أحدث الأخبار مع #نازية


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
نشرها على منصة "X".. مغن أمريكي شهير يحصد ملايين المشاهدات لأغنية تمجد هتلر
وبعدما حقق الفنان الذي بات يعرف باسم "YE" شهرة بفضل أغانيه التي نال من خلالها 24 جائزة "غرامي"، أطلق المغني سلسلة تصريحات معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة. وعلى حسابه في منصة "إكس"، حقق المقطع الذي نشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما يقرب من 10 ملايين مشاهدة حتى الأحد. وتظهر في الأغنية مجموعة من الأمريكيين من ذوي البشرة السوداء يرتدون جلود الحيوانات ويرددون عنوان الأغنية التي تمجد الزعيم النازي "أدولف هتلر"، وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الدكتاتور النازي. وبحسب بيان نقلته محطة "إن بي سي نيوز" الأمريكية، قررت منصة يوتيوب إزالة المحتوى المذكور، مؤكدة أنها ستواصل إزالة التحميلات الجديدة للأغنية من منصتها. وقالت شبكة التواصل الاجتماعي "ريديت" للوسيلة الإعلامية نفسها إنها ستزيل أي تحميلات للأغنية من المنصة. وصرح ناطق باسم الموقع "الكراهية ومعاداة السامية ليس لها مكان على الإطلاق على ريديت". وأزيلت الأغنية أيضا من منصتي البث الموسيقي الرئيسيتين "سبوتيفاي" و"آبل ميوزيك". المصدر: وكالات + وسائل إعلام


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: إدارة بايدن اتبعت نموذج سياسة نابليون وهتلر النازية في توحيد أوروبا وأجزاء من آسيا
وشبه لافروف ما فعلته إدارة بايدن بما فعله الإمبراطور الفرنسي نابليون بونابرت وزعيم ألمانيا النازية أدولف هتلر في وقت سابق. وأضاف لافروف، ردا على سؤال من ممثل سفارة الكاميرون حول "الكراهية وروسوفوبيا الغرب" خلال اجتماع نادي الدبلوماسيين: "إدارة (جو) بايدن جمعت كل أوروبا وألحقت بها تابعيها في آسيا - اليابان وكوريا الجنوبية، أولئك الذين يعتبرونهم منفذين مطيعين لإرادتهم - ووجهت كل هذه الدول ضد روسيا". وقارن وزير الخارجية الروسي سياسات إدارة الرئيس الأمريكي السابقة بأفعال نابليون وهتلر، مشيرا إلى أن الدول الأوروبية الرئيسية في كلتا الحالتين لم تقاوم الجانب المعتدي. ومع ذلك، لاحظ لافروف أنه حتى في تلك الفترات، كانت هناك بعض أشكال المقاومة التي تحدت "سلطاتها آنذاك". وأوضح أن الموقف الجماعي للغرب ضد روسيا يتجلى أولا في تمويل نظام كييف وتزويده بأحدث أنواع الأسلحة، بما فيها تلك القادرة على ضرب عمق الأراضي الروسية. وقال: "كل هذا يحدث تحت شعارات نازية، لأن أكثر الوحدات القتالية خبرة في القوات المسلحة الأوكرانية، كما يقولون، هي كتائب نازية.. يرتدون شارات نازية علانية، ويحملون أعلاما نازية، ووشوما نازية، وتستمر مسيرات المشاعل في أوكرانيا احتفالا بأعياد ميلاد ستيبان بانديرا ورومان شوخيفيتش وغيرهما من الخونة.. لذلك عندما نقول 'اجتثاث النازية'، فإننا نعني ذلك حرفيا".المصدر: RT دانت كوريا الشمالية في برقية تهنئة بعثتها لروسيا وشعبها في الذكرى الـ80 للنصر على النازية في الحرب العالمية الثانية، محاولات التقليل من الدور الحاسم للجيش السوفيتي بهزيمة النازية. في احتفالات الذكرى الثمانين للنصر على النازية، أكد الرئيس فلاديمير بوتين في كلمته خلال العرض العسكري بالساحة الحمراء أن روسيا كانت وستبقى حاجزا قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إنه لا يمكن التوصل إلى حل طويل الأمد للصراع الأوكراني بوقف إطلاق النار على خط التماس فحسب.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: إغلاق بعض الدول الأوروبية مجالها الجوي أمام ضيوفنا لحضور 9 مايو أمر مشين
