logo
#

أحدث الأخبار مع #نتنياهو؟

الى أيِّ مدى قناة الجزيرة القطرية على حق في التنديد بمواقف الدول العربية؟
الى أيِّ مدى قناة الجزيرة القطرية على حق في التنديد بمواقف الدول العربية؟

وطنا نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • وطنا نيوز

الى أيِّ مدى قناة الجزيرة القطرية على حق في التنديد بمواقف الدول العربية؟

د. عادل يعقوب الشمايله تواصلُ قناةُ الجزيرةِ إنزالَ جام غَضَبِها، وحَاد انتقاداتها واتهاماتها للحكومات العربية، بل وللشعوب العربية بالتقصير تجاهَ غزةَ سواءاً كان في مجال التظاهرات او تقديم المعونات، والمطالبةِ بإن تُدخل الدول العربية المعونات عنوةً رغماً عن اسرائيل ولو أدى ذلك الى حرب مدمرة للدولة العربية التي تتهور فتتدخل. بناءاً على ذلك، أتوجهُ بالسؤال التالي لقناة الجزيرة: لماذا بخلت قناةُ الجزيرة واسعة الانتشار على المشاهدين والمتابعين الذين لا يغادرون مقاعدهم من امام شاشتها، فلم تنشر صور المظاهرات اليومية التي لم تتوقف المؤيدة لغزة في كل من قطر وتركيا وباكستان؟ ولماذا لم تنشر صور قوافل المعونات الغذائية والطبية من قطر وتركيا وباكستان التي دخلت غزة برا وبحرا وجوا رغم انف نتنياهو؟ لماذا لم تنشر صور السفن والبوارج والطائرات الحربية القطرية والتركية والباكستانية التي رافقت القوافل، والجرافات التي جرفت الحدود، وصور انزال المعونات في ميناء غزة وعلى شاطئها الطويل الجميل؟ من باب الشكر والعرفان بالجميل، ادعو المتحمسين لتحريض قناة الجزيرة المشاركةَ في تجمع يضم الاف الاردنيين من كافة الاصول والمنابت والراغبين بالمشاركة من الشعوب العربية لزيارة قبور شهداء الجيش القطري والجيش التركي والجيش الباكستاني الذين سقطوا في المعارك مع الصهاينة من عام ١٩٤٨ ولحد الان لوضع الزهور وقراءة الفاتحة على ارواحهم. لقد سارعت تركيا بارسال قواتها الى قطر عندما حدثت المشاجرات بين قطر وجاراتها العربية الخليجية متجاهلةً ان ارسالها الجنود يعتبر بمثابة تدخل في الشؤون العربية العربية. كما سارعت تركيا في ارسال قواتها الى ليبيا لمنع اعادة الوحدة بين شطري ليبيا، ومنحت الحماية لحكومة الدبيبة الاخوانيه بعد ان كادت تسقط. وهذا مثال آخر على تدخلها السافر وغير المبرر في الشؤون الداخلية لبلد عربي منحازةً لفريق ضد الفريق الثاني معمقةً الانقسام والاقتتال بين ابناء الوطن الواحد، ومتعديةً على دور جامعة الدول العربية. تلا ذلك واستغلالا لضعف حكومة الدبيبة وولائها الايدولوجي لتركيا مَدَّ مجالها البحري ليصل الى ساحل ليبيا متعدية بذلك على المجال البحري المصري. وهذا عملٌ استعماريٌ لا لُبسَ فيهِ يا كارهي الاستعمار. مذكراً أنَّ أسوأ اشكال الاستعمار واكثرها اجراما وعنصرية ومحاولةً لمحو الهوية العربية والثقافة العربية واللغة العربية الذي تعرض له العرب طيلة تاريخهم كان الاستعمار التركي. أتسائل: لماذا لم ترسل تركيا قواتها الى غزة كونها فُتوةَ المنطقةِ وقبضايها؟ مُذكراً من نسي او غفل بأن غزة كانت جزءاً من اراضي الخلافة العثمانية قبل أن تقع تحت الانتداب البريطاني بسبب الهزيمة التي لحقت بالخلافة العثمانية التي وصلت مرحلة التعفن. أعلمُ أنَّ عبدةَ النظام في تركيا سيبررون تقصير تركيا تجاه غزة بأن العرب قد ثاروا عليها اثناء الحرب العالمية الاولى. وأجيبهم بأنَّ شعوبَ شمال افريقيا كاملة بدءاً من حدود فلسطين مع سيناء وحتى شواطئ المغرب على المحيط الاطلسي لم تَثُرْ ضد تركيا. لأن الثورةَ اقتصرت على الجزء الاسيوي من الوطن العربي. وكيفُ تثورُ دول شمال افريقيا بدءاً من مصر وحتى المغرب العربي بينما كانت تحت الاحتلال البريطاني والفرنسي والايطالي لأن الخلافة العثمانية تخلت عنها للدول الاوروبية منذ القرن التاسع عشر ولم تدافع عنها. أمَّا الوضعَ في الجزء الاسيوي من الوطن العربي فإنَّ فلسطين بما فيها غزة وكذلك لبنان وأجزاءَ من الجزيرة العربية والعراق لم تشارك مشاركة مباشرة وفاعلة في الثورة على الاتراك. من الثابت أنَّ فلسطين لم تُعلن الثورة والحرب على تركيا في تلك الحِقبة. وعلينا أن لا نغفل عن أن التأثير العسكري للثورة كان رمزياً أي لم يكن حاسماً في ما آلت اليه تبعات الثورة وخاصةً هزيمة تركيا رجل اوروبا المريض. فقد كانت بريطانيا تتمتع بقوة عسكرية لا طاقة لطوابير الجيش التركي بمجابهتها. ومن الاهمية بمكان لفت الانتباه الى ان منظمة التحرير الفلسطينية كانت قد اصرّت واستنجدت بالدول العربية لفك الارتباط مع الاردن، وحصلت على قرار عربي بأنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها. تُظهرُ السلطةُ الفلسطينيةُ نفسها بمظهر الدولة ولديها ستون الف مسلح اي ما يقارب عدد الجيش الاردني. اليست هي من يجب ان تقوم بما تطلبه قناة الجزيرة من الاردن ومصر؟ فلماذا تعفى السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والخط الاخضر من ارسال المعونات الى غزة، والدفاع عن غزة وعن المخيمات الفلسطينية حتى داخل الضفة الغربية علما بأن شعب الضفة الغربية ليس فقيرا. كما ان الوضع المالي للسلطة افضل من الوضع المالي للاردن ومصر بفضل المعونات الدولية؟ كما أُذكر، بإعلان المقاومة في الاردن في اواخر الستينات بأن لا سلطة فوق سلطة المقاومة متحدية الدولة الشرعية ذات السيادة على الارض الاردنية، وكان رجال المقاومة يتعرضون لافراد الجيش والشرطة الاردنيين بالقتل والاختطاف. فكيف يكون من واجب الجيش الاردني مناصرةَ والدفاعَ عن من حملوا السلاح في وجهه واعتدوا على مؤسسات الدولة وممتلكاتها. هل نَقَلَ لنا التاريخ أن عنترة بن شداد طلب المعونة من احد؟ وكما يقول المثل العربي: الاسى ما بينتسى. فهل تتوقع قناة الجزيرة بعد تشجيعها وتحريضها لمسلحي حماس الذين كانوا يخرجون من الانفاق لقتل عشرات ضباط وافراد الجيش والشرطه المصريين ان ينسى الجيش المصري زملائهم الذين قتلوا غدرا، وَيَهُبوا لمحاربة اسرائيل دفاعاً عنهم؟ وهل نسي الجيشُ المصريُ خطابات التحريض والتهديد ضدهُ من زعماء الاخوان والتيارات الاسلامية السياسية وانصارهم وداعميهم داخل مصر وخارجها؟ إذاً، ربما يكون للاردن ومصر اقوى الاعذار، مع أن الدولتين قدمتا ولا تزالان اكثر من بقية الدول العربية التي تتغاضى عنها قناة الجزيرة والببغاوات الذين يرددون غوغائيتها دون معرفة بخفايا اجندتها ومن صاغ تلك الاجندة. ولكن لا عذر لتركيا ولا لباكستان ولا لقطر

