أحدث الأخبار مع #ناجاشاندراسيكاران،
البورصة
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
إنتل تؤجل بناء مصنعين جديدين في أوهايو بتكلفة 28 مليار دولار
أجّلت شركة إنتل الأمريكية لصناعة الرقائق إكمال مصنعين لها في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة، مبررة ذلك بأنها تتبنى نهجاً حكيماً تجاه المشروع الذي تبلغ تكلفته 28 مليار دولار. وأعلنت إنتل عن إرجاء إنتاج الرقائق من أول مصنع جديد لها منذ عقود إلى 2030 بدلاً من 2025 التي كانت مقررة قبلاً. وقال المدير العام لشركة إنتل فاوندري مانوفاكتشرينج، ناجا شاندراسيكاران، في رسالة إلى الموظفين «من المهم أن ننسق بدء إنتاج مصانعنا مع احتياجات أعمالنا والطلب الأوسع في السوق». أضاف «سنواصل البناء بوتيرة أبطأ، مع الحفاظ على المرونة لتسريع العمل وبدء العمليات حسب طلب العملاء». وفي أوروبا، أرجأت أيضاً إنتل في أواخر العام الماضي خططها لبناء مصنعين عملاقين لصناعة الرقائق في ألمانيا وبولندا حيث تواجه الشركة طلباً أقل مما كان متوقعاً. وفي عام 2024، سجلت إنتل خسارة صافية قدرها 18.8 مليار دولار وسط محاولة شركة الرقائق الأمريكية الاستمرار في النضال من أجل ترسيخ مكانتها في ثورة الذكاء الاصطناعي. إنتل هي واحدة من أكثر شركات وادي السيليكون شهرة، لكن حصتها طغت عليها شركتا تي إس إم سي وسامسونج الآسيويتان، اللتان تهيمنان على أعمال أشباه الموصلات المصنوعة حسب الطلب. كما فوجئت الشركة بظهور إنفيديا، كمزود بارز لشرائح الذكاء الاصطناعي في العالم. وأُجبر الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بات جيلسنجر على التنحي في ديسمبر بعد أن فقد مجلس الإدارة الثقة في خططه لتحويل الشركة. وجاء رحيله المفاجئ بعد أشهر فقط من تعهد الشركة بخفض أكثر من 15 ألف وظيفة في خطة صارمة لخفض التكاليف وإيقاف أو تأخير بناء العديد من مرافق تصنيع الرقائق. وأنهت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن العام الماضي منحة بقيمة 7.9 مليار دولار لشركة إنتل كجزء من جهد لجلب إنتاج أشباه الموصلات إلى أراضي الولايات المتحدة.
الوئام
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
إنتل تؤجل بناء مصنعين جديدين في أوهايو بتكلفة مليارية
في خطوة تعكس التحديات التي تواجه صناعة الرقائق العالمية، أعلنت شركة إنتل الأمريكية تأجيل استكمال بناء مصنعين جديدين في ولاية أوهايو بتكلفة تصل إلى 28 مليار دولار، مشيرة إلى أنها تتبنى نهجًا حذرًا في التعامل مع المشروع، وفقًا لما صرّح به مسؤولون في الشركة. وأوضحت إنتل أن تشغيل المصنع الأول، الذي كان من المقرر أن يبدأ الإنتاج في 2025، قد تأجل إلى 2030، في ظل إعادة تقييم الطلب في سوق أشباه الموصلات. في رسالة موجهة إلى الموظفين، أكد ناجا شاندراسيكاران، المدير العام لقسم التصنيع في 'إنتل فاوندري مانوفاكتشرينج'، أهمية تنسيق بدء الإنتاج مع احتياجات السوق والعملاء، مشيرًا إلى أن البناء سيستمر بوتيرة أبطأ مع إمكانية تسريعه لاحقًا حسب متطلبات السوق. يأتي هذا التأجيل في أعقاب قرار إنتل أواخر العام الماضي بإرجاء خطط بناء مصنعين آخرين في ألمانيا وبولندا، بعد أن واجهت الشركة طلبًا أقل من التوقعات على الرقائق. تعاني إنتل من ضغوط مالية كبيرة، حيث سجلت خسائر صافية بلغت 18.8 مليار دولار في عام 2024، وسط محاولاتها التكيف مع التحولات الكبرى في سوق التكنولوجيا، خاصة مع ثورة الذكاء الاصطناعي التي غيرت خريطة المنافسة في قطاع أشباه الموصلات. وتواجه الشركة تراجعًا في حصتها السوقية لصالح عمالقة آسيويين مثل TSMC وسامسونغ، اللتين تهيمنان على قطاع تصنيع أشباه الموصلات حسب الطلب، فضلًا عن المنافسة الشرسة من إنفيديا التي أصبحت اللاعب الأبرز في إنتاج شرائح الذكاء الاصطناعي. نتيجة لهذه التحديات، شهدت 'إنتل' تغييرات إدارية كبيرة، حيث أُجبر الرئيس التنفيذي بات جيلسنجر على التنحي في ديسمبر الماضي بعد فقدان مجلس الإدارة الثقة في خططه لإعادة هيكلة الشركة. وجاء ذلك بعد إعلان إنتل تسريح أكثر من 15 ألف موظف، إلى جانب وقف أو تأجيل بناء العديد من منشآت التصنيع في إطار خطة صارمة لخفض التكاليف. كما تعرضت الشركة لضربة أخرى بعد أن ألغت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن منحة حكومية بقيمة 7.9 مليار دولار، كانت مخصصة لدعم جهود إعادة إنتاج أشباه الموصلات داخل الولايات المتحدة. مع استمرار التحولات الكبرى في سوق التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تواجه 'إنتل' تحديًا صعبًا في استعادة مكانتها الرائدة، خاصة مع تزايد المنافسة من شركات آسيوية وأميركية أخرى. وفي ظل هذه الظروف، يبقى مصير خطط الشركة المستقبلية مرهونًا بقدرتها على التكيف مع متغيرات السوق العالمية.
أخبار مصر
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إنتل تؤجل بناء مصنعين جديدين في أوهايو بتكلفة 28 مليار دولار
إنتل تؤجل بناء مصنعين جديدين في أوهايو بتكلفة 28 مليار دولار أجّلت شركة إنتل الأميركية لصناعة الرقائق إكمال مصنعين لها في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة، مبررة ذلك بأنها تتبنى نهجاً حكيماً تجاه المشروع الذي تبلغ تكلفته 28 مليار دولار. وأعلنت إنتل عن إرجاء إنتاج الرقائق من أول مصنع جديد لها منذ عقود إلى 2030 بدلاً من 2025 التي كانت مقررة قبلاً. { }); وقال المدير العام لشركة إنتل فاوندري مانوفاكتشرينج، ناجا شاندراسيكاران، في رسالة إلى الموظفين «من المهم أن ننسق بدء إنتاج مصانعنا مع احتياجات أعمالنا والطلب الأوسع في السوق».أضاف «سنواصل البناء بوتيرة أبطأ، مع الحفاظ على المرونة لتسريع العمل وبدء العمليات حسب طلب العملاء». { });وفي أوروبا، أرجأت أيضاً إنتل في أواخر العام الماضي خططها لبناء مصنعين عملاقين لصناعة الرقائق في ألمانيا وبولندا حيث تواجه الشركة طلباً أقل مما كان متوقعاً.وفي عام 2024،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
