#أحدث الأخبار مع #نبيلالسنتريسيفيتومنذ 2 أيامأعمالفيتو60 % تراجعا في مساحات زراعة القطن والأسواق الأجنبية تجد بدائل بعد عجز الشركات عن التصديركشف الدكتور محمد نجم رئيس الاتحاد العالمي لباحثي القطن، أن مساحات القطن تراجعت قرابة 60% عن العام الماضي، حيث سجلت اليوم الإثنين قرابة 70 ألف فدان، مقارنة بـ170 ألف فدان في نفس الوقت من العام الماضي، مع اقتراب موسم الزراعة على الانتهاء في يونيو المقبل. وأكد نجم في تصريحات خاصة، أن هناك قرابة 450 ألف قنطار مكدسة حتى الآن لدى المزارعين في ظروف تخزين غير مناسبة، تؤثر على جودة القطن، وجودة البذور التي تستخدم في استخراج الزيوت. ولفت إلى أن القطن المصري واجه أزمة خلال الموسم الماضي، أساسها تراجع صادراته بسبب ارتفاع الأسعار التي حددتها الحكومة، وسجلت 12 ألف جنيه للقنطار، في وجه بحري و10 آلاف جنيه للقنطار في وجه قبلي، وهو ما تسبب في عدم قدرة الشركات العاملة في التصدير على شراء القطن. التصدير..السوق الرئيسي للقطن المصري وتابع " السوق الرئيسي للقطن المصري ليس في مصر، حيث يبلغ استهلاك القطن المصري 15% فقط محليا، نظرا لارتفاع سعره وارتفاع تكلفة الغزل والتصنيع، وبالتالي تلجأ المغازل المحلية للقطن قصير التيلة المستورد ورخيص الثمن حتى يمكنها المنافسة وفقا لأسعار السوق المصري" واستكمل: "الشركات الهندية والأوروبية الكبيرة التي تستورد القطن المصري تمتلك التكنولوجيا اللازمة لإخراجه كنسيج ومنتجات قطنية فاخرة وهي بذلك تساهم في دعم العلامة التجارية للقطن المصري والحفاظ على سمعته العالمية الكبيرة" تدخل حكومي متأخر وأشار إلى أنه رغم التدخل الحكومي في سبتمبر الماضي بدعم الأسعار بواقع 2000 جنيه للقنطار إلا أن التدخل جاء متأخرا، بعد أن استوردت المصانع الأجنبية التي تشتري القطن المصري أقطانا من الولايات المتحدة واليونان لتواصل العمل" وقال إن القطن المصري دخل في دوامة منذ 4 سنوات، والمساحات في تصاعد وتناقص كل عام، دون حلول عملية لاستمرار عملية التصدير وحماية المراكز المالية للمزارعين الذين تراجعوا عن زراعة القطن بعد تكبدهم خسائر خلال السنوات الماضية. مصانع آسيا وأوربا تجد بدائل للقطن المصري ومن جانبه أكد نبيل السنتريسي عضو اتحاد مصدري الأقطان، أن الشركة القابضة للغزل والنسيج استلمت الكم الأكبر الآن من الأقطان، ولكن لا نعلم السعر الذي ستطرحه به للشركات، وإذا كان أغلى من السعر المباع به العام الماضي فلن تتمكن الشركات من شرائه. وأضاف السنتريسي في تصريحات خاصة أن تراجع المزارعين في موسم الزراعة الحالي عن الزراعة سيرفع الأسعار مرة آخرى في موسم تسويق القطن المقبل، خاصة أن المصانع والشركات المستوردة للقطن المصري في أوروبا وآسيا أوجدت بدائل أخرى لتستكمل عملية التصنيع والوفاء بالطلبيات المتراكمة عليها، ولكننا بدأنا مؤخرا في تصدير كميات منخفضة من القطن المصري، وفي انتظار ما سيذهب له السوق في مصر والعالم خلال الشهور المقبلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتومنذ 2 أيامأعمالفيتو60 % تراجعا في مساحات زراعة القطن والأسواق الأجنبية تجد بدائل بعد عجز الشركات عن التصديركشف الدكتور محمد نجم رئيس الاتحاد العالمي لباحثي القطن، أن مساحات القطن تراجعت قرابة 60% عن العام الماضي، حيث سجلت اليوم الإثنين قرابة 70 ألف فدان، مقارنة بـ170 ألف فدان في نفس الوقت من العام الماضي، مع اقتراب موسم الزراعة على الانتهاء في يونيو المقبل. وأكد نجم في تصريحات خاصة، أن هناك قرابة 450 ألف قنطار مكدسة حتى الآن لدى المزارعين في ظروف تخزين غير مناسبة، تؤثر على جودة القطن، وجودة البذور التي تستخدم في استخراج الزيوت. ولفت إلى أن القطن المصري واجه أزمة خلال الموسم الماضي، أساسها تراجع صادراته بسبب ارتفاع الأسعار التي حددتها الحكومة، وسجلت 12 ألف جنيه للقنطار، في وجه بحري و10 آلاف جنيه للقنطار في وجه قبلي، وهو ما تسبب في عدم قدرة الشركات العاملة في التصدير على شراء القطن. التصدير..السوق الرئيسي للقطن المصري وتابع " السوق الرئيسي للقطن المصري ليس في مصر، حيث يبلغ استهلاك القطن المصري 15% فقط محليا، نظرا لارتفاع سعره وارتفاع تكلفة الغزل والتصنيع، وبالتالي تلجأ المغازل المحلية للقطن قصير التيلة المستورد ورخيص الثمن حتى يمكنها المنافسة وفقا لأسعار السوق المصري" واستكمل: "الشركات الهندية والأوروبية الكبيرة التي تستورد القطن المصري تمتلك التكنولوجيا اللازمة لإخراجه كنسيج ومنتجات قطنية فاخرة وهي بذلك تساهم في دعم العلامة التجارية للقطن المصري والحفاظ على سمعته العالمية الكبيرة" تدخل حكومي متأخر وأشار إلى أنه رغم التدخل الحكومي في سبتمبر الماضي بدعم الأسعار بواقع 2000 جنيه للقنطار إلا أن التدخل جاء متأخرا، بعد أن استوردت المصانع الأجنبية التي تشتري القطن المصري أقطانا من الولايات المتحدة واليونان لتواصل العمل" وقال إن القطن المصري دخل في دوامة منذ 4 سنوات، والمساحات في تصاعد وتناقص كل عام، دون حلول عملية لاستمرار عملية التصدير وحماية المراكز المالية للمزارعين الذين تراجعوا عن زراعة القطن بعد تكبدهم خسائر خلال السنوات الماضية. مصانع آسيا وأوربا تجد بدائل للقطن المصري ومن جانبه أكد نبيل السنتريسي عضو اتحاد مصدري الأقطان، أن الشركة القابضة للغزل والنسيج استلمت الكم الأكبر الآن من الأقطان، ولكن لا نعلم السعر الذي ستطرحه به للشركات، وإذا كان أغلى من السعر المباع به العام الماضي فلن تتمكن الشركات من شرائه. وأضاف السنتريسي في تصريحات خاصة أن تراجع المزارعين في موسم الزراعة الحالي عن الزراعة سيرفع الأسعار مرة آخرى في موسم تسويق القطن المقبل، خاصة أن المصانع والشركات المستوردة للقطن المصري في أوروبا وآسيا أوجدت بدائل أخرى لتستكمل عملية التصنيع والوفاء بالطلبيات المتراكمة عليها، ولكننا بدأنا مؤخرا في تصدير كميات منخفضة من القطن المصري، وفي انتظار ما سيذهب له السوق في مصر والعالم خلال الشهور المقبلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.