logo
#

أحدث الأخبار مع #نبياللهيوسف

ست بـ100 رجل؟!
ست بـ100 رجل؟!

فيتو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

ست بـ100 رجل؟!

في مقالة على صفحتها على فيس بوك تقول النائبة أميرة أبو شقة 'في البلدان التي تُقدِّر وتحترم المسئولية، وأمانة المنصب، نراها تعي جيدًا أن المسئول في أي موقع يستمد شرعيته من قدرته على الإنجاز وتحريك عجلة الإدارة والإنتاج في الاتجاه الصحيح، وفقًا لقاعدة المحاسبة والمساءلة، وبالتالي تكون الاستقالة إن عجزَ أو فسدَ أو أفسدَ أو فشلَ أو قَصَّر في أداء واجباته ومسؤولياته'. وفي معرض تعليقها على الموازنة الجديدة استشهدت النائبة بالآية القرآنية "قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ" (يوسف: 55) وقد انتقدت أداء الحكومة، مشيرة إلى أنها تفتقر إلى الكفاءة والأمانة في إدارة شئون البلاد. وقالت "اللي يمسك خزائن الأرض لازم يحفظها أولًا، ثم يعرف يديرها ثانيًا، والحكومة فشلت إنها تحفظ خزائن مصر بكمية القروض، والدين العام وصل لحجم لا يمكن حد يتخيله، ولما نكون النهاردة أمام موازنة إيراداتها قروض فقط وضرائب جباية على هذا الشعب، ومصروفاتها سداد قروض ومرتبات وأجور، قالت إنها ربما لا تمثل إلا صوتًا واحدًا لكنها أمام الله عز وجل ترفض الحساب الختامي رفضًا قاطعا". الآية التي نطق بها نبي الله يوسف عليه السلام، عندما طلب إدارة خزائن مصر، جاءت مشروطة بصفتي "حَفِيظٌ عَلِيمٌ"، وهما شرطا الكفاءة والنزاهة في الإدارة المالية. وعندما تُوظف هذه الآية في جلسة برلمانية، فإنها تحمّل الحكومة مسؤولية غياب هذين المعيارين في عملها، لا سيما في ظل ما وصفته النائبة بأن الحكومة لا هي حفيظ ولا هي عليم. هذا التعبير فيه تحميل صريح للحكومة بالفشل في أداء مهمتها الأساسية، حماية موارد الدولة وحسن إدارتها بعلم وخبرة، لا بسياسات عشوائية أو خاضعة للضغوط الخارجية فقط. ربما لم تكن النائبة أميرة أبو شقة وحدها من رفضت الموازنة واعترضت على تفاقم أرقام الديون بل كان معها النائب ضياء الدين داوود الذي قابله نواب الأغلبية اعتراضه ورفضه للموازنة العامة بعاصفة احتجاج وغضب، وكان أولى بهم الغضب من الحكومة التي لا تعرف سوى الجباية والاستدانة لإدارة الاقتصاد! المواطن بات يشعر أن الدولة تراه فقط كممول للديون، لا كشريك في التنمية. المواطن ينتظر، ليس مجرد آيات تتلى في البرلمان، بل مواقف تُترجم إلى سياسات عادلة، تُعيد للدولة دورها في الرعاية، لا الجباية فقط. هل يمكن للحكومة أن تصارح المواطنين: كم اقترضنا منذ عام 2014 حتى الآن؟ وكم سندفع من الفوائد فقط خلال العام المالي الجديد؟ إلى متى ستبقى الموازنة العامة مرهونة ببند سداد القروض وخدمتها، ومتى يحدث تحسين ملموس في حياة المواطن؟ لماذا لم تؤدِ هذه القروض الهائلة إلى تطوير شامل في قطاعات الإنتاج الحقيقي (الزراعة – الصناعة – التعليم – الصحة)؟ أين ذهبت هذه الأموال؟ هل يعقل أن تتجاوز الإيرادات الضريبية 80% من دخل الدولة بينما لا يشعر المواطن بأي مردود على الخدمات العامة؟ لماذا أصبحت الحكومة تعتمد على المواطن باعتباره ممولًا فقط من خلال الضرائب والرسوم، دون أن تراه شريكًا في التخطيط والتنمية؟ ما هو سقف الاقتراض الآمن من وجهة نظر الحكومة؟ وهل هناك خطة معلنة وجدول زمني لتقليل الاعتماد على الديون؟ متى تتحول فلسفة الموازنة العامة من جباية وسداد قروض إلى استثمار وتنمية مستدامة تعود بالنفع الحقيقي على المواطنين؟ وأخيرا هل تتابع الحكومة ما يقوله المواطن البسيط في الشارع؟ هل تشعر حقًا بمعاناته من الغلاء والضرائب والرسوم المتزايدة؟ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

