#أحدث الأخبار مع #ناتاليبراينت،السوسنة١٥-٠٢-٢٠٢٥صحةالسوسنةجراحة تجميل تشوه وجه بريطانية .. وهذا ما أنقذهاوكالات - السوسنة تعرضت ناتالي براينت، البريطانية البالغة من العمر 53 عامًا، لتجربة قاسية بعد خضوعها لعملية شد وجه بالخيوط في المملكة المتحدة، حيث انتهت العملية بنتائج كارثية جعلت وجهها يبدو وكأنه مصاب بـ"ديدان".وقررت ناتالي، جدة من جنوب لندن، إجراء عملية شد الوجه بالخيوط في أغسطس 2023 كبديل دائم للبوتوكس، بتكلفة 900 جنيه إسترليني في إحدى العيادات البريطانية. ورغم تطمينات الأطباء بأن التورم جزء من التعافي، لاحظت ناتالي انتقال الخيوط من مكانها، ما أدى إلى ظهور انتفاخات غريبة في خديها. ورغم الجلسات العلاجية، تفاقمت حالتها، مما دفعها للسفر إلى تركيا لإجراء عملية إصلاحية بتكلفة 4.5 ألف جنيه إسترليني.عملية إصلاحية في تركيابعد البحث عن أطباء تجميل موثوقين، خضعت ناتالي لعملية شد وجه شاملة في إزمير، وصفته بأنه "أفضل قرار اتخذته". وأكدت أن حالتها تحسنت كثيرًا بعد العملية، ما جعلها تستعيد ثقتها وتستطيع مغادرة المنزل دون الإحراج.من جانبها، نفت العيادة البريطانية مسؤوليتها عن النتيجة السلبية، مؤكدة أن ناتالي لم تلتزم بتعليمات الرعاية اللاحقة، مما ساهم في تفاقم المشكلة. وأضافت أن ناتالي اختارت استشارة طبيبها العام بدلًا من اتباع النصائح الطبية.ناتالي طالبت بفرض قيود صارمة على عيادات التجميل، محذرةً من مخاطر شد الوجه بالخيوط . إقرأ المزيد :
السوسنة١٥-٠٢-٢٠٢٥صحةالسوسنةجراحة تجميل تشوه وجه بريطانية .. وهذا ما أنقذهاوكالات - السوسنة تعرضت ناتالي براينت، البريطانية البالغة من العمر 53 عامًا، لتجربة قاسية بعد خضوعها لعملية شد وجه بالخيوط في المملكة المتحدة، حيث انتهت العملية بنتائج كارثية جعلت وجهها يبدو وكأنه مصاب بـ"ديدان".وقررت ناتالي، جدة من جنوب لندن، إجراء عملية شد الوجه بالخيوط في أغسطس 2023 كبديل دائم للبوتوكس، بتكلفة 900 جنيه إسترليني في إحدى العيادات البريطانية. ورغم تطمينات الأطباء بأن التورم جزء من التعافي، لاحظت ناتالي انتقال الخيوط من مكانها، ما أدى إلى ظهور انتفاخات غريبة في خديها. ورغم الجلسات العلاجية، تفاقمت حالتها، مما دفعها للسفر إلى تركيا لإجراء عملية إصلاحية بتكلفة 4.5 ألف جنيه إسترليني.عملية إصلاحية في تركيابعد البحث عن أطباء تجميل موثوقين، خضعت ناتالي لعملية شد وجه شاملة في إزمير، وصفته بأنه "أفضل قرار اتخذته". وأكدت أن حالتها تحسنت كثيرًا بعد العملية، ما جعلها تستعيد ثقتها وتستطيع مغادرة المنزل دون الإحراج.من جانبها، نفت العيادة البريطانية مسؤوليتها عن النتيجة السلبية، مؤكدة أن ناتالي لم تلتزم بتعليمات الرعاية اللاحقة، مما ساهم في تفاقم المشكلة. وأضافت أن ناتالي اختارت استشارة طبيبها العام بدلًا من اتباع النصائح الطبية.ناتالي طالبت بفرض قيود صارمة على عيادات التجميل، محذرةً من مخاطر شد الوجه بالخيوط . إقرأ المزيد :