أحدث الأخبار مع #نبيلالصوفي
اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اليمن: لا يُحكم بالدم.. ولا يُهزم بالتعدد
اخبار وتقارير الصوفي| اليمن: لا يُحكم بالدم.. ولا يُهزم بالتعدد الثلاثاء - 29 أبريل 2025 - 10:38 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن كتب - نبيل الصوفي ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك فيصل بن عبدالعزيز، يؤكد محورية بلادنا في علاقات الأشقاء. صحيح أن ما قالوه كان فيه قسوة ضدنا كيمنيين، بمختلف توجهاتنا وصراعاتنا، لكنه كان في حقيقته مجرد تسهيل متواطئ لخروج مصر من اليمن دون إعلان انتصار سعودي عليها. الملك طبطب على جراح عبدالناصر، وكأن اليمنيين هم السبب وحدهم، وجمال لم يهتم، طالما وقد أصبحت المملكة مقتنعة بأن من يسيطر على الأرض هو من سيحكم بشرط انفتاحه على حل سياسي تقبل به الجمهورية الوليدة خصومها الذين سيتخلون عن مشروعهم الملكي. تؤكد الشكوى أن اليمن، بلد عسير.. ولا يمكن السيطرة الأحادية عليه، سواء من الداخل أو من الخارج.. ليس فيه حد للمواجهات إن لم يتنازل المركز عن ادعاءاته ويغلب التوافق والتراضي. لم يخرج النقاش عن تصورات الأشقاء في مصر والسعودية للسياق الذي دخلوا به الصراعات في اليمن. وها نحن أمام لحظة مشابهة من التاريخ، الفارق هو أن الطرف المسيطر على العاصمة دموي عميل لمشروع آيديولوجي إيراني، استجلب الحروب على اليمنيين منذ 2004 وإلى اليوم. ولدينا شرعية متعددة الأقطاب، وهذا ليس عيبًا بل يتوافق مع الطبيعة اليمنية، لولا أن أطرافه لا ترى هذا التنوع والتعدد هو مشروعها أصلًا. سينتصر التعدد، وستهزم الأحادية؛ لأن اليمن بلد لا يُحكم بالدم إطلاقًا.. فالدم في اليمن إن أُريق لا يتوقف مهما كان ميزان القوة. من صفحة الكاتب في إكس الاكثر زيارة اخبار وتقارير مقاتلة أمريكية تتمكن من صيد قيادات حوثية بارزة بضواحي صنعاء.. بينهم خبير صو. اخبار وتقارير الدولار يقترب 2600.. أسعار الصرف اليوم الثلاثاء. اخبار وتقارير مقر أمني في حضرموت يتعرض لهجوم مسلح.. مصادر تكشف هوية المنفذين. اخبار وتقارير الانتقالي الجنوبي يستعد لعقد مؤتمر صحفي يكشف فيه المتسببين بتدهور الخدمات ف.
اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نبيل الصوفي يكتب: اليمن تعددي لا يُحكم بالدم
نبيل الصوفي ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك فيصل بن عبدالعزيز، يؤكد محورية بلادنا في علاقات الأشقاء. صحيح أن ما قالوه كان فيه قسوة ضدنا كيمنيين، بمختلف توجهاتنا وصراعاتنا، لكنه كان في حقيقته مجرد تسهيل متواطئ لخروج مصر من اليمن دون إعلان انتصار سعودي عليها. الملك طبطب على جراح عبدالناصر، وكأن اليمنيين هم السبب وحدهم، وجمال لم يهتم، طالما وقد أصبحت المملكة مقتنعة بأن من يسيطر على الأرض هو من سيحكم بشرط انفتاحه على حل سياسي تقبل به الجمهورية الوليدة خصومها الذين سيتخلون عن مشروعهم الملكي. تؤكد الشكوى أن اليمن، بلد عسير.. ولا يمكن السيطرة الأحادية عليه، سواء من الداخل أو من الخارج.. ليس فيه حد للمواجهات إن لم يتنازل المركز عن ادعاءاته ويغلب التوافق والتراضي. لم يخرج النقاش عن تصورات الأشقاء في مصر والسعودية للسياق الذي دخلوا به الصراعات في اليمن.وها نحن أمام لحظة مشابهة من التاريخ، الفارق هو أن الطرف المسيطر على العاصمة دموي عميل لمشروع آيديولوجي إيراني، استجلب الحروب على اليمنيين منذ 2004 وإلى اليوم.ولدينا شرعية متعددة الأقطاب، وهذا ليس عيبًا بل يتوافق مع الطبيعة اليمنية، لولا أن أطرافه لا ترى هذا التنوع والتعدد هو مشروعها أصلًا.سينتصر التعدد، وستهزم الأحادية؛ لأن اليمن بلد لا يُحكم بالدم إطلاقًا.. فالدم في اليمن إن أُريق لا يتوقف مهما كان ميزان القوة. *من صفحة الكاتب في إكس تعليقات الفيس بوك