طارق الدسوقي: أنا بعشق تراب مصر ومولع بكل شيء يخصها
طارق الدسوقي: أنا بعشق تراب مصر ومولع بكل شيء يخصها

الدستور

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

طارق الدسوقي: أنا بعشق تراب مصر ومولع بكل شيء يخصها

قال الفنان طارق الدسوقي إنه يعشق تراب مصر بصدق، مؤكدًا أن هذا ليس من باب المزايدة أو النفاق، بل هو حب حقيقي وعميق، مضيفًا: "يمكن أي شخص يحب بلده، لكن أنا بحب مصر بزيادة شوية، مش بس لأنها بلدي، ولكن لأنها بلد تستحق الحب بجد، وأنا عارف قيمتها وتاريخها وجغرافيتها". وأضاف خلال حواره ببرنامج الستات مايعرفوش يكدبوا" والمذاع عبر فضائية cbc، أنه مولع بكل شيء يخص بلده، وهو ما دفعه إلى التعبير عن حبه لها بكل صدق، وهو ما عبر عنه في أحد البرامج التي حققت ملايين المشاهدات على يوتيوب. وأشار إلى أنه قال في هذا البرنامج ردًا على من يحاول التقليل من شأن مصر، مؤكدًا أن مصر تستحق أن يُفتخر بها ويُدافع عنها، موضحًا أن الله سبحانة وتعالى ذكرها في القرآن الكريم خمس مرات، وفي التوراة والإنجيل 698 مرة، ليس صدفة، بل يدل على عظمة البلد وقيمتها التاريخية والدينية. مصر عظيمة ويجب أن نفتخر بها وأكد أن الله تعالى خص مصر بمواقف تاريخية عظيمة، مثل أن نبي الله يوسف أنقذ العالم من المجاعة وكان مسئولًا عن خزائن مصر، كما أن السيدة مريم وسيدنا عيسى عاشوا في مصر، إلى جانب مواقف أخرى تاريخية ودينية، قائلًا: "كل ده مش صدفة، ربنا ما خلقش هذا باطلًا، سبحان الله، البلد دي عظيمة بجد، ويجب أن نفتخر بها وندافع عنها".

في رحاب الحبيب.. مصر في قلب الهادي البشير
في رحاب الحبيب.. مصر في قلب الهادي البشير

