أحدث الأخبار مع #ناصرلصور،


اليمن الآن
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
للسنة الرابعة على التوالي،، اتحاد طلاب جامعة عدن ينظم إفطارًا جماعي
أخبار عدن لتعزيز روح التآخي والتلاحم مع طلابها، وفي أجواء رمضانية تسودها الألفة والمودة، نظم الاتحاد العام لطلاب جامعة عدن مساء هذا اليوم السادس من رمضان 1446هـ الموافق 6 مارس 2025م الإفطار الجماعي الرابع لأساتذة وطلاب الجامعة، والذي أقيم بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور، ونائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور/محمد عقيل العطاس، وعمداء عدد من الكليات ونواب العمداء، ورؤساء الأقسام، ومدراء العموم بالجامعة، وعدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، والطلاب في الجامعة. ويأتي تنظيم حفل الإفطار الجماعي برعاية كريمة من رئيس الجامعة، وإشراف نيابة شؤون الطلاب بالجامعة، وتمويل من مؤسسة شروين للتنمية الإنسانية، والذي يقام سنوياً بهدف دعم أواصر المحبة والإخاء والتواصل بين الجامعة وطلابها، لإضفاء الشعور بالأجواء الروحانية للشهر الكريم، بالإضافة إلى تعزيز روح الفريق الواحد، حيث تسعى الجامعة من خلاله تكثيف جهودها وتبني المبادرات والأنشطة التي من شأنها الإسهام في تعزيز أواصر المحبة بين الجميع من خلال إحياء المناسبات والمحافظة على العادات والتقاليد. من جهته تقدم الأخ نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب بالتهنئة للجميع بمناسبة الشهر الكريم متمنيًا لهم دوام النجاح، مؤكدًا إن الاجتماع على الإفطار أضاف جوًا من الألفة والمودة بين أعضاء هيئة التدريس مع طلاب الجامعة من مختلف الكليات والمراكز العلمية، وساهم في تنمية روح التعاون بينهم، حيث أن هذه اللقاءات تعزز مفهوم الأسرة الواحدة، مما يرسخ معاني العطاء وقيم التكافل والتراحم الاجتماعي، مشيراً إلى أن اللقاء بين الجامعة وطلابها في رمضان ما هو إلا تقدير بسيط للجهد والعطاء ودافع للعمل الدؤوب الذي هو أساس النجاح في أي بيئة عمل. وفي كلمة لاتحاد طلاب جامعة عدن ألقاها الطالب/ يحيى الطبق رئيس الاتحاد، أكد خلالها على أهمية الفعالية التي تنظم كتقليد سنوي لتجسيد الروابط وتعزيز وشائج الإخوة والمحبة والتواصل بين الأساتذة وطلابهم، وباسمه وكافة طلاب الجامعة عبر عن شكره لقيادة جامعة عدن ممثلة بالأستاذ الدكتور/ الخصر ناصر لصور رئيس الجامعة، لرعايته هذه الفعالية، ولنائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور/محمد عقيل العطاس لإشرافه المباشر، ولمؤسسة شروين للتنمية الإنسانية على دعمها وتمويلها لمشروع الإفطار الجماعي، ولكل من حضر وساهم وشارك في تنظيم وإنجاح مأدبة الإفطار الجماعي. وفي نهاية حفل الإفطار تقدم أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالشكر والتقدير لرئاسة الجامعة، ولاتحاد طلاب الجامعة، ولكل من ساهم في هذا اللقاء الرمضاني للسنة الرابعة على التوالي، داعين الله عز وجل أن يعيد الشهر الفضيل على الجميع بالخير والعافية.


