أحدث الأخبار مع #ناصرالشطي
الرأي
منذ 3 أيام
- رياضة
- الرأي
الشطي ونيبوشا يتحدثان اليوم عن نهائي كأس ولي العهد
ينهي فريقا «الكويت» والعربي، الأحد، تحضيراتهما لخوض المباراة النهائية لمسابقة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم والمقررة بعد غد على استاد جابر الدولي. وسيُعقد في الساعة 12:00 من ظهر الأحد في استاد جابر، المؤتمر الصحافي الخاص بالمباراة النهائية وذلك بحضور مدرب ولاعب من كل فريق. ويضع المدربان، ناصر الشطي «العربي»، والمونتنيغري نيبوشا يوفوفيتش «الكويت»، اللمسات الأخيرة على فريقيهما اللذين سيتواجهان للمرة الثانية في أسبوع وتحديداً بعد المواجهة الصاخبة التي جمعتهما في ختام «دوري زين» الممتاز وانتهت بفوز «الأبيض» 2-1 وتتويجه باللقب العشرين في تاريخه. وكانت أجواء من الراحة سادت معسكري الناديين بعد قرارات لجنة الانضباط في اتحاد اللعبة بشأن أحداث الشغب التي واكبت نهاية المباراة الأخيرة بين الفريقين. وأصدرت اللجنة جملة من العقوبات بحق عدد من لاعبي الفريقين ولكنها لن تؤثر في مشاركتهم في نهائي كأس ولي العهد حيث سيتم تطبيقها في مسابقة الدوري ومع بداية الموسم المقبل. وقررت اللجنة إيقاف 3 من لاعبي العربي، وهم الجزائري سفيان بوشار، النيجيري ايانو إيوالا، والمغربي حمزة خابا، لمدة مباراتين، مع فرض غرامة مالية على كل منهم قدرها 1000 دينار كويتي. ومن جانب نادي الكويت، عاقبت اللجنة أربعة لاعبين، هم سامي الصانع، المغربي أيمن أبو الفتح، محمد دحام، وأحمد الزنكي، بإيقافهم مباراتين في الدوري، مع تغريم كل منهم 1000 دينار. كما عوقب زميلهم المصري عمرو عبدالفتاح، بغرامة مالية 500 دينار.
الجريدة الكويتية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة الكويتية
الكويت يتوَّج بلقبه العشرين بدوري كرة القدم
توج الكويت بلقب دوري «زين» الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي الحالي 2024-2025، بفوزه على العربي بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعتهما اليوم، على استاد جابر الأحمد الدولي، في الجولة الأخيرة من منافسات مجموعة البطولة، ليرفع الفائز رصيده إلى 60 نقطة متصدراً الترتيب، ويتوقف رصيد الخاسر عند 55 في مركز الوصافة. واللقب يعد الرابع على التوالي لنادي الكويت، والـ 20 في تاريخه، ليرفع الفارق بينه وبين العربي والقادسية إلى 3 ألقاب، إذ حقق كل منهما اللقب سابقاً 17 مرة. جاء الشوط الأول متوسط المستوى، وجاءت البداية لمصلحة العربي الذي فرض أفضليته على مجريات الأمور، ونجح البحريني كميل الأسود في ترجمة هذه الأفضلية إلى هدف في الدقيقة السابعة، بعد أن تلقى عرضية من النيجيري ايوالا ليسيطر الأسود على الكرة ويسددها على يمين الحارس سعود الحوشان، ومن ثم وضع فريقه في المقدمة. بعد الهدف سيطر الكويت، وتراجع لاعبو الأخضر إلى الخلف، واعتمدوا على الهجمات المرتدة التي لم تمثل خطورة تذكر على الحوشان، على عكس الأبيض الذي هدد مرمى الحارس سليمان عبدالغفور أكثر من مرة. ولعل أبرز الفرص التي أتيحت للكويت تسديدة من ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، في الدقيقة 14 من البحريني محمد مرهون، والتي تصدى لها ببراعة عبدالغفور وأنقذ مرماه من