logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديةمليتي

جوائز مهرجان كان السينمائي 2025.. تألق عالمي وبصمة عربية
جوائز مهرجان كان السينمائي 2025.. تألق عالمي وبصمة عربية

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • ترفيه
  • تورس

جوائز مهرجان كان السينمائي 2025.. تألق عالمي وبصمة عربية

جوائز مهرجان كان السينمائي 2025 وقد كُشف في حفل الختام الذي أُقيم في قاعة مسرح Grand Théâtre Lumière، عن الأسماء والأعمال التي نالت جوائز المسابقة الرسمية، لتُشكل هذه الجوائر محطة حاسمة في مسيرة صناعها، إليكم أبرز الجوائز التي تم الإعلان عنها. الجائزة الكبرى ذهبت الجائزة الكبرى، وهي ثاني أرفع جوائز المهرجان بعد السعفة الذهبية، إلى الفيلم النرويجي "القيمة العاطفية" للمخرج يوهانيم تراير، المعروف بأسلوبه العاطفي المتوازن وقدرته على تصوير العلاقات الإنسانية بعمق بالغ. الفيلم نال إعجاب لجنة التحكيم بفضل السيناريو المحكم وأداء ممثليه الرائعين، خاصةً في تناوله لموضوعات الفقد والارتباط بأسلوب شاعري دون مبالغة. جائزة أفضل ممثلة حازت الممثلة التونسية نادية مليتي على جائزة أفضل ممثلة عن دورها المؤثر في فيلم "الأخت الصغيرة"، حيث جسّدت شخصية امرأة تُصارع الفقد والعزلة في بيئة اجتماعية محافظة. وقد أشاد النقاد بأدائها الصامت المليء بالتعبير، والذي جسّد الانكسار الداخلي للشخصية بعمق بعيد عن الأداء الصارخ. جائزة أفضل مخرج استحق البرازيلي كليبر مندونسا فيليو جائزة أفضل مخرج عن فيلمه السياسي الحاد "العميل السري"، الذي يُعيد طرح ثيمة السلطة والمقاومة من خلال قصة عميل مزدوج يعيش بين الولاء والتمرد. جائزة لجنة التحكيم نال فيلم "سيرات" للمخرج الفرنسي أوليفر لاكس جائزة لجنة التحكيم، وهي جائزة تعبر عن تقدير خاص من اللجنة لعمل فني تميز بأسلوبه الفريد، الفيلم يدور حول طفلين يحاولان عبور الحدود الأوروبية في رحلة محفوفة بالمخاطر. جائزة أفضل سيناريو حصد الأخوان البلجيكيان جان-بيير ولوك داردان جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "الأمهات الشابات"، الذي يتناول معاناة الأمهات العازبات في بيئة قاسية، حيث إن النص تميز بالبساطة والحساسية، ما جعله واحدًا من أكثر الأعمال تأثيرًا في المهرجان. جائزة أفضل ممثل ذهبت جائزة أفضل ممثل للممثل البرازيلي فاغنر مورا عن أدائه اللافت في فيلم "العميل السري"، حيث جسد شخصية معقدة مليئة بالتناقضات، وقد أثنى النقاد على قدرته في التنقل بين المشاعر المتضاربة من دون فقدان التوازن، مما أضفى على الفيلم مصداقية كبيرة. الجائزة الخاصة منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة للفيلم الإيراني"القيامة" من إخراج بي جان، وهو عمل بصري مليء بالتأمل، يتناول فكرة البعث والهوية الثقافية في إيران المعاصرة. جائزة الكاميرا الذهبية لأفضل عمل أول فاز الفيلم العراقي"كعكة الرئيس" بجائزة الكاميرا الذهبية (Caméra d'Or) لأفضل عمل أول، من إخراج حسن هادي. حيث يروي الفيلم قصة طاهٍ في القصر الرئاسي خلال فترة صاخبة من تاريخ العراق ، بأسلوب ساخر لكنه يحمل عمقًا سياسيًا مؤثرًا، وتُعد هذه الجائزة دعمًا قويًا للأصوات السينمائية الجديدة القادمة من المنطقة العربية. جائزة ذكر خاص حصل الفيلم النيجيري "ظل والدي" على ذكر خاص من لجنة التحكيم، وهو عمل شاعري يستعيد سيرة الأب في قالب شبه وثائقي، وقد أخرجه أكينولا ديفيز جونيور، الفيلم استُقبل بحرارة ضمن العروض الموازية، ويُعد إضافة مهمة للسينما الإفريقية الصاعدة. الأخبار