اليمن الآن
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
معد كرب الثقافية وكلية الآداب بجامعة عدن تحتفيان باليوم الوطني لخط المسند
تزامنًا مع الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند الموافق لليوم العالمي للغة العربية الأم 21 فبراير من كل عام، نظمت مؤسسة معد كرب الثقافية بالشراكة مع قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب بجامعة عدن، صباح اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025م ندوة علمية بعنوان (خط المسند .. إرث الأجداد وأمانة الأحفاد) والتي تأتي برعاية كريمة من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور، وإشراف عميد الكلية الأستاذ الدكتور/جمال الحسني، بمشاركة واسعة لنخبة من الأساتذة والباحثين والمهتمين والطلاب. وفي مستهل الندوة العلمية ألقى القائم بأعمال رئيس جامعة عدن، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور/عادل عبدالمجيد علوي العبادي كلمة أكد من خلالها على أهمية هذه الندوات العلمية التي تحتضنها كلية الآداب بجامعة عدن والتي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية العريقة، وأن الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند يأتي تجسيدًا لما يمثله هذا الخط من روح الهوية اليمنية التاريخية باعتباره جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي والحضاري اليمني، مثمنًا جهود كل من أسهم في تنظيم هذه الندوة التي تسعى من خلالها كلية الآداب ومؤسسة معد كرب الثقافية إلى إظهار هذا الخط للأجيال الصاعدة حتى يتعرفوا على حضارتهم وتاريخهم العريق والاعتزاز بها والحفاظ عليها، منوهًا بأن الهوية الثقافية لأي أمة من الأمم بمثابة جهازها المناعي الذي يحمي جسد هذه الأمة وهويتها من التشظي والتلاشي والاندثار. فيما نوه الأستاذ الدكتور/جمال محمد ناصر الحسني عميد كلية الآداب إن انعقاد هذه الندوة العلمية يجسد تاريخ وعراقة الحضارة اليمنية الممتدة لآلاف السنين، وأن الكلية حريصة جدًا على تنظيم مثل هذه الفعاليات والندوات العلمية التي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية، بما يسهم في تشجيع الأبحاث العلمية والدراسات التي تسلط الضوء على تاريخنا المجيد، وإعادة الاعتبار للشخصية اليمنية باستذكار الماضي وجعله مصدرًا لإلهام الحاضر والمستقبل، انطلاقًا من الموروث القيمي الحضاري للإنسان اليمني، لافتًا إلى أن المسند هو خط الكتابة الأول في الحضارة اليمنية القديمة، والذي تذهب بعض الدراسات لاعتباره أول وعي كتابي في الجزيرة العربية. بدوره أشار المدير التنفيذي لمؤسسة معد كرب الثقافية الأخ/فتحي الكشميمي، بأن الاحتفال بخط المسند هو احتفاءً بواحدة من رموز الهوية اليمنية الخالدة، الذي كان يمثل حزءاً أصيلًا من الإرث الحضاري والركيزة الأساسية التي تكونت منها شخصية الإنسان اليمني القديم والذي كان شاهدًا حيًا على عظمة الإنسان اليمني وإبداعه، وأن اليوم تزداد أهمية إحياء هذه الهوية لتعزيز الوعي بالتاريخ اليمني العريق، وأن اليمن بأرضه وتاريخه وإرثه الخالد هو مهد واحدة من أقدم الحضارات الإنسانية التي رفدت الإرث الإنساني بالكثير الذي يتعرض جزء كبير منه حاليًا إلى التشويه والنهب والإهمال، وأنه من هذا المنطلق تولي مؤسسة معد كرب اهتمامًا بالغًا بالإرث التاريخي اليمني، وتسعى عبر برامجها ومبادراتها إلى نشر الوعي عن مقومات وعوامل الشخصية واللغة اليمنية القديمة، التي تعد الأرضية الصلبة التي يقف عليها الشباب اليوم لبناء وطن شامخ وقوي. اخبار التغيير برس وخلال الندوة العلمية التي استمرت ليوم واحد استعرض الأساتذة والباحثين والمهتمين المشاركين فيها عديد من الأوراق العلمية والدراسات المركزة حول خط المسند وأهميته وتاريخه وكيفية فك الحروف وتطوره، وكيفية دمجه لهذه الحضارة، وظهوره بأشكال وأنماط متعددة تعكس رقيها وعراقتها وأصالتها. كما تم كشف النقاب عن تطبيق خاص بخط المسند والذي صممته مؤسسة معد كرب الثقافية، واستعراض لوحة جدارية لخط المسند من تنفيذ طلاب قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب، استعرضوا من محتواها ما ترنو إليه هذه اللوحة وما تجسده من حضارة عريقة.


