logo
#

أحدث الأخبار مع #ميودراغرادولوفيتش

منتخبنا الوطني يواجه لبنان وديا 28 مايو.. وينتظر رد منتخب أفريقي !
منتخبنا الوطني يواجه لبنان وديا 28 مايو.. وينتظر رد منتخب أفريقي !

عمان اليومية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عمان اليومية

منتخبنا الوطني يواجه لبنان وديا 28 مايو.. وينتظر رد منتخب أفريقي !

منتخبنا الوطني يواجه لبنان وديا 28 مايو.. وينتظر رد منتخب أفريقي ! استعدادا لمواجهتي الأردن وفلسطين في تصفيات المونديال اتفق الاتحاد العماني لكرة القدم ونظيره اللبناني على إقامة مباراة ودية بين المنتخبين في 28 مايو الجاري في مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر ضمن تحضيرات الجانبين للاستحقاقات القارية. حيث يستعد منتخبنا الوطني لمواجهتي الأردن وفلسطين يومي 5 و10 يونيو المقبل في الجولتين التاسعة والعاشرة من المرحلة الثالثة النهائية للتصفيات المؤهلة لمونديال 2026 في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، بينما يستعد المنتخب اللبناني لمواجهة اليمن في الخامس من الشهر نفسه بالجولة الثانية من تصفيات أمم آسيا 2027، بعد فوزه في مباراته الأولى أمام بروناي بخماسية نظيفة في مارس الماضي في الدوحة بالجولة الأولى. ويستعد المنتخب اللبناني للقاء اليمن خلال معسكر في مسقط يبدأ في 25 مايو ويقوده المدرب المونتنيجري ميودراغ رادولوفيتش. أما آخر مواجهة جمعت منتخبنا الوطني ولبنان في مسقط 27 مارس 2023، فقد انتهت بفوز الأحمر بهدفي عصام الصبحي، حيث كان يقود الأحمر المدرب الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش وكان منتخبنا يستعد لتصفيات المونديال وأمم آسيا 2023. بينما كان يقود لبنان في آخر مواجهة مع الأحمر الصربي ألكسندر إيليتش. وكانت أول مواجهة بين المنتخبين قد جرت 10 مرات دون أن تدخل ضمن النطاق القاري أو الرسمي. وكانت المواجهة الأولى في لقاء ودي بالعاصمة بيروت في 5 سبتمبر 1996، انتهت بفوز الأحمر بهدفين لهدف سجلهما تقي مبارك وسعيد شعبان، ثم لعبا بعد يومين وفازت لبنان 2-1 وسجل هدف الأحمر داوود سالم. ثم لعبا معًا في مرتين بدورة الألعاب العربية في بيروت وعمّان 1997 و1999، حيث انتهت كلتا المباراتين 1-1 وسجل للأحمر هاني الضابط ومجدي شعبان على التوالي. كما لعبا مواجهتين وديتين في بيروت في عام 2000، حيث كان منتخب لبنان يستعد لاستضافة أمم آسيا 2000، وأخرى في بيروت أيضًا في يوليو من عام 2011 حيث كانت بداية الفرنسي بول لوجوين. كما لعبا بعد ذلك مرتين في عام 2012، وجمعت المنتخبين مباراة في 10 سبتمبر 2019 على أرضية استاد السيب الرياضي وفاز منتخبنا الوطني بهدف