أحدث الأخبار مع #نبيلهائل


شهارة نت
منذ 3 أيام
- أعمال
- شهارة نت
إطلاق 'مختبر الابتكار الاجتماعي.. تحدي التعليم' بالشراكة بين مجموعة هائل سعيد أنعم والاتحاد الأوروبي
شهارة نت – صنعاء أعلنت وحدة مبادرات التنمية الاقتصادية في مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه عن شراكة استراتيجية جديدة مع الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تعزيز التمكين الاقتصادي وخلق فرص العمل للشباب اليمني من خلال الابتكار، كمسار نحو التنمية المستدامة والاستقرار في البلاد. تُجسد هذه الشراكة طويلة الأمد التزامًا مشتركًا بدعم الدور المحوري للقطاع الخاص في تمكين المجتمعات اليمنية عبر الابتكار وتوظيف الشباب، حيث يسعى الطرفان إلى الاستثمار في الإمكانات المحلية، وتحفيز منظومة ريادة الأعمال، وخلق فرص اقتصادية حيوية للشباب. كخطوة أولى ضمن هذه الشراكة، تم الإعلان عن إطلاق النسخة الجديدة من 'مختبر الابتكار الاجتماعي: تحدي التعليم'، استنادًا إلى النجاح اللافت للنسخة التجريبية التي نُفذت في عام 2024 بالتعاون مع مؤسسة 'رواد'. وقد شهدت النسخة السابقة تفاعلًا واسعًا من أكثر من 300 ألف شاب وشابة، تم خلالها طرح 400 فكرة مبتكرة خلال هاكاثون وطني، تم احتضان 11 فكرة واعدة منها. في نسخته الجديدة، سيركز المختبر على قطاع التعليم، باعتباره بوابة رئيسية لتمكين الشباب وتهيئتهم لسوق العمل. وستمتد المرحلة الحالية من البرنامج على مدار خمس سنوات، تتضمن تنفيذ خمس دورات متتالية للمختبر، بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي، بهدف توسيع نطاق الأثر وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في مختلف أنحاء اليمن. ويأتي المختبر كأحد المكونات الرئيسية لمبادرة 'وثبة' الممولة من الاتحاد الأوروبي، والتي تُنفذ من قبل مؤسسة رواد وشركة ديب روت للاستشارات، وتُعنى بتعزيز بيئة ريادة الأعمال في اليمن من خلال حشد التمويل الخاص والعام، وتشمل أربعة مكونات أساسية: مختبر الابتكار الاجتماعي، مسرعة وثبة، شبكة المستثمرين الملائكيين اليمنيين، وصندوق وثبة للاستثمار المؤثر. من جانبه قال نبيل هائل سعيد أنعم، رئيس مجلس الإدارة الإقليمي لمجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه – اليمن: ان 'القطاع الخاص هو عصب الحياة في اليمن، من حيث توفير الوظائف، ودعم الابتكار، وتحقيق الازدهار. من خلال هذه الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، سنُسخّر حضورنا المحلي العميق وشبكتنا المجتمعية لتحفيز خلق فرص العمل عبر حلول محلية تلبي احتياجات المجتمعات اليمنية. معًا، لا نستثمر فقط في الأفكار، بل في مستقبل آمن ومستقر ومزدهر لليمن.' كما اوضح السفير غابرييل مونويرا فينيالس، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى اليمن ان هذه الشراكة مع مجموعة هائل سعيد أنعم تمثل فصلًا جديدًا من التعاون الفعّال في اليمن. من خلال دعم الشباب وتمكين الابتكار، نُطلق العنان لإمكانات البلاد. يفخر الاتحاد الأوروبي بأن يكون جزءًا من هذه المبادرة التي تسعى لبناء جيل جديد من رواد الأعمال اليمنيين القادرين على قيادة التغيير وإعادة بناء مجتمعهم.' مقالات ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
ثورة تعليمية وفرص ذهبية.. شراكة نوعية بين هائل سعيد أنعم والاتحاد الأوروبي