الأمناء
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الأمناء
كلية الآداب بجامعة عدن ومؤسسة معد كرب الثقافية تحتفيان باليوم الوطني لخط المسند
تزامنًا مع الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند الموافق لليوم العالمي للغة العربية الأم 21 فبراير من كل عام، نظم قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب بجامعة عدن بالشراكة مع مؤسسة معد كرب الثقافية، صباح اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025م ندوة علمية بعنوان (خط المسند .. إرث الأجداد وأمانة الأحفاد) والتي تأتي برعاية كريمة من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور، وإشراف عميد الكلية الأستاذ الدكتور/جمال الحسني، بمشاركة واسعة لنخبة من الأساتذة والباحثين والمهتمين والطلاب. وفي مستهل الندوة العلمية ألقى القائم بأعمال رئيس جامعة عدن، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور/عادل عبدالمجيد علوي العبادي كلمة أكد من خلالها على أهمية هذه الندوات العلمية التي تحتضنها كلية الآداب بجامعة عدن والتي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية العريقة، وأن الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند يأتي تجسيدًا لما يمثله هذا الخط من روح الهوية اليمنية التاريخية باعتباره جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي والحضاري اليمني، مثمنًا جهود كل من أسهم في تنظيم هذه الندوة التي تسعى من خلالها كلية الآداب ومؤسسة معد كرب الثقافية إلى إظهار هذا الخط للأجيال الصاعدة حتى يتعرفوا على حضارتهم وتاريخهم العريق والاعتزاز بها والحفاظ عليها، منوهًا بأن الهوية الثقافية لأي أمة من الأمم بمثابة جهازها المناعي الذي يحمي جسد هذه الأمة وهويتها من التشظي والتلاشي والاندثار. فيما أشار الأستاذ الدكتور/جمال محمد ناصر الحسني عميد كلية الآداب إن انعقاد هذه الندوة العلمية يجسد تاريخ وعراقة الحضارة اليمنية الممتدة لآلاف السنين، وأن الكلية حريصة جدًا على تنظيم مثل هذه الفعاليات والندوات العلمية التي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية، بما يسهم في تشجيع الأبحاث العلمية والدراسات التي تسلط الضوء على تاريخنا المجيد، وإعادة الاعتبار للشخصية اليمنية باستذكار الماضي وجعله مصدرًا لإلهام الحاضر والمستقبل، انطلاقًا من الموروث القيمي الحضاري للإنسان اليمني، لافتًا إلى أن المسند هو خط الكتابة الأول في الحضارة اليمنية القديمة، والذي تذهب بعض الدراسات لاعتباره أول وعي كتابي في الجزيرة العربية. بدوره نوه المدير التنفيذي لمؤسسة معد كرب الثقافية الأستاذ/فتحي الكشميمي، بأن الاحتفال بخط المسند هو احتفاءً بواحدة من رموز الهوية اليمنية الخالدة، الذي كان يمثل حزءاً أصيلًا من الإرث الحضاري والركيزة الأساسية التي تكونت منها شخصية الإنسان اليمني القديم والذي كان شاهدًا حيًا على عظمة الإنسان اليمني وإبداعه، وأن اليوم تزداد أهمية إحياء هذه الهوية لتعزيز الوعي بالتاريخ اليمني العريق، وأن اليمن بأرضه وتاريخه وإرثه الخالد هو مهد واحدة من أقدم الحضارات الإنسانية التي رفدت الإرث الإنساني بالكثير الذي يتعرض جزء كبير منه حاليًا إلى التشويه والنهب والإهمال، وأنه من هذا المنطلق تولي مؤسسة معد كرب اهتمامًا بالغًا بالإرث التاريخي اليمني، وتسعى عبر برامجها ومبادراتها إلى نشر الوعي عن مقومات وعوامل الشخصية واللغة اليمنية القديمة، التي تعد الأرضية الصلبة التي يقف عليها الشباب اليوم لبناء وطن شامخ وقوي. وخلال الندوة العلمية التي استمرت ليوم واحد استعرض الأساتذة والباحثين والمهتمين المشاركين فيها عديد من الأوراق العلمية والدراسات المركزة حول خط المسند وأهميته وتاريخه وكيفية فك الحروف وتطوره، وكيفية دمجه لهذه الحضارة، وظهوره بأشكال وأنماط متعددة تعكس رقيها وعراقتها وأصالتها. كما تم كشف النقاب عن تطبيق خاص بخط المسند والذي صممته مؤسسة معد كرب الثقافية، واستعراض لوحة جدارية لخط المسند من تنفيذ طلاب قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب، استعرضوا من محتواها ما ترنو إليه هذه اللوحة وما تجسده من حضارة عريقة.