وأوضح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال حديثه مع الصحفي بافيل زاروبين عن إغلاق عدد من الدول الأوروبية للمجال الجوي، قائلا: "بالطبع، إنه أمر مخز". إقرأ المزيد نائب روسي: الاتحاد الأوروبي أصبح خليفة للرايخ الثالث كما أشار وزير الخارجية سيرغي لافروف، إلى أن "الاتحاد الأوروبي ينتظر أولئك الذين يبشرون بالقيم النازية مثل فلاديمير زيلينسكي وفريقه، فيما تريد بروكسل حرمان أولئك الذين يدافعون عن الذاكرة التاريخية مع روسيا من جميع الحقوق". يذكر أن إستونيا قد حظرت استخدام مجالها الجوي للطائرات التي تقل ممثلي الدول الأجنبية إلى موسكو لحضور الفعاليات الاحتفالية بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى. وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "فيتشيرني نوفوستي" أن ليتوانيا ولاتفيا أغلقتا مجالهما الجوي أمام طائرة الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش. وبعد هبوط طائرة الرئيس فوتشيتش، التي كانت متجهة إلى موسكو، اضطراريا في باكو، أقلعت في وقت سابق، ووصل الرئيس الصربي إلى العاصمة الروسية مساء اليوم، للمشاركة في فعاليات الاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر. هذا وأكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن النازية تستعيد نشاطها في أوروبا وعدد الحركات اليمينية المتطرفة في القارة يتسارع في الازدياد، موضحا أن موسكو ستظل ثابتة في التزامها بالحفاظ على الحقيقة التاريخية. المصدر: "نوفوستي"


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
موسكو لكييف: سنرد على أي خرق لهدنة النصر
حتى الآن لم تعطِ كييف أي إشارة إلى أنها مستعدة للمشاركة في الهدنة، وإنما على العكس تماما، يغمز رأسُ نظامِها الفاقدُ للشرعية من قناة سلامة ضيوف موسكو في احتفالات عيد النصر. يواصِلُ المناورة ومحاولات التملص من جهود التسوية، تزامناً مع إعلان المبعوث الأميركي إلى أوكرانيا عن استعداد نظام كييف لتجميد النزاع لوقت طويل وإنشاء منطقة منزوعة السلاح لفترة طويلة. فهل توافق روسيا على هذه الصيغة؟ يستحيل أن تنخدِعَ روسيا بوعود كاذبة تعطي الطرف الأوكراني الفرصة لالتقاط الأنفاس وإعادة بناء قوته، بانتظار تجدد المواجهة لاحقاً. مع إدراكِها تماماً لضرورة تفكيك الجبهة الأوروبية النازية الجديدة كما فعلت قبل ثمانين عاماً.. Your browser does not support audio tag.


الإمارات اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
كيف مات هتلر وإيفا براون.. وثائق روسية تحل أشهر ألغاز الحرب العالمية الثانية
نشر جهاز الأمن الروسي، لمناسبة الذكرى الـ80 لسقوط الرايخ الألماني الثالث، معلومات جديدة عن واحدة من أكثر الحلقات التاريخية إثارة للجدل، مقدمة بذلك نسختها عن انتحار الزعيم الألماني أدولف هتلر. وكتبت صحيفة «لوتان»، إن جهاز الأمن الفيدرالي اختار، قبل أيام قليلة من احتفالات روسيا بالذكرى الـ80 للنصر على ألمانيا النازية، رفع السرية عن عناصر جديدة من الأجواء التي سادت في نهاية أبريل 1945 في مخبأ الفوهرر، وكذلك عن انتحاره. واستخرج عملاء جهاز الأمن يوم 30 أبريل، لمناسبة وفاة الزعيم النازي، نحو 40 صفحة من أرشيفهم، تحمل ختم «سري للغاية» من قبل أسلافهم في جهاز الأمن السوفياتي، وقدموا تحت عنوان «الأيام الأخيرة للرايخ الثالث»، للمرة الأولى التحقيقات الأصلية مع اثنين من أقرب مساعدي هتلر، وهما كبير