أحدث الأخبار مع #ناطوريكارتا،


وطنا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
إسرائيليون من طائفة الحريديم يهاجمون بن غفير ويضربون زوجته
وطنا اليوم:هاجم إسرائيليون من طائفة الحريديم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وزوجته، في بلدة بيت شيمش، الخميس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من وصفتهم بـ'مثيري الشغب' حاصروا سيارة بن غفير، محاولين إتلافها وإصابة زوجته أيالا، مما 'اضطر الضباط إلى استخدام القوة لصد المهاجمين'. وألقت الشرطة القبض على شخص واحد على الأقل بعد الواقعة، حسب صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. وفي بيان، قال بن غفير إنه وزوجته 'تعرضا لهجوم من قبل أعضاء من طائفة ناطوري كارتا' المتطرفة المناهضة للصهيونية، بعد أن أوقفا سيارتهما في الحي الحريدي واتصلا بالشرطة للإبلاغ عن أعلام فلسطينية مرسومة على جانب أحد المباني. ووفقا للمتحدث باسم بن غفير، فقد 'هتف المتطرفون بشعارات مناهضة للتجنيد وحاولوا مهاجمة الوزير، الذي وصفوه بالصهيوني والقاتل، بينما تعرضت زوجته لاعتداء عنيف وصفع من جانب ناشط من حركة ناطوري كارتا، مما دفع الوزير إلى التعهد بأن الشرطة ستطبق القانون هنا أيضا'. وقال المتحدث: 'دافعت أيالا عن نفسها لكنه ضربها على ظهرها'، مضيفا أن الشرطة استخدمت 'قنابل صوتية وهراوات ووسائل أخرى للسيطرة على متطرفي ناطوري كارتا، الذين كانوا يلوحون بالأعلام الفلسطينية'. وفي مقطع فيديو التقطه بن غفير في موقع الحادث، يسمع صراخ الحريديم، بينما يقول الوزير إنه 'من العار أن ترسم مثل هذه الأعلام على جدران حي إسرائيلي'. وأكد بن غفير أن بيت شيمش 'لن تصبح منطقة خارجة عن نطاق الدولة والقانون'. وأظهرت مقاطع فيديو إضافية نشرتها قناة 'بيت شيمش حداشوت' المحلية، الوزير وهو يسير ذهابا وإيابا في الشارع برفقة الشرطة، بينما تجمع حشد من الحريديم يهتفون بالشتائم في مكان قريب. ويمكن رؤية بن غفير وهو يصرخ أمام المتظاهرين. وفي إحدى اللقطات من مكان الواقعة، يظهر حراس يحاولون إعادة بن غفير إلى سيارته، قبل أن يفلت الوزير منهم راكضا وملوحا بذراعيه لمواجهة المتظاهرين. وقالت الشرطة في بيان: 'ستواصل شرطة إسرائيل العمل على اعتقال وتقديم كل من يخل بالنظام العام ويلحق أضرارا بالممتلكات، ويمارس العنف تجاه الموظفين العموميين ومسؤولي إنفاذ القانون، إلى العدالة'.


المصري اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
إسرائيليون يهاجمون وزير الأمن القومي بن غفير ويعتدون بالضرب على زوجته (فيديو)
هاجم إسرائيليون من طائفة الحريديم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وزوجته، في بلدة بيت شيمش، الخميس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من وصفتهم بـ«مثيري الشغب» حاصروا سيارة بن غفير، محاولين إتلافها وإصابة زوجته أيالا، مما «اضطر الضباط إلى استخدام القوة لصد المهاجمين». وألقت الشرطة القبض على شخص واحد على الأقل بعد الواقعة، حسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وفي بيان، قال بن غفير إنه وزوجته «تعرضا لهجوم من قبل أعضاء من طائفة ناطوري كارتا» المتطرفة المناهضة للصهيونية، بعد أن أوقفا سيارتهما في الحي الحريدي واتصلا بالشرطة للإبلاغ عن أعلام فلسطينية مرسومة على جانب أحد المباني. ووفقا للمتحدث باسم بن غفير، فقد «هتف المتطرفون بشعارات مناهضة للتجنيد وحاولوا مهاجمة الوزير، الذي وصفوه بالصهيوني والقاتل، بينما تعرضت زوجته لاعتداء عنيف وصفع من جانب ناشط من حركة ناطوري كارتا، مما دفع الوزير إلى التعهد بأن الشرطة ستطبق القانون هنا أيضا». وقال المتحدث: «دافعت أيالا عن نفسها لكنه ضربها على ظهرها»، مضيفا أن الشرطة استخدمت «قنابل صوتية وهراوات ووسائل أخرى للسيطرة على متطرفي ناطوري كارتا، الذين كانوا يلوحون بالأعلام الفلسطينية». وفي مقطع فيديو التقطه بن غفير في موقع الحادث، يسمع صراخ الحريديم، بينما يقول الوزير إنه «من العار أن ترسم مثل هذه الأعلام على جدران حي إسرائيلي». وأكد بن غفير أن بيت شيمش «لن تصبح منطقة خارجة عن نطاق الدولة والقانون». وأظهرت مقاطع فيديو إضافية نشرتها قناة «بيت شيمش حداشوت» المحلية، الوزير وهو يسير ذهابا وإيابا في الشارع برفقة الشرطة، بينما تجمع حشد من الحريديم يهتفون بالشتائم في مكان قريب. ويمكن رؤية بن غفير وهو يصرخ أمام المتظاهرين. وفي إحدى اللقطات من مكان الواقعة، يظهر حراس يحاولون إعادة بن غفير إلى سيارته، قبل أن يفلت الوزير منهم راكضا وملوحا بذراعيه لمواجهة المتظاهرين. وقالت الشرطة في بيان: «ستواصل شرطة إسرائيل العمل على اعتقال وتقديم كل من يخل بالنظام العام ويلحق أضرارا بالممتلكات، ويمارس العنف تجاه الموظفين العموميين ومسؤولي إنفاذ القانون، إلى العدالة». إسرائيليون متطرفون يهاجمون بن غفير ويضربون زوجته #سوشال_سكاي — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) May 15, 2025