وكالة 2 ديسمبر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة 2 ديسمبر
نبيل الصوفي يكتب: اليمن تعددي لا يُحكم بالدم
نبيل الصوفي يكتب: اليمن تعددي لا يُحكم بالدم ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك فيصل بن عبدالعزيز، يؤكد محورية بلادنا في علاقات الأشقاء. صحيح أن ما قالوه كان فيه قسوة ضدنا كيمنيين، بمختلف توجهاتنا وصراعاتنا، لكنه كان في حقيقته مجرد تسهيل متواطئ لخروج مصر من اليمن دون إعلان انتصار سعودي عليها. الملك طبطب على جراح عبدالناصر، وكأن اليمنيين هم السبب وحدهم، وجمال لم يهتم، طالما وقد أصبحت المملكة مقتنعة بأن من يسيطر على الأرض هو من سيحكم بشرط انفتاحه على حل سياسي تقبل به الجمهورية الوليدة خصومها الذين سيتخلون عن مشروعهم الملكي. تؤكد الشكوى أن اليمن، بلد عسير.. ولا يمكن السيطرة الأحادية عليه، سواء من الداخل أو من الخارج.. ليس فيه حد للمواجهات إن لم يتنازل المركز عن ادعاءاته ويغلب التوافق والتراضي. لم يخرج النقاش عن تصورات الأشقاء في مصر والسعودية للسياق الذي دخلوا به الصراعات في اليمن.وها نحن أمام لحظة مشابهة من التاريخ، الفارق هو أن الطرف المسيطر على العاصمة دموي عميل لمشروع آيديولوجي إيراني، استجلب الحروب على اليمنيين منذ 2004 وإلى اليوم.ولدينا شرعية متعددة الأقطاب، وهذا ليس عيبًا بل يتوافق مع الطبيعة اليمنية، لولا أن أطرافه لا ترى هذا التنوع والتعدد هو مشروعها أصلًا. سينتصر التعدد، وستهزم الأحادية؛ لأن اليمن بلد لا يُحكم بالدم إطلاقًا.. فالدم في اليمن إن أُريق لا يتوقف مهما كان ميزان القوة. *من صفحة الكاتب في إكس
اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نبيل الصوفي: الحرب تكشف ضعف الحوثيين وتفضح خطابهم
المرسى- خاص اعتبر الصحفي السياسي نبيل الصوفي أن ميليشيا الحوثي تفقد قدرتها على التأثير الإعلامي مع تصاعد العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن الحرب تفضح تناقضات الجماعة وتكشف هشاشتها. وقال المستشار الإعلامي لقائد المقاومة الوطنية نبيل الصوفي، عبر منصة 'إكس': 'في كل لحظة حرب، يفقد الحوثي أفضليته في الخطاب والتوجيه'. واضاف الصوفي، أن الجماعة 'تتحول إلى كيان مفجوع يزعق، يهدد، يشتم ويكذب، في دلالة على السطحية والضعف'. واختتم نبيل الصوفي بالقول إن الحرب باتت ضرورة حتمية لإعادة التوازن في البلاد، داعياً إلى معركة تُنهي سيطرة الحوثيين وتعيده إلى مكانته.
اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نبيل الصوفي يهاجم الحوثيين: الحرب تكشف ضعفهم وتؤكد نهايتهم الحتمية
البلاد الان- خاص شن الصحفي والسياسي اليمني البارز نبيل الصوفي هجوماً لاذعاً على جماعة الحوثي، واصفاً إياهم بالضعف والسطحية في خطابهم وسلوكهم خلال الحرب الدائرة في اليمن. وفي تغريد له على منصة إكس رصدها محرر 'البلاد الان'، قال الصوفي: 'في كل لحظة حرب، يفقد الحوثي أفضليته في الخطاب والتوجيه، يتحول مفجوعاً يزعق يميناً وشمالاً، يهدد، يكذب، يشتم، سطحي ضعيف.' وأضاف الصوفي أن الحرب تكشف الوجه الحقيقي للجماعة، مؤكداً أنها 'فاضحة للحوثي، كاشفة لنهايته اللازمة'. ودعا إلى حرب 'تطهر العاصمة' وتعيد الحوثيين إلى 'مكانتهم'، معتبراً أن الحرب هي 'القيمة المهدورة' التي ستعيد الحق إلى نصابه. الصوفي، المعروف بمواقفه الحادة ضد الحوثيين، دعا في ختام منشوره إلى فتحٍ إلهي يعيد لليمن استقراره، قائلاً: 'اللهم افتح على هذه البلاد بحرب تطهر عاصمتها.' تعليقات الفيس بوك
