#أحدث الأخبار مع #نافذة_زجاجيةاليوم السابعمنذ 2 أيامترفيهاليوم السابعمتحف كريستال بريدجز يستحوذ على نافذة كنيسة فى تكساس تعود إلى عام 1917أعلن متحف كريستال بريدجز للفنون، عن استحوذه على نافذة زجاجية ملونة تاريخية تعود لعام 1917، من تصميم استوديوهات تيفاني، وتحمل اسم "منظر الجبل (نافذة تذكار روت)"، وتعد هذه النافذة أحد أبرز الأعمال الفنية الزجاجية التي تعكس الأسلوب الفريد لـ لويس كومفورت تيفاني، المعروف بابتكاراته في استخدام الضوء واللون لإنشاء مشاهد طبيعية نابضة بالحياة، وفقا لما نشره موقع artnews. تم نقل النافذة من كنيسة صن ست ريدج في سان أنطونيو، تكساس، حيث كانت جزءًا من الكنيسة لمدة 94 عامًا، وقبل عرضها في المتحف، ستخضع النافذة لعملية ترميم دقيقة للحفاظ على تفاصيلها الأصلية وضمان بقاء ألوانها الزاهية وتأثيرها البصري الفريد، من المقرر أن يتم عرضها ضمن توسع جديد لمجموعة المتحف في عام 2026. تُظهر النافذة مشهدًا طبيعيًا ساحرًا، حيث تتدفق المياه بين الأشجار في تصميم يعتمد على تقنية الألوان المتغيرة التي تستجيب للضوء الطبيعي، مما يمنحها إحساسًا ديناميكيًا يعكس العلاقة بين الطبيعة والفن، بقياس 110 × 93 بوصة، تمثل النافذة أحد أكبر أعمال تيفاني، ما يعزز قيمتها الفنية والتاريخية. يعود تاريخ هذه القطعة إلى مؤسسة Woodmen of the World، التي كلفت استوديوهات تيفاني بتصميمها تكريمًا لمؤسسها جوزيف كولين روت وبعد انتقالها عبر عدة مواقع، استقرت النافذة أخيرًا في كنيسة صن ست ريدج عام 1959، قبل أن يتم بيعها لمتحف كريستال بريدجز للحفاظ عليها وعرضها للجمهور. من خلال هذا الاقتناء، يواصل المتحف مهمته في حماية الإرث الفني وتقديم أعمال فنية استثنائية بطرق جديدة تتيح للجمهور تجربة جمال الفن الزجاجي وتأثيره الساحر عبر العصور، هذا التعاون بين المتحف والكنيسة يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الأعمال الفنية وضمان انتقالها إلى أجيال جديدة.
اليوم السابعمنذ 2 أيامترفيهاليوم السابعمتحف كريستال بريدجز يستحوذ على نافذة كنيسة فى تكساس تعود إلى عام 1917أعلن متحف كريستال بريدجز للفنون، عن استحوذه على نافذة زجاجية ملونة تاريخية تعود لعام 1917، من تصميم استوديوهات تيفاني، وتحمل اسم "منظر الجبل (نافذة تذكار روت)"، وتعد هذه النافذة أحد أبرز الأعمال الفنية الزجاجية التي تعكس الأسلوب الفريد لـ لويس كومفورت تيفاني، المعروف بابتكاراته في استخدام الضوء واللون لإنشاء مشاهد طبيعية نابضة بالحياة، وفقا لما نشره موقع artnews. تم نقل النافذة من كنيسة صن ست ريدج في سان أنطونيو، تكساس، حيث كانت جزءًا من الكنيسة لمدة 94 عامًا، وقبل عرضها في المتحف، ستخضع النافذة لعملية ترميم دقيقة للحفاظ على تفاصيلها الأصلية وضمان بقاء ألوانها الزاهية وتأثيرها البصري الفريد، من المقرر أن يتم عرضها ضمن توسع جديد لمجموعة المتحف في عام 2026. تُظهر النافذة مشهدًا طبيعيًا ساحرًا، حيث تتدفق المياه بين الأشجار في تصميم يعتمد على تقنية الألوان المتغيرة التي تستجيب للضوء الطبيعي، مما يمنحها إحساسًا ديناميكيًا يعكس العلاقة بين الطبيعة والفن، بقياس 110 × 93 بوصة، تمثل النافذة أحد أكبر أعمال تيفاني، ما يعزز قيمتها الفنية والتاريخية. يعود تاريخ هذه القطعة إلى مؤسسة Woodmen of the World، التي كلفت استوديوهات تيفاني بتصميمها تكريمًا لمؤسسها جوزيف كولين روت وبعد انتقالها عبر عدة مواقع، استقرت النافذة أخيرًا في كنيسة صن ست ريدج عام 1959، قبل أن يتم بيعها لمتحف كريستال بريدجز للحفاظ عليها وعرضها للجمهور. من خلال هذا الاقتناء، يواصل المتحف مهمته في حماية الإرث الفني وتقديم أعمال فنية استثنائية بطرق جديدة تتيح للجمهور تجربة جمال الفن الزجاجي وتأثيره الساحر عبر العصور، هذا التعاون بين المتحف والكنيسة يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الأعمال الفنية وضمان انتقالها إلى أجيال جديدة.