أحدث الأخبار مع #ناديسبورتنغلشبونة،
الوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
كريستيانو ينعي مكتشفه أوريليو بيريرا عن عمر ناهز 77 عاما
توفي أوريليو بيريرا، الذي عمل كشافاً للمواهب في نادي سبورتنغ لشبونة، المنافس في الدوري البرتغالي الممتاز لكرة القدم، واكتشف لاعبين أمثال كريستيانو رونالدو ولويس فيغو، عن عمر ناهز 77 عاماً، اليوم الثلاثاء. وأنشأ بيريرا العام 1988 قسم استقدام المواهب والتدريب في سبورتنغ، وكان مسؤولاً عن تطوير مجموعة من أفضل لاعبي البرتغال. ونشر رونالدو عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «رحل عنّا أحد أعظم رموز التدريب العالمي، لكن إرثه سيبقى خالداً إلى الأبد. لن أتوقف عن الامتنان لكل ما قدمه لي ولكثير من اللاعبين الآخرين. إلى أن نتقابل يا سيد أوريليو. شكراً لك على كل شيء. ارقد في سلام». كما اكتشف بيريرا باولو فوتري وناني وريكاردو كواريسما، وضمَّت تشكيلة البرتغال الفائزة ببطولة أوروبا العام 2016 عشرة لاعبين اكتشفهم أيضاً.
النهار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
نجم برشلونة السابق يتحوّل لموظف في متجر ملابس رياضية
فاجأ نجم برشلونة السابق، جيريمي ماثيو، مشجعي كرة القدم بظهوره في متجر ملابس رياضية في فرنسا، حيث أصبح أحد موظفي شركة "إنترسبورت" الفرنسية، وذلك بعد خمس سنوات من اعتزاله كرة القدم. خلال مسيرته الكروية المميزة، حقق ماثيو (41 عاماً) العديد من الإنجازات الكبرى، إذ فاز بلقبين في الدوري الإسباني، ولقبين لكأس الملك، بالإضافة إلى ميدالية دوري أبطال أوروبا خلال ثلاث سنوات قضاها في برشلونة بين عامي 2014 و2017. وشارك في خمس مباريات دولية مع منتخب فرنسا الأول، وتمكن من اللعب في أندية كبيرة مثل سوشو، تولوز، فالنسيا، برشلونة، وسبورتنغ لشبونة. ورغم أن ماثيو اعتزل كرة القدم منذ خمس سنوات بعد آخر محطاته مع نادي سبورتنغ لشبونة، ما زال حبه للرياضة موجوداً، إذ يعمل الآن في متجر "إنترسبورت" الواقع بين إيكس أون بروفانس ومرسيليا، ويشغل منصب مدير قسم كرة القدم. وتفيد التقارير الصحافية أن المتجر شهد تدفقاً كبيراً من مشجعي كرة القدم، الذين أصبحوا يطلبون زيارته للقاء مع ماثيو بعد أن انتشرت صورة له وهو يرتدي زيّ الشركة ويظهر مع العملاء. ماثيو الذي كان يتقاضى 100 ألف يورو أسبوعياً خلال فترة لعبه في برشلونة، لا يقتصر دوره في المتجر على العمل اليومي فقط، بل هو في طريقه أيضاً ليصبح مدرباً لكرة القدم مستقبلياً. وعلى الرغم من قلة مشاركاته في المباريات الأساسية مع برشلونة، كان لماثيو دور بارز في تتويج الفريق بدوري أبطال أوروبا 2015، حيث أسهم في الفوز على جوفنتوس 3-1 في النهائي، ليحقق النادي الثلاثية التاريخية تحت قيادة لويس إنريكي. الجدير بالذكر أن ماثيو أمضى معظم مسيرته مع فريق فالنسيا، حيث لعب 177 مباراة في جميع المسابقات، إلا أن فترة وجوده في برشلونة تبقى واحدة من أبرز مراحل حياته الرياضية. تحول ماثيو من نجم كرة قدم إلى موظف في متجر رياضي يسلط الضوء على الجانب البشري والواقعي للاعبين بعد الاعتزال، ويعكس مدى استمرارية ارتباطهم بالرياضة حتى بعد نهاية مسيرتهم الكروية.
