#أحدث الأخبار مع #نادي_بحريالبيان١٦-٠٥-٢٠٢٥رياضةالبيانريم الحساني.. إماراتية تقتحم مجال صناعة القوارب الأولمبيةوأوضحت ريم أحمد حسن الحساني، أول رائدة أعمال إماراتية في مجال صناعة القوارب، أن المرأة الإماراتية اليوم مؤهلة باقتدار من جميع الجوانب وبلا استثناء. وتعتبر الحساني أول إماراتية تصنع قوارب أولمبية بأيادٍ إماراتية، وتبدي فخرها بأن هذه الصناعة اليوم تحمل اسم «صُنع في الإمارات». ولفتت الحساني إلى أن دولة الإمارات تمتلك العديد من المواهب الرياضية التي يمكن اكتشافها ودعمها لتحقيق التفوق والريادة في القطاع الرياضي. وشخصياً أفتخر بإنجازاتي العديدة التي تتمثل في كوني أول إماراتية تصنع القوارب الأولمبية، ومؤسسة لنادٍ بحري رياضي، ومبتكرة رياضة التجديف الجبلي في الدولة، وكنت أول من نظم بطولة تجديف في بيئة جبلية إماراتية مستدامة، إضافة إلى مشاركتي في معارض دولية، وإصداري لكتابي «بعض الأوقات – بداية جديدة»، وهو عبارة عن توثيق لرحلتي، ليس فقط في كوني رياضية أو سيدة أعمال، لكن كإنسانة مرت بتجارب كثيرة في الحياة، عن الألم، والأمل، وإعادة التوازن بعد الخسارة، وجميع ما مررت به كان عبارة عن ولادة فكرة نادٍ رقمي بحري نسائي يستخدم الذكاء الاصطناعي، حيث أعمل وفريق عملي على إطلاقه قريباً». ولأنها شخصية قيادية وناجحة، أشارت الحساني إلى أن أهم ما يجب أن يتحلى به الشخص القيادي لتحقيق النجاح هو وضوح خطة عمله، وحصوله أيضاً على التدريب اللازم والخبرة الكافية، والحرص التام على تحديد الهدف. ووجهت كلمتها إلى الشباب المقبلين على الاستثمار بضرورة التوجه نحو المشروع الصحيح، الذي يكون لديهم إلمام تام به، والعزم والإصرار على تحقيق النجاح، وعدم الاستسلام بسهولة للصعوبات والتحديات.
البيان١٦-٠٥-٢٠٢٥رياضةالبيانريم الحساني.. إماراتية تقتحم مجال صناعة القوارب الأولمبيةوأوضحت ريم أحمد حسن الحساني، أول رائدة أعمال إماراتية في مجال صناعة القوارب، أن المرأة الإماراتية اليوم مؤهلة باقتدار من جميع الجوانب وبلا استثناء. وتعتبر الحساني أول إماراتية تصنع قوارب أولمبية بأيادٍ إماراتية، وتبدي فخرها بأن هذه الصناعة اليوم تحمل اسم «صُنع في الإمارات». ولفتت الحساني إلى أن دولة الإمارات تمتلك العديد من المواهب الرياضية التي يمكن اكتشافها ودعمها لتحقيق التفوق والريادة في القطاع الرياضي. وشخصياً أفتخر بإنجازاتي العديدة التي تتمثل في كوني أول إماراتية تصنع القوارب الأولمبية، ومؤسسة لنادٍ بحري رياضي، ومبتكرة رياضة التجديف الجبلي في الدولة، وكنت أول من نظم بطولة تجديف في بيئة جبلية إماراتية مستدامة، إضافة إلى مشاركتي في معارض دولية، وإصداري لكتابي «بعض الأوقات – بداية جديدة»، وهو عبارة عن توثيق لرحلتي، ليس فقط في كوني رياضية أو سيدة أعمال، لكن كإنسانة مرت بتجارب كثيرة في الحياة، عن الألم، والأمل، وإعادة التوازن بعد الخسارة، وجميع ما مررت به كان عبارة عن ولادة فكرة نادٍ رقمي بحري نسائي يستخدم الذكاء الاصطناعي، حيث أعمل وفريق عملي على إطلاقه قريباً». ولأنها شخصية قيادية وناجحة، أشارت الحساني إلى أن أهم ما يجب أن يتحلى به الشخص القيادي لتحقيق النجاح هو وضوح خطة عمله، وحصوله أيضاً على التدريب اللازم والخبرة الكافية، والحرص التام على تحديد الهدف. ووجهت كلمتها إلى الشباب المقبلين على الاستثمار بضرورة التوجه نحو المشروع الصحيح، الذي يكون لديهم إلمام تام به، والعزم والإصرار على تحقيق النجاح، وعدم الاستسلام بسهولة للصعوبات والتحديات.