logo
#

أحدث الأخبار مع #نافذالرفاعى،

نافذ الرفاعي: خرجت من الواقع السياسي إلى الاجتماعي في رواية "أحلام القعيد"
نافذ الرفاعي: خرجت من الواقع السياسي إلى الاجتماعي في رواية "أحلام القعيد"

البوابة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

نافذ الرفاعي: خرجت من الواقع السياسي إلى الاجتماعي في رواية "أحلام القعيد"

قال الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، إنه قرر الخروج من عباءة السياسة في روايته "أحلام القعيد" وهي الرواية الوحيدة ذات البعد الاجتماعي وتتحدث عن أحلام رجل كسر عموده الفقري وكيف واجه الحياة بدءا بمحاولة الانتحار ولاحقا إلى أحلامه الكبرى في تسلق شجرة الجميزة على درب القرد الكسلان لرجل مشلول القدمين، لتبدأ الحكايته. وأضاف "الرفاعى" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن رواية "أحلام القعيد، قيد الطباعة حاليا، وتجيب عن الاسئلة التالية: هل يصل إلى قمة الشجرة والتي عمرها ألفا عام وارتفاعها عشرون مترا، وكل خطوة له لا تتجاوز المتر؟، وما واجهه من صعاب وانزلاق وصعود، واستعادة مراحل الحلم الحياة؟ وعن تجاربه فى المسرح، أكد انه له مسرحية بعنوان " اغتيال قارع الأجراس" وتحكي عن حصار كنيسة المهد عام ٢٠٠٢ لمدة ٤٣ يوما، حيث صعد خورخي على برج الكنيسة ليقرع الجرس لم ينتبه إذا بالرصاص يأتيه من كل ناحية واستتر بعمود البرج وواصل قرع الجرس، وكانت مدينة بيت لحم تنتظر يوميا خورخي الذي يتسلل نحو البرج ليقرع الجرس ويتفنن في ألحانه وأصوات رصاص القناصين والتي تفشل في إسكاته. وأوضح: "إلى أن جاء يوم اهتز حبل الجرس وأدرك الناس أن خورخي قتل، حزن عليه مؤذن مسجد عمر بن الخطاب المقابل ومات في نفس الأسبوع ، رأى البعض طيفهم في الساحة ما بين الكنيسة والمسجد يضحكان، وتتناول المسرحية نشوء المدينة ونهايتها في جدار العزل العنصري في مشهدية مسرحية متميزة".

الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي يكشف لـ "البوابة نيوز" مستقبل الرواية بعد حرب غزة
الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي يكشف لـ "البوابة نيوز" مستقبل الرواية بعد حرب غزة

البوابة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي يكشف لـ "البوابة نيوز" مستقبل الرواية بعد حرب غزة

كشف الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، عن مستقبل الرواية بعد حرب غزة، لافتًا إلى أنها سيكون لها حضور قوي، وخاصة أنها تمسك بالأحلام والصمود والموت والفقد وجنون القنابل في سيمفونية واحدة، تعلي الإنسان وتحط من قدر الحروب والقتل والإبادة، إنها تطرح سؤالا أخلاقيا عالميا حول حقوق الإنسان، وسقوط الغرب الأخلاقي. وقال نافذ الرفاعى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن ما بعد الحرب هناك دعوة لكتابة حكايات ٦٠ ألف شهيد ومائة وخمسين ألف جريح ومريض، ومليوني مهجر، وفي ثنايا العناوين الكبيرة توجد تفاصيل لأنهم ليسوا مجرد أرقام بل بشر لهم سيرة حياة وأحلام. وأضاف: "الرواية بعد غزة تواجه منعطفا خطيرا في اعتقادى أن تحمل حكاية غزة وتفوز في سردها بتفاصيل من قضوا ومن نجوا ومن عنى وجاع وعطش ومكث تحت الردم،". وتابع الروائى الفلسطينى: "أو تسقط في الفشل إذا لم تتمكن من حصاد الحكايا وتصطاد غير الألوف وتدخل في ثنايا أحلام غزة وفلسطين والمدن العالمية التي انتفضت من هول القتل، وحراك الطلبة والجامعات، إذن على الكتاب كما اجتمعوا في مواجهة فرانكو في إسبانيا وأنشدوا وسردوا". نافذ الرفاعي، هو كاتب وروائي فلسطينى، من الأسماء البارزة في الأدب الفلسطيني المعاصر، تولّى رئاسة اتحاد الكتاب والأدباء الفلس يُظهر، في أعماله التزامًا قويًا بالقضايا الوطنية والاجتماعية، مع تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مما يجعله صوتًا مهمًا في الأدب العربي الحديث. أصدرت له العديد من الروايات أبرزها "قيثارة الرمل"، "امرأة عائدة من الموت"، "الخنفشاري"، و"حارس الفنار"، "أحلام القعيد".

