logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديبركان

نهضة بركان يواجه سيمبا بنهائي الكونفدرالية.. 4 عوامل تحسم التتويج وأمل جديد للمدرب الشعباني
نهضة بركان يواجه سيمبا بنهائي الكونفدرالية.. 4 عوامل تحسم التتويج وأمل جديد للمدرب الشعباني

الصباح العربي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الصباح العربي

نهضة بركان يواجه سيمبا بنهائي الكونفدرالية.. 4 عوامل تحسم التتويج وأمل جديد للمدرب الشعباني

يستعد نادي بركان في الوقت الحالي من أجل مواجهة نظيره سيمبا في ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية اليوم السبت 17 مايو، في محاولة منهم لتحقيق خطوة إيجابية نحو التتويج باللقب. يسعى نادي نهضة بركان للاستفادة من عامل الأرض والجمهور، وهذا بعد أن خسر لقب النسخة الفائتة أمام نادي الزمالك المصري، ويركز على ألا يقوم باستقبال أي أهداف على الملعب الخاص به. خاض الفريق المغربي 5 نهائيات خلال 6 سنوات وله خبرة واسعة في المسابقات الإفريقية، وسيمبا التنزاني يخوض أول نهائي في التاريخ القاري له. أما نادي نهضة بركان يحقق موسم بطولي، وهذا بعد الفوز بلقب الدوري المغربي للمرة الأولى في تاريخ الموسم الحالي، بقيادة المدرب التونسي معين الشعباني، الذي يمتلك سجل حافل مليء بالإنجازات في النهائيات الأفريقية. الشعباني يسعى لإضافة لقب الكونفدرالية إلى سجله بعد قيادته الترجي التونسي للتتويج بدوري أبطال إفريقيا مرتين، مما يجعل نهضة بركان مرشح قوي للقب.

الجزائر تعود إلى 'الكاف'
الجزائر تعود إلى 'الكاف'

الشروق

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

الجزائر تعود إلى 'الكاف'

تعود الجزائر رسميا إلى المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بعد أن ضمن وليد صادي منصبا في الهيئة القارية، وهذا بعد غياب دام أكثر ثماني سنوات حين عملت بعض الأطراف محليا وخارجيا على إبعاد محمد روراوة من التواجد في مكتب الرئيس الراحل عيسى حياتو.. مؤامرة أثرت كثيرا على الكرة الجزائرية سواء المنتخب الوطني الذي تعرّض إلى 'حقرة' حقيقية، خاصة في نهائيات كأسي إفريقيا الأخيرتين بالكاميرون وكوت ديفوار، حين تعرّض رفقاء محرز إلى أمور بعيدة كل البعد عن النطاق الرياضي، كاختيار ملاعب كارثية وتوقيت غير مناسب وظلم تحكيمي جعلتهم يغادرون الدور الأول من المنافسة القارية، من دون نسيان مباراة الحسم للتأهل إلى مونديال قطر 2022، حين حرم الحكم غاساما 'الخضر' من التواجد في العرس العالمي بأساليب بعيدة كل البعد عن قوانين كرة القدم. وحتى الأندية الجزائرية المشارِكة سواء في رابطة الأبطال أو كأس 'الكاف'، عانت هي الأخرى من مشاكل كبيرة وعديدة، آخرها اتحاد العاصمة الذي أجبِر على مغادرة كأس 'الكاف' بسبب الخريطة الوهمية التي وضعها نادي بركان على قمصان اللاعبين، ورغم أنها مخالفة للوائح الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، إلا أن 'الكاف' منحت الحقَّ للنادي المغربي قبل أن تتلقى صفعة قوية من محكمة التحكيم الرياضي التي أنصفت الاتحاد، وأنصفت قبلها المدرِّب عادل عمروش، وكذلك صامويل إيتو، والأمثلة عديدة. وليد صادي الذي عرف كيف يعود إلى المكتب التنفيذي بعد أقل من سنة ونصف من انتخابه على رأس الاتحاد الجزائري لكرة القدم تنتظره العديد من التحديات، وفي مقدمتها وضع استراتيجية مدروسة للعودة بقوّة إلى مختلف اللجان في الهيئتين القارية والدولية بغية ملء الفراغ الحاصل منذ سنوات لأسباب مختلفة، والحرص على توظيف كفاءات جزائرية في مختلف هذه الهيئات، وأن يستفيد من تجربته الكبيرة في أدغال إفريقيا، وتوطيد العلاقات مع مختلف الاتحادات الإفريقية مثلما كانت عليه سابقا وبشعار 'الجزائر قبلة الأفارقة'. نقطة مهمّة لابد للرئيس صادي أن يبلغها خلال اجتماعاته القادمة في مكتب موتسيبي وهي أنَّ الجزائر التي تملك إمكانات كبيرة باستطاعتها احتضان مختلف المنافسات القارية والدولية، خاصة أنها نجحت في كل المنافسات التي جرت على أرض الجزائر وأهمها ألعاب البحر الأبيض المتوسط، وكأس إفريقيا للمحليين وللشبان أيضا.. وإلى يومنا هذا لازلنا نتساءل: لماذا لم يتم اختيار الجزائر لاحتضان نهائيات كأس إفريقيا للأكابر رغم أنها تملك كل شروط النجاح التي يعرفها كل أعضاء المكتب التنفيذي لهيئة موتسيبي، في وقت أن بعض الدول التي ستحتضن هذه المنافسة غير جاهزة وتعمل كل ما في وسعها من أجل تأجيلها ربحا للوقت.. وقد تعلن عن انسحابها في أي وقت؟ ومهما يكن، فإن رئيس 'الفاف' الذي هو أيضا وزيرُ الرياضة، يعرف ما ينتظره في مهمته القادمة، وهذا بتضافر جهود المحيطين به. وعليه، من الضروري البحث عن الإطارات التي بإمكانها مساعدته في مهمته.

