا". وتابع: "إنَّ صبيحة يوم القيامة المجيدة كانت بمثابة بداية عصر جديد للبشرية جمعاء، لأنها شهدت على ظاهرة مزدوجة. أولها حررنا من عبودية الخطيئة، والثانية فتح لنا باباً لحياة جديدة. فمنا خضع إيمان الرسل أيضًا لاختبار جذري، لأنهم لم يصدقوا خبر القيامة، الذي أتاهم عن طريق النسوة، اللواتي تراءى لهن واللواتي عُدن من القبر "كالهذيان" يبشرون بقيامة المسيح اليوم، يتم اختبار إيماننا أمام الظلم الفاضح الذي يجتاح وطننا، والوعود الكبيرة الفارغة من القيم والمبادئ والغطرسة بحياة زمنية هنية، بسبب افتقارنا إلى الحب. وكما هرع بطرس إلى القبر ليعود ويقوي إيمان إخوته، الذين على أساس شهادته صرخوا قائلين: " إنَّ الرب قام بالحقيقة وظهر لسمعان!" فبمناسبة هذا العام، فإن خليفة بطرس، البابا فرنسيس، يدعونا إلى عيش السنة اليوبيلية، والتي أطلق عليها عنوان "الرجاء"، ليولد إيماننا من جديد، بفعل تأثير النعمة الإلهية، وبرجاء القيامة المجيدة للرب، ويتعزز أكثر بالأعمال الفعلية بإعادة القيم الإنسانية والاجتماعية والعدالة، السياسية منها، علينا ان نحيي هذه المبادئ السامية في حياتنا" . وذكر بأنَّ "المسيح القائم من بين الأموات هو البداية ومصدر قيامتنا. "لقد قام المسيح من بين الأموات، وصار باكورة الراقدين". "ولأنه كما في آدم يموت الجميع، هكذا في المسيح سيحيا الجميع". ففي مسيرتنا نحو النضال من أجل الحياة الأبدية، دعونا نتذكر أن المسيح يحيا اليوم في قلوب مؤمنيه. يسوع المسيح الذي مات وقام، الذي هو عن يمين الله، والذي أيضًا يشفع فينا، هو حاضر في كنيسته، وفي صلاة كنيسته، هو حاضرٌ مع الفقراء، والعراة، والمرضى، والمنفيين، والسجناء، وحاضرٌ في الأسرار التي أرساها بنفسه، ولكن قبل كل شيء، هو حاضر في القربان الأقدس" . وهنأ ميناسيان بالعيد، متمنيا "لكم بركات وسلام القائم من بين الأموات، كما ونحثكم أبوياً على المشاركة في القداس الإلهي طوال العام وليس في المناسبات والأعياد فقط، واظبوا على الاشتراك بالذبيحة الإلهيّة، واقبلوا جسده ودمه الكريمين، فتبقوا ثابتين فيه وأوفياء له وللقيم المسيحية". وختم ميناسيان: "لا يمكننا أن نغفل في رسالتنا الأبوية لبناننا الحبيب وأرمينيا العزيزة وشعبنا المنتشر في جميع أنحاء العالم"، مؤكدين أن "صلواتنا اليومية هي عربون للسلام الحاضر ولأجل مستقبل مشرق. لقد قام المسيح من بين الأموات، فلنبارك قيامته المجيدة".