محسن الغساني من تسديدة من خارج منطقة الجزاء في الشوط الثاني. وكان يقود الأحمر في هذه المباراة المدرب الهولندي إيروين كومان بينما كان يقود لبنان المدرب الروماني ليفيك تشيوبوتاريو. وكان المنتخب يستعد حينها للتصفيات المزدوجة لمونديال 2022 وأمم آسيا 2023 بالإضافة لخليجي 24 بالدوحة. في المجمل، فاز منتخبنا الوطني في 5 مناسبات، بينما فاز لبنان في 3، وانتهت 3 مباريات بالتعادل. مواجهة أخرى: وكانت "عُمان" قد أشارت في عددها الصادر 30 أبريل الماضي أن المنتخب سيخوض مواجهتين وديتين قبل استضافة المنتخب الأردني في مسقط. وبحسب مصادر لـ "عُمان"، فإن الاتصالات جارية لتأمين مواجهة ودية ثانية أمام أحد المنتخبات الإفريقية بانتظار اكتمال كافة الإجراءات الخاصة باستخراج التأشيرات، ليكون موعدها قبل مواجهة لبنان. ويهدف الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب الوطني رشيد جابر إلى تهيئة اللاعبين بدنيًا وفنيًا للمواجهتين الأهم في تاريخ كرة القدم العمانية في السنوات الأخيرة، خاصة في ظل انتهاء الموسم المحلي. ومن المنتظر أن يُعلن رشيد جابر قائمة المنتخب عقب نهاية الجولة الأخيرة لدوري عمانتل، والتي ستكون في 8 مايو الجاري. تم توجيه الدعوة للاعب نادي سانت أندرو الإسباني طارق السعدي للانخراط في معسكر المنتخب الأول القادم. وقام المدرب ومدير المنتخب خالد الرواس بزيارة اللاعب في إسبانيا في 15 أبريل الماضي لمتابعته عن كثب والوقوف على مستوياته قبل إقرار دعوته للتجمع القادم. وسيكون لدى الجهاز الفني حرية تغيير القائمة الأولية التي قدمها للاتحاد الآسيوي بشرط أن يتم ذلك قبل 7 أيام من المواجهة الأولى التي ستجمعه أمام المنتخب الأردني في 5 يونيو على أرضية مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر الساعة الثامنة مساءً. وضمت قائمة المنتخب في توقف شهر مارس الماضي كل من: إبراهيم المخيني (النهضة)، عبدالملك البادري (الشباب)، معتصم الوهيبي (السيب) لحراسة المرمى، وفي الدفاع: خالد البريكي وماجد السعدي (الشباب)، أحمد الخميسي، علي البوسعيدي، أمجد الحارثي (السيب)، ثاني الرشيدي، غانم الحبشي، أحمد الكعبي (النهضة)، وملهم السنيدي (النصر) في خط الدفاع. وفي خط المنتصف: حارب السعدي، عبدالله فواز عرفة، ناصر الرواحي، حسين الشحري (النهضة)، أرشد العلوي، جميل اليحمدي، زاهر الأغبري (السيب)، صلاح اليحيائي (الخالدية البحريني)، وحاتم الروشدي (الشباب). وفي الخط الأمامي: الهجوم المنذر العلوي (الزوراء العراقي)، عصام الصبحي (القوة الجوية العراقي)، عبدالرحمن المشيفري (السيب)، الفرج الكيومي (الخابورة)، ومحسن الغساني (بانكوك يونايتد التايلندي).

لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا
لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا

الديار

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الديار

لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يستهدف منتخب لبنان لكرة القدم انطلاقةً مثالية في أولى مبارياته ضمن الدور الثالث للتصفيات المؤهلة الى كأس آسيا 2027، وذلك عندما يلعب اليوم الثلاثاء الساعة 20:30 بتوقيت بيروت (21:30 بتوقيت الدوحة)، في مواجهة بروناي، ضمن المجموعة الثانية التي تضم اليمن وبوتان ايضاً. ويستضيف ملعب نادي الوكرة هذا اللقاء المحتسب على أرض اللبنانيين، لذا فإن البحث عن الفوز يعتبر أولويّة بالنسبة اليهم، وخصوصاً ان المنتخبات الـ 24 الموزّعة على ست مجموعات يتأهل متصدروها فقط لحجز المقاعد الستة المُتبقية للنهائيات، لتنضم بالتالي إلى 18 منتخباً آخر حجزوا مقاعدهم في النسخة التاسعة عشرة من البطولة القارية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية. من هنا، يتطلّع "رجال الأرز" الى فوزٍ مهم سيكون بمثابة حجر الأساس للتواجد بين كبار القارة للمرة الثالثة على التوالي والرابعة تاريخياً. ويبدو منتخبنا مرشحاً للحصول على النقاط الكاملة من هذه المباراة استناداً الى مبارياته الودية الأخيرة التي عمل خلالها على إيجاد التوازن الدفاعي – الهجومي، محققاً أربعة انتصارات متتالية، ومسجلاً 11 هدفاً بينها 5 لمهاجمه الشاب، لاعب ديبورتيفو بيريرا الكولومبي، سامي مرهج (18 عاماً)، الذي اصبح اسرع لاعب يسجّل 5 اهداف دولية (في 5 مباريات) منذ عام 1971. ومما لا شك فيه ان المدير الفني المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش سيعتمد مجدداً على توليفةٍ تجمع بين الأسماء المحلية التي اختبرت هذا النوع من التصفيات، وبين الوافدين من الخارج الذين تركوا بصمةً سريعة، ولفتوا الأنظار اليهم، أمثال الثنائي القادم من المانيا جناح هانوفر حسين شكرون، ومهاجم دويسبورغ مالك فخرو. كما أضيف اليهم أخيراً لاعب باتشوكا المكسيكي بدرو بو ديب في خط الدفاع الذي سيفتقد في هذه المباراة الى لاعبٍ أساسي هو خليل خميس بفعل غيابه عن التمارين منذ أيام بسبب معاناته من انفلونزا قوية، اصابت اكثر من لاعب في البعثة لكن بدرجاتٍ متفاوتة بحيث لم يغب ايضاً سوى حارس المرمى علي السبع عن آخر حصتين تدريبيتين. ويقود منتخب بروناي المدرب البرازيلي فابيو ماسييل المعروف باسم فابيو ماغراو، والذي نشط في المنطقة لاعباً في مطلع الألفية الجديدة، حيث لعب في الدوري الاماراتي تحديداً مع اندية الخليج، العربي، والامارات. كما لعب مع ذوب آهان الإيراني، ودرّب بعد اعتزاله دبا الحصن الاماراتي. ماذا قالوا؟ وبدت الأجواء إيجابية جداً في المعسكر اللبناني بحيث بين التمارين الصباحية في صالة اللياقة البدنية، وتلك التي أقيمت على ملاعب العقلة مساءً، استعرض الجهاز الفني مباريات الخصم لاطلاع اللاعبين على طريقة لعبه، ووضع استراتيجياتٍ فنية محددة للمواجهة. بدورهم، شدّد اللاعبون على أهمية تحقيق انطلاقة ناجحة في التصفيات تعطيهم دفعاً قبل اللقاء الأقوى والمرتقب امام اليمن (في الجولة الثانية) التي تواجه بوتان. وقال الجناح ماجد عثمان بأن مفتاح الفوز سيكون الصبر امام فرقٍ تدافع بأعدادٍ كبيرة "لذا علينا الاستفادة بدايةً من أي فرصة تسنح لنا لكي يكون بمقدورنا تسجيل الأهداف". واعتبر الحارس مصطفى مطر أنه ليس هناك أي مباراة سهلة "لكن استناداً الى التحضيرات التي قمنا بها منذ مجيئنا الى الدوحة، وقراءتنا للخصم بشكلٍ جيّد، يفترض ان نترجمها الى انتصارٍ يُفرح جمهورنا الذي أدعوه لمواكبتنا في ملعب الوكرة مساء غدٍ". من جهته، قال بو ديب الذي برز في مباراته الدولية الأولى بعد دخوله بديلاً، فسجّل هدفاً ومرّر كرة حاسمة الى مرهج: "أنا سعيد لتمثيل منتخب بلادي الأم، حيث الأجواء مميّزة مع هذه المجموعة التي لا تبخل بأي شيء في التمارين ومن خلال ما شعرت به في اول مباراةٍ لي. كل شيء منظّم وجاهز لتحقيق هدف التأهل الى كأس آسيا". وأضاف: "اللاعبون لديهم حافز كبير وفرصنا بالفوز عالية لأننا عملنا باجتهاد من أجل تحقيق انطلاقة واعدة تعطينا دفعةً أولى قبل مواجهة الخصمين المقبلين".

لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا
لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا

