أحدث الأخبار مع #ناصرالعصيمي
الجريدة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
السالمية وكاظمة يواجهان برقان واليرموك
يواصل الدور الأول لبطولة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم منافساته، حيث يلتقي اليوم (الجمعة) كاظمة مع اليرموك على استاد ثامر، وبرقان مع السالمية على استاد الصداقة والسلام. وتُقام المباراتان بتوقيت واحد (9:30 مساءً). وفي التوقيت ذاته يلعب غداً (السبت) الفحيحيل مع الشباب على استاد ناصر العصيمي. يدشن كاظمة مشواره في البطولة بلقاء اليرموك، حيث يضع مسؤولو «البرتقالي» الظفر باللقب هدفاً أمامهم، من أجل تعويض إخفاقهم في بطولة الدوري ومشاركتهم في مجموعة الهبوط للموسم الثاني على التوالي. ويدخل الفريق مواجهة اليوم لقطع أولى الخطوات في مشواره، رغم صعوبة المهمة. ولعل الاستقرار الفني للفريق، وتألق عدد كبير من اللاعبين، في مقدمتهم الوافد الجديد الأردني أنس العوضات والحارس حسين كنكوني، رفع من سقف طموح «البرتقالي». أما اليرموك، الذي لا تتناسب نتائجه في بطولة الدوري مع مستواه، لاسيما بعد تولي المدرب الحالي ظاهر العدواني المسؤولية، فيمتلك العديد من الأوراق الرابحة، في مقدمتهم المغربي أيوب لخضر، الذي تردَّد اقتراب القادسية من التعاقد معه. السالمية وبرقان تبدو فرصة السالمية كبيرة جداً في التأهل لدور الثمانية، حيث يلتقي برقان اليوم، لكن هذا الأمر قد يُلقي بظلاله السلبية على «السماوي»، صاحب المستوى المتذبذب أخيراً، رغم أن الإدارة وفَّرت للفريق جميع الإمكانيات. لكن المدرب الكرواتي انتي ميشا يبدو أنه يمر بمرحلة ضبابية، حيث إنه غير قادر على قيادة الفريق والعبور إلى بر الأمان، رغم امتلاكه لاعبين، مثل: فواز عايض العتيبي، ومحمد الهويدي، ومعاذ الأصمعي، والبرازيلي اليكس ليما، والليبي السنوسي الهادي، والحارس عبدالرحمن الفضلي، وبات جلياً أنه لا يعلم كيف يستغلهم بالشكل الأمثل. أما برقان، المتطور والذي حقق نتائج متميزة في دوري الدرجة الأولى، فليس لديه ما يخشاه، وهنا تكمن خطورة الفريق، الذي يقوده المدرب التركي أوزكان. الفحيحيل والشباب وتُعد مواجهة الفحيحيل والشباب صورة طبق الأصل من المباراة السابقة، فالفحيحيل الذي يدربه المتميز فراس الخطيب، ويضم لاعبين أكفاء، مثل الدولي عبدالمحسن العجمي، والبرازيليين باروس ورودريغو وفيتور داسيلفا، نظرياً قادر على تحقيق الفوز بعدد وافر من الأهداف، لكن الأمر قد يختلف تماماً على البساط الأخضر. وما يحسب له الخطيب ألف حساب، هو قوة فريق الشباب في دوري الدرجة الأولى، ليس بتصدره للبطولة فحسب، لكن لتألقه اللافت، وامتلاكه روحاً قتالية تُعد سلاحه الأول في اللقاء.
