أحدث الأخبار مع #نانغا
مصرس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
زعيم متمردي الكونغو: العقوبات وصفقة المعادن مع الولايات المتحدة لن توقف القتال شرقي البلاد
قال زعيم المتمردين الذين استولوا على مدينتين رئيسيتين في شرق الكونغو، إن العقوبات الدولية وصفقة المعادن المقترحة من الكونغو مع الولايات المتحدة بحثا عن السلام، لن توقف القتال. ومع عرض حكومة الكونغو مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لقاء رأس قادة المتمردين، قال كورنيل نانغا زعيم تحالف نهر الكونغو الذي يضم "جماعة 23 مارس" (إم 23) المتمردة:" سنقاتل مثل من ليس لديهم ما يخسرونه من أجل تأمين مستقبل بلدنا".ورفض نانغا تصريحات رئيس الكونغو فيليكس تشيسكيدي الأسبوع الماضي بأن بلاده التي تقدر ثرواتها المعدنية بنحو 24 تريليون دولار وهي ضرورية لكثير من التكنولوجيا في العالم، تبحث عن شراكة في مجال المعادن مع الولايات المتحدة.ولم تتحدث الحكومة الأمريكية بشكل علني عن أي اتفاق من هذا القبيل.وأفاد نانغا لوكالة "أسوشيتد برس" مطلع الأسبوع: "يمكن حل هذه المشكلة بشكل أفضل عن طريق الأطراف الكونغولية المعنية وليس عن طريق الأجانب الذين لديهم أجندات جيوسياسية مختلفة.. إن محاولة رشوة الولايات المتحدة بالمناجم يمكن أن تقوض مصداقية الولايات المتحدة".ورفض زعيم المتمردين أيضا نتيجة الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي بين زعيمي الكونغو ورواندا في قطر، قائلا إن مثل هذه الخطوة لتحقيق السلام دون مشاركة جماعته ستبوء بالفشل.وصرح بأنه لا يمكن للمتمردين إجراء حوار مع حكومة الكونغو إلا إذا اعترفت البلاد بمظالمهم التي تعرضوا لها والأسباب الجذرية للصراع.وتصاعد الصراع في شرق الكونغو في يناير الماضي عندما تقدمت حركة "إم 23" المدعومة من رواندا وسيطرت على مدينة غوما الإستراتيجية، وبعدها مدينة بوكافو في فبراير الماضي
بوابة الفجر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
زعيم متمردي الكونغو: العقوبات وصفقة المعادن مع الولايات المتحدة لن توقف القتال شرقي البلاد
قال زعيم المتمردين الذين استولوا على مدينتين رئيسيتين في شرق الكونغو، إن العقوبات الدولية وصفقة المعادن المقترحة من الكونغو مع الولايات المتحدة بحثا عن السلام، لن توقف القتال. ومع عرض حكومة الكونغو مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لقاء رأس قادة المتمردين، قال كورنيل نانغا زعيم تحالف نهر الكونغو الذي يضم "جماعة 23 مارس" (إم 23) المتمردة:" سنقاتل مثل من ليس لديهم ما يخسرونه من أجل تأمين مستقبل بلدنا". ورفض نانغا تصريحات رئيس الكونغو فيليكس تشيسكيدي الأسبوع الماضي بأن بلاده التي تقدر ثرواتها المعدنية بنحو 24 تريليون دولار وهي ضرورية لكثير من التكنولوجيا في العالم، تبحث عن شراكة في مجال المعادن مع الولايات المتحدة. ولم تتحدث الحكومة الأمريكية بشكل علني عن أي اتفاق من هذا القبيل. وأفاد نانغا لوكالة "أسوشيتد برس" مطلع الأسبوع: "يمكن حل هذه المشكلة بشكل أفضل عن طريق الأطراف الكونغولية المعنية وليس عن طريق الأجانب الذين لديهم أجندات جيوسياسية مختلفة.. إن محاولة رشوة الولايات المتحدة بالمناجم يمكن أن تقوض مصداقية الولايات المتحدة". ورفض زعيم المتمردين أيضا نتيجة الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي بين زعيمي الكونغو ورواندا في قطر، قائلا إن مثل هذه الخطوة لتحقيق السلام دون مشاركة جماعته ستبوء بالفشل. وصرح بأنه لا يمكن للمتمردين إجراء حوار مع حكومة الكونغو إلا إذا اعترفت البلاد بمظالمهم التي تعرضوا لها والأسباب الجذرية للصراع. وتصاعد الصراع في شرق الكونغو في يناير الماضي عندما تقدمت حركة "إم 23" المدعومة من رواندا وسيطرت على مدينة غوما الإستراتيجية، وبعدها مدينة بوكافو في فبراير الماضي
Independent عربية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
انفجاران باجتماع لحركة "أم 23" المسلحة في الكونغو الديمقراطية
وقع انفجاران اليوم الخميس في ختام اجتماع لحركة "أم 23" المسلحة في بوكافو شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وكان أحد قادتها كورناي نانغا يشارك فيه، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة الصحافة الفرنسية. وبوكافو هي واحدة من مدينتين رئيستين داخل المنطقة التي سيطر عليها خلال الأسابيع الأخيرة مقاتلو حركة "أم 23" (23 مارس) المناهضة للحكومة، والذين يقول متخصصو الأمم المتحدة إنهم مدعومون من الجيش الرواندي. أثار الانفجار الأول حالاً من الذعر بين الحضور مما دفعهم إلى الفرار، قبل أن يقع انفجار ثان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان نانغا غادر ساحة الاستقلال حيث انعقد الاجتماع وقت وقوع الانفجارين، بحسب مراسلي الوكالة الحاضرين في مكان الحادثة. سيطرت حركة "أم 23" على بوكافو عاصمة إقليم جنوب كيفو قبل أكثر من أسبوع، بعد أن سيطرت أواخر الشهر الماضي على غوما عاصمة إقليم شمال كيفو والمدينة الرئيسة شرق البلاد. ويشهد شرق الكونغو الديمقراطية منذ عقود نزاعات مستمرة، لكنه غرق في اضطرابات جديدة مع سيطرة حركة "أم 23" على مساحات شاسعة من الأراضي في المقاطعتين. وتمنح السيطرة على بوكافو وغوما موطئ قدم في المنطقة الغنية بالمعادن للحركة التي عادت إلى الظهور أواخر عام 2021.