MTV

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • MTV

لبنان يستهدف انطلاقة مثالية في الدور الثالث لتصفيات كأس آسيا

يستهدف منتخب لبنان لكرة القدم انطلاقةً مثالية في أولى مبارياته ضمن الدور الثالث للتصفيات المؤهلة الى كأس آسيا 2027، وذلك عندما يلعب غداً الساعة 20:30 بتوقيت بيروت (21:30 بتوقيت الدوحة)، في مواجهة بروناي، ضمن المجموعة الثانية التي تضم اليمن وبوتان ايضاً. ويستضيف ملعب نادي الوكرة هذا اللقاء المحتسب على أرض اللبنانيين، لذا فإن البحث عن الفوز يعتبر أولويّة بالنسبة اليهم، وخصوصاً ان المنتخبات الـ 24 الموزّعة على ست مجموعات يتأهل متصدروها فقط لحجز المقاعد الستة المُتبقية للنهائيات، لتنضم بالتالي إلى 18 منتخباً آخر حجزوا مقاعدهم في النسخة التاسعة عشرة من البطولة القارية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية. من هنا، يتطلّع "رجال الأرز" الى فوزٍ مهم سيكون بمثابة حجر الأساس للتواجد بين كبار القارة للمرة الثالثة على التوالي والرابعة تاريخياً. ويبدو منتخبنا مرشحاً للحصول على النقاط الكاملة من هذه المباراة استناداً الى مبارياته الودية الأخيرة التي عمل خلالها على إيجاد التوازن الدفاعي – الهجومي، محققاً أربعة انتصارات متتالية، ومسجلاً 11 هدفاً بينها 5 لمهاجمه الشاب، لاعب ديبورتيفو بيريرا الكولومبي، سامي مرهج (18 عاماً)، الذي اصبح اسرع لاعب يسجّل 5 اهداف دولية (في 5 مباريات) منذ عام 1971. ومما لا شك فيه ان المدير الفني المونتينغري ميودراغ رادولوفيتش سيعتمد مجدداً على توليفةٍ تجمع بين الأسماء المحلية التي اختبرت هذا النوع من التصفيات، وبين الوافدين من الخارج الذين تركوا بصمةً سريعة، ولفتوا الأنظار اليهم، أمثال الثنائي القادم من المانيا جناح هانوفر حسين شكرون، ومهاجم دويسبورغ مالك فخرو. كما أضيف اليهم أخيراً لاعب باتشوكا المكسيكي بدرو بو ديب في خط الدفاع الذي سيفتقد في هذه المباراة الى لاعبٍ أساسي هو خليل خميس بفعل غيابه عن التمارين منذ أيام بسبب معاناته من انفلونزا قوية، اصابت اكثر من لاعب في البعثة لكن بدرجاتٍ متفاوتة بحيث لم يغب ايضاً سوى حارس المرمى علي السبع عن آخر حصتين تدريبيتين. ويقود منتخب بروناي المدرب البرازيلي فابيو ماسييل المعروف باسم فابيو ماغراو، والذي نشط في المنطقة لاعباً في مطلع الألفية الجديدة، حيث لعب في الدوري الاماراتي تحديداً مع اندية الخليج، العربي، والامارات. كما لعب مع ذوب آهان الإيراني، ودرّب بعد اعتزاله دبا الحصن الاماراتي. ماذا قالوا؟ وبدت الأجواء إيجابية جداً في المعسكر اللبناني بحيث بين التمارين الصباحية في صالة اللياقة البدنية، وتلك التي أقيمت على ملاعب العقلة مساءً، استعرض الجهاز الفني مباريات الخصم لاطلاع اللاعبين على طريقة لعبه، ووضع استراتيجياتٍ فنية محددة للمواجهة. بدورهم، شدّد اللاعبون على أهمية تحقيق انطلاقة ناجحة في التصفيات تعطيهم دفعاً قبل اللقاء الأقوى والمرتقب امام اليمن (في الجولة الثانية) التي تواجه بوتان. وقال الجناح ماجد عثمان بأن مفتاح الفوز سيكون الصبر امام فرقٍ تدافع بأعدادٍ كبيرة "لذا علينا الاستفادة بدايةً من أي فرصة تسنح لنا لكي يكون بمقدورنا تسجيل الأهداف". واعتبر الحارس مصطفى مطر أنه ليس هناك أي مباراة سهلة "لكن استناداً الى التحضيرات التي قمنا بها منذ مجيئنا الى الدوحة، وقراءتنا للخصم بشكلٍ جيّد، يفترض ان نترجمها الى انتصارٍ يُفرح جمهورنا الذي أدعوه لمواكبتنا في ملعب الوكرة مساء غدٍ". من جهته، قال بو ديب الذي برز في مباراته الدولية الأولى بعد دخوله بديلاً، فسجّل هدفاً ومرّر كرة حاسمة الى مرهج: "أنا سعيد لتمثيل منتخب بلادي الأم، حيث الأجواء مميّزة مع هذه المجموعة التي لا تبخل بأي شيء في التمارين ومن خلال ما شعرت به في اول مباراةٍ لي. كل شيء منظّم وجاهز لتحقيق هدف التأهل الى كأس آسيا". وأضاف: "اللاعبون لديهم حافز كبير وفرصنا بالفوز عالية لأننا عملنا باجتهاد من أجل تحقيق انطلاقة واعدة تعطينا دفعةً أولى قبل مواجهة الخصمين المقبلين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store