أحدث الأخبار مع #ناديأوكسير


يا بلادي
منذ 21 ساعات
- رياضة
- يا بلادي
أسود المغرب يزأرون ويتألقون في البطولات الأوروبية والآسيوية
DR مدة القراءة: 4' من الملاعب الأوروبية الكبرى إلى نهائيات البطولات الآسيوية، برزت أسماء مغربية تألقت وسجلت حضورها في منصات التتويج، لتجعل من موسم 2024-2025 موسما ذهبيا بكل المقاييس. في فرنسا، واصل النجم أشرف حكيمي (26 عاما) سلسلة إنجازاته رفقة باريس سان جيرمان، حيث توج بلقب الدوري الفرنسي بعد انتصار فريقه في الجولة الأخيرة على نادي أوكسير. واحتفل حكيمي باللقب رافعا العلم المغربي وسط أجواء حماسية على أرضية ملعب "حديقة الأمراء"، بمشاركة المدرب لويس إنريكي وزميله عثمان ديمبيلي. كما يستعد لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا يوم 31 ماي أمام فريقه السابق إنتر ميلان. ويعد هذا التتويج الرابع على التوالي لحكيمي مع نادي العاصمة الفرنسية، حيث لعب دورا بارزا في تحقيق الإنجاز، مستعرضا مستويات عالية في مركز الظهير الأيمن. ونال مؤخرا جائزة أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي لهذا الموسم، ليصبح رابع مغربي يظفر بهذه الجائزة المرموقة. وفي هولندا، ظفر الدوليان المغربيان إسماعيل صيباري (24 عاما) وصهيب دريوش (23 عاما) بلقب الدوري الهولندي مع نادي بي إس في آيندهوفن، بعد الفوز في الجولة الأخيرة على سبارتا روتردام. وبرز صيباري بمردود هجومي قوي مع النادي الهولندي، مسجلا 11 هدفا وصانعا لـ11 آخرين، بينما شارك دريوش في 15 مباراة وسجل هدفين. أما في اليونان، فقد واصل أيوب الكعبي (31 عاما) تألقه الملفت بقيادته أولمبياكوس إلى التتويج بكأس اليونان، بعدما سجل هدفا وصنع آخر في النهائي أمام أوفي كريت، ليتوج بجائزة أفضل لاعب في نهائي كأس اليونان 2025. وبهذا الأداء، رفع الكعبي رصيده إلى 60 هدفا مع الفريق في مختلف المسابقات: 35 في الدوري السوبر اليوناني، 2 في كأس اليونان، 12 في الدوري الأوروبي، و11 في كأس المؤتمر الأوروبي. في القارة الآسيوية، سجل عادل تاعرابت (35 عاما) اسمه بأحرف من ذهب بعد قيادته نادي الشارقة الإماراتي إلى أول لقب في تاريخ الندادي بدوري أبطال آسيا 2، إثر الفوز على ليون سيتي سايلرز السنغافوري في المباراة النهائية التي أُقيمت على ملعب بيشان في سنغافورة. وكان تاعرابت قد انضم إلى الشارقة خلال فترة الانتقالات الشتوية قادما من النصر السعودي. وفي إنجلترا، كتب شادي رياض (21 عاما) فصلا جديدا من التألق المغربي، بعدما توج رفقة كريستال بالاس بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى في تاريخ النادي، إثر الفوز على مانشستر سيتي في النهائي الذي احتضنه ملعب "ويمبلي" في لندن. وبهذا الإنجاز، أصبح شادي رياض ثاني لاعب مغربي يظفر بهذه الكأس بعد سفيان أمرابط. وفي بلجيكا، حقق شمس الدين الطالبي (20 عاما) مع كلوب بروج لقب كأس بلجيكا عقب الفوز على أندرلخت (2-1) في النهائي الذي أُقيم على ملعب الملك بودوان. أما في إيطاليا، فقد ساهم الدولي المغربي أسامة العزوزي(23 عاما) في تتويج نادي بولونيا بكأس إيطاليا لعام 2025، ليصبح ثالث مغربي يُتوج بهذا اللقب بعد حسين خرجة مع إنتر ميلان، ومهدي بنعطية مع يوفنتوس. ورغم عودته حديثًا من إصابة طويلة، شارك العزوزي في الأدوار الإقصائية، وكان ضمن التشكيلة التي خاضت مباراة ربع النهائي