هدف محقق. واصل الكويت هجماته لكن دون جديد، وبدوره أصدر مدرب العربي ناصر الشطي تعليماته للاعبيه بضرورة التقدم، وهو ما حدث بالفعل، لكن استمر الحال على ما هو عليه، لينتهي الشوط الأول بتقدم العربي بهدف من دون رد. هدفان وطرد ضغط الكويت مع بداية الشوط الثاني، وأشهر حكم اللقاء المكسيكي سيزار البطاقة الصفراء الثانية للاعب العربي علي عزيز في الدقيقة 48، ثم الحمراء ليكمل العربي اللقاء بعشرة لاعبين. وفي الدقيقة 50 أهدر إيوالا هدفاً محققاً فقد انطلق من الناحية اليسرى، ليصل إلى المرمى، وبدلاً من التمرير آثر التسديد في جسد الحوشان. وأسفر ضغط الكويت عن هدف التعادل، الذي أحرزه محمد دحام بتسديدة من داخل المنطقة سكنت شباك عبدالغفور. وبعد 5 دقائق مرّر عمرو عبدالفتاح عرضية حولها محمد مرهون داخل الشباك، محرزاً الهدف الثاني لفريقه في ظل خطأ لا يغتفر لمدافعي العربي. وأجرى ناصر الشطي تغييراً هجومياً بالدفع بسلمان العوضي بدلاً من كريستوفر جون، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. وتصدى الحوشان لرأسية العوضي في الدقائق الأخيرة منقذاً شباكه من هدف محقق. ونجح لاعبو الكويت في الوصول بالمباراة إلى بر الأمان، التي انتهت بالفوز على العربي بهدفين لهدف، ومن ثم الظفر باللقب الـ 20. الفحيحيل أغرق القادسية بسباعية وضمن الجولة ذاتها حقق الفحيحيل فوزا تاريخيا على القادسية بنتيجة ثقيلة قوامها سبعة أهداف مقابل أربعة. واحتل الفحيحيل المركز الخامس برصيد 35 نقطة، والقادسية المركز الثالث وله 38 نقطة. أحرز أهداف الفحيحيل البرازيلي فيتور داسيلفا 4 أهداف (سوبر هاتريك)، وعبدالله ماوي، والايفواري روبن، والبرازيلي وليا باروس، وللقادسية عذبي شهاب (هدفين)، وأحمد بودي، وبدر المطوع من ركلة جزاء. في حين حقق السالمية فوزا مهما على التضامن بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، ضمن به السماوي المركز الرابع برصيد 36 نقطة، والمؤهل لبطولة كأس السوبر للموسم المقبل.
الرأي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
... «ليلة تتويج»
تترقب جماهير كرة القدم الكويتية، ليلة الأحد، المواجهة التي ستجمع «الكويت» المتصدر مع ملاحقه العربي والتي ستحسم وجهة درع «دوري زين» الممتاز لكرة القدم هذا الموسم. وقبل الجولة الأخيرة لمنافسات مجموعة البطولة، يتصدر «الأبيض» الترتيب برصيد 57 نقطة متقدماً بفارق نقطتين عن «الأخضر» ما يعني، ببساطة، أن تفاديه الهزيمة اليوم سيتوجه بطلاً للمسابقة للموسم الرابع توالياً ويعزز رقمه القياسي في سجلها الذهبي بـ 20 لقباً فيما لن يكون أمام العربي سوى الفوز لإحراز البطولة رقم 18 في تاريخه. وسار الفريقان جنباً إلى جنب طوال مجريات المسابقة ورغم محافظة «الأبيض» على الصدارة منذ البداية، إلا أن «الأخضر» لم يفقد الأمل أبداً باللحاق به وظل مطارداً له حتى تقلص الفارق إلى نقطتين فقط بعد تعادل المتصدر مع الفحيحيل في الجولة الثانية لمجموعة البطولة. وأعاد التنافس المحموم بين الفريقين في النسخة الحالية ما حدث في الموسم 2014-2015 عندما تمكن «الكويت» من حسم اللقب لمصلحته بفارق المواجهات المباشرة في حدث نادر لم تشهده المسابقة طوال تاريخها الممتد لأكثر من 64 عاماً. ورغم أن «الأبيض» يتفوق