محكمة التحكيم الرياضية تؤكد فوز نهضة بركان وترفض طعن الاتحاد الرياضي الجزائري
محكمة التحكيم الرياضية تؤكد فوز نهضة بركان وترفض طعن الاتحاد الرياضي الجزائري

تليكسبريس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تليكسبريس

محكمة التحكيم الرياضية تؤكد فوز نهضة بركان وترفض طعن الاتحاد الرياضي الجزائري

خلال الأيام الأخيرة، شهدت الساحة الرياضية جدلا واسعا إثر القضية التي رفعها نادي الاتحاد الرياضي الجزائري (USMA) أمام محكمة التحكيم الرياضية (TAS) ضد نادي نهضة بركان الرياضي، وذلك بسبب ارتداء الأخير لقميص يحمل خريطة المملكة المغربية الكاملة التي تضم أقاليمنا الصحراوية. القضية لم تقتصر فقط على الجانب الرياضي، بل اتخذت طابعا سياسيا بامتياز، وهو ما يعكس استخدام النظام العسكري الجزائري المقيت لوسائل متعددة لمحاولة خلق أزمات جانبية مع المملكة المغربية، حتى في المجال الرياضي. بدأت القضية عندما قرر نادي الاتحاد الرياضي الجزائري، رفع دعوى أمام محكمة التحكيم الرياضية (TAS) للمطالبة بإعادة لعب المباراة التي جمعته بنادي نهضة بركان. السبب الذي دفع النادي الجزائري لرفع هذا الطعن هو قميص الفريق البركاني الذي حمل خريطة المغرب الكاملة، بما في ذلك الصحراء المغربية، وهو ما اعتبرته الجزائر استفزازا. لكن محكمة التحكيم الرياضية رفضت الطلب وأكدت صحة نتيجة المباراة، معززة بذلك فوز نادي بركان. ورغم أن القوانين الرياضية واضحة في هذا السياق، أكدت محكمة التحكيم أن المباريات التي لعبها نادي بركان بالقميص الذي يحمل خريطة المغرب لم تلغ، وأن المغرب لم يخالف أي قوانين. بل أكدت المحكمة أن هناك غيابا لأي عقوبات أو ملاحظات من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (CAF) ضد نادي بركان أو ضد الاتحاد المغربي لكرة القدم. ما يثير الاستفهام هنا هو الطريقة التي استخدمها النظام العسكري الجزائري في تحويل هذا الأمر الرياضي إلى معركة سياسية. فبينما يفترض أن يكون المجال الرياضي ساحة للتنافس الشريف والاحترام المتبادل بين الدول، نجد أن النظام العسكري الجزائري المقيت قد استغل القضية لتأجيج مشاعر الكراهية والعداء تجاه المغرب. لم يكن الأمر متعلقا بالرياضة بقدر ما كان يتعلق بمحاولة استغلال كل وسيلة ممكنة لضرب صورة المملكة المغربية على الساحة الدولية، بما في ذلك الرياضة. لقد أصبحت الرياضة ساحة حرب غير معلنة، حيث يسعى النظام الجزائري من خلالها لتوظيف الأحداث الرياضية لمهاجمة المصالح المغربية وتقديم صورة مشوهة عنها. وهذا الأمر ليس بالجديد، فالنظام الجزائري معروف بتوظيف السياسة في شتى المجالات، حيث يعمد إلى استغلال القضايا الرياضية كأداة للضغط على بلادنا. واحدة من أبرز القضايا التي تثير القلق هي كيفية تجاوز النظام الجزائري للأخلاقيات الرياضية وقيمها. الرياضة تعتبر ساحة للتنافس النزيه والاحترام المتبادل بين اللاعبين والدول، وهي مفترض أن تكون محصنة من النزاعات السياسية. ولكن ما يحدث الآن هو العكس، حيث أن السياسة قد تسللت إلى داخل الملاعب، مما يحرف الرياضة عن مسارها السليم. إن استغلال القضية الرياضية من قبل النظام الجزائري المقيت يعكس فشلا في فهم قدسية الرياضة وأخلاقياتها. فالرياضة لا يجب أن تكون أداة في الصراعات السياسية أو الإيديولوجية، بل أن تكون عامل توحيد وتفاهم بين الشعوب. لكن ما حدث في هذه القضية يظهر كيف أن البعض يسيء استخدام الرياضة لتصفية حسابات سياسية. قضية نادي الاتحاد الرياضي الجزائري (USMA) ضد نادي بركان المغربي ليست مجرد نزاع رياضي عادي، بل يمثل وجها من أوجه الصراع السياسي الذي يسعى النظام الجزائري إلى تصديره في مختلف المجالات. الرياضة، التي يفترض أن تكون ساحة لتنافس شريف، أصبحت للأسف أداة من أدوات الصراع بين الدول. إن المغرب لم يخالف القوانين الرياضية، وقد أكد ذلك حكم محكمة التحكيم الرياضية، لكن الأمر يتجاوز الرياضة ليكشف عن محاولات النظام العسكري الجزائري لاستغلال كافة الوسائل لتشويه صورة بلادنا لكن هيهات فالمملكة سائرة في طريقها نحو تنظيم اقوى المنافسات العالمية من كاس افريقيا الى كاس العالم، بما يعني أن القافلة تسير والكلاب تنبح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store