أحدث الأخبار مع #ناديالإمارات،
الاتحاد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
دبا يعتلي صدارة «الأولى» ودياجو يدخل «نادي المائة»
معتصم عبدالله (أبوظبي) اعتلى دبا صدارة دوري الدرجة الأولى لكرة القدم، في ليلة احتفال مهاجمه البرازيلي دياجو دا سيلفا بوصوله إلى 100 هدف في الدوري، بعدما تغلّب على مضيفه مجد 3-1، في المباراة التي أقيمت على استاد طحنون بن محمد في العين، ضمن افتتاح «الجولة 26»، والتي شهدت أيضاً فوز الجزيرة الحمراء على جلف أف سي 3-2، على استاد سعود بن صقر القاسمي في رأس الخيمة. وقلب «النواخذة» تأخره أمام مجد بهدف مامور نيانج في الدقيقة 25، إلى فوز بـ «ثلاثية»، سجل منها دياجو «هدفين» في الدقيقتين 55 و83، فيما أحرز علي إبراهيم مدافع مجد هدفاً عكسياً في مرماه في الدقيقة 65، ورفع دبا رصيده إلى 49 نقطة من 23 مباراة، متصدراً الترتيب بفارق نقطتين عن الظفرة «الوصيف» بـ47 نقطة من 22 مباراة، في المقابل بقي مجد في المركز قبل الأخير برصيد 15 نقطة. وجاءت «ثنائية» دياجو في شباك مجد لتمنحه صدارة الهدافين برصيد 18 هدفاً، وللاحتفال بإكمال 100 هدف في دوري الأولى، منذ مشاركته الأولى في موسم 2019-2020 مع نادي الإمارات، بعد انتقاله من دبا. وفي المباراة الثانية، فاز الجزيرة الحمراء على جلف أف سي 3-2، وسجل أهداف الجزيرة كل من جابريل فالنتيني في الدقيقة 33، جمال معروف في الدقيقة 41، وجوزيف أمواه في الدقيقة 87، فيما أحرز هدفي جلف أف سي راشد السعدي في الدقيقة 13، ورينر ألفيس في الدقيقة 49، وشهدت المباراة طرد مايد صلاح، حارس الجزيرة الحمراء، بالبطاقة الحمراء في الدقيقة 47، ورفع الجزيرة رصيده إلى 23 نقطة في المركز العاشر، مقابل 7 نقاط لجلف أف سي في المركز الأخير. وتُستكمل الجولة مساء اليوم، بمباريات الإمارات مع الفجيرة، مصفوت مع جلف يونايتد، حتا مع الذيد، والعربي أمام الحمرية، فيما يغيب الظفرة ويونايتد عن الجولة بداعي الراحة.
البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
إنييستا يدعم الشركات الصغيرة من أجل مستقبل كرة القدم
انتقل لاعب خط وسط برشلونة ونادي الإمارات السابق أندريس إنييستا، وأحد العناصر القائدة للمنتخب الإسباني بطل كأس العالم 2010، بخبرته إلى مجلس إدارة نادٍ في الدنمارك، بعد أن أقام علاقات مع رواد الأعمال الصغيرة والمتوسطة في مجال كرة القدم، بعدما أنهى مسيرته لاعباً في أكتوبر 2024 بعد 6 أشهر من نهاية موسمه 2023 - 2024 مع نادي الإمارات، واختار الاتجاه إلى دعم الشركات الصغيرة التي تدعم مستقبل كرة القدم، وبهدف إرساء قدوة للرياضيين الآخرين، وخلق إرث كروي لا ينتهي عند صافرة النهاية. وتحدث إلى مجلة «فوربس» عن الانتقال للعمل الإداري في كرة القدم، موضحاً «أنهما عالمان مختلفان، لكنهما بالطبع، يشتركان في الكثير من