أيضاً هذا الموسم بالمواجهتين المباشرتين بعدما فاز ذهاباً 2-0، قبل أن يتعادل مع منافسه سلباً في الإياب، إلا أن فارق «النقطتين» ألغى فرضية الاعتماد على نتائج المواجهات بينهما، وبات مؤكداً أن تتويج البطل سيكون بفارق النقاط. يعتبر الفريقان الأفضل دون منازع هذا الموسم، ورغم تعثرهما خارجياً، بخروج «الكويت» من دور المجموعات لدوري أبطال آسيا 2، واقصاء العربي من نصف نهائي دوري التحدي الآسيوي، غير أنهما لم يفقدا توازنهما محلياً وواصلاً تحقيق النتائج المطلوبة سواء في الدوري أو كأس ولي العهد التي بلغا مباراتها النهائية المقررة في 19 من الشهر الجاري. ومع التجهيز الفني والبدني الذي حظي به الفريقان خلال الأيام الماضية، يدرك القائمون عليهما أهمية الإعداد الذهني لخوض «مواجهة الموسم» خصوصاً أن الطرفين لن يخوضا مباراة نهائية بالمعنى المعروف تتساوى فيه حظوظهما، وانما لقاء سيكون لكل منهما فيه فرصة مختلفة للتتويج، اثنتان لـ«الكويت» وواحدة للعربي. هذا الأمر يستدعي إعداداً ذهنياً خاصاً للاعبين يساعدهم على التعامل مع تقلبات مجريات المباراة ونتيجتها. فنياً، يمتلك المدربان، المونتينغري نيبوشا يوفوفيتش «الكويت»، والوطني ناصر الشطي «العربي»، الأدوات التي تساعدهما على تحقيق ما يصبوان إليه مع توافر عناصر مميزة في الجانبين ما بين محليين وأجانب. ففي «الأبيض» يبرز المصري عمرو عبدالفتاح كأحد مفاتيح اللعب المهمة إلى جانب البحريني محمد مرهون صاحب 13 هدفاً في المسابقة والذي لم يسجل أكثر منه في الفريق سوى المهاجم الدولي يوسف ناصر (14). كما يمكن لنيبوشا الاعتماد على ثنائي الدفاع المغربي أمين أبوالفتح والكونغولي أرسين زولا ومحور الوسط الدفاع المغربي يحيى جبران والمهاجم التونسي طه الخنيسي صاحب 12 هدفاً. وعلى صعيد اللاعبين المحليين، يمتلك الفريق أسماء دولية وازنة مثل لاعبي الوسط أحمد الظفيري ورضا هاني والجناح محمد دحام. في المقابل، يخشى المدرب المونتنيغري من غياب محتمل للاعب الشاب علي حسين أحد أفضل لاعبي الفريق هذا الموسم والذي يمكنه اللعب في الوسط والظهير. في الجانب الآخر، تمكن «الأخضر» بقيادة مدربه الشاب ناصر الشطي من تجاوز إحباط الخروج المفاجئ من بطولة كأس التحدي الآسيوي والهزيمة المشينة على أرض أركاداغ التركمانستاني 0-3، ونجح سريعاً في استعادة توازنه محققاً خمسة انتصارات ثمينة في كأس ولي العهد والدوري، اثنان منها على الغريم القادسية، ما يعكس «صلابة ذهنية» للفريق. وعلى غرار منافسه، يمتاز العربي بوجود عناصر قادرة على تحقيق الفارق سواء من العنصر الأجنبي المُمثل بالمغربي حمزة خابا (12 هدف في الدوري) والنيجيريين أيانو إيوالا وكريستوفر جون في الهجوم، أو البحريني الخبير كُميل الأسود في الوسط وصولاً إلى المدافع الجزائري سفيان بوشار، أو المحليين على غرار الحارس المخضرم سليمان عبدالغفور والمدافعين حسن حمدان وجمعة عبود وحمد القلاف أو لاعبي الوسط حسين أشكناني وعلي عزيز فضلاً عن وجود بدلاء مؤثرين مثل علي خلف وبندر السلامة وسلمان أشكناني والشاب يوسف ماجد. وضمن الجولة الختامية، يلعب اليوم أيضاً القادسية الثالث بـ38 نقطة مع الفحيحيل الخامس صاحب 32 نقطة، والسالمية (33) مع التضامن الأخير السادس الأخير بـ 21 نقطة.