الرأي
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
التضامن وكاظمة يواجهان الفحيحيل وخيطان
يشتد صراع الهروب من منطقة الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى مع إقامة مباراتين بانطلاق الجولة السادسة عشرة من «دوري زين» الممتاز لكرة القدم اليوم. ويحل التضامن ضيفاً على الفحيحيل بملعب الشباب بالأحمدي، فيما يستقبل خيطان ضيفه كاظمة على استاد ناصر العصيمي. ومع نهاية الجولة الماضية، يتصدر «الكويت» الترتيب برصيد 40 نقطة، مُتقدماً على ملاحقه العربي (38) فيما يأتي القادسية ثالثاً بـ 29 نقطة أمام السالمية (27)، الفحيحيل (22)، التضامن (17)، كاظمة (15)، النصر (9)، خيطان (8) وأخيراً اليرموك (5). في المباراة الأولى، سيكون طموح الفحيحيل والتضامن متشابهاً، البقاء ضمن مجموعة المنافسة على البطولة وتفادي الانتقال الى مجموعة تفادي الهبوط التي ستضم أصحاب المراكز الأربعة الأخيرة في نهاية المرحلة الحالية والتي تبقى عليها 3 جولات فقط. وبعد ضمان «الكويت» والعربي والقادسية والسالمية التأهل رسمياً الى مجموعة البطولة، يبدو الفحيحيل الأقرب للحاق بهم وهو يحتاج الى الفوز اليوم لتأكيد ذلك رسمياً. ولم يحقق الفحيحيل أي فوز في مبارياته الثلاث الأخيرة ولكن يحسب له العودة وادراك التعادل أمام كاظمة رغم خوضه معظم فترات اللقاء بـ 10 لاعبين بعد طرد البرازيلي ويليم باروس الذي سيغيب اليوم. أما التضامن، فيتطلع هو الآخر الى حصد 3 نقاط تعزز من آماله في التأهل والابقاء على فارق النقطتين عن كاظمة الذي يتربص به. ويدرك «أزرق الفروانية» أن عليه حسم أمر تأهله بنفسه، خصوصاً أن «البرتقالي» يتفوق عليه بفارق المواجهتين المباشرتين وذلك في حال تساويهما بعدد النقاط في نهاية المطاف. وخسر التضامن 4 من آخر مباريات خاضها في البطولة ولولا تعثر كاظمة أقرب ملاحقيه لفقد المركز السادس الذي يحتله حالياً. وفي المباراة الثانية، يسعى كاظمة في لقائه مع خيطان لمواصلة الضغط على التضامن وربما خطف المركز السادس منه في حال تعثر الأخير أمام الفحيحيل وفوز «البرتقالي» اليوم. ومنذ قدوم المدرب البوسني روسمير سفيكو لقيادة الفريق خلفاً للتونسي لسعد الشابي، حقق كاظمة ثلاث نتائج متفاوتة، ففاز على التضامن 4-0، ثم خسر من القادسية 2-3، قبل ان ينقاد إلى التعادل مع الفحيحيل 1-1. ويعلم سفيكو ولاعبيه أن الفوز اليوم أمر حتمي بالنسبة لفريق تنتظره مواجهة صعبة أمام «الكويت» المتصدر في الجولة التالية، قبل أن يختتم مشواره بلقاء اليرموك. من جهته، انحصر طموح خيطان في جمع أكبر عدد من النقاط قبل خوض منافسات مجموعة تفادي الهبوط التي انتقل إليها رسمياً بخسارته في الجولة الماضية من السالمية 0-1. ورغم عدم تحقيقه أي فوز منذ الجولة الثانية، إلا أن خيطان بات يقدم أداء جيداً في الفترة الأخيرة وتحديداً منذ التعاقد مع المدرب التونسي حاتم المؤدب الذي حل مكان الروماني فلورين ماتروك، فخسر بصعوبة من «الكويت» والسالمية، وانتزع تعادلاً من العربي وآخر من اليرموك.
الرأي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
الشباب للابتعاد بالصدارة
يسعى الشباب إلى مواصلة الابتعاد في الصدارة عندما يلتقي مضيفه الصليبخات في 6:05 من مساء الأحد ضمن الجولة الثامنة من «دوري زين» للدرجة الأولى لكرة القدم، فيما يتطلع الجهراء، بلقائه مع برقان على استاد ناصر العصيمي في الموعد ذاته، إلى البقاء قريباً من المتصدر. ويتصدر «أزرق الأحمدي» الترتيب بـ 11 نقطة متقدماً بفارق 3 نقاط عن الجهراء الذي خاض مباراة أقل، ويأتي الساحل الغائب عن هذه الجولة ثالثاً بـ7 نقاط بفارق الأهداف عن برقان أمام الصليبخات الأخير (5 نقاط).
