logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديلايبزيغ،

مدرب أهلي جدة السعودي مرشح لقيادة لايبزيج
مدرب أهلي جدة السعودي مرشح لقيادة لايبزيج

بوابة الأهرام

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

مدرب أهلي جدة السعودي مرشح لقيادة لايبزيج

الألمانية أفادت تقارير صحفية، أن المدير الفني لفريق أهلي جدة السعودي، ماتياس يايسله، مرشح لتولي تدريب فريق لايبزيج الألماني، خلال الصيف المقبل. موضوعات مقترحة ذكرت صحيفة بيلد الألمانية، اليوم الجمعة، أن يايسله على رادار إدارة نادي لايبزيغ، الذي يحتل المركز السادس حالياً بترتيب الدوري الألماني، رغم امتداد عقده مع الفريق السعودي حتى يونيو 2026، مشيرة إلى أنه يتطلع للعودة إلى أوروبا مجدداً. أقال نادي لايبزيج الألماني، مدربه ماركو روزه، بعدما تراجع الفريق للمركز السادس في جدول ترتيب أندية الدوري الألماني. وانفصل لايبزيج عن مديره الفني ماركو روزه نهاية الأسبوع الماضي بسبب استمرار سوء نتائج الفريق، الذي بات مهدداً بعدم التواجد بأي من المراكز الأربع الأولى بترتيب "البوندسليغا"، المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. ويتولى زولت لوف منصب المدير الفني للايبزيج بصورة مؤقتة حتى نهاية الموسم الحالي قبل تعيين مدرب جديد.

مدرب في الدوري السعودي مرشح لقيادة لايبزيغ
مدرب في الدوري السعودي مرشح لقيادة لايبزيغ

موقع 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • موقع 24

مدرب في الدوري السعودي مرشح لقيادة لايبزيغ

أفادت تقارير صحافية، أن المدير الفني لفريق أهلي جدة السعودي، ماتياس يايسله، مرشح لتولي تدريب فريق لايبزيغ الألماني، خلال الصيف المقبل. ذكرت صحيفة بيلد الألمانية، اليوم الجمعة، أن يايسله على رادار إدارة نادي لايبزيغ، الذي يحتل المركز السادس حالياً بترتيب الدوري الألماني، رغم امتداد عقده مع الفريق السعودي حتى يونيو (حزيران) 2026، مشيرة إلى أنه يتطلع للعودة إلى أوروبا مجدداً. إقالة ماركو روزه من تدريب لايبزيغ - موقع 24أقال نادي لايبزيغ الألماني، مدربه ماركو روزه، بعدما تراجع الفريق للمركز السادس في جدول ترتيب أندية الدوري الألماني. وانفصل لايبزيغ عن مديره الفني ماركو روزه نهاية الأسبوع الماضي بسبب استمرار سوء نتائج الفريق، الذي بات مهدداً بعدم التواجد بأي من المراكز الأربع الأولى بترتيب "البوندسليغا"، المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. ويتولى زولت لوف منصب المدير الفني للايبزيغ بصورة مؤقتة حتى نهاية الموسم الحالي قبل تعيين مدرب جديد.

ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"
ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"

النهار

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

ناغلسمان يُعيد هيبة "الماكينات الألمانية"

