أحدث الأخبار مع #ناتاشا
موقع كتابات
منذ 4 أيام
- ترفيه
- موقع كتابات
'ناتاشا سعد'.. مغنية موهوبة تغنت ببلادها السودان
خاص: إعداد- سماح عادل 'ناتاشا سعد' مغنية راب وريغي دنماركية من أب سوداني، ولدت في 31 أكتوبر 1974، وتوفيت في حادث سيارة في 24 يونيو 2007 بجامايكا، بدأت شهرتها العالمية بترديدها لأغاني الريغي الشعبية الدنماركية، حازت على المركز الأول وفقاًلتصنيف مجلة بيلبورد الموسيقية الأمريكية بعد سته شهور من وفاتها. ولدت في 31 أُكتوبر 1974 في كوبنهاجن في الدانمارك لأُم دنماركية تدعى كريستسن سعد كانت تعمل في مهنة التصوير الفوتغرافي، ووالدها من السودان يدعى أحمد سعد، الذي كان من أكبر الداعمين لها في مشروعها الفني، والدها قدم إلى الدنمارك بغرض الدراسة، سريعا ما تعلم اللغة الدنماركية وأصبح مواطنا دنماركيا. والد 'ناتاشا' أحمد سعد يعتبر الداعم الأول لمسيرة ناتاشا الفنية، وعاش في ألمانيا في بداية الستينات ثم إنتقل إلى الدنمارك وهو من سكان مدينة مدني ويرتبط إرتباطاً عميقاً بكل ما يخص مدني والجزيرة ، والأسرة من قندتو في الشمالية. والدة ناتاشا مصورة مشهورة في الدنمارك وتعتبر من أهم الداعمين لمسيرة ناتاشا سعد كمغنية. والداها تطلقا. وعادَ والدها إلى السودان. لها ثلاث أشقاء (سارا، نادر وسعد). نشأت مع أشقائها في جزر برايج وهي منطقة من مناطق كوبنهاجن، أحبت الطبيعة والخيول منذ إن كانت طفلة، واحترفت رياضة ركوب الخيل. في عمر السابعة سافرت مع والدها إلى السودان، لتتعرف على أهلها من جانب والدها، وكانت أول أنثى تفوز بجائزة سباق الخيل في السودان. أثناء تدربها على ركوب الخيل، سقطت من ظهر حصانها، الأمر الذي أخّر مشروعها الفني. في عمر الثالثة عشر بدأت مسيرتها الغنائية في كوبنهاجن، بدأت الغناء مع صديقها المغني الدنماركي (كارين موكوبا) و (ماك مازي)، كونوا فرقة غنائية باسم توقف نشاط الفرقة في العام 1996. تأثرت ناتاشا بالثقافة والفن الجامايكي، خلال تلك الفترة شاركت الغناء مع المغنية الأمريكية 'كوين لطيفة'. اشتهرت في جامايكا في العام 1998 عندما وكان عملاها 24 عاماً. فازت بجائزة أف أم بريك الدنماركية، وتعتبر أول مغنية غير دنماركية تفوز بالجائزة، منحتها الجائزة دفعة في تقدم مشروعها الفني. في يوم 29 يونيو 2018 احتفلت مؤسسة ال بي بوكس في ميدانٍ عام بالذكرى العاشرة على وفاتها، قدمت عدد من أغانيها في الاحتفال. توفيت ناتاشا في 24 يونيو 2007 بحادث سيارة في المدينة الإسبانية بجامايكا، أُصيب راكبان آخران كانا معها بإصابات بالغة، فيما أصيب إصابات طفيفة صديقها المغني الدانماركي كارين موكوبا، تم إسعافها والجرحى إلى مستشفى المدينة الإسبانية، ولكن سرعان ما أُعلنت وفاتها. وفاتها