logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصرالخوري،

مؤسسة الجيل المبهر ومنظمة تيبو أفريقيا تعزّزان التأثير الاجتماعي من خلال الرياضة
مؤسسة الجيل المبهر ومنظمة تيبو أفريقيا تعزّزان التأثير الاجتماعي من خلال الرياضة

الشبيبة

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشبيبة

مؤسسة الجيل المبهر ومنظمة تيبو أفريقيا تعزّزان التأثير الاجتماعي من خلال الرياضة

وقّعت مؤسسة الجيل المبهر ومنظمة تيبو أفريقيا مذكرة تفاهم خلال قمة التعليم من خلال الرياضة في أفريقيا ، في خطوة تُعدّ إنجازًا بارزًا في مسار التعاون الإقليمي بمجال الرياضة من أجل التنمية. وتركز الشراكة الجديدة على تمكين الشباب، وتوسيع نطاق مبادرات الدعم النفسي والاجتماعي، وتعزيز برامج القيادة والصحة في المغرب ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حضر حفل التوقيع كل من ناصر الخوري، المدير التنفيذي لمؤسسة الجيل المبهر، ومحمد أمين زرياط، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنظمة تيبو أفريقيا، حيث جرى إضفاء الطابع الرسمي على هذه الشراكة. ومع استعداد المغرب لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، تُبرز هذه الاتفاقية – التي تجمع التحالف العالمي للرياضة ومنظمة تيبو أفريقيا – الدور المحوري للرياضة في تعزيز الأثر الاجتماعي المستدام. وبصفتها أول مبادرة إرث تنبثق عن كأس العالم، توظّف مؤسسة الجيل المبهر خبرتها في تمكين الشباب والإدماج الاجتماعي لدعم الأهداف التنموية طويلة المدى في المملكة المغربية. قال ناصر الخوري: "لطالما كانت رسالتنا في مؤسسة الجيل المبهر هي تسخير قوة الرياضة كوسيلة للتغيير الاجتماعي. وبصفتنا أول مبادرة إرث أُطلقت من كأس العالم لكرة القدم، شهدنا كيف يمكن للرياضة أن تُحدث أثرًا مستدامًا يتجاوز البطولة بحد ذاتها. ومع استعداد المغرب لاستضافة البطولة في عام 2030، والمملكة العربية السعودية في عام 2034، يُمثّل العقد المقبل فرصة غير مسبوقة لتوسيع نطاق هذا الإرث في مختلف أنحاء المنطقة. شراكتنا مع تيبو أفريقيا تُجسد بداية هذا الالتزام المشترك – التزام يُسخّر الرياضة لتعزيز التعليم، والشمول، والتغيير الاجتماعي. معًا، نتطلع إلى بناء إرث يتجاوز حدود الملاعب، ويضمن للأجيال القادمة فرصًا ومهارات ومساحات آمنة تستحقها للنجاح". ومن جهته، قال محمد أمين زرياط: "تعكس شراكتنا مع مؤسسة الجيل المبهر رؤيتنا المشتركة في توظيف الرياضة لإحداث تغيير إيجابي. ومع استعداد المغرب لاستضافة كأس العالم FIFA 2030™️، تزداد أهمية هذا التعاون، إذ يؤكد التزامنا المشترك بترك إرث مستدام يعود بالنفع ليس فقط على شباب اليوم، بل على الأجيال القادمة في جميع أنحاء أفريقيا. معًا، نضمن أن تظل الرياضة أداة فعّالة للاندماج الاجتماعي، وتنمية الشباب، وبناء مجتمعات أكثر تماسكًا". وقد جمعت قمة التعليم من خلال الرياضة، التي نظمتها منظمة تيبو أفريقيا، نخبة من أصحاب المصلحة وصناع السياسات وقادة الشباب من مختلف أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط، لاستكشاف