اتجهت الأنظار في فترة التوقف الدولي إلى ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، إذ خاضت المنتخبات مباريات قمّة ذهاباً وإياباً، اختبرت خلالها مستوياتها. قمتان من العيار الثقيل شهدتهما هذه الجولة، واحدة بين إسبانيا وهولندا، وأخرى بين ألمانيا وإيطاليا. لطالما اتسمت مواجهات الألمان والطليان بالندية والإثارة، وكان التفوّق تاريخياً لـ"الأتزوري" الذي شكّل "عقدة" للمانشافت في فترة طويلة من الزمن. لكن يبدو أنّ السحر انقلب على الساحر، وأصبحت ألمانيا "عقدة" إيطاليا، إذ بعد تخطي الأولى عقبة الثانية بفوزها ذهاباً (2-1)، وتعادلهما إياباً (3-3)، تكون "الماكينات" قد سجّلت 8 مباريات متتالية من دون هزيمة أمام الغريم التقليدي. واللافت أنّ المدرب الألماني يوليان ناغلسمان أعاد "الهيبة" إلى الألمان بعد سنوات من الانحدار. ظنّ الجميع أنّ ألمانيا بحاجة إلى الكثير من الوقت من أجل استعادة توازنها، خصوصاً أنّ "الجيل الذهبي" انتهى، والجيل الجديد لا يُعوّل عليه كثيراً. لكنّ مدرب بايرن ميونيخ سابقاً خالف التوقعات بحنكته. مع ناغلسمان، كل شيء ممكن، وقد أثبت ذلك في بداية مسيرته مع نادي لايبزيغ، عندما حقق إنجازات لم تكن في الحسبان بتشكيلة "متواضعة". والآن، إنه يُكرّر الأمر مع المنتخب الألماني. رغم أنه يمتلك بعض الأسماء المميّزة، فهو لا يزال بحاجة إلى نجوم يستطيعون أن يسدّوا الفراغات في مختلف المراكز. بغياب النجم فلوريان فيرتز والمهاجم كاي هافيرتز ولاعب خط الوسط ألكسندر بافلوفيتش، تمكن ناغلسمان من فرض سيطرته معظم الوقت في مباراتيه أمام إيطاليا. بدايةً، ظهر المنتخب الألماني بمستوى قويّ، ونفّذ خطط مدربه كما يجب، فسيطر على وسط الملعب مع الضغط العالي على الخصم لاستعادة الكرة بسرعة عند فقدانها. إلى ذلك، برهن الحارس أوليفر باومان أنه على قدر المسؤولية ليكون بديلاً للحارس مارك آندريه تير شتيغن المصاب، وبعد اعتزال الأسطورة مانويل نوير. والأهم أنه وظّف اللاعب ليون غوريتسكا بالشكل المناسب في وسط الملعب، وأطلق فيه "الوحش" الذي كان مختبئاً مع بايرن ميونيخ. ولا ننسى أهمية الاعتماد على الأسماء المتألقة هذا الموسم مع أنديتها، مثل أنجيلو شتيلر. والنقطة الأكثر أهمية ظهرت مع القائد جوشوا كيميش الذي ساهم بكل أهداف ألمانيا أمام إيطاليا، بتسجيله هدفاً بالإضافة إلى 4 تمريرات حاسمة. يُقدّم كيميش أداءً أفضل في مركز الظهير الأيمن، رغم أنه يُفضّل اللعب في خط الوسط. كذلك، فإنّ منتخب بلاده يحتاجه على الجهة اليمنى، لأنّ عرضياته تأتي ثمارها على أكمل وجه، وهذا ما يدفع ناغلسمان لإشراكه في هذا المركز كثيراً. ناغلسمان "العقل المدبّر" وكيميش المنفّذ (أ ف ب) لا ننسى أيضاً ضرورة اللعب بمهاجم صريح، بغض النظر عن الأسماء المتوافرة في تشكيلة "المانشافت"، إذ أثبتت "الماكينات" أنّ اللعب بمهاجم "وهمي" لا ينفع ويُشكّل عقماً تهديفياً. قام اللاعب تيم كلايندينست بالواجب؛ فمع دخوله بديلاً في لقاء الذهاب تغيّر شكل الفريق والمباراة، ووقّع على الهدف الأول، قبل أن يقلب غوريتسكا النتيجة. وفي لقاء الإياب، لعب مهاجم بوروسيا مونشنغلادباخ أساسياً وسجل الهدف الثالث لفريقه. منتخبات عدة يمكنها اللعب بمهاجم وهمي، لكن أسلوب لعب الألمان يحتاج إلى ذاك المهاجم التقليدي. نقاط إيجابية كثيرة ظهرت بقيادة ناغلسمان منذ استلامه مهمة التدريب، لكن يبقى الحذر واجب و"التهوّر" ممنوع أمام منتخبات الصف الأول. وقد ظهر ذلك جلياً أمام إيطاليا التي عادت في الشوط الثاني وكادت تقلب الطاولة على ألمانيا بسبب التبديلات "العشوائية" المبكرة. ومما لا شك فيه أنّ بعض الأسماء لا تستحق تمثيل منتخب بلادها، مثل نديم أميري وليروي ساني وجوناثان تاه، لكن في الوقت ذاته تُعتبر هذه المباريات حقل تجارب للمدربين قبل خوض البطولات الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store