أمام أتلانتا، رغم غيابه عن النهائي. بعيدا عن الألقاب الجماعية، برزت أسماء مغربية بإنجازات فردية لافتة. فقد خطف حمزة إيغامان (22 عاما)، مهاجم غلاسكو رينجرز، الأنظار في حفل جوائز ناديه بعد تتويجه بجائزتي أفضل لاعب شاب وأفضل هدف في الموسم، في تأكيد لتطوره اللافت في الدوري الاسكتلندي. أما عبد الصمد الزلزولي (23 عاما)، فقد لعب دور البطولة حين سجل هدفا حاسما في مرمى فيورنتينا، ليقود ريال بيتيس إلى أول نهائي أوروبي في تاريخه ضمن منافسات دوري المؤتمر الأوروبي. وفي اليونان، اختتم عز الدين أوناحي (25 عاما) موسمه المثالي بالتتويج بجائزة أفضل لاعب في الدوري اليوناني، بعد تألقه مع باناثينايكوس، الذي لعب له معارا من مارسيليا، حيث سجل 5 أهداف وصنع 7 في 37 مباراة.


WinWin
منذ 2 أيام
- ترفيه
- WinWin
احتفالات صاخبة في باريس قبل نهائي دوري أبطال أوروبا
احتفل نادي باريس سان جرمان بلقبه الثالث عشر في الدوري الفرنسي، بعدما ختم المنافسة بفوز أخير على نادي أوكسير بنتيجة 3-1. وقبل ما يُقارب أسبوعين من نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب "أليانز أرينا"، جعل "البياسجي" من حديقته، مسرحا حقيقيًا للأضواء، في ليلة احتفالية غير طبيعية، قبل العودة إلى الأجواء الجدية. ولكي تنجح في خطف الأضواء بمدينةٍ لا تنام، فيجب أن ترتفع بإنجازاتك أعلى من برج إيفل، وأن تثبُت بأهدافك أكثر من "قوس النصر"، وأن تجري نحو طموحاتك أسرع من مياه نهر السين، وأن تبدو بقميص رياضي أكثر أناقة من صاحب بذلة أصلية من "لوي فيتون"، وكذلك تماما كان الأمر مع سان جرمان ولاعبيه، عندما نصّبوا أنفسهم مَعلَمَ باريس الأول هذه السنة بأداء خرافي وطموحاتٍ لا نهاية لها. ورفع البرازيلي ماركينيوس لقب الدوري الفرنسي على منصة التتويجات التي تزين بها ملعب "حديقة الأمراء"، لتنفجر الأضواء والألعاب النارية مُعلنة عن إتمام أول أهداف الموسم بنجاح، فارتفعت هواتف الأنصار لتُوثق الحدث ولترفع آمالها أكثر من أي مرة منذ تأسيس النادي، على أمل حصد أول لقب أوروبي للعاصمة والثاني لفرنسا بعد انتظار فاق 30 سنة كاملة. ليلة استثنائية لفريق باريس سان جيرمان وعاش ماركينيوس ليلة استثنائية بعد تسجيله هدفًا في مشهد الختام، ليكون أول من يتم تكريمه من قبل النادي، لتتوالى التكريمات على مسرح مُجهز لاحتفالات صاخبة، أكد النجم الشاب ديزيري دوي أنهم بحاجة إليها، قبل التفكير مرة أخرى في دوري الأبطال، وقال: "الفوز ببطولة فرنسا هو أمر صعب حتى لو أظهر باريس سيطرة عليها، نستحق الاحتفال هذه الليلة". وفي حدود الساعة 11:15 مساءً تم إطلاق الألعاب النارية ليظهر الـ"دي جي" مايكل كانيترو على ارتفع عدة أمتار من خشبة مسرح متحركة، رفقة المغنية مارينا فيوتي التي أدّت أغنية Le Cœur de Paris، أي "قلب باريس" التي تم تأليفها خصيصًا لهذه المناسبة على مسامع 45 ألف مشجع ظلوا في الموقع للاحتفال باللقب. كيف حسم ديمبيلي جائزة الهداف رغم تعادله مع غرينوود؟ اقرأ المزيد وبعد حوالي نصف ساعة، جاء الموعد أخيرا لتكريم المدرب الإسباني لويس إنريكي وطاقمه من رئيس النادي ناصر الخليفي، وبدا مدرب البياسجي مستمتعا جدا بالأجواء، كما التقط الكثير من الصور التذكارية رفقة لاعبيه الذين رفعوا أعلام بلدانهم في أجواء جميلة جدا، يتمنى عشاق نادي العاصمة أن تتكرر مع دخول شهر يونيو المقبل.


الجزيرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
أبو ديابي.. موهبة فرنسية حطمتها لعنة الإصابات
في عالم كرة القدم قليلون هم اللاعبون الذين جمعوا بين البنية الجسدية والمهارة الفنية والذكاء التكتيكي كما فعل فاسيريكي أبو ديابي، لكن هذه الموهبة الاستثنائية لم تُكتب لها الحياة طويلا. ففي لحظة واحدة، وفي تدخلٍ واحد، تحطمت الأحلام، وتبددت مسيرة كان يُتوقع لها أن تُخلّد في تاريخ اللعبة. ولد أبو ديابي في باريس عام 1986، وبدأ مسيرته الاحترافية مع نادي أوكسير الفرنسي في عام 2004. وسرعان ما خطف الأنظار، لينتقل إلى أرسنال الإنجليزي في 2006 حيث وُصف بـ"باتريك فييرا الجديد". امتلك أبو ديابي كل مقومات النجاح، من طول فارع (1.98 متر)، وسيطرة على الكرة، وسرعة، ورؤية لعب مميزة جعلته أحد أكثر اللاعبين الواعدين في أوروبا. لكن مسيرة أبو ديابي التي بدت كأنها تسير في طريق المجد انقلبت رأسا على عقب بسبب تدخل عنيف في مباراة ضد سندرلاند عام 2006. وبينما كان أرسنال يتجه لحصد فوز سهل بنتيجة 3-0، فاجأ دان سميث، لاعب سندرلاند، الجميع بتدخل مروع في الدقيقة الأخيرة أدى إلى كسر في كاحل أبو ديابي وتمزق في أربطته، والغريب في الأمر أن الحكم لم يمنحه سوى بطاقة صفراء فقط. لم يكن مدرب أرسنال، أرسين فينغر، قادرا على إخفاء غضبه، فقال بعد المباراة "شاهدت التدخل مجددا، وأشعر أنه كان بنية الإيذاء. إذا فعلت ذلك في الشارع سيحكم عليك بالسجن، سأطلب استشارة قانونية". في المقابل، أصر دان سميث على براءته من أي نية خبيثة، مدافعا عن نفسه بقوله "كان مجرد خطأ في التقدير. لم أقصد إيذاء أحد، ولم أحصل حتى على بطاقة حمراء. يحدث مثل هذا التدخل كل أسبوع في الملاعب". وغاب أبو ديابي عن نهائي دوري أبطال أوروبا ضد برشلونة، كما غابت عنه أحلام المشاركة في كأس العالم 2006 مع المنتخب الفرنسي، وما تبع ذلك كان سلسلة لا تنتهي من الإصابات. وعلى مدار مسيرته، عانى أبو ديابي من 42 إصابة مختلفة جعلت اسمه يرتبط أكثر بغرف العلاج من المستطيل الأخضر، وأطلقت عليه الصحافة لقب "اللاعب الزجاجي". ورغم كل محاولاته للعودة، لم يستطع جسده أن يتحمل، لتتوقف مسيرته في وقت مبكر جدا. باتريك فييرا أسطورة أرسنال السابق وصف أبو ديابي بأنه اللاعب الأكثر تشابها معه، في حديثه ضمن بودكاست "ستيك تو فوتبول". وقال "كنتُ معجبا بديابي في أرسنال. أعتقد أنه كان سيصبح لاعبا أفضل مني، لأنه كان أكثر مهارة وهجومية. الإصابات وحدها هي من أوقفت مسيرته". وأعلن أبو ديابي اعتزاله كرة القدم في 25 فبراير/شباط 2019 في عمر 32 عاما وقال في تصريحات تلفزيونية "أنهيت مسيرتي الاحترافية، كان من الصعب للغاية أن أستأنف اللعب. عانيت من مشكلات بدنية عديدة، وقررت الاعتزال لعدم قدرتي على العودة". قصة أبو ديابي ليست فقط عن موهبة ضاعت، بل عن قسوة الحظ وظلم اللحظة؛ ففي لحظة واحدة وبتدخلٍ طائش تحوّل حلم النجم الفرنسي إلى كابوس طويل من العلاجات والعودة ثم السقوط مجددا.