إليكم كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي 2025
إليكم كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي 2025

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ترفيه
  • ليبانون 24

إليكم كيف توزعت جوائز مهرجان كان السينمائي 2025

اختُتمت مساء اليوم السبت 24 أيار 2025، فعاليات الدورة الـ 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي وسط احتفاء عالمي واسع بالأفلام الفائزة التي عبرت عن تنوع التجارب الفنية والثقافية. وقد كُشف في حفل الختام الذي أُقيم في قاعة مسرح Grand Théâtre Lumière، عن الأسماء والأعمال التي نالت جوائز المسابقة الرسمية، لتُشكل هذه الجوائر محطة حاسمة في مسيرة صناعها، إليكم أبرز الجوائز التي تم الإعلان عنها. الجائزة الكبرى ذهبت الجائزة الكبرى، وهي ثاني أرفع جوائز المهرجان بعد السعفة الذهبية، إلى الفيلم النرويجي "القيمة العاطفية" للمخرج يوهانيم تراير، المعروف بأسلوبه العاطفي المتوازن وقدرته على تصوير العلاقات الإنسانية بعمق بالغ. الفيلم نال إعجاب لجنة التحكيم بفضل السيناريو المحكم وأداء ممثليه الرائعين، خاصةً في تناوله لموضوعات الفقد والارتباط بأسلوب شاعري دون مبالغة. A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) جائزة أفضل ممثلة حازت الممثلة التونسية نادية مليتي على جائزة أفضل ممثلة عن دورها المؤثر في فيلم "الأخت الصغيرة"، حيث جسّدت شخصية امرأة تُصارع الفقد والعزلة في بيئة اجتماعية محافظة. وقد أشاد النقاد بأدائها الصامت المليء بالتعبير، والذي جسّد الانكسار الداخلي للشخصية بعمق بعيد عن الأداء الصارخ. A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) جائزة أفضل مخرج استحق البرازيلي كليبر مندونسا فيليو جائزة أفضل مخرج عن فيلمه السياسي الحاد "العميل السري"، الذي يُعيد طرح ثيمة السلطة والمقاومة من خلال قصة عميل مزدوج يعيش بين الولاء والتمرد. نال فيلم "سيرات" للمخرج الفرنسي أوليفر لاكس جائزة لجنة التحكيم، وهي جائزة تعبر عن تقدير خاص من اللجنة لعمل فني تميز بأسلوبه الفريد، الفيلم يدور حول طفلين يحاولان عبور الحدود الأوروبية في رحلة محفوفة بالمخاطر. A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) حصد الأخوان البلجيكيان جان-بيير ولوك داردان جائزة أفضل سيناريو عن فيلم "الأمهات الشابات"، الذي يتناول معاناة الأمهات العازبات في بيئة قاسية، حيث إن النص تميز بالبساطة والحساسية، ما جعله واحدًا من أكثر الأعمال تأثيرًا في المهرجان. A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) جائزة أفضل ممثل ذهبت جائزة أفضل ممثل للممثل البرازيلي فاغنر مورا عن أدائه اللافت في فيلم "العميل السري"، حيث جسد شخصية معقدة مليئة بالتناقضات، وقد أثنى النقاد على قدرته في التنقل بين المشاعر المتضاربة من دون فقدان التوازن، مما أضفى على الفيلم مصداقية كبيرة. الجائزة الخاصة منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة للفيلم الإيراني" القيامة" من إخراج بي جان، وهو عمل بصري مليء بالتأمل، يتناول فكرة البعث والهوية الثقافية في إيران المعاصرة. جائزة الكاميرا الذهبية لأفضل عمل أول فاز الفيلم العراقي"كعكة الرئيس" بجائزة الكاميرا الذهبية (Caméra d'Or) لأفضل عمل أول، من إخراج حسن هادي. حيث يروي الفيلم قصة طاهٍ في القصر الرئاسي خلال فترة صاخبة من تاريخ العراق ، بأسلوب ساخر لكنه يحمل عمقًا سياسيًا مؤثرًا، وتُعد هذه الجائزة دعمًا قويًا للأصوات السينمائية الجديدة القادمة من المنطقة العربية. A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) جائزة ذكر خاص حصل الفيلم النيجيري "ظل والدي" على ذكر خاص من لجنة التحكيم، وهو عمل شاعري يستعيد سيرة الأب في قالب شبه وثائقي، وقد أخرجه أكينولا ديفيز جونيور ، الفيلم استُقبل بحرارة ضمن العروض الموازية، ويُعد إضافة مهمة للسينما الإفريقية الصاعدة. (فوشيا) A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes)

الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة الـ78 من مهرجان كان
الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة الـ78 من مهرجان كان

أخبارك

timeمنذ 10 ساعات

  • ترفيه
  • أخبارك

الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة الـ78 من مهرجان كان

أعلن مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ78، جوائزه في حفل الختام الذي أُقيم مساء اليوم السبت، بقصر المهرجانات في منطقة كروازيت المرصعة بالنجوم على شاطئ الريفييرا الفرنسية. وجاءت جوائز المسابقة الرسمية، التي رأست لجنة تحكيمها النجمة جولييت بينوش، في معظمها حسب توقعات النقاد، بينما جاء بعضها مخالفًا لتلك التوقعات. وبين هذا وذاك، فإن دورة هذا العام جاءت حافلة بمجموعة من الأفلام المهمة والمتميزة، التي تبارى فيها المخرجون والنجوم لتقديم أدوار وقصص وحكايات ورؤى فنية عميقة وجديدة، كاشفة عن أبعاد جديدة لفن السينما – بحسب إيريس نوبلوخ، رئيسة المهرجان، وتييري فريمو، المندوب العام. وقد حصد فيلم "حادث بسيط" للمخرج الإيراني جعفر بناهي جائزة السعفة الذهبية. فيما فاز بالجائزة الكبرى فيلم "القيمة العاطفية" من إخراج يواكيم ترير. وتقاسم جائزة لجنة التحكيم فيلما: "سيرات" إخراج أوليفر لاكس، و"صوت السقوط" إخراج ماشا شيلينسكي. أما جائزة أفضل مخرج، فذهبت إلى كليبر ميندونسا فيلهو عن فيلمه "العميل السري". وحصل على جائزة أفضل سيناريو الثنائي جان بيير داردين ولوك داردين عن فيلم "الأمهات الشابات". وفازت بجائزة أفضل أداء لممثلة: نادية مليتي عن دورها في فيلم "الصغيرة الأخيرة" للمخرجة حفصية حرزي. أما جائزة أفضل أداء لممثل، فذهبت إلى فاجنر مورا عن دوره في فيلم "العميل السري" من إخراج كليبر ميندونسا فيلهو. كما منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة لفيلم "القيامة" من إخراج بي جان. وكانت المسابقة الرسمية شهدت منافسة ساخنة بين 22 فيلمًا، طرحت العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية.

الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة ال78 من مهرجان كان
الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة ال78 من مهرجان كان

مصرس

timeمنذ 15 ساعات

  • ترفيه
  • مصرس

الفيلم الإيراني حادث بسيط يتوج بالسعفة الذهبية في الدورة ال78 من مهرجان كان

أعلن مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته ال78، جوائزه في حفل الختام الذي أُقيم مساء اليوم السبت، بقصر المهرجانات في منطقة كروازيت المرصعة بالنجوم على شاطئ الريفييرا الفرنسية. وجاءت جوائز المسابقة الرسمية، التي رأست لجنة تحكيمها النجمة جولييت بينوش، في معظمها حسب توقعات النقاد، بينما جاء بعضها مخالفًا لتلك التوقعات.وبين هذا وذاك، فإن دورة هذا العام جاءت حافلة بمجموعة من الأفلام المهمة والمتميزة، التي تبارى فيها المخرجون والنجوم لتقديم أدوار وقصص وحكايات ورؤى فنية عميقة وجديدة، كاشفة عن أبعاد جديدة لفن السينما – بحسب إيريس نوبلوخ، رئيسة المهرجان، وتييري فريمو، المندوب العام.وقد حصد فيلم "حادث بسيط" للمخرج الإيراني جعفر بناهي جائزة السعفة الذهبية.فيما فاز بالجائزة الكبرى فيلم "القيمة العاطفية" من إخراج يواكيم ترير.وتقاسم جائزة لجنة التحكيم فيلما: "سيرات" إخراج أوليفر لاكس، و"صوت السقوط" إخراج ماشا شيلينسكي.أما جائزة أفضل مخرج، فذهبت إلى كليبر ميندونسا فيلهو عن فيلمه "العميل السري".وحصل على جائزة أفضل سيناريو الثنائي جان بيير داردين ولوك داردين عن فيلم "الأمهات الشابات".وفازت بجائزة أفضل أداء لممثلة: نادية مليتي عن دورها في فيلم "الصغيرة الأخيرة" للمخرجة حفصية حرزي.أما جائزة أفضل أداء لممثل، فذهبت إلى فاجنر مورا عن دوره في فيلم "العميل السري" من إخراج كليبر ميندونسا فيلهو.كما منحت لجنة التحكيم جائزة خاصة لفيلم "القيامة" من إخراج بي جان.وكانت المسابقة الرسمية شهدت منافسة ساخنة بين 22 فيلمًا، طرحت العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية.