نافذ الرفاعي لـ "البوابة نيوز": حكايات الحب والحرب والنجاة والموت في غزة تستحق الكتابة عنها
نافذ الرفاعي لـ "البوابة نيوز": حكايات الحب والحرب والنجاة والموت في غزة تستحق الكتابة عنها

البوابة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

نافذ الرفاعي لـ "البوابة نيوز": حكايات الحب والحرب والنجاة والموت في غزة تستحق الكتابة عنها

أعرب الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، عن حزنه الشديد من أحداث السابع من اكتوبر، مشيرًا إلى أنه ليس طوفانا عسكريا وسياسيا، بل ايضا بركان أدبي في مرحلة التكوين، لأن حرب الإبادة التي لم نشهد لها مثيلا وعدد الضحايا والذين لن يبقوا أرقاما في عالم الإحصاء، سيتتبع المتتبعون حكاياتهم وأحلامهم وطرف وداعهم الحياة والذين نجوا. وقال نافذ الرفاعى، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن حكايات الجوع والتعطيش والبرد وحرارة الشمس ونقص الدواء وبتر الاطراف دون مخدر، ونبش الركام، فى أرض غزة ، تستحق الكتابة عنها. وأضاف: "هذه أرض الردم والركام تخفي الحكايا والبطولات والحزن والوجع، انها أرض الخصاب لكل الكتاب والشعراء وأنا شخصيا حرضت الكتاب العرب في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٤، إذن لون المرحلة القادمة الحب والحرب والنجاة والموت في غزة". نافذ الرفاعي، هو كاتب وروائي فلسطينى، من الأسماء البارزة في الأدب الفلسطيني المعاصر. تولّى رئاسة اتحاد الكتاب والأدباء الفلس يُظهر، في أعماله التزامًا قويًا بالقضايا الوطنية والاجتماعية، مع تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مما يجعله صوتًا مهمًا في الأدب العربي الحديث. أصدرت له العديد من الروايات أبرزها "قيثارة الرمل"، "امرأة عائدة من الموت"، "الخنفشاري"، و"حارس الفنار"، "أحلام القعيد".

الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي: "الأم اللاجئة" تناولت معاناة والدتي كلاجئة طريدة
الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي: "الأم اللاجئة" تناولت معاناة والدتي كلاجئة طريدة

البوابة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

الروائي الفلسطيني نافذ الرفاعي: "الأم اللاجئة" تناولت معاناة والدتي كلاجئة طريدة

قال الروائى الفلسطينى نافذ الرفاعى، إن رواية "الأم اللاجئة" هى الرواية الرابعة له، وهي تحكي عن امرأة عمرها ١٥ عامًا، لاجئة طريدة، أمية، وحيدة مع طفلتها التي لم تكمل عامها الأول، وتواجه قسوة اللجوء وتنتظر زوجها الذي عاد ليحضر القمح والزيت من قريتهم التي طردوا منها بقوة السلاح. وأضاف الروائى الفلسطينى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان الرواية عن والدته وتمثلت فيها كافة الأمهات اللاجئات وعذاباتهن، وما تواجهه هذه المرأة من معاناة خلال ١١ عامًا من الانتظار، وتعرض الرواية تناقضا ما بين عذابات الأم وابنها المفاوض على حقها في أضخم الفنادق. وعن روايته "حارس الفنار" كشف "الرفاعى" انها روايته الخامسة "، والتى تتناول عدة شخصيات تبحث عن الضوء، وهل هو خارج الفنار أم داخله، والحارس المحارب القديم، والفتاة الباحثة عن براءتها في تناول السيرورة الفلسطينية وحكاية النضال والمقاومة وعبث الأقدار، ومكانة الإشاعة وعذاب ووجع الحارس المهمل الذي طوته المصالح، والذي قرر أن يحترق على درب التونسي ولكن أنقذته الباحثة عن براءتها. وتابع: "هذه الرواية تعرض الشتات الذي تعرض له الفلسطيني في اللجوء وعدم القدرة على التئام شمل العائلة، فيها الإصرار والمعاناة والأسئلة الكبرى". نافذ الرفاعي، هو كاتب وروائي فلسطينى، من الأسماء البارزة في الأدب الفلسطيني المعاصر. تولّى رئاسة اتحاد الكتاب والأدباء الفلس يُظهر، في أعماله التزامًا قويًا بالقضايا الوطنية والاجتماعية، مع تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الشعب الفلسطيني، مما يجعله صوتًا مهمًا في الأدب العربي الحديث. أصدرت له العديد من الروايات أبرزها "قيثارة الرمل"، "امرأة عائدة من الموت"، "الخنفشاري"، و"حارس الفنار"، "أحلام القعيد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store