الاتحاد
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
وفاة «ملك الدجاج» رئيس نادي أوكسير
أوكسير (أ ب) أعلن نادي أوكسير الفرنسي، وفاة رئيسه السابق ورئيس رابطة الدوري الفرنسي السابق جيرار بورجوان عن عمر ناهز 85 عاماً. وكان بورجوان أحد الرعاة الرئيسيين للنادي الفرنسي، وتقلد منصب نائب رئيس النادي، عندما حقق الفريق نتائج بارزة محلياً وقارياً تحت قيادة المدرب جاي رو. فاز أوكسير بثنائية الدوري وكأس فرنسا في عام 1996، ووصل إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في1997. ولم يكشف النادي الفرنسي عن سبب الوفاة، بينما أشارت تقارير صحفية إلى أن بورجوان توفي بعد شعوره بالإعياء أثناء عودته بالسيارة، بعد حضور مباراة أوكسير ضد ستراسبورج في الدوري الفرنسي. ونعى أوكسير رئيسه السابق في بيان يقول «خسرنا مسؤولاً رائعاً عمل طوال حياته لتطوير النادي». وحقق بورجوان، الذي عمل جزاراً، ثروته من خلال إنشاء شركة متخصصة في الدواجن وكان يطلق على نفسه «ملك الدجاج». وأصبح بورجوان رئيساً لرابطة الدوري الفرنسي في عام 2000، ووصل لرئاسة نادي أوكسير في عام 2011، ثم تنحى بعد عامين. وقال أوكسير «خسرنا إنساناً وقائداً وشخصية رائعة في تاريخ هذا النادي».


الجمهورية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجمهورية
وفاة جيرارد بورجوان رئيس نادي أوكسير الفرنسي السابق
وكتب نادي أوكسير عبر حسابه على منصة "إكس": "تلقت رابطة الصحفيين الأفارقة ببالغ الحزن نبأ وفاة جيرارد بورجوان ، أمس، بعد المباراة ضد ستراسبورج التي حضرها". وأضاف: "النادي الذي فقد قائدًا عظيمًا عمل طوال حياته لتطوير وتألق أوكسي، ننعى ببالغ الحزن عائلته وأحبائه وسيُقدم له تكريم يليق بإخلاصه المذهل". وكان بورجوان ، الذي توفي في سن الـ85 عامًا، تولى رئاسة نادي أوكسير ، لمدة عامين في الفترة من 2011 حتى 2013. وأطلق بورجوان ، على نفسه لقب "ملك الدجاج"، إذ استثمر في التنقيب عن النفط، وانتخب رئيسًا لرابطة الدوري الفرنسي للمحترفين، عام 2000. يُذكر أن بعض التقارير الصحفية، أشارت إلى أن جيرارد بورجوان ، توفي بعدما شعر بالمرض في أثناء قيادته للسيارة عند العودة من ملعب مباراة أوكسير وستراسبورج.