العين الإخبارية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
كريستيانو رونالدو يبهر جيسوس.. مدرب الهلال يكشف حقائق خاصة عن مواطنه؟
كشف البرتغالي جورجي جيسوس مدرب فريق الهلال السعودي حقائق خاصة عن مواطنه كريستيانو رونالدو نجم فريق النصر. ويرتبط كريستيانو رونالدو وجورجي جيسوس بعلاقة جيدة خاصة أن مدرب الهلال سبق له قيادة نادي سبورتنغ لشبونة، نقطة انطلاق الدون في بداياته وصباه. وتحدث جورجي جيسوس في تصريحات نقلها الصحفي الإيطالي الشهير فابريزو رومانو عن رونالدو: "هو لا يفتقد أي شيء فيما يخص الرياضة لقد فاز بكل شيء". ولكن جيسوس عاد ليستطرد قائلا:ً "هو فقط لم يحقق كأس العالم مع المنتخب الوطني ولم يفز بأي شيء في المملكة العربية السعودية". ورغم عدم التتويج بكأس العالم فإن رونالدو قد توج مع منتخب البرتغال بكأس أمم أوروبا في 2016 ثم دوري الأمم الأوروبية في نسختها الأولى 2018/2019. ويبقى جيسوس وفريقه الهلال أحد أسباب عدم تتويج رونالدو بأي لقب في المملكة كون العالمي سقط في المراحل الأخيرة لأكثر من بطولة أمام الزعيم. أحد الحقائق الخاصة التي كشفها جيسوس عن رونالدو هي الكيفية التي يتعامل معها أبناء جلدته: "حين جئت للسعودية لأول مرة شاهدت كيف أنهم يعرفون رونالدو وليس البرتغال.". وأتبع: "في البرتغال لا يقدرون كريستيانو رونالدو كثيراً". وجاءت تصريحات جيسوس حقيقة صادمة كون الدون هو أفضل هداف أو لاعب كرة قدم أو رياضي في تاريخ بلاده بالأرقام خاصة في ظل ما يرفع به اسم بلاده من إنجازات رياضية". وعبر مدرب الزعيم عن دهشته من حفاظ الدون على لياقته البدنية حتى الآن: "في أحد المباريات الأخيرة التي لعبناها ضد رونالدو، قلت لنفسي كيف له في هذا السن أن يركض هكذا؟". aXA6IDE5Mi4yMjcuMTQyLjEwNCA= جزيرة ام اند امز US
النهار
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
كريستيانو رونالدو... الرياضي الأعظم في تاريخ كرة القدم
لا يزال كريستيانو رونالدو، المهاجم البرتغالي الذي أذهل الملايين بإنجازاته، يُعتبر واحداً من أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، وذلك رغم تقدمه في العمر، وفي عيد ميلاده الأربعين، لا يزال رونالدو يواصل مسيرته الاحترافية على أعلى مستوى، وبالرغم من أنه قد يكون هناك لاعبون آخرون أظهروا مهارات فنية مميزة أكثر من "الظاهرة البرتغالية"، إلا أن لا أحد منهم قد تمكن من التفوق عليه في التزامه المستمر بتطوير ذاته والحفاظ على لياقته البدنية. رونالدو يتحدث عن نفسه قبل أيام قليلة من عيد ميلاده الأربعين، أكد رونالدو في مقابلة مع صحيفة "لا سيكستا" أنه يعتبر نفسه أكثر اللاعبين اكتمالاً في كرة القدم، إذ يمتلك مهارات متنوعة تشمل القدرة على التسجيل بالرأس، تنفيذ الركلات الثابتة بمهارة، بالإضافة إلى سرعته وقوته البدنية. وقال: "قد يكون الأمر مسألة ذوق ولكنني أعتقد أنه أنا، أفعل كل شيء في كرة القدم، ألعب بالرأس بشكل جيد وأنفذ الركلات الثابتة بشكل جيد وأسدد بشكل جيد بقدمي اليسرى وأنا سريع وقوي وأستطيع القفز"، وعلى الرغم من احترامه للاعبين مثل ميسي وبيليه ودييغو مارادونا، يظل رونالدو يصر على أنه الأبرز في تاريخ اللعبة. الغطرسة والانتقادات ومن غير الممكن تجاهل أن غطرسة رونالدو قد أثارت استياء العديد في عالم كرة القدم، حيث يراه البعض شخصاً أنانياً مهووساً بالجوائز الفردية في رياضة جماعية، بيد أن الجميع يعترف بمستوى التزامه الكبير واجتهاده، ويعترفون بأن احترافية رونالدو ألهمت وأذهلت الكثيرين ممن عملوا معه. النموذج الذي يحتذى به منذ صغره، كان رونالدو يتطلع لأن يكون الأفضل، عندما كان مراهقاً في