logo
#

أحدث الأخبار مع #نادافلابيد،

صوت خارج السرب.. فيلم إسرائيلي حول حرب غزة يحرج «تل أبيب»
صوت خارج السرب.. فيلم إسرائيلي حول حرب غزة يحرج «تل أبيب»

عين ليبيا

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • عين ليبيا

صوت خارج السرب.. فيلم إسرائيلي حول حرب غزة يحرج «تل أبيب»

أثار الفيلم الإسرائيلي الجديد 'يس Yes'، للمخرج ناداف لابيد، موجة من الجدل في مهرجان 'كان' السينمائي، بعد عرضه ضمن فعاليات 'أسبوعي المخرجين'، حيث وُصف العمل من قبل النقاد بـ'الصادم' لطرحه الجريء وانتقاده الحاد للسلوك الإسرائيلي في أعقاب هجوم السابع من أكتوبر 2023. ويرصد الفيلم، الذي يمتد لقرابة ساعتين ونصف، قصة موسيقي يُدعى 'واي' (Y) يُكلّف من قبل السلطات بإعادة كتابة النشيد الوطني الإسرائيلي ليُصبح أداة دعائية تدعو صراحة إلى 'القضاء على الفلسطينيين'. ويُعد العنوان 'نعم' إشارة رمزية إلى الإجابة الوحيدة المقبولة في المشهد الثقافي الإسرائيلي، وفقًا لبطل الفيلم أرييل برونز، المعروف بمواقفه المناهضة للتيار العام. وقال لابيد، الحائز على جائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين عام 2019، في تصريحات لوكالة فرانس برس، إن هدفه من الفيلم هو 'إحداث صدمة' في الوعي العام، مندّدًا بما وصفه بـ'العمى الجماعي' الذي يهيمن على المجتمع الإسرائيلي منذ تصاعد العمليات العسكرية في غزة. وأضاف المخرج البالغ من العمر 50 عامًا: 'ما حدث في السابع من أكتوبر، ومستوى الوحشية الذي شهده، رفع كل شيء إلى مستويات أسطورية… هناك قناعة مزروعة في الخيال الإسرائيلي بإمكانية اختفاء الفلسطينيين فجأة، وكأن الأمر تحول إلى منهج سياسي'. هذا وواجه الفيلم تحديات عديدة خلال إنتاجه، حيث انسحب عدد من الفنيين والممولين رفضًا لموضوعه، ما اضطر لابيد لتصويره بأسلوب أقرب إلى 'حرب العصابات'، بالتوازي مع العمليات العسكرية الإسرائيلية. ورغم ذلك، تمكن من إتمام المشروع بدعم من منتجين فرنسيين وصندوق إسرائيلي مستقل. وقال أرييل برونز، الذي أثار انتقادات لاذعة في عام 2016 بسبب أدائه الفني الاستفزازي، في تصريحات للوكالة الفرنسية: 'الواجب الأول للفنان هو عدم الانسياق مع التيار، حتى وإن كلفه ذلك العزلة'. وفيما يستعد الفيلم للعرض في صالات السينما الفرنسية منتصف سبتمبر المقبل، لم يوافق أي موزع إسرائيلي حتى الآن على طرحه داخل البلاد، في ظل محتواه الذي يُتوقع أن يثير جدلًا حادًا في الأوساط السياسية والثقافية. ويأتي هذا الفيلم في وقت تتصاعد فيه الانتقادات الدولية للسياسات الإسرائيلية في غزة، وسط مشهد فني عالمي بدأ يتجرأ أكثر على مساءلة الروايات السائدة حول الصراع، ما يضع السينما الإسرائيلية في اختبار جديد بين حرية التعبير والرقابة الوطنية.

صرخة «نعم» بمهرجان كان.. فيلم إسرائيلي يفضح «السلوك الأعمى» للاحتلال بعد 7 أكتوبر
صرخة «نعم» بمهرجان كان.. فيلم إسرائيلي يفضح «السلوك الأعمى» للاحتلال بعد 7 أكتوبر

المصري اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • المصري اليوم

صرخة «نعم» بمهرجان كان.. فيلم إسرائيلي يفضح «السلوك الأعمى» للاحتلال بعد 7 أكتوبر

صدمة إبداعية يهدف إليها المخرج الإسرائيلي، ناداف لابيد، من خلال فيلمه الجديد «yes»، الذي يعُرض ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي، ويأتي الفيلم كمحاولة للتنديد بـ«السلوك الأعمى» الذي تعتمده إسرائيل منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023. مجتمع إسرائيلي بمنظور المستوطنين يصوّر الفيلم الذي وصفته وكالة «فرانس برس» بـ«الصادم»، مجتمعًا دفنه «جانبه المظلم» منذ بداية العدوان الإسرائيلي، واختار أن «يغض الطرف» عن الحرب التي أودت بحياة أكثر من 53 ألف شخص في غزة. وعلى مدار ساعتين ونصف ساعة تقريبًا من الأحداث الفوضوية، يتتبع فيلم «yes» موسيقيًا يُدعى واي «Y» تكلفه السلطات بإعادة كتابة النشيد الوطني للاحتلال الإسرائيلي لتحويله إلى قطعة دعائية تدعو إلى القضاء على الفلسطينيين. انتقادات واسعة للفيلم أثار الفليم انتقادات واسعة في إسرائيل، حيث وصفه البعض بأنه «معادٍ للسامية»، فمن اختيار عنوان «نعم» يمكن الاستدلال على إشارة نحو إجابة الفنانين الوحيدة المتاحة في الكيان الصهيوني مع شعور العزلة والثمن الثقيل الذي يدفعه الفنان في المجتمعات الديكتاتورية المهووسة بالقمع، حسب بطل الفيلم أرييل برونز. ووفقًا لموقع «c14» العبري، هناك «إجماع نسبي» في إسرائيل حول أولوية حياة الإسرائيليين على الفلسطينيين ، مع وجود قلة قليلة تنتقد ما يجري في غزة وتصفه بغير المقبول، وهو ما سلط الفيلم الضوء عليه، لذلك استحق انتقادات المتعصبين للدولة اليهودية. التحديات في إنتاج الفيلم كان على المخرج التغلب على عدد من العقبات قبل البدء بالتصوير في ظروف مشابهة لـ«حرب العصابات» تزامنًا مع العمليات العسكرية في غزة، بجانب مواجهة انسحاب عدد من الفنيين والممثلين والممولين، ورفض إنتاج الاحتلال لأفلام سياسية حول هذه المواضيع، مع الإصرار على إتمام العمل رغم الصعوبات، بدعم من منتجين فرنسيين وصندوق إسرائيلي مستقل. العرض المتوقع في فرنسا لا إسرائيل تقرر الجدول الزمني لعرض الفيلم الروائي الطويل «yes» في دور السينما الفرنسية منتصف سبتمبر، مع غياب أي موزع للموافقة على عرضه داخل إسرائيل حتى الآن، ما يعكس حساسية الموضوع على الصعيد الداخلي تحت حكم قيادة يمينية متطرفة يرأسها بنيامين نتنياهو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store