أحدث الأخبار مع #ناديسانتباولي
أخبارنا
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
الدولي المغربي مهدي حرفي يقترب من الانتقال إلى الدوري الألماني
يبدو أن المهاجم المغربي الشاب مهدي حرفي في طريقه إلى الدوري الألماني، حيث يستعد نادي سانت باولي لحسم صفقة ضمه، متفوقًا على العديد من الأندية الأوروبية الكبرى التي أبدت اهتمامًا بخدماته. وبحسب موقع Africafoot، فقد توصل سانت باولي بالفعل إلى اتفاق مبدئي مع اللاعب البالغ من العمر 20 عامًا، ومن المتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن الصفقة قبل نهاية الموسم الحالي. وينتهي عقد حرفي مع نادي تولوز الفرنسي في يونيو 2025، إلا أن تمديده يبدو مستبعدًا، حيث يستعد الفريق الألماني لضمه بعقد يمتد لأربع سنوات. ورغم أن اللاعب سجل ثلاثة أهداف فقط هذا الموسم، إلا أن موهبته واضحة، ما جعله محط أنظار العديد من الأندية، لكن سانت باولي تمكن من حسم الصفقة لصالحه متفوقًا على منافسة شرسة من كبار القارة الأوروبية. وُلد حرفي في مدينة ميرينياك الفرنسية، وبدأ مسيرته في أكاديمية FCE Mérignac-Arlac قبل أن ينتقل إلى أكاديمية نادي جيروندان دي بوردو، حيث تألق بشكل لافت بتسجيله 15 هدفًا لفريق تحت 19 عامًا خلال موسمين، ورغم توقيعه على عقد احترافي مع بوردو، إلا أن قلة الفرص المتاحة له مع الفريق الأول دفعته للانتقال إلى نادي تولوز في أبريل 2023، حيث لعب مع الفريق الرديف في دوري الدرجة الثالثة الفرنسي، وسجل ثلاثة أهداف في 15 مباراة. وفي شتنبر 2023، استدعي المهاجم المغربي الشاب إلى صفوف المنتخب المغربي تحت 20 عامًا، ونجح في ترك بصمته بتسجيله هدفًا في أول ظهور دولي له.
الدولة الاخبارية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
سانت باولي: الماضي وراء إيقاف عزف النشيد الخاص بملعب الفريق
الجمعة، 14 فبراير 2025 07:00 مـ بتوقيت القاهرة أعلن نادي سانت باولي الألماني لكرة القدم، اليوم الجمعة، إيقاف عزف النشيد الخاص بملعب الفريق في الوقت الحالي على الأقل بعد أن أظهرت الأبحاث أن كاتب النشيد كان له ماض نازي. وذكر سانت باولي أن جوسيف أوليج، الذي كتب كلمات النشيد، كان طيارا حربيا، ومراسلا حربيا لصالح الدعاية النازية خلال الحقبة النازية والحرب العالمية الثانية. وذكر النادي ان القرار الذي استند إلى عمل موظفي متحفه، ليس نهائيا وأن البحث العلمي حول الموضوع ما زال مستمرا. وقام هانز ألبيرز بغناء الأغنية "داس هيرت فون سانت باولي" (قلب سانت باولي) في فيلم يحمل نفس الاسم في عام 1957. وتقوم فرقة "فانتاستيكس وإلف" بعزف نسخة روك من الأغنية قبل مباريات سانت باولي على أرضه، وهي تحظى بشعبية كبيرة بين المشجعين. وقال أوكي جوتلش، رئيس سانت باولي، في بيان :"نعلم ونتفهم بشكل كامل أن الأغنية لها أهمية عاطفية للكثيرين".وأضاف :" "قد يظل هذا هو الحال على المستوى الشخصي، ولكن النشيد في الملعب له وظيفة خاصة : يجب أن تجمع هذه الأغنية الجميع معا، ويجب أن تكون لحظة مشتركة وموحدة". وأردف :" نظرا للنقاش المحيط بالأغنية، لا يمكن تحقيق مثل هذه اللحظة في الوقت الحالي، حيث أبدى العديد من الأعضاء والمشجعين بوضوح أنهم لم يعودوا يشعرون بالراحة مع الأغنية". يتبنى سانت باولي موقفا قويا ضد التطرف اليميني، وفي عام 1998 أعادوا تسمية ملعبهم من "استاد فيلهلم-كوخ" إلى "استاد ميلرنتور" بعد أن تم الكشف عن أن رئيس النادي السابق، كوخ، كان عضوا في حزب أدولف هتلر النازي.