نادي سبورتنغ لشبونة، أخبره مدربه آنذاك فرناندو سانتوس ذات مرة أنه ضعيف في الهواء. في اليوم التالي، رأى سانتوس رونالدو في ملعب التدريب "يتدرب على الضربات الرأسية مراراً وتكراراً"، في دلالة على عزيمته الكبيرة، وبعد انتقاله إلى مانشستر يونايتد، كان رونالدو يعلم أن تحسين قوته البدنية وتحقيق لياقته هو الطريق لتطوير مستواه العام. من نحيف إلى نموذج جسدي رائع في وقت وصوله إلى أولد ترافورد، كان رايان غيغز، الذي لعب كرة القدم في الدوري الإنكليزي لكرة القدم حتى سن الأربعين، هو حامل لواء النادي بلا منازع عندما يتعلق الأمر باللياقة البدنية. ولكن بحلول الوقت الذي غادر فيه رونالدو إلى مدريد، أصبح هو المثال الذي حاول العديد من زملائه اتباعه، بعد أن تحول من شخص نحيف إلى نموذج جسدي رائع. وعلق غيغز على تطور رونالدو قائلاً: "في بداية مسيرته، لم يكن من الممكن أن تتنبأ أبداً بأنه سيواصل مسيرته ويسجل كل هذه الأهداف، كان موهوباً ولكن كان دائماً في صالة الألعاب الرياضية، وكان يبحث دائماً عن تلك الميزة الإضافية". التزام مذهل وتحفيز مستمر في مدريد عندما انضم رونالدو إلى ريال مدريد، كان كارلو أنشيلوتي منبهراً بالتزامه المذهل بمهنته، وأكد أنشيلوتي: "كنا نعود أحياناً من مباراة أوروبية، وقد تكون الساعة الثالثة صباحاً، لكن رونالدو كان اللاعب الوحيد الذي لم يذهب إلى منزله مباشرة، بل كان يذهب إلى ملعب التدريب للاستحمام بالثلج لمساعدته في التعافي". هذا مثال من الإلتزام الذي لا يعد ولا يحصى بالأداء العالي والاحترافية التي قدمها رونالدو خلال تواجده في مدريد. اللاعب الأكثر تأثيراً في جوفنتوس وفي عام 2019، دفع جوفنتوس 100 مليون يورو للتعاقد مع رونالدو، وهو ما أثار الكثير من الجدل في الوسط الرياضي، لكن سرعان ما أثبت البرتغالي قيمته للنادي الإيطالي، حيث سجل 101 هدفاً في 134 مباراة، رغم أن جوفنتوس لم يحقق دوري الأبطال خلال هذه الفترة. وتحدث زملاؤه في الفريق عن تأثيره الكبير، خاصة فيما يتعلق بتحسين مستوى اللياقة البدنية لجميع اللاعبين، وقال الجناح دوغلاس كوستا: "منذ وصوله إلى النادي، انخفضت نسبة الدهون في الجسم في جميع أنحاء الفريق، نحن نريد جميعاً أن يكون لدينا جسد مثله". مصدر إلهام للأجيال القادمة من المؤكد أن تأثير رونالدو لا يتوقف عند لاعبي جيله، فقد أقر العديد من النجوم الحاليين مثل إرلينغ هالاند بأنهم يعتبرون رونالدو مصدر إلهام لهم. وفي تصريح سابق لهالاند، قال: "إنه مصدر إلهام كبير لنا جميعاً، فقط انظر إليه: هذا الرجل عبارة عن آلة". ورغم التقدم في السن، لا يزال رونالدو يشكل قدوة حية لكل لاعب طموح. التحدي المستمر في سن الأربعين في سن الأربعين، لا يزال رونالدو يواصل تحطيم الأرقام القياسية، ورغم أنه قد يشارك حالياً في دوري روشن السعودي مع نادي النصر، إلا أن قدراته الاستثنائية لم تتراجع. إن أسلوب حياته الاحترافي وجهوده المستمرة في الحفاظ على لياقته البدنية ساعدت في تجنب الإصابات التي عانى منها العديد من اللاعبين في سنه. ورغم أن هناك من يشكك في قدرة البرتغال على الاعتماد على رونالدو في كأس العالم المقبل، فإنه لا يمكن إنكار أن رونالدو لا يزال يملك الثقة في نفسه وفي قدرته على تقديم الأفضل. ويكمن سر تفوق رونالدو في عزيمته الكبيرة وإرادته الصلبة التي تجعله يواصل اللعب بنفس الحافز منذ انطلاق مسيرته حتى اليوم، فرغم التحديات والانتقادات التي يواجهها، يظل كريستيانو رونالدو نموذجاً يُحتذى به في كرة القدم ليس فقط بسبب مهاراته، بل أيضاً بسبب التزامه غير المحدود بتحقيق الكمال، مما يجعله أحد أعظم اللاعبين الذين شهدتهم اللعبة على الإطلاق.
