أحدث الأخبار مع #نافانتيا


عبّر
منذ 3 ساعات
- أعمال
- عبّر
سفينة حربية إسبانية متطورة في طريقها إلى المغرب
تجري سفينة حربية متطورة من طراز 'Avante 1800″، تجاربها الأخيرة في أحواض شركة 'نافانتيا' الإسبانية بمدينة قادس (جنوب إسبانيا)، قبل تسليمها للمغرب بغية تعزيز أسطوله البحري. وتتميز السفينة بقدرتها على مراقبة الحدود البحرية وحماية المصالح الوطنية في ظل التحديات الأمنية المتزايدة إقليمياً ودولياً. وأوردته صحفية 'لارازون' المقربة من الجيش الإسباني، أنه من المقرر تُجرى عملية تدشين السفينة يوم الثلاثاء القادم (27 مايو الجاري)، على أن يتم تسليمها رسميًا للبحرية الملكية المغربية في عام 2026. وتُعد هذه الصفقة الأكبر في تاريخ التعاون العسكري بين المغرب وإسبانيا، حيث تبلغ قيمتها الإجمالية نحو 140.4 مليون دولار، وتم تمويلها عبر قرض بقيمة 102.6 مليون دولار ممولة من بنك 'Santander' الإسباني، يشمل أيضًا تكوينًا تقنيًا ودعمًا لوجستيًا وكافة معدات التشغيل الخاصة بالسفينة. هذا، و تتميز السفينة الجديدة بطول 87 مترًا وعرض 13 مترًا، وهي قادرة على استيعاب طاقم من 60 فردًا، ما يجعلها مؤهلة لتنفيذ مهام المراقبة البحرية، والدوريات، وحماية المصالح الاقتصادية للمملكة، خصوصًا في المحيط الأطلسي والواجهة البحرية الجنوبية، إلى جانب سواحل المتوسط.


ناظور سيتي
منذ 16 ساعات
- أعمال
- ناظور سيتي
المغرب يستعد لتوسيع أسطوله البحري بأول بارجة حربية إسبانية منذ 40 سنة
المزيد من الأخبار المغرب يستعد لتوسيع أسطوله البحري بأول بارجة حربية إسبانية منذ 40 سنة ناظورسيتي: متابعة شهد ملف تعزيز قدرات البحرية الملكية المغربية تطورا بارزا مع إعلان موعد طرح سفينة الدورية البحرية "أفانتي 1800" على الماء، وذلك يوم الثلاثاء 27 مايو المقبل في ورشات البناء بمدينة سان فرناندو الإسبانية. هذه السفينة تمثل علامة فارقة، فهي أول سفينة حربية تبنيها إسبانيا للمغرب منذ إطلاق فرقاطة "تنيينت كرونيل الرحماني" عام 1983. تم التعاقد على بناء "أفانتي 1800" في سنة 2021، وشهد المشروع انطلاقة رسمية في يوليوز 2023 عبر قطع أول صفيحة فولاذية. بعد ذلك، قطع المشروع خطوات مهمة تمثلت في وضع "الكيب" في شتنبر 2024، وهو إجراء جاء عقب تقييم دقيق من قبل قيادة البحرية الملكية المغربية، ما أكد توافق سير الأشغال مع الجدول الزمني المتفق عليه مع شركة نافانتيا الإسبانية، المتخصصة في بناء السفن الحربية. يبلغ طول السفينة 89 مترا وعرضها 13.3 مترا، ويصل غاطسها إلى 4 أمتار، مما يجعلها ضمن فئة السفن الدورية العالية القدرة والمتطورة التي صممتها نافانتيا. تحمل السفينة طاقما يضم 46 فردا، مع إمكانية استضافة 12 راكبا إضافياً. زودت بأنظمة رصد ورادارات حديثة، وتقنيات مضادة للتشويش الإلكتروني، بالإضافة إلى مدفع عيار 76 ملم، ونظام إطلاق صواريخ، فضلا عن سطح مخصص لهبوط طائرات الهليكوبتر. تعتمد سفينة "أفانتي 1800" على نظام دفع مزدوج ديزل-ديزل (CODAD)، مزود بأربعة محركات من نوع MAN 175D وخمسة مولدات كهربائية Baudouin 6 M26.3، ما يمنحها قدرة تحمل متميزة بمدى يصل إلى 4000 ميل بحري بسرعة اقتصادية تبلغ 15 عقدة، مع إمكانية بلوغ سرعة قصوى تصل إلى 26 عقدة. بعيداً عن بناء السفينة، يتضمن العقد حزمة دعم لوجستي وتقني شاملة تشمل قطع الغيار، الأدوات، الوثائق الفنية، فضلا عن تدريب الطواقم المغربية على صيانتها وتشغيلها داخل إسبانيا. وتعد هذه الصفقة حيوية من حيث خلق فرص العمل في المنطقة، إذ تستقطب أكثر من مليون ساعة عمل في ورشات كاديث البحرية، وتوفر حوالي 1100 وظيفة مباشرة وغير مباشرة. عند الانتهاء من تجهيزها وتسليمها المتوقع منتصف 2026، ستشكل هذه السفينة إضافة نوعية إلى أسطول البحرية الملكية المغربية الذي يضم بالفعل فرقاطة FREMM محمد السادس، وسفن دورية من فئة SIGMA، إضافة إلى وحدات دوريات أخرى متطورة، مما يعزز قدرات المغرب في حماية شواطئه ومصالحه البحرية.