فيتو

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • فيتو

في رحاب الحبيب.. مصر في قلب الهادي البشير

قال سيدُنا رسولُ الله، صلى الله عليه وآله وسلم: "ستُفتحُ عليكم مصرَ فاستوصوا بقِبْطِها خيْرًا فإنَّ لهُمْ نسبًا وصِهرًا". ويقول ابن كثير، رحمه الله: إن المصريين هم أخوال إسماعيل بن إبراهيم الخليل، من أمه هاجر القبطية، وإسماعيل والد عرب الحجاز، الذين منهم رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فالمصريون أخواله صلى الله عليه وسلم. ويقول أيضا: إن المصريين هم أخوال إبراهيم بن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأمه مارية القبطية، وهي من قرية نحو الصعيد يقال لها "جفن". ويقول الشيخ أحمد حسن الباقوري، المفكر الإسلامي الكبير، في كتابه "قطوف من أدب النبوة"، إن من أدب أهل البيت النبوي، أن سيدنا الحسن بن علي، رضي الله عنهما، طلب من الحاكم، وقتها، أن يضع الجزية عن بلدة مارية؛ إكراما لإبراهيم ابن سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في أخواله، فاستجاب. وفي هذه الأيام، لا يمكن أن يغيب عن أذهاننا إشادة المصطفى الهادي، صلى الله عليه وآله وسلم، عن الجيش المصري، ما يكشف عن منزلته في قلب رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد الأرض"، فقال له أبو بكر، رضي الله عنه: ولم كان أولئك الجند خير أجناد الأرض"؟! فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: "لأنهم وأزواجهم في رباط إلى يوم القيامة". ومن يؤمنُ بالكتب السماوية سيتأكد أن مصر دولةٌ عظيمةٌ، لا مثيل لها، فلم تُذكرْ دولة على وجه الأرض مئات المرات في كل الكتب المقدسة، مثلما ذُكرت مصر، بالاسم الصريح "مصر" حينًا، و"مصرى ومصريين" في أحايين أخرى، وبلغ عدد ذكرها حوالى 698، منها 465 كلمة "مصر" و112 كلمة "مصري"، و670 مرة في العهد القديم، وذُكرت مصرُ صراحةً في القرآنِ الكريم خمس مرات، ونحو عشرين مرة أو أكثر بشكل ضمني عند الحديث عن فرعون موسى. نبي الله يوسف، عليه السلام، أقام في مصر، بعد معاناته من مؤامرات إخوته، وإلقائه في البئر الجافة، وبيع القافلة له.. البعض ذكر أنه كان يقيم في منطقة "كوم أوشيم" بالفيوم، والبعض أكد أنه كان يقيم في الأقصر التي كانت تسمى طيبة، وكان يوجد بها مقر الحكم ومقر إقامة الحاكم اخناتون.. فيما رأى البعض الآخر أنه كان يقيم في بلدة إدفو بأسوان، لكن الحقيقة أنه أقام وعاش في منطقة أرض جوشن المسماة بوادي الطميلات، وفي المسافة الممتدة بين محافظتي الشرقية والإسماعيلية. أما خبير الآثار عبد الرحيم ريحان، مدير عام البحوث والدراسات الأثرية والنشر العلمي بوجه بحري وسيناء: إن دخول نبي الله يوسف لمصر كان في عهد الأسرة السادسة عشرة أيام الملك "إبابي الأول"، وهو المذكور في التوراة باسم "فوطيفار" عزيز مصر، وقد وجدت لوحة أثرية عبارة عن شاهد قبر ذكر فيه اسم 'فوتي فارع'.. كما استدل من بعض الآثار عن الأسرة السابعة عشرة على حدوث جدب في مصر قبل هذه الأسرة، وهو ما ذكر في القرآن الكريم والتوراة عن سنوات القحط.. وبالتالي فدخول نبي الله يوسف وأخوته مصر يكون أقرب لعام 1600 قبل الميلاد وفي عهد الهكسوس. مصر مباركة في كل الديانات السماوية، وفي ختامها الإسلام.. وتشرفت بأنبياء الله، عليهم السلام. وقد زارها سيدنا محمد، صلى الله عليه وآله وسلم، في رحلة الإسراء.. وهل ننسى كلمات الشيخ الشعراوي الخالدة عن مصر: "مصر التي قال عنها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أهلها في رباط إلى يوم القيامة.. من يقولُ عن مصر إنها أمةٌ كافرة؟!، إذن فمن المسلمون؟! من المؤمنون؟! مصر التي صدَّرت علم الإسلام إلى الدنيا كلها، صدَّرته حتى إلى البلد الذي نزل فيه الإسلام، هي التي صدرت لعلماء الدنيا كلها علم الإسلام، أنقول عنها ذلك؟! ذلك هو تحقيق العلم في أزهرها الشريف، وأما دفاعا عن الإسلام، فانظروا إلى التاريخ، من الذي رد همجية التتار عن الدنيا كلها؟! إنها مصر.. من الذي رد هجوم الصليبيين على الإسلام وعلى المسلمين؟! إنها مصر. وستظل مصر دائمًا رغم أنف كل حاقد، أو حاسد، أو مستغل، أو مستَغَل، أو مدفوع من خصوم الإسلام، هنا أو خارج هنا.. إنها مصر، وستظل دائمًا مصر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store