سبل توظيف الرياضة في معالجة التحديات الاجتماعية والاقتصادية. وشهدت مشاركة مؤسسة الجيل المبهر إلقاء كلمة رئيسية من ناصر الخوري، بالإضافة إلى المشاركة في حلقات نقاش وورشة عمل تناولت دور إرث الفعاليات الرياضية الكبرى في تحقيق التنمية الاجتماعية. وفي أعقاب القمة، ستُعزز مؤسسة الجيل المبهر التزامها من خلال قيادة برنامج "تدريب المدربين" على مدى ثلاثة أيام، من 7 إلى 9 أبريل، في مدرسة الفرصة الثانية بالمغرب. وسيتولى المدرب الرئيسي حمد عبد العزيز تدريب 36 مدربًا مغربيًا على منهجية الجيل المبهر في الصحة النفسية والاجتماعية والعقلية، بما يضمن استدامة الأثر المجتمعي. وتتضمن خارطة طريق الشراكة توسيع تطبيق منهج الجيل المبهر للصحة النفسية والاجتماعية في أوساط اللاجئين والمهاجرين في المغرب، وتطوير منهج مشترك لكرة السلة، ودمج الرياضة في التثقيف الصحي العام من خلال مبادرة "مدن قطر الصحية: الرياضة من أجل الصحة والتنمية". كما يهدف التعاون إلى تعزيز الأثر من خلال شراكات مع جهات رئيسية، منها نادي باريس سان جيرمان للمجتمعات، ومؤسسة أشرف حكيمي. وتُعد مذكرة التفاهم هذه بداية لتعاون طويل الأمد يُعزز ريادة منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والقارة الأفريقية في استخدام الرياضة كأداة لتحقيق التنمية المستدامة. ومع اقتراب كل من المغرب والمملكة العربية السعودية من استضافة كأس العالم لكرة القدم عامي 2030 و2034، تلتزم مؤسسة الجيل المبهر ومنظمة تيبو أفريقيا بضمان أن تترك هذه الأحداث العالمية إرثًا مستدامًا يخدم الأجيال القادمة. مؤسسة الجيل المبهر هي منظمة تُعنى بالإرث الإنساني والاجتماعي، أُطلقت عام ٢٠١٠ بالتزامن مع فوز قطر باستضافة كأس العالم لكرة القدم ٢٠٢٢. تُدير المؤسسة برامجها الرياضية من أجل التنمية بما يتماشى مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ورؤية قطر الوطنية ٢٠٣٠، لتعزيز الاستدامة والشمول والمساواة بين الجنسين. وتعتمد منهجيتها الفريدة على قوة الرياضة لغرس مهارات حياتية أساسية، تشمل التواصل والقيادة والعمل الجماعي والتعاطف، لدى الشباب والمجتمعات المحتاجة حول العالم. ومنذ انطلاقها عام ٢٠١٠، نجحت المؤسسة، بالتعاون مع شركائها الرئيسيين، في الوصول إلى أكثر من مليون شخص في ٧٥ دولة، وتركت أثرًا إيجابيًا ملموسًا فيها، وما زال العدد في ازدياد. نبذة عن تيبو أفريقيا تيبو أفريقيا هي منظمة غير حكومية تُسخّر قوة الرياضة لتصميم حلول اجتماعية ومبتكرة في مجالات التعليم، والتمكين، والإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب والنساء من خلال الرياضة في أفريقيا. وتُعد المنظمة رائدة في مجال تعليم الشباب ودمجهم من خلال الرياضة، ولها حضور في المغرب، وتونس، والسنغال، وساحل العاج. وتسعى تيبو أفريقيا إلى أن تكون القاطرة الرئيسية للرياضة من أجل التنمية في أفريقيا بحلول عام 2030، وتلتزم بتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، من خلال توظيف الرياضة كوسيلة فاعلة للتصدي لتحديات القرن الحادي والعشرين.

بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر
بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر

الشاهين

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشاهين

بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر

الشاهين الاخباري يفتخر نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، بدعم من مؤسسة الجيل المبهر ورعاية لولو هايبرماركت، باستضافة النسخة الثانية من بطولته الدولية السنوية لكرة القدم في 21 فبراير 2025. وبناءً على نجاح الأعوام السابقة، تستمر هذه البطولة في الاحتفاء بالإرث المستدام لكأس العالم FIFA قطر 2022™️، مما يعزز دور الرياضة في توحيد الأمم وتعزيز التعاون العالمي. مواصلة إرث كأس العالم FIFA قطر 2022™️ تأسس نادي سفراء الدوحة لكرة القدم بروح إرث كأس العالم FIFA قطر 2022، مسلطًا الضوء على قوة الرياضة في جمع الناس من خلفيات متنوعة. وقد عكست البطولة روح التعاون الدولي والصداقة، مؤكدةً على دور كأس العالم في تعزيز المشاركة المجتمعية من خلال الرياضة. وقال ناصر الخوري، المدير التنفيذي لمؤسسة الجيل المبهر: 'نحن فخورون بالاحتفال مع نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، للعام الثاني على التوالي، بيوم رائع يجمع العديد من الدول من خلال المنافسة الودية. من خلال فعاليات كهذه، نسلط الضوء على كيفية تعزيز الرياضة للوحدة وبناء الروابط وتعزيز جهود التعاون العالمي.' الرياضة كأداة للدبلوماسية جمعت بطولة هذا العام أكثر من 30 سفيرًا في مباريات ودية بنظام 7 ضد 7، بمشاركة فرق تمثل إفريقيا وأمريكا وآسيا وأوروبا. ولم يقتصر الحدث على التنافس فقط، بل شكل أيضًا منصة للدبلوماسية الرياضية، مما عزز العلاقات القوية واحتفى بدور قطر كمركز للفعاليات الرياضية الدولية. وفي عرضٍ لروح الفريق والروح الرياضية، فاز فريق آسيا بلقب البطولة لهذا العام، بينما جاء فريق إفريقيا في المركز الثاني، تلاه فريق أوروبا ثم فريق أمريكا. ورغم الطابع التنافسي للمباريات، إلا أن الانتصار الحقيقي تمثل في الصداقات التي تعززت والالتزام المشترك باستخدام الرياضة كقوة موحدة. وبإضفاء المزيد من الأجواء الاحتفالية، استقبلت البطولة هذا العام أيضًا عائلات السفراء، مما خلق بيئة نابضة بالحياة وشاملة. وقد عزز حضور العائلات ودعمها لفرقها من قوة الرياضة في التوحيد، مما جعل البطولة احتفالًا حقيقيًا بالمجتمع والصداقة. وأكد سعادة السفير فرانسوا غيوم الثاني، سفير هايتي والمنسق العام لنادي سفراء الدوحة لكرة القدم، على أهمية الحدث بقوله: 'لقد أصبح نادي سفراء الدوحة لكرة القدم ركيزة أساسية في تعزيز الروابط والصداقة الدبلوماسية. من خلال كرة القدم، نواصل تعزيز العلاقات وإجراء تبادلات هادفة، مع الترويج لنمط حياة نشط وصحي.' من جهته، أشار سعادة السفير أَرمان إساغالييف، سفير كازاخستان، إلى التأثير الأوسع لهذه المبادرة قائلًا: 'هذه البطولة تتجاوز مجرد الرياضة، فهي تعزز قيم الاحترام المتبادل والتعاون والوحدة بين الأمم. وفي قطر، التي تعد نموذجًا في تعزيز السلام والتعاون الدولي، نجد بيئة مثالية لممارسة الدبلوماسية الرياضية والاحتفال بشغفنا المشترك لكرة القدم.' تشجيع التعاون والتبادل الثقافي تؤكد البطولة أيضًا على دور الرياضة في جمع الثقافات وتعزيز الشمولية والتجارب المشتركة. ومن خلال هذه المبادرة، لا يقتصر دور السفراء على المنافسة الودية فحسب، بل يتبادلون أيضًا الأفكار حول تمكين الشباب، والعافية، والتعاون الدولي. وأكد سعادة السفير صلاح عطية، سفير الجزائر، على أهمية الحدث بقوله: 'الرياضة لغة عالمية تتجاوز الحدود. وهذه البطولة تعكس الإرث المستدام لكأس العالم FIFA قطر 2022™️، مما يثبت أن كرة القدم تمتلك القدرة على بناء الجسور وتعزيز العلاقات وإلهام الأجيال القادمة.' وأعرب سعادة السفير بيكا فويتالاينن، سفير فنلندا، عن امتنانه لهذه المبادرة قائلًا: 'لقد وحدتنا كرة القدم كدبلوماسيين بطريقة لا يمكن لأنشطة أخرى تحقيقها. إن التزام قطر بتعزيز الدبلوماسية الرياضية أمر استثنائي، ونحن نقدر الروح التعاونية التي تجعل من هذه البطولة نجاحًا عامًا بعد عام.' وأشار فرحان الشيخ السيد، الداعم القوي لنادي سفراء الدوحة لكرة القدم ورئيس اتحاد كرة القدم للمشي في قطر، إلى أن بطولة إنتركونتيننتال تُعد واحدة من نوعها على مستوى العالم، حيث تروج لكرة القدم وأسلوب الحياة الصحي بين السفراء والمجتمع الدبلوماسي. ومع استمرار نمو نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، فإنه يظل نموذجًا للتعاون الدولي، حيث يعزز العلاقات الدبلوماسية ويبرز دور الرياضة في توحيد العالم.

بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر
بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بطولة سفراء الدوحة لكرة القدم تحتفي بالتعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر

يفتخر نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، بدعم من مؤسسة الجيل المبهر ورعاية لولو هايبرماركت، باستضافة النسخة الثانية من بطولته الدولية السنوية لكرة القدم في 21 فبراير 2025. وبناءً على نجاح الأعوام السابقة، تستمر هذه البطولة في الاحتفاء بالإرث المستدام لكأس العالم FIFA قطر 2022™️، مما يعزز دور الرياضة في توحيد الأمم وتعزيز التعاون العالمي. مواصلة إرث كأس العالم FIFA قطر 2022™️تأسس نادي سفراء الدوحة لكرة القدم بروح إرث كأس العالم FIFA قطر 2022، مسلطًا الضوء على قوة الرياضة في جمع الناس من خلفيات متنوعة. وقد عكست البطولة روح التعاون الدولي والصداقة، مؤكدةً على دور كأس العالم في تعزيز المشاركة المجتمعية من خلال الرياضة.وقال ناصر الخوري، المدير التنفيذي لمؤسسة الجيل المبهر: "نحن فخورون بالاحتفال مع نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، للعام الثاني على التوالي، بيوم رائع يجمع العديد من الدول من خلال المنافسة الودية. من خلال فعاليات كهذه، نسلط الضوء على كيفية تعزيز الرياضة للوحدة وبناء الروابط وتعزيز جهود التعاون العالمي."الرياضة كأداة للدبلوماسيةجمعت بطولة هذا العام أكثر من 30 سفيرًا في مباريات ودية بنظام 7 ضد 7، بمشاركة فرق تمثل إفريقيا وأمريكا وآسيا وأوروبا. ولم يقتصر الحدث على التنافس فقط، بل شكل أيضًا منصة للدبلوماسية الرياضية، مما عزز العلاقات القوية واحتفى بدور قطر كمركز للفعاليات الرياضية الدولية.وفي عرضٍ لروح الفريق والروح الرياضية، فاز فريق آسيا بلقب البطولة لهذا العام، بينما جاء فريق إفريقيا في المركز الثاني، تلاه فريق أوروبا ثم فريق أمريكا. ورغم الطابع التنافسي للمباريات، إلا أن الانتصار الحقيقي تمثل في الصداقات التي تعززت والالتزام المشترك باستخدام الرياضة كقوة موحدة.وبإضفاء المزيد من الأجواء الاحتفالية، استقبلت البطولة هذا العام أيضًا عائلات السفراء، مما خلق بيئة نابضة بالحياة وشاملة. وقد عزز حضور العائلات ودعمها لفرقها من قوة الرياضة في التوحيد، مما جعل البطولة احتفالًا حقيقيًا بالمجتمع والصداقة.وأكد سعادة السفير فرانسوا غيوم الثاني، سفير هايتي والمنسق العام لنادي سفراء الدوحة لكرة القدم، على أهمية الحدث بقوله: "لقد أصبح نادي سفراء الدوحة لكرة القدم ركيزة أساسية في تعزيز الروابط والصداقة الدبلوماسية. من خلال كرة القدم، نواصل تعزيز العلاقات وإجراء تبادلات هادفة، مع الترويج لنمط حياة نشط وصحي."من جهته، أشار سعادة السفير أَرمان إساغالييف، سفير كازاخستان، إلى التأثير الأوسع لهذه المبادرة قائلًا: "هذه البطولة تتجاوز مجرد الرياضة، فهي تعزز قيم الاحترام المتبادل والتعاون والوحدة بين الأمم. وفي قطر، التي تعد نموذجًا في تعزيز السلام والتعاون الدولي، نجد بيئة مثالية لممارسة الدبلوماسية الرياضية والاحتفال بشغفنا المشترك لكرة القدم."تشجيع التعاون والتبادل الثقافيتؤكد البطولة أيضًا على دور الرياضة في جمع الثقافات وتعزيز الشمولية والتجارب المشتركة. ومن خلال هذه المبادرة، لا يقتصر دور السفراء على المنافسة الودية فحسب، بل يتبادلون أيضًا الأفكار حول تمكين الشباب، والعافية، والتعاون الدولي.وأكد سعادة السفير صلاح عطية، سفير الجزائر، على أهمية الحدث بقوله: "الرياضة لغة عالمية تتجاوز الحدود. وهذه البطولة تعكس الإرث المستدام لكأس العالم FIFA قطر 2022™️، مما يثبت أن كرة القدم تمتلك القدرة على بناء الجسور وتعزيز العلاقات وإلهام الأجيال القادمة."وأعرب سعادة السفير بيكا فويتالاينن، سفير فنلندا، عن امتنانه لهذه المبادرة قائلًا: "لقد وحدتنا كرة القدم كدبلوماسيين بطريقة لا يمكن لأنشطة أخرى تحقيقها. إن التزام قطر بتعزيز الدبلوماسية الرياضية أمر استثنائي، ونحن نقدر الروح التعاونية التي تجعل من هذه البطولة نجاحًا عامًا بعد عام."وأشار فرحان الشيخ السيد، الداعم القوي لنادي سفراء الدوحة لكرة القدم ورئيس اتحاد كرة القدم للمشي في قطر، إلى أن بطولة إنتركونتيننتال تُعد واحدة من نوعها على مستوى العالم، حيث تروج لكرة القدم وأسلوب الحياة الصحي بين السفراء والمجتمع الدبلوماسي.ومع استمرار نمو نادي سفراء الدوحة لكرة القدم، فإنه يظل نموذجًا للتعاون الدولي، حيث يعزز العلاقات الدبلوماسية ويبرز دور الرياضة في توحيد العالم.