كانت فقد للفن الدانماركي لأنها كانت في قمة عطائها الفني،ودفن جثمانها في مقبرة الفنانين في مدينة كوبنهاجن. بعض من أسماء أغنياتها.. لون عقلي. الدّاعم الحقيقي. صيف جميل. صديقي. صُعداً بالرأس. أفضل من ماركة. البقال. زمن طويب. أمنحني العودة إلى الدنمارك. وُلدت في الدنمارك. النارٌ في المدينةِ. أنت وأنا. وسام.. كرمت ملكة الدنمارك 'ناتاشا أحمد سعد'، بإصدار طابع بريدي باسمها. بعد وفاتها في العام 2007 ، حيث منحتها ملكة الدنمارك وسام احد أعظم (10) شخصيات مؤثرة في الخمسين عاما الماضية. وعلى الرغم من اتجاهها إلى أن تكون فارسة محترفة (جوكية)، إلا أن اصطدامها في إحدى تدريباتها بحصان سباق في العام 1998 أدى إلى تعطيلها من مواصلة مسيرتها الفنية المتقدمة والغنية بالإبداع. ولكنها عادت بعد فترة غير قصيرة لتصدر في العام 2004 اسطوانة اسمها 'Cover Me' وبعدها بفترة قصيرة أصدرت 'Summercute' وثم بعدها بعام أصدرت اسطوانتها المتوقعة 'Release'. وقد شاركت في أعمال كثيرة خلال هذه الفترة من ضمنها تسجيلات للمعهد الألمانى للريغى والبوم وحدة إفريقيا Africa Unite . يقول شوقي بدري أحد المتابعين لمسيرتها والذي كان شاهداً علي تأبينها بالدنمارك: 'شاهدت رسما كبيرا علي أحد الحيطان في كوبنهاجن. الرسم كان يمثل المغنية ناتاشا سعد . ولها أجنحة . وتحت الرسم عبارة لن ننساك.حضر والدها أحمد قسم الله سعد من السودان، وحضر الرجل الجنتلمان عمها جعفر قسم الله مع زوجنه الألمانية من برلين. تلك كانت أول مرة في كوبنهاجن أشاهد مدينة تقيم مأتما شعبيا) في العام 2006 شاركت نتاشا في احتفالات: *Red Stripe Reggae Sumfest in Jamaica *وايضاً فى مهرجان برلين للريقى المسماة Popkomm *وفى مهرجان اوبسالا للريقى بالسويد *ومهرحان Roskilde فى الدنمارك *والمهرجان المشهور فى جامايكا بأسم Sting 45 سؤال.. في صيف عام 2006كان النجاح الأكبر عندما اقتحمت عالم الريغى بأكمله بفوزها بالجائزة الأولى في مسابقة أغاني الريغى ذات النفوذ الأكبر (Irie FM ) من بين 700 متسابق و12 نهائي بأغنيتها (45 سؤال) لتكون المغنية والموسيقية الوحيدة التي تفوز بهذه الجائزة والشخصية الوحيدة التي تفوز من أصل غير جامايكى بهذه الجائزة منذ قيامها . عادت بعدها نتاشا إلى الدنمارك لتشارك في الفلم الكوميدي الدنماركي فيديبوس الذي أخرجته المخرجة الدنماركية الشهيرة هيلا جووف بأغنيتها (أرفع رأسك) .في الوقت الذي كانت فيه أغنيتها (كالبريا) تشق طريقها بسرعة نحو العالمية بعد أن أصبحت على قائمة أعلى أغنيات الصيف في الدنمارك. وقد كانت الأغنية مرشحة لتكون الأولى في قائمة البلبورد الأمريكية في الهوت دانس كما أنها كانت رقم 24 في التوب 100 العالمية .
نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
عالم المرأة : دفن الهوت دوج قبل حفل زفاف ببريطانيا أغرب تريندات التيك توك.. اعرف قصته
السبت 10 مايو 2025 11:45 مساءً نافذة على العالم - تختلف طقوس حفلات الزفاف حول العالم حسب ثقافات وتقاليد الشعوب، وتتسم بعض هذه الطقوس بالغرابة مثل دفن صوابع الهوت دوج في الرمال قبل ليلة الزفاف و التي أصبحت من أبرز تريندات التيك توك في بريطانيا، وفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وانتشرت في الفترة الأخيرة على تطبيق التيك توك تريند جديد عن عرائس يشاركن في طقوس غريبة وهى دفن نقانق نيئة في الليلة السابقة لعقد قرانهن، لضمان تجنب سقوط الأمطار في ليلة الزفاف خاصة خلال فترة موسم الأمطار في بريطانيا. وتمارس الفتيات بعض الطقوس المختلفة إعتقاداً بأنها تجلب الحظ في ليلة الزفاف مثل شراء شيء جديد أو قديم، وشيء مستعار، وشيء آخر لونه أزرق، بالإضافة إلى منع العريس من رؤية فستان العروس قبل زفافهما اعتقاداً بأن ذلك يجلب الحظ السعيد لزواجهما. ولكن التريند الجديد اتجهت له المقبلات على الزواج بدافع إبعاد الغيوم وضمان درجات حرارة دافئة وسماء مشرقة، مثل ناتاشا بينيت، من شرق لوثيان في اسكتلندا، والتي بادرت بدفن نقانق في الغابة كحل للحصول على يوم مشمس يوم زفافها، وأشارت إلى إنه حدث ذلك حيث حظيت بيوم مميز وسماء زرقاء صافية. وعلّقت عرائس سابقات على منشور ناتاشا وقلن إن هذه الحيلة نجحت معهن أيضًا، حيث علّقت إحداهن: "لقد جربتها ونجحت! كان من المفترض أن تمطر طوال اليوم، ولا غيمة واحدة في السماء". كتبت أخرى: "فعلنا هذا ونجح الأمر! كان حفل زفافنا في مارس أيضًا، فكان الأمر أشبه بمعجزة." وأضافت ثالثة: "لقد نجح الأمر! هطل المطر بغزارة حتى ربع ساعة قبل حفل زفافنا! ثم أشرقت الشمس وأصبح يومنا مثاليًا." على الرغم من صعوبة تحديد أصول هذا التقليد، فمن المعتقد أنه جاء من إنجلترا أو اسكتلندا، وعلى الرغم إن هناك اعتقاد قديم بأن هطول المطر في حفل الزفاف يعنى دوام الزواج وكثرة الإنجاب إلا إن أزواج هذا العصر يرغبون في حفل زفاف خالى من الغيوم. ويعتقد أن دفن النقانق بدأ في بريطانيا، إلا أنه أصبح معترفًا به في الكثير من دول العالم، ومن الطقوس الغريبة التي تمارس قبل حفل الزفاف ويعتقد إنها تجلب الحظ السعيد، مثل في إسبانيا، حيث يقطع أصدقاء العريس ربطة عنقه إلى قطع، ثم تُباع في مزاد علني كرمز للحظ السعيد، وفى ألمانيا وبعد حفل الزفاف، وفي المجر، تُعرض العروس للبيع في حفل زفافها، ومن يضع المال في وعاء جماعي يحصل على فرصة الرقص مع العروس - أي حتى يحاول العريس سرقتها. وفي المناطق الناطقة بالفرنسية في كندا، يقوم الشباب العازبون في بعض الأحيان بأداء رقصة الجوارب السخيفة في حفلات الزفاف وتتضمن الرقصة التي تحمل عنوانًا مناسبًا الأفراد الذين يتباهون بأشياءهم في جوارب ذات ألوان زاهية. دفن النقانق دفن الهوت دوج فتاة تدفن الهوت دوج
اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
دفن الهوت دوج قبل حفل زفاف ببريطانيا أغرب تريندات التيك توك.. اعرف قصته
تختلف طقوس حفلات الزفاف حول العالم حسب ثقافات وتقاليد الشعوب، وتتسم بعض هذه الطقوس بالغرابة مثل دفن صوابع الهوت دوج في الرمال قبل ليلة الزفاف و التي أصبحت من أبرز تريندات التيك توك في بريطانيا، وفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. آ وانتشرت في الفترة الأخيرة على تطبيق التيك توك تريند جديد عن عرائس يشاركن في طقوس غريبة وهى دفن نقانق نيئة في الليلة السابقة لعقد قرانهن، لضمان تجنب سقوط الأمطار في ليلة الزفاف خاصة خلال فترة موسم الأمطار في بريطانيا آ وتمارس الفتيات بعض الطقوس المختلفة إعتقاداً بأنها تجلب الحظ في ليلة الزفاف مثل شراء شيء جديد أو قديم، وشيء مستعار، وشيء آخر لونه أزرق، بالإضافة إلى منع العريس من رؤية فستان العروس قبل زفافهما اعتقاداً بأن ذلك يجلب الحظ السعيد لزواجهما. آ ولكن التريند الجديد اتجهت له المقبلات على الزواج بدافع إبعاد الغيوم وضمان درجات حرارة دافئة وسماء مشرقة، مثل ناتاشا بينيت، من شرق لوثيان في اسكتلندا، والتي بادرت بدفن نقانق في الغابة كحل للحصول على يوم مشمس يوم زفافها، وأشارت إلى إنه حدث ذلك حيث حظيت بيوم مميز وسماء زرقاء صافية. آ وعلّقت عرائس سابقات على منشور ناتاشا وقلن إن هذه الحيلة نجحت معهن أيضًا، حيث علّقت إحداهن: "لقد جربتها ونجحت! كان من المفترض أن تمطر طوال اليوم، ولا غيمة واحدة في السماء". كتبت أخرى: "فعلنا هذا ونجح الأمر! كان حفل زفافنا في مارس أيضًا، فكان الأمر أشبه بمعجزة." آ وأضافت ثالثة: "لقد نجح الأمر! هطل المطر بغزارة حتى ربع ساعة قبل حفل زفافنا! ثم أشرقت الشمس وأصبح يومنا مثاليًا." آ على الرغم من صعوبة تحديد أصول هذا التقليد، فمن المعتقد أنه جاء من إنجلترا أو اسكتلندا، وعلى الرغم إن هناك اعتقاد قديم بأن هطول المطر في حفل الزفاف يعنى دوام الزواج وكثرة الإنجاب إلا إن أزواج هذا العصر يرغبون في حفل زفاف خالى من الغيوم. آ ويعتقد أن دفن النقانق بدأ في بريطانيا، إلا أنه أصبح معترفًا به في الكثير من دول العالم، ومن الطقوس الغريبة التي تمارس قبل حفل الزفاف ويعتقد إنها تجلب الحظ السعيد، مثل في إسبانيا، حيث يقطع أصدقاء العريس ربطة عنقه إلى قطع، ثم تُباع في مزاد علني كرمز للحظ السعيد، وفى ألمانيا وبعد حفل الزفاف، وفي المجر، تُعرض العروس للبيع في حفل زفافها، ومن يضع المال في وعاء جماعي يحصل على فرصة الرقص مع العروس - أي حتى يحاول العريس سرقتها. آ وفي المناطق الناطقة بالفرنسية في كندا، يقوم الشباب العازبون في بعض الأحيان بأداء رقصة الجوارب السخيفة في حفلات الزفاف وتتضمن الرقصة التي تحمل عنوانًا مناسبًا الأفراد الذين يتباهون بأشياءهم في جوارب ذات ألوان زاهية.