وكالة خبر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
إسرائيليون متطرفون يهاجمون بن غفير ويضربون زوجته
هاجم إسرائيليون متطرفون من طائفة الحريديم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وزوجته، في بلدة بيت شيمش، الخميس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من وصفتهم بـ"مثيري الشغب" حاصروا سيارة بن غفير، محاولين إتلافها وإصابة زوجته أيالا، مما "اضطر الضباط إلى استخدام القوة لصد المهاجمين". وألقت الشرطة القبض على شخص واحد على الأقل بعد الواقعة، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وفي بيان، قال بن غفير إنه وزوجته "تعرضا لهجوم من قبل أعضاء من طائفة ناطوري كارتا" المتطرفة المناهضة للصهيونية، بعد أن أوقفا سيارتهما في الحي الحريدي واتصلا بالشرطة للإبلاغ عن أعلام فلسطينية مرسومة على جانب أحد المباني. ووفقا للمتحدث باسم بن غفير، فقد "هتف المتطرفون بشعارات مناهضة للتجنيد وحاولوا مهاجمة الوزير، الذي وصفوه بالصهيوني والقاتل، بينما تعرضت زوجته لاعتداء عنيف وصفع من جانب ناشط من حركة ناطوري كارتا، مما دفع الوزير إلى التعهد بأن الشرطة ستطبق القانون هنا أيضا". وقال المتحدث: "دافعت أيالا عن نفسها لكنه ضربها على ظهرها"، مضيفا أن الشرطة استخدمت "قنابل صوتية وهراوات ووسائل أخرى للسيطرة على متطرفي ناطوري كارتا، الذين كانوا يلوحون بالأعلام الفلسطينية". وفي مقطع فيديو التقطه بن غفير في موقع الحادث، يسمع صراخ الحريديم، بينما يقول الوزير إنه "من العار أن ترسم مثل هذه الأعلام على جدران حي إسرائيلي". وأكد بن غفير أن بيت شيمش "لن تصبح منطقة خارجة عن نطاق الدولة والقانون". وأظهرت مقاطع فيديو إضافية نشرتها قناة "بيت شيمش حداشوت" المحلية، الوزير وهو يسير ذهابا وإيابا في الشارع برفقة الشرطة، بينما تجمع حشد من الحريديم يهتفون بالشتائم في مكان قريب. ويمكن رؤية بن غفير وهو يصرخ أمام المتظاهرين. وفي إحدى اللقطات من مكان الواقعة، يظهر حراس يحاولون إعادة بن غفير إلى سيارته، قبل أن يفلت الوزير منهم راكضا وملوحا بذراعيه لمواجهة المتظاهرين. وقالت الشرطة في بيان: "ستواصل شرطة إسرائيل العمل على اعتقال وتقديم كل من يخل بالنظام العام ويلحق أضرارا بالممتلكات، ويمارس العنف تجاه الموظفين العموميين ومسؤولي إنفاذ القانون، إلى العدالة".