الأمور مثل التوازن، وتحليل كل سيناريو، والتصرف بحكمة وعقلانية، وهذا ما كان عليه الحال في الملعب، وهو ما ينطبق الآن أيضاً على الإدارة بعيداً عن كرة القدم، ويجب أن يكون لديك شغف بكل ما تفعله، ومن دون هذا الشغف، لا شيء ينجح، إنه المحرك الذي يحرك كل شيء». وفي ما يتعلق بالشركات الصغيرة والمتوسطة المذكورة، يعد النجم الإسباني واجهة قائمة «أبطال الأعمال» التي أطلقتها شركة أمريكية متعددة الجنسيات، وتحتفي بالشركات الأقل شهرةً على الأرجح، والتي تُحدث تأثيراً إيجابياً في الرياضة، وتشمل هذه الشركات مشروعاً تشيكياً يربط بين الكشافين والمواهب التي يسهل إغفالها، وخدمة هولندية تُحوّل نفايات الطعام في الملاعب إلى طاقة نظيفة وأسمدة طبيعية. وأوضحت المجلة أن العديد من العلامات التجارية تتنافس على تحقيق النجاح المرتقب في الساحة الرياضية، إما بمساعدة فرق النخبة ولاعبيها على تحقيق مكاسب طفيفة أو لمعالجة بعض المشكلات، وبالنسبة لإنييستا، الذي يرغب في تعظيم استخدام الذكاء الاصطناعي والتواصل مع الجماهير في عمله، فإن دعم هذه المشاريع أمرٌ بالغ الأهمية، وأشارت إلى أنه وفقاً لبحثٍ أجرته صحيفة فاينانشال تايمز، يعتقد 71 % من أندية كرة القدم بأن الشركات الصغيرة والمتوسطة تُقدم قيمةً كبيرة، ما يُشير إلى مستقبلٍ أفضل. وعلق إنييستا: من دونهم، لا يمكن لصناعة الرياضة أن تزدهر، وكل عملية تتباطأ، ومن الضروري أن يحصلوا على الدعم اللازم لتحقيق التقدم لأن هذه الشركات صغيرة ومتوسطة الحجم لديها الموهبة في متناول أيديها، ولطالما بدت جميع الإعلانات والحملات جديرة بالاهتمام وليست مجرد التزام. وأوضحت مجلة «فوربس»، أنه من الطبيعي أن يكون النجوم الأكثر رواجاً في السوق مؤهلين لإحداث فرق، فإلى جانب بيع المنتجات، يتضمن ذلك تسليط الضوء على الخلافات والقضايا، وهو أمر قد يكون محورياً قبل وأثناء الأحداث الكبرى مثل بطولات كأس العالم القادمة لكرة القدم لأن العلاقة بين اللعبة والحياة من حولنا وثيقة، ويقول اللاعب: في عالم الرياضة، من الضروري التواصل مع العلامات التجارية، عملياً، كانت هذه الفكرة واضحة لي منذ بداية مسيرتي كلاعب، ويتجاوز الأمر الأثر الاقتصادي، إذ له أيضاً تأثير اجتماعي، إذ يمكنك الوصول إلى مجالات عديدة. ونوهت المجلة، إلى أنه بالرغم أن نجم إسبانيا قضى معظم سنواته التنافسية في كتالونيا، إلا أنه اختبر كرة القدم في آسيا والشرق الأوسط مع ناديي فيسيل كوبي الياباني، ويرى أن خبرته الواسعة تمنحه وزملاءه المحترفين، أفضليةً في الأدوار المتعلقة بكرة القدم، بقوله: «امتلاكنا للخبرة كلاعبين أمرٌ أساسي لفهم ما يجري في عالم الرياضة، واختبرنا ذلك من الداخل، وهو أمرٌ لا يشعر به الجميع، ما يعني أن لدينا رؤيةً مختلفةً تُساعدنا على الابتكار، ونتعلم من الماضي لنبني شيئاً جديداً في المستقبل».