حضرموت نت
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- حضرموت نت
كلية الآداب بجامعة عدن ومؤسسة معد كرب الثقافية تحتفيان باليوم الوطني لخط المسند
تزامنًا مع الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند الموافق لليوم العالمي للغة العربية الأم 21 فبراير من كل عام، نظم قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب بجامعة عدن بالشراكة مع مؤسسة معد كرب الثقافية، صباح اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025م ندوة علمية بعنوان (خط المسند .. إرث الأجداد وأمانة الأحفاد) والتي تأتي برعاية كريمة من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور، وإشراف عميد الكلية الأستاذ الدكتور/جمال الحسني، بمشاركة واسعة لنخبة من الأساتذة والباحثين والمهتمين والطلاب. وفي مستهل الندوة العلمية ألقى القائم بأعمال رئيس جامعة عدن، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور/عادل عبدالمجيد علوي العبادي كلمة أكد من خلالها على أهمية هذه الندوات العلمية التي تحتضنها كلية الآداب بجامعة عدن والتي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية العريقة، وأن الاحتفال باليوم الوطني لخط المسند يأتي تجسيدًا لما يمثله هذا الخط من روح الهوية اليمنية التاريخية باعتباره جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي والحضاري اليمني، مثمنًا جهود كل من أسهم في تنظيم هذه الندوة التي تسعى من خلالها كلية الآداب ومؤسسة معد كرب الثقافية إلى إظهار هذا الخط للأجيال الصاعدة حتى يتعرفوا على حضارتهم وتاريخهم العريق والاعتزاز بها والحفاظ عليها، منوهًا بأن الهوية الثقافية لأي أمة من الأمم بمثابة جهازها المناعي الذي يحمي جسد هذه الأمة وهويتها من التشظي والتلاشي والاندثار. فيما أشار الأستاذ الدكتور/جمال محمد ناصر الحسني عميد كلية الآداب إن انعقاد هذه الندوة العلمية يجسد تاريخ وعراقة الحضارة اليمنية الممتدة لآلاف السنين، وأن الكلية حريصة جدًا على تنظيم مثل هذه الفعاليات والندوات العلمية التي تهتم بالتراث والحضارة اليمنية، بما يسهم في تشجيع الأبحاث العلمية والدراسات التي تسلط الضوء على تاريخنا المجيد، وإعادة الاعتبار للشخصية اليمنية باستذكار الماضي وجعله مصدرًا لإلهام الحاضر والمستقبل، انطلاقًا من الموروث القيمي الحضاري للإنسان اليمني، لافتًا إلى أن المسند هو خط الكتابة الأول في الحضارة اليمنية القديمة، والذي تذهب بعض الدراسات لاعتباره أول وعي كتابي في الجزيرة العربية. بدوره نوه المدير التنفيذي لمؤسسة معد كرب الثقافية الأستاذ/فتحي الكشميمي، بأن الاحتفال بخط المسند هو احتفاءً بواحدة من رموز الهوية اليمنية الخالدة، الذي كان يمثل حزءاً أصيلًا من الإرث الحضاري والركيزة الأساسية التي تكونت منها شخصية الإنسان اليمني القديم والذي كان شاهدًا حيًا على عظمة الإنسان اليمني وإبداعه، وأن اليوم تزداد أهمية إحياء هذه الهوية لتعزيز الوعي بالتاريخ اليمني العريق، وأن اليمن بأرضه وتاريخه وإرثه الخالد هو مهد واحدة من أقدم الحضارات الإنسانية التي رفدت الإرث الإنساني بالكثير الذي يتعرض جزء كبير منه حاليًا إلى التشويه والنهب والإهمال، وأنه من هذا المنطلق تولي مؤسسة معد كرب اهتمامًا بالغًا بالإرث التاريخي اليمني، وتسعى عبر برامجها ومبادراتها إلى نشر الوعي عن مقومات وعوامل الشخصية واللغة اليمنية القديمة، التي تعد الأرضية الصلبة التي يقف عليها الشباب اليوم لبناء وطن شامخ وقوي. وخلال الندوة العلمية التي استمرت ليوم واحد استعرض الأساتذة والباحثين والمهتمين المشاركين فيها عديد من الأوراق العلمية والدراسات المركزة حول خط المسند وأهميته وتاريخه وكيفية فك الحروف وتطوره، وكيفية دمجه لهذه الحضارة، وظهوره بأشكال وأنماط متعددة تعكس رقيها وعراقتها وأصالتها. كما تم كشف النقاب عن تطبيق خاص بخط المسند والذي صممته مؤسسة معد كرب الثقافية، واستعراض لوحة جدارية لخط المسند من تنفيذ طلاب قسم الآثار والسياحة بكلية الآداب، استعرضوا من محتواها ما ترنو إليه هذه اللوحة وما تجسده من حضارة عريقة.