آ أعلنت مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، عن إطلاق شراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز خلق فرص العمل للشباب اليمني عبر التركيز على الابتكار وريادة الأعمال، مع تركيزٍ خاص على قطاع التعليم كمدخل لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. وتأتي هذه الخطوة ضمن مبادرة أوسع تُدعى "وثبة"، بتمويل أوروبي يهدف إلى دعم منظومة ريادة الأعمال في اليمن. الشراكة.. محورٌ لتحفيز الاقتصاد اليمني تهدف الشراكة بين العملاق الاقتصادي اليمني والاتحاد الأوروبي إلى تعظيم جهود القطاع الخاص لمواجهة تحديات البطالة المزمنة بين الشباب، والتي تُقدَّر بنحو ظ¦ظ¥ظھ وفق بيانات الأمم المتحدة. وستعمل المبادرة على تطبيق نموذج "مختبر الابتكار الاجتماعي"، الذي نجح سابقًا في قطاع الزراعة عام ظ¢ظ ظ¢ظ¤، حيث شارك أكثر من ظ£ظ ظ ألف شاب في طرح أفكار مبتكرة، نتج عنها احتضان ظ،ظ، مشروعًا واعدًا. وفي نسخته الجديدة "تحدي التعليم"، سيركز المختبر على تطوير حلول قابلة للتوسع لتحسين جودة التعليم وربطه باحتياجات سوق العمل، عبر خمس دورات على مدى خمس سنوات، بدعم مالي من الاتحاد الأوروبي. ومن المتوقع أن تستفيد أكثر من ظ¥ظ ظ شركة ناشئة صغيرة ومتوسطة من التمويل والتدريب، مع ضمان مشاركة لا تقل عن ظ¤ظ ظھ للنساء. مكونات البرنامج: أربع ركائز لخلق منظومة مستدامة تندرج المبادرة تحت برنامج "وثبة"، الذي يشمل: ظ،. مختبر الابتكار الاجتماعي (تركيز على التعليم والزراعة والطاقة). ظ¢. مسرّعة وثبة لدعم الشركات الناشئة. ظ£. شبكة المستثمرين الملائكيين اليمنيين لجذب رأس المال الخاص. ظ¤. صندوق وثبة للاستثمار المؤثر، الموجه لدعم مشاريع ذات عائد اجتماعي واقتصادي مزدوج. وقال نبيل هائل سعيد أنعم، رئيس مجلس إدارة المجموعة: "القطاع الخاص هو عصب الحياة لاقتصاد اليمن. نستثمر في حلول محلية تُلبّي احتياجات مجتمعاتنا، ونسعى لخلق ظ،ظ آلاف فرصة عمل مباشرة بحلول ظ¢ظ ظ£ظ ". من جهته، أكد السفير غابرييل مونويرا فينيالس، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى اليمن، أن "تمكين الشباب سيسرع تعافي البلاد، ويمهد الطريق لسلامٍ مستدام". التحديات والآفاق يواجه اليمن تحديات جسيمة، حيث يعتمد ظ¨ظ ظھ من السكان على المساعدات الإنسانية، وفقًا لليونيسف. لكن الشراكة الجديدة تسعى للبناء على النجاحات السابقة، مثل زيادة إنتاجية المزارعين بنسبة ظ£ظ ظھ عبر مشاريع المختبر الزراعي. وفي قطاع التعليم، ستعمل الحلول المبتكرة على ربط المناهج الدراسية بفرص التوظيف في القطاعات الحيوية، مثل التكنولوجيا والطاقة المتجددة. اقتصاديا ؛ يُعدُّ دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ركيزةً لخطة التعافي اليمنية، حيث تساهم هذه الشركات بأكثر من ظ¤ظ ظھ من الناتج المحلي خارج قطاع النفط. خصص الاتحاد الأوروبي ظ¢ظ مليون يورو لبرنامج "وثبة"، كجزء من حزمة مساعدات بقيمة ظ،ظ¥ظ مليون يورو لدعم اليمن في ظ¢ظ ظ¢ظ¥. تُشكل هذه الشراكة إشارةً إيجابيةً لمستثمري الأسواق الناشئة، حيث تعتمد على نموذج "الحلول المحلية" الذي أثبت فاعليته في دول مثل كينيا ورواندا. ومع ذلك، تبقى المخاطر الأمنية وضعف البنية التحتية تحديًا رئيسيًا أمام جذب الاستثمارات الخارجية.