الأنباء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأنباء
كميل وعبود يشيدان بالفوز على القادسية.. وإصابة المرشد بكسر في الترقوة
أشاد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي العربي ناصر الشطي بأداء لاعبيه عقب الفوز أول من أمس على غريمه القادسية بهدف دون رد ضمن الجولة الثالثة من مجموعة البطولة بدوري زين الممتاز. وقال الشطي لـ«الأنباء» «أبارك لجماهير الأخضر الوفية ولزملائي في الأجهزة الفنية والإدارية والطبية وكل العاملين مع الفريق، وبخاصة اللاعبين، على هذا الأداء وهذه الروح رغم ضغط المباريات والمجهود البدني الكبير الذي بذلوه في آخر مباراتين امام القادسية المنافس القوي، ونحن نفكر في كل مباراة على حدة ونأخذ المباريات خطوة خطوة تمهيدا لتحقيق أهدافنا، والقادم أفضل بإذن الله. وعبر اللاعبان كميل الأسود وجمعة عبود عن سعادتهما بالفوز الثمين، حيث قال كميل«الفوز كان مهما، والمباراة امام القادسية كانت صعبة خاصة انها جاءت بعد ثلاثة ايام من مواجهة الفريقين في كأس سمو ولي العهد. وأبارك لجماهير الفريق على هذا الانتصار الذي تحقق بفضل الله ومؤازرتهم. وأضاف ان المهم في هذه المرحلة هو النقاط الثلاث، والعربي حقق الأهم وتنتظره مباراتان مهمتان حتى نهاية المشوار، لافتا إلى تقديره الكبير لجماهير النادي التي هتفت باسمه واسم بلاده البحرين عقب المباراة. بدوره، قال صاحب الهدف جمعة عبود ان الفوز كبير ومهم خاصة انه امام القادسية المنافس الكبير والمحترم، ونحن قدمنا مباراة قتالية أشبه بمباريات الكؤوس، وليس المهم من يسجل بل الأهم ان الهدف هو للمجموعة وللفريق ونحن سنستمر على قلب رجل واحد حتى نهاية البطولة وإسعاد جماهيرنا الوفية التي لم تقصر معنا. إلى ذلك، قال رئيس الجهاز الطبي بالعربي د. أنور محمد علي إن إصابة اللاعب خالد المرشد عبارة عن كسر في الترقوة ويحتاج للعلاج لمدة 6 أسابيع كتقدير أولي.
الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأنباء
العربي والقادسية في تحدي «الديربي» الخامس
ناصر العنزي يتجدد التحدي بين الغريمين العربي والقادسية اليوم في الجولة الثالثة من مجموعة البطولة بدوري زين الممتاز على ستاد جابر الدولي في «الديربي» الخامس بينهما هذا الموسم، وكان التفوق فيه لـ «الأخضر» الذي يدخل المباراة برصيد 49 نقطة مقابل 38 نقطة لـ «الأصفر»، بانتظار مواجهة رد اعتبار للجماهير القدساوية وتأكيد على الفوز للجماهير العرباوية، كما تقام مباراة أخرى قبل الديربي في غاية الأهمية تجمع الكويت المتصدر بـ 51 نقطة مع السالمية بـ 32 نقطة على ستاد جابر المبارك بنادي الصليبخات، حيث بات «الأبيض» قريبا من المحافظة على لقبه إذا حقق الفوز اليوم بانتظار جولتين أخريين حاسمتين. العربي تمكن من هزيمة القادسية في 3 مواجهات بالدوري وكأس سمو ولي العهد، وكان حضوره طاغيا الإثنين الماضي عندما تأهل إلى المباراة النهائية على حساب خصمه اللدود وهو منقوص العدد منذ الدقيقة 70، وخرج فائزا بهدف البحريني كميل الأسود، ويحتفظ مدربه ناصر الشطي بعناصر ذات جودة عالية في تنفيذ مهامه الهجومية، وفي مقدمتهم حمزة خابة «12 هدفا» وإيوالا الذي سجل تألقا لافتا وبندر السلامة العائد بقوة وكريستوفر جون وعلي خلف، كما شهدت المباراتان السابقتان مشاركة نجم الفريق يوسف ماجد، في حين يغيب سلمان العوضي للإصابة. أما القادسية، فقد خرج من بطولات الموسم الحالي محليا وخارجيا خالي الوفاض، ويسعى اليوم إلى تحقيق فوز معنوي يرد فيه اعتباره أمام جماهيره قبل الدخول في مسابقة كأس سمو الأمير، ومن المتوقع أن يجري مدربه بيتروفيتش تعديلات على تشكيلته اليوم، ومازال القادسية يهدر فرصه بكثرة ثم تستقبل شباكه الأهداف ويخرج خاسرا. وفي مباراة الكويت والسالمية لن يقبل لاعبو «الأبيض» ومدربهم نيبويشا بأن تتكرر أحداث المباراة السابقة مع الفحيحيل «2-2» بعدما ضاقت دائرة المنافسة جدا بينه وبين منافسه الوحيد العربي، إذ إن فوزه اليوم سيعزز من حظوظه كثيرا قبل آخر مواجهتين مع القادسية والعربي. من جانبه، فإن السالمية يدخل المباراة للتأكيد على أنه لن يكون ممرا سهلا للمتنافسين على اللقب. وفي الجانب نفسه، تختتم مباريات الجولة الثالثة من مجموعة البطولة غدا السبت بإقامة مباراة واحدة تجمع الفحيحيل برصيد 30 نقطة مع التضامن بـ 20 نقطة على ستاد جابر الأحمد الدولي.