اليمن الآن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
عدن .. اختتام المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان
أخبار عدن عدن/إعلام الجامعة: اختتم في العاصمة عدن صباح اليوم الخميس 13 فبراير 2025م المؤتمر الدولي التاسع لطب الأسنان الذي نظمته كلية طب الأسنان بجامعة عدن ونقابة أطباء الأسنان، على مدى ثلاثة أيام متتالية بمشاركة واسعة لنخبة من الأساتذة والأطباء والباحثين والطلاب والمهتمين من داخل الوطن ومن جمهورية مصر العربية. وناقش المؤتمر الذي حظي برعاية كريمة من رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور/الخضر ناصر لصور، (48) بحثًا ومحاضرة علمية قدمها عدد من الاستشاريين والخبراء والباحثون والمختصين المحليين والدوليين، وعديد من الورش العملية والعروض التقديمية في تخصصات الطب وجراحة أمراض الفم والوجه والفكين، تطرقت إلى جوانب علمية ونظرية وتطبيقية، بالإضافة إلى إقامة معرض طبي وعلمي. وتضمنت جلسات أعمال المؤتمر نقاشات حول أحدث طرق علاج طب الأسنان وصحّة الفم باستخدام الأجهزة الحديثة والتقنيات المتطورة، التي تعزز المهارات والخبرات المهنية والبحثية لدى ممارسي مهنة طب الاسنان من أطباء وطلاب الكليات والكوادر الصحية المساعدة، وإثراء معارف العاملين في مجال طب الاسنان واطلاعهم على الطرق العلمية والتقنيات الحديثة التي تساعدهم على تطوير قدراتهم ومهاراتهم تشخيصًا وبحثًا وعلاجًا. وفي هذا الصدد كان للدكتور/ماجد علي بن علي طوئرة عميد الكلية رئيس المؤتمر رئيس اللجنة العلمية، كلمة قال خلالها إن المؤتمر على مدى ثلاثة أيام متتالية أثير خلاله عديد من الموضوعات البحثية القيمة استُعرض خلالها كل ما هو جديد في طب الأسنان، بالتركيز على التقنية الرقمية في تشخيص كثير من الأمراض السنية، وأبحاث أخرى نوعية تطرقت إلى أبرز المشاكل الصحية التي يعاني منها المجتمع اليمني، وأن المؤتمر أكد على أهمية إدراج مساقات دراسية تهتم بالعادات والثقافات المنتشرة في اليمن التي تؤدي إلى عديد من المشاكل الصحية في الفم والتي قد تؤدي في النهاية إلى حدوث الأمراض السرطانية. بدوره أشار الدكتور/أوسان سالم حميد نقيب أطباء الأسنان بالعاصمة عدن، أن ما تميز به المؤتمر في نسخته التاسعة المشاركة الكبيرة للخبراء والأساتذة من مختلف المحافظات اليمنية ودول عربية، وتم خلالها تقديم العروض العملية للطلاب والخريجين، وكذا ازياد عدد الشركات المشاركة فيه إلى 35 شركة رائدة دولية ومحلية، مشيرًا بأن المؤتمر شمل 14 دورة تدريبية ستستمر إلى ما بعد المؤتمر. فيما عبر الطبيب محمد صلاح عبدالهادي استشاري جراحة الوجه والفكين من جمهورية مصر العربية، عن سعادته الكبيرة للمشاركة في المؤتمر الذي يشارك فيه نخبة من الأساتذة والأطباء، مشيدًا بالتنظيم الذي حظي به المؤتمر، وأن مشاركته كانت فرصة لتبادل الخبرات. وكان الطبيب/جمال الدين محمد الملجمي من مستشفى الثورة العام بمحافظة إب قد عبر عن سعادته البالغة بهذه المشاركة التي أكتسب خلالها عديد من المهارات العلمية والخبرة العملية في هذا الاختصاص، فضلًا عن التنوع الثقافي، وعبر عن شكره لكل من ساهم في تنظيم وإنجاح هذا الحدث العلمي الكبير. وقد خرج المؤتمر بعديد من التوصيات أبرزها التأكيد على أهمية تطبيق التكنولوجيا الحديثة كالذكاء الاصطناعي في التشخيص والعلاجات السنية، وتطوير برامج تدريبية مستدامة لأطباء الأسنان لمواكبة أحدث التقنيات، والعمل على تعزيز التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية لتبادل الخبرات وتحقيق التكامل في طب الأسنان، وكذا التوصية بإنشاء مركز وطني متخصص لرصد حالات الإضطرابات الفموية المحتملة للتسرطن وكذلك سرطان الفم والوجه والفكين بالتنسيق مع المؤسسات الأكاديمية والمراكز الطبية. وجرى في ختام المؤتمر تكريم المشاركين والمحاضرين وأعضاء اللجان العلمية والمنظمة والتحضيرية والشركات الراعية وكل من ساهم في إنجاح هذا المؤتمر.