دفاع العرب
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
'نافانتيا' و'ليوناردو' توحّدان جهودهما لتسويق حلول بحرية متقدمة في قطاع الدفاع
ترجمات – دفاع العرب أعلنت شركتا 'نافانتيا' الإسبانية و'ليوناردو' الإيطالية عن توقيع اتفاقية تعاون جديدة لتسويق حلول بحرية متقدمة في مجال الدفاع، وذلك على هامش معرض الدفاع الدولي FEINDEF الذي أُقيم في العاصمة مدريد بين 12 و14 من مايو/أيار الجاري. جرى توقيع مذكرة التفاهم بين غونزالو ماتيو، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة نافانتيا، ودافيدي فازيو، مدير التسويق والمبيعات في قسم الإلكترونيات بشركة ليوناردو. وتهدف هذه الاتفاقية إلى استكشاف فرص تجارية جديدة تُكمل عروض الشركتين في السوقين المحلي والدولي. تسعى نافانتيا إلى تلبية المتطلبات الدفاعية المتطورة عبر مجموعة من الحلول البحرية، تشمل زوارق الدورية، وحاملات الطائرات، والفرقاطات، والكورفيتات، في حين توفر ليوناردو منظومات متكاملة من الرادارات، وأجهزة الاستشعار، وأنظمة التسليح، المصممة لتلائم مختلف المهام والأنواع القتالية. ويمتد تاريخ التعاون بين الشركتين لعدة عقود، وتُوِّج بتكامل أنظمة ليوناردو في مشاريع كبرى مثل فرقاطات F110 التابعة للبحرية الإسبانية، والتي تشمل مدافع OTO 127/64 LW، ورادارات التحكم بالنيران، ونظام مناولة الذخيرة الآلي (AAHS). وتُعد هذه الأنظمة مجرّبة ومُثبَتة الأداء على سفن نافانتيا، بما في ذلك الفرقاطات وسفن الدوريات متعددة المهام (BAM)، المزوّدة بمدافع OTO 76/62 ملم ورادارات التحكم بالنيران. وتشمل شراكة الشركتين أيضًا تسليح سفن تابعة لبحريات دولية أخرى بأنظمة متقدمة من إنتاج ليوناردو. يمثّل هذا الاتفاق تأكيدًا على التزام الطرفين بمواصلة التعاون لتقديم حلول بحرية عالية التنافسية ومتقدمة تقنيًا، مع التركيز على الاستجابة السريعة كعامل حاسم في قرارات العملاء. ومن المتوقع أن تُسهم هذه الشراكة في تعزيز المرونة والسرعة في اتخاذ القرارات التجارية والاستراتيجية بين الطرفين.


شتوكة بريس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شتوكة بريس
قلق إسباني من دخول المغرب غمار بناء السفن
يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). وحس ما أوردت صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.


أكادير 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
المغرب يتجه نحو إطلاق أكبر حوض لبناء السفن بإفريقيا
agadir24 – أكادير24 يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). ووفقا لما أوردته صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. هذا، وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.