البشاير
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
إسرائيليون يضربون زوجة بن غفير
وكالات – هاجم إسرائيليون متطرفون من طائفة الحريديم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وزوجته، في بلدة بيت شيمش، الخميس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من وصفتهم بـ'مثيري الشغب' حاصروا سيارة بن غفير، محاولين إتلافها وإصابة زوجته أيالا، مما 'اضطر الضباط إلى استخدام القوة لصد المهاجمين'. وألقت الشرطة القبض على شخص واحد على الأقل بعد الواقعة، حسب صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. وفي بيان، قال بن غفير إنه وزوجته 'تعرضا لهجوم من قبل أعضاء من طائفة ناطوري كارتا' المتطرفة المناهضة للصهيونية، بعد أن أوقفا سيارتهما في الحي الحريدي واتصلا بالشرطة للإبلاغ عن أعلام فلسطينية مرسومة على جانب أحد المباني. ووفقا للمتحدث باسم بن غفير، فقد 'هتف المتطرفون بشعارات مناهضة للتجنيد وحاولوا مهاجمة الوزير، الذي وصفوه بالصهيوني والقاتل، بينما تعرضت زوجته لاعتداء عنيف وصفع من جانب ناشط من حركة ناطوري كارتا، مما دفع الوزير إلى التعهد بأن الشرطة ستطبق القانون هنا أيضا'. وقال المتحدث: 'دافعت أيالا عن نفسها لكنه ضربها على ظهرها'، مضيفا أن الشرطة استخدمت 'قنابل صوتية وهراوات ووسائل أخرى للسيطرة على متطرفي ناطوري كارتا، الذين كانوا يلوحون بالأعلام الفلسطينية'. وفي مقطع فيديو التقطه بن غفير في موقع الحادث، يسمع صراخ الحريديم، بينما يقول الوزير إنه 'من العار أن ترسم مثل هذه الأعلام على جدران حي إسرائيلي'. وأكد بن غفير أن بيت شيمش 'لن تصبح منطقة خارجة عن نطاق الدولة والقانون'. وأظهرت مقاطع فيديو إضافية نشرتها قناة 'بيت شيمش حداشوت' المحلية، الوزير وهو يسير ذهابا وإيابا في الشارع برفقة الشرطة، بينما تجمع حشد من الحريديم يهتفون بالشتائم في مكان قريب. ويمكن رؤية بن غفير وهو يصرخ أمام المتظاهرين. وفي إحدى اللقطات من مكان الواقعة، يظهر حراس يحاولون إعادة بن غفير إلى سيارته، قبل أن يفلت الوزير منهم راكضا وملوحا بذراعيه لمواجهة المتظاهرين. وقالت الشرطة في بيان: 'ستواصل شرطة إسرائيل العمل على اعتقال وتقديم كل من يخل بالنظام العام ويلحق أضرارا بالممتلكات، ويمارس العنف تجاه الموظفين العموميين ومسؤولي إنفاذ القانون، إلى العدالة'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


لبنان اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- لبنان اليوم
فوضى في بيت شيمش: متطرّفون من الحريديم يهاجمون إيتمار بن غفير وزوجته بسبب أعلام فلسطينية
شهدت بلدة بيت شيمش، ظهر الخميس، حادثة صاخبة تمثّلت في هجوم نفّذه متطرّفون من طائفة الحريديم على وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وزوجته أيالا، بعد توقفهما في أحد أحياء الطائفة المتشددة للإبلاغ عن رسم أعلام فلسطينية على جدران مبنى سكني. ووفق بيان للشرطة الإسرائيلية، فقد وصف المهاجمين بـ'مثيري الشغب' الذين حاصروا سيارة الوزير محاولين إلحاق أضرار بها، واعتدوا جسديًا على زوجته، ما استدعى تدخلًا عنيفًا من القوات الأمنية لتفريق المتجمهرين. وقد تم توقيف شخص واحد على الأقل حتى لحظة نشر البيان، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل. بن غفير يتّهم 'ناطوري كارتا' في بيان صادر عنه، اتهم بن غفير عناصر من حركة 'ناطوري كارتا'، المعروفة بمواقفها المناهضة للصهيونية، بتنفيذ الهجوم، مؤكدًا أنهم أطلقوا هتافات ضد التجنيد ووصفوه بـ'الصهيوني القاتل'. كما أشار البيان إلى أن زوجته تعرّضت لصفعة واعتداء عنيف من أحد الناشطين، رغم محاولتها الدفاع عن نفسها. وقال المتحدث باسم الوزير إن أيالا تلقت ضربة على ظهرها، مضيفًا أن الشرطة استخدمت قنابل صوتية وهراوات لتفريق المعتدين، الذين كانوا يلوّحون بالأعلام الفلسطينية. مشاهد من الفوضى وتصريحات غاضبة في مقطع فيديو صوّره بن غفير من موقع الحادثة، يُسمع صراخ المتظاهرين، فيما يُظهر الوزير وهو يعلّق قائلًا: 'عار أن تُرسم أعلام فلسطينية على جدران حي إسرائيلي. بيت شيمش لن تتحوّل إلى منطقة خارجة عن القانون.' 🎬 תיעוד מטורף ▪︎ השר בן גביר רודף אחרי הקיצונים ברמה ב' בבית שמש להצטרפות ל'חדשות העיר' – בית שמש 👇 — חדשות העיר בית שמש (@city_news_bs) May 15, 2025 وسائل إعلام محلية، من بينها قناة 'بيت شيمش حدشوت'، نشرت لقطات تُظهر الوزير وهو يسير وسط الحي محاطًا بعناصر الشرطة، بينما يحتشد عشرات المتظاهرين في الشارع مردّدين شتائم وهتافات عدائية ضده. كما رُصد الوزير وهو يبتعد عن حراسه ويتجه نحو الحشد، ملوّحًا بذراعيه ومطلقًا صرخات غاضبة. وفي ختام بيانها، شددت الشرطة الإسرائيلية على أنها ستواصل توقيف كل من يخلّ بالنظام العام أو يعتدي على الموظفين العموميين والممتلكات.