الخدم الضابط هاينز لينغ ومساعده أوتو غونش. ومع أن شهادات هذين الرجلين، اللذين نقلا إلى موسكو مع مسؤولين آخرين بعد إلقاء القبض عليهما، ليست جديدة بالنسبة للمؤرخين - كما توضح- فإنها ألقت الضوء على بعض العناصر غير المعروفة، وأظهرت هوس الزعيم السوفياتي جوزيف ستالين بمعرفة أدق التفاصيل عما حدث لهتلر الذي كان يحلم بالقبض عليه حياً. شهادة رئيسية وكانت شهادة الضابط لينغ، الذي رافق الفوهرر وزوجته إيفا براون عن كثب خلال أيامهما الأخيرة في مخبأ المستشارية في برلين، هي الأكثر أهمية - وفق الصحيفة - إذ كان شاهداً على وداع هتلر لحراسه المقربين وكتابة وصيته، وهو الذي طلب منه الزعيم الألماني التأكد من حرق جثته وجثة زوجته، حتى لا يتعرضا لما تعرض له نظيره الإيطالي بينيتو موسوليني وعشيقته، اللذين أعدما ثم تم عرض جثتيهما معلقتين من الأقدام في ميلانو. وكان لينغ، الذي سأله المحققون السوفيات عن تفاصيل حياة هتلر الخاصة، وعن عدد عشيقاته، هو أول من اكتشف الزوجين في المخبأ بعد ظهر يوم 30 أبريل 1945، وهما يجلسان جنباً إلى جنب على أريكة، وقد فارقا الحياة، مع آثار دماء على الأرض والجدار، وكأن هتلر أطلق النار على رأسه، في حين كانت في فم رفيقته قارورة من السيانيد، كما يزعم لينغ. وأخرج محققو جهاز الأمن، الذين شككوا في هذه النقطة، شهادة أخرى جمعها زملاؤهم السوفيات في اليوم التالي لسقوط برلين، وهي شهادة الجنرال يوهان راتنهوبر من قوات الأمن الخاصة، وهو الذي كان مسؤولاً عن حراسة الزعيم، والرئيس المطلق للأمن في المخبأ. وقدم راتنهوبر نسخة عن انتحار الفوهرر مختلفة عن نسخة لينغ، وقال لمحققي جهاز الأمن السوفياتي في 11 مايو إن «لينغ هو من أطلق النار على هتلر»، موضحاً أنه تلقى هذه المعلومات من لينغ نفسه، وقال «اتصل بي لينغ وأكد لي خبر وفاة هتلر، مضيفاً أنه نفذ أصعب أمر في حياته»، إذ طلب منه هتلر أن يطلق عليه النار بمسدسه بعد دقائق قليلة من تناوله السيانيد. ويؤكد جهاز الأمن الروسي، أن «لينغ أطلق النار على رأس هيتلر لجعل موته بطولياً»، وأن «لينغ ظل طوال التحقيق حريصاً على تقديم سيده السابق على هذا الأساس، لكن لجنة خاصة من أفضل الأطباء الشرعيين في الجيش الأحمر خلصت، بعد أسبوع من اكتشاف رفات هتلر المتفحمة في حدائق المستشارية، إلى أنه تعرض للتسمم، واستنتجت أن الوفاة كانت نتيجة التسمم بمركبات السيانيد»، كما جاء في تقريرها. الاحتفاظ بالسر الأخير ومع كشفه عن هذه الوثائق الأخيرة، أشار جهاز الأمن الفيدرالي إلى أن الباحث الفرنسي فيليب شارلييه تمكن من فحص عظم الفك عام 2017، وتأكد من انتمائه لهتلر 100 في المئة، ومن التسمم بالسيانيد. ووصف الطبيب الشرعي وعالم الآثار في حديث للصحيفة، عملاء جهاز الأمن الفيدرالي بأنهم ودودون ومنفتحون، وقال إنهم منحوه الحرية الكاملة في استنتاجاته. وأضاف «عدت من موسكو وأنا على يقين من أن هذه الأجزاء من عظام الفك كانت بالفعل تعود لهتلر، وأنه توفي عام 1945». وتؤكد تحليلات الطبيب، استنتاجات خبراء الطب الشرعي العسكري السوفياتي، وهو يشير إلى أن أرشيفات الدولة الروسية تحتوي على جزء من قلنسوة منسوبة لهتلر، وأن هناك ثقباً في الصدغ الأيسر يدعم رواية راتنهوبر عن رصاصة أطلقت بعد الوفاة. وختمت الصحيفة بقول الطبيب الفرنسي «لا أستطيع أن أؤكد أو أنفي أن هذه جمجمة هتلر»، لكن الروس يمكنهم بسهولة وضع حد للتكهنات من خلال مقارنة الحمض النووي للقطعتين اللتين بحوزتهم، إلا أن الغريب أنهم بطيئون في القيام بذلك، ربما لمواصلة الاحتفاظ بالسر الأخير حول وفاة هتلر.