دوري نجوم قطر يطلق "مبادرة نقدر" لتعزيز أنماط الحياة الصحية
دوري نجوم قطر يطلق "مبادرة نقدر" لتعزيز أنماط الحياة الصحية

WinWin

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • WinWin

دوري نجوم قطر يطلق "مبادرة نقدر" لتعزيز أنماط الحياة الصحية

أطلقت مؤسسة دوري نجوم قطر بالشراكة مع مؤسسة الجيل المبهر والأمن الداخلي (لخويا)، اليوم الثلاثاء، "مبادرة نقدر" التي تهدف إلى تحفيز الأطفال لممارسة الرياضة واتباع أنماط صحية لتفادي وتقليل الأمراض المصاحبة للسمنة، وذلك عبر استخدام كرة القدم كعامل محفز. وتسعى قطر من خلال هذه المبادرة إلى تحقيق الأهداف الصحية العالمية، بما يتماشى مع أجندة الأمم المتحدة 2030 للتنمية المستدامة، من خلال استقطاب الأطفال والجيل الجديد لممارسة الرياضة وكرة القدم بشكل خاص، حيث تستهدف هذه التجربة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا، وتمتد لمدة 15 أسبوعًا. في هذا الصدد، تحدث حسن ربيعة الكواري، المدير التنفيذي للمبيعات والتسويق والاتصال، في مؤسسة دوري نجوم قطر، عن أهمية "مبادرة نقدر" وقال إنها "تشجع كافة الفئات وخاصة الأطفال لتعزيز مفهوم الحياة الصحية وذلك للمساهمة في بناء جيل أقوى وأكثر صحة ونشاطًا". قطر تستهل الثلاثاء مشاركتها في الألعاب الآسيوية الشتوية اقرأ المزيد وأضاف: "من هذا المنطلق قامت المؤسسة وبالتعاون مع الشركاء بإطلاق مبادرة نقدر التي تهدف أيضًا لتحفيز كافة المشاركين لاتباع نمط حياة صحية رياضية. كما نسعى لاستخدام قوة وتأثير كرة القدم وربط المشاركين عبر هذه المبادرة بنجومهم المفضلين لتشجيعهم ودعمهم، نأمل من خلال هذه التجربة المميّزة أن تتحقق الأهداف والتطلعات". نجوم الدوري القطري يشاركون في "مبادرة نقدر" سيشارك نجوم الدوري القطري في إنجاح المبادرة، من خلال تشجيع الأطفال على تبني النشاط الرياضي واعتماد أنماط صحية، كما ستلعب مؤسستا دوري نجوم قطر ومؤسسة الجيل المبهر وقوة الأمن الداخلي (لخويا) دورًا مهمًا في تنظيم مختلف النشاطات الرياضية للأطفال (السباحة والرماية وركوب الخيل) بمتابعة خاصة من وزارة الصحة العامة. وتحدث ناصر الخوري، المدير التنفيذي لمؤسسة الجيل المبهر عن الحدث: "تمثل مبادرة نقدر مثالًا واضحًا على قوة الشراكات في تحقيق تأثير ملموس، نقدر ليست مجرد مبادرة صحية؛ بل هي التزام بتشكيل جيل يُقدر الصحة والعمل الجماعي والنمو الشخصي". من ناحيته، أكد العقيد ركن نواف عبد الله المعضادي، قائد معهد تدريب قوة الأمن الداخلي (لخويا) على التزام هيئته بدعم المجتمع في هذه المبادرة، كما أشار الدكتور صلاح عبد الله اليافعي، مدير إدارة تعزيز الصحة بالوكالة في وزارة الصحة العامة، إلى أن المبادرة تهدف للتشجيع على تبني أنماط حياة أكثر صحة، موضحًا أنها تمثل نموذجًا ملهمًا للتعاون بين القطاعات من أجل تعزيز الصحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store