النهار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
طفل يأكل رفات جدّه والأم مذعورة على "تيك توك" (صور وفيديو)
صعدت ناتاشا إيميني، من لينكولن، إلى الطابق العلوي لتضع بعض الغسيل، وعندما عادت وجدت ابنها البالغ من العمر سنة يعبث برماد والدها الراحل. عندما وصلت إلى الطابق السفلي، كان طفلها، الذي يُدعى كواه، يتجوّل ببراءة في غرفة المعيشة بعد أن لطخ وجهه وملابسه والأريكة بالرماد. قالت ناتاشا: "إن الإناء كان قد وُضع على الرف العلوي لإبقائه بعيداً عن متناول الأطفال الصغار". و عندما أدركت ما حدث، قامت بتصوير رد فعل ابنها البريء ونشرته على تطبيق "تيك توك"، مما جعل العديد من المشاهدين في حالة هستيرية. وعلّقت الأم المتفاجئة على الفيديو بالقول: "يا إلهي. عندما يأكل ابنك والدك". ثم أوضحت بعد ذلك أن ابنها قد نهش رفات جده قائلة: "لقد أكل ابني رماد أبي!". وبتحريك الكاميرا إلى غرفة المعيشة، صوّرت ابنها وهو يتجول ببراءة مرتدياً قميصاً ملطّخاً بالرماد على ما يبدو. وكشفت لقطة أخرى للمشهد عن وعاء بني تم إفراغه بالكامل من محتوياته. وكانت فوق الطاولة أكوام من الرماد الذي بدا أن كواه قد مرر أصابعه من خلالها. حتى الأريكة كانت مغطاة بالرماد، حيث كشفت الكاميرا عن وجود طبقة هائلة من الرماد فوق المقعد. وفي حين أن كواه لم يقابل جده أطلاقاً، أكدت ناتاشا أن والدها الراحل كان يتمتع بحس فكاهي وكان سيجد الحادثة مضحكة جداً. حصد الفيديو الذي نشرته ناتاشا على "تيك توك" 300,000 مشاهدة و5,000 تعليق. وبينما كان الناس يتهافتون على التعليقات، كان كثيرون في حيرة من الحادثة لدرجة أنهم كانوا مقتنعين بأنها جزء من مزحة كذبة "أبريل". لكن الأم أكدت أن الأمر كان حقيقياً بالفعل، مضيفةً أنها لا تزال تحاول استيعاب ما حدث.
النهار
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
كيف استفاد رودري غيغز من علاقة شقيقه بزوجته؟
كشف رودري غيغز، شقيق نجم مانشستر يونايتد السابق رايان غيغز، أنه حقق مليون جنيه استرليني من الفضيحة الشهيرة التي نشأت بعد اكتشاف علاقة شقيقه بزوجته ناتاشا. وقال رودري، الذي يعمل حالياً في مجال التوظيف ويدير بودكاست، إنه تجاوز الخيانة التي حدثت قبل 14 عاماً، واصفاً هذه التجربة بأنها "ممتازة" و"بناءة للشخصية". وكانت هذه التصريحات تأتي في سياق تبادل حديث على منصة "إكس"، حيث رد رودري على أحد المتابعين الذي حاول استفزازه، قائلاً: "كانت هذه مجرد مزحة، أنا رجل ناضج، مثل هذه التعليقات لا تزعجني على الإطلاق". وأضاف: "لا يمكنك التواجد على "إكس" دون أن تتوقع بعض الردود الجارحة، وكل هذا جزء من المتعة". وتعود تفاصيل الفضيحة إلى عام 2011 عندما حاول رايان غيغز منع تسريب أخبار علاقته مع العارضة إيموجين توماس من خلال أمر قضائي، إلا أن ذلك فشل بعدما تم الكشف عن هويته من قبل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أن يكشفها النائب البريطاني جون هيمينغ في البرلمان. وتفاقم الوضع عندما اعترفت ناتاشا بعلاقتها لمدة ثماني سنوات مع شقيق زوجها رايان، وهو ما سبب أزمة كبيرة بين العائلة. على إثر ذلك، اعتذر رايان لأخيه رودري، لكنه فشل في إصلاح العلاقة بينهما، حيث اعتبر رودري اعتذاره كلمات فارغة. ولا يزال الأخوان في حالة قطيعة ولم يتحدثا مع بعضهما. أما ناتاشا، التي كانت قد ظهرت في برنامج "سيليبريتي بيغ براذر" في عام 2012، فقد اعترفت بأنها شعرت بالذنب تجاه ما حدث، وقالت إن العلاقة استمرت بسبب الملل وأنها كانت مثيرة بالنسبة لها. وفيما يخص زواج رايان، انتهى أيضاً في عام 2017 بتسوية طلاق بلغت قيمتها 40 مليون جنيه استرليني.