"السعفة الذهبية" لمخرج إيراني و"أفضل ممثلة" لفرنسية عن دور "مسلمة مثلية"
"السعفة الذهبية" لمخرج إيراني و"أفضل ممثلة" لفرنسية عن دور "مسلمة مثلية"

شفق نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • ترفيه
  • شفق نيوز

"السعفة الذهبية" لمخرج إيراني و"أفضل ممثلة" لفرنسية عن دور "مسلمة مثلية"

شفق نيوز/ توج المخرج الإيراني المعارض، جعفر بناهي، يوم السبت، بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي، فيما حصلت الممثلة الفرنسية نادية مليتي البالغة 23 عاما على جائزة "أفضل ممثلة". وجاء فوز المخرج الإيراني عن فيلمه "مجرد حادث" الذي صُوّر في السر، ويقدّم قصة أخلاقية حول سعي مجموعة من السجناء السابقين للانتقام من جلاديهم، فيما كان تتويج الممثلة الفرنسية عن أول دور سينمائي لها في فيلم "La petite derniere" ("الأخت الصغيرة") للمخرجة حفصية حرزي. وحضر المخرج بناهي، البالغ من العمر 64 عاما، المهرجان للمرة الأولى منذ 15 عاما، حيث صعد إلى المنصة لتسلم أرفع جوائز المهرجان. واغتنم هذه اللحظة ليوجه نداء من أجل الحرية في بلاده. وقال المخرج باللغة الفارسية، وفق الترجمة التي قدمها المهرجان: "أعتقد أن هذه اللحظة مناسبة لسؤال كل الناس، جميع الإيرانيين، بكل آرائهم المختلفة، داخل إيران وخارجها، أن يضعوا جانبا كل الخلافات، فالأمر الأهم في هذه اللحظة هو بلدنا وحرية بلدنا." ويخيم الغموض على مستقبل بناهي في إيران بعد صدور فيلمه الحادي عشر، خاصة أن السلطات الإيرانية سبق أن حكمت عليه في عام 2010 بالسجن ست سنوات، ومنعته من الإخراج والسفر لمدة عشرين عاما. ومع ذلك، واصل صنع أفلامه سرا. وفي حديث لوكالة فرانس برس قبل أيام، قال بناهي: "الأهم هو أن الفيلم أُنتج. لم أفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاما." وخلال تسليم الجائزة، أشادت رئيسة لجنة التحكيم الممثلة الفرنسية جولييت بينوش بدور الفن في مواجهة التحديات، قائلة: "الفن يستفز ويطرح الأسئلة ويبدّل الأوضاع. إنه يحرك الطاقة الإبداعية لأثمن وأحيا ما فينا. إنها قوة قادرة على تحويل الظلام إلى غفران وأمل وحياة جديدة." ويُعد هذا التتويج محطة جديدة في مسيرة بناهي الحافلة، حيث سبق له الفوز بـ"الدب الذهبي" مرتين في مهرجان برلين، إضافة إلى ثلاث جوائز في مهرجان كان، وأخرى في مهرجان البندقية، رغم القيود المشددة التي تفرضها السلطات الإيرانية على تحركاته. فيما جاء حصول الممثلة الفرنسية نادية مليتي على جائزة أفضل ممثلة، عن دور فاطمة ابنة السبعة عشر عاما، وهي شابة مسلمة تكتشف مثليتها الجنسية. الفيلم مقتبس من رواية سيرة ذاتية للكاتبة فاطمة دعاس صادرة عام 2020. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مليتي قولها: "عندما قرأت الكتاب، شعرت فورا بتواصل مع القصة لأنها أثرت فيّ بعمق، وكذلك مع هذا السعي للتحرر. لقد شعرت بالقرب منها كثيرا (...) بسبب محيطها وخلفيتها الاجتماعية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store