Khaleej Times
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- Khaleej Times
"خيمينيز" يفوز ببطولة الحسن الثاني للجولف في المغرب
سجل الإسباني "ميغيل أنخيل جيمينيز" الجولة النهائية بواقع 69 ضربة تحت المعدل لينهي الجولة بإجمالي 11 ضربة تحت المعدل في 54 حفرة بواقع 208 ضربة، ويفوز ببطولة الحسن الثاني للجولف المكونة من 54 حفرة والتي تبلغ قيمتها 2.5 مليون دولار في نادي رويال دار السلام (الملعب الأحمر) في الرباط بالمغرب، ضمن بطولة PGA Champions Tour. ودخل جيمينيز الجولة النهائية متعادلاً مع النيوزيلندي ستيف ألكر. وبعد منافسة متقاربة طوال اليوم، جاءت نقطة التحول عندما سجل جيمينيز البالغ من العمر 61 عاماً ضربة نسر في الحفرة 17، ليضمن فوزه الرابع عشر في بطولة PGA Champions Tour. وقال جيمينيز، الذي فاز ببطولة "هيرو دبي ديزرت كلاسيك "للجولف عام 2010 في نادي الإمارات، خلال المؤتمر الصحفي للبطولة: "لقد فزت في العشرينات والثلاثينات والأربعينات والخمسينات والآن في الستينيات من عمري". "هذا يجعلني فخوراً للغاية، فضلاً عن الانضمام إلى فريدي كوبلز بالفوز رقم 14 في جولة PGA Champions." وأضاف: "لقد أنهيت السباق في المركز الثاني في وقت سابق من هذا العام بالتساوي مع إيرني إلس، وهذا الفوز يمنحني بداية رائعة لموسمي. إنه يأخذني إلى صدارة ترتيب كأس تشارلز شواب لعام 2025 ويمنحني الكثير من الثقة لبقية الموسم". "لم أفز لمدة عامين، منذ بطولة بوينج كلاسيك في أغسطس 2022 - لذا من الرائع أن أكون ضمن دائرة الفائزين مرة أخرى. وهذا يُظهر أنه في عمر 61 عامًا، لا يزال بإمكاني التنافس مع الشباب". جاءت ضربة اليوم من اللاعب الهندي جيف ميلكا سينغ الحائز على جائزة دبي الذهبية فيزا، والذي نجح في تسجيل ضربة ناجحة في الحفرة 14 بمضرب 7 من مسافة 163 ياردة وسط رياح شديدة. كانت هذه أول ضربة ناجحة في تاريخ كأس الحسن الثاني. حيث لامست الكرة منحدر المنطقة الخضراء بشكل مثالي، وكانت هذه هي الضربة التاسعة التي يسجلها ميلكا سينغ في البطولة والسابعة عشر في مسيرته. "كنت أهدف إلى الجانب الأيمن من المنطقة الخضراء من نقطة الانطلاق. كانت ضربة جيدة، واعتقدت أنها ستمهد الطريق لفرصة تسجيل نقطة. إن تسجيلها كان أمرًا مثيرًا حقًا"، هكذا صرحت ميلكا سينغ. وسجل ميلكا سينغ جولات بواقع 74 و72 و75 لتنهي البطولة عند 221 فوق المعدل، متعادلة في المركز 28. وفي حديثه لصحيفة خليج تايمز بعد الانتهاء من جولته، قال ميلكا سينغ: "بشكل عام، كنت سعيدًا حقًا بأسبوعي. لقد كان مسارًا صعبًا، لكنني أحببت التصميم - تقليدي جدًا في الأسلوب. "لقد استقليت عربة جولف اليوم لأن الإنفلونزا أصابتني وشعرت بضعف شديد في بعض الأحيان. في الأسبوع المقبل، سأسافر إلى إسبانيا للمشاركة في جولة الأساطير لبدء موسم 2025، وبعد ذلك سأحصل على إجازة لمدة ثلاثة أسابيع. وأضاف "بعد ذلك سأتوجه إلى ماكاو للمشاركة في السلسلة الدولية ضمن الجولة الآسيوية، تليها المزيد من الفعاليات ضمن جولة الأساطير في أوروبا". "كانت بداية جيدة بالنسبة لي في أول بطولة لي في بطولة Champions Tour. وآمل أن أحصل على دعوة للعودة إلى المغرب العام المقبل - لقد كان أسبوعًا مميزًا للغاية بالنسبة لي، كما أن الإعداد الكامل للبطولة، إلى جانب الضيافة المغربية، خلق ذكريات لا تُنسى لجميع اللاعبين". (7,329 ياردة، بار 73) ما جيمينيز (إسبانيا) 70-69-69-208 س. ألكر (نيوزيلندا) 69-70-71—210 إي. إلس (RSA) 72-71-69—212 كيه جيه تشوي (كوريا) 74-69-70—213