أ. د. حسن المومني : زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!
أ. د. حسن المومني : زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!

أخبارنا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

أ. د. حسن المومني : زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!

أخبارنا : منذ فوزة بانتخابات الرئاسة الأميركية، استطاع ترامب أن يحرك كثيراً من الساكن في العالم من خلال مواقف ودبلوماسية واقعية متناقضة شديدة التغير مثل السفينة الدوارة في مدينة الملاهي، ترتكز على أميركا أولاً ومبدأ المصالح المشتركة لا القيم المشتركة. حالياً والمتابع لما يجري على الساحة الدولية يستطيع أن يرى حجم الحراك الدبلوماسي العالمي بقيادة واشنطن للتعاطي مع الحرب في اوكرانيا وإعادة تغيير العلاقة مع روسيا، الهجمات على الحوثيين والاتفاق المفاجئ معهم، مسار دبلوماسي واقعي ونشط مع إيران حول برنامجها النووي، حراك دبلوماسي حتى مع حماس لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، حراك دبلوماسي أوروبي أوروبي وطبعا دبلوماسية وحراك ثنائي صيني أميركي في جنيف من أجل إدارة وحل الحرب التجارية بينهما. في ظل هذا الحراك العالمي تأتي زيارة الرئيس ترامب لمنطقة الشرق الأوسط والمتمثلة بزيارة ثلاث دول خليجية هي المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات، ودولة قطر. هذه الزيارة أثارت كثيراً من التوقعات والتساؤلات نظراً أولاً لطبيعة شخصية الرئيس التي من الصعوبة التنبؤ بسلوكها وسياستها ومستوى حالة عدم الوضوح والرمادية التي تعصف بالعالم والإقليم. هناك تفاؤل وتوقعات قد يكون مبالغاً فيها وهنالك حالة تشكيك وعدم تفاؤل حول هذه الزيارة، هل حقاً ترامب مهتم بالمساعدة في حلحلة أزمات وصراعات الإقليم؟ أم أن البعد الشخصي والمكاسب الشخصية وأميركا أولاً في مسألة صفقات تجارية هي الأولوية وهدف الزيارة. في سياق الصفقات التجارية هنالك حديث عن إمكانية عقد صفقة ذات طبيعة عسكرية مع الرياض تصل إلى 100 مليار دولار، السعودية كانت قد تحدتث أنها تامل في إمكانية استثمار 600 مليار في الولايات المتحدة. الإمارات قطعا وقطر كذلك. ترامب يرغب كذلك في أن تبقي الدول الخليجية على أسعار نفط منخفضة. إضافة لما سبق هنالك البعد الشخصي الاستثماري لترامب وعائلته في دول الخليج والتي تقدر بملايين الدولارات. أما على الصعيد السياسي والأمني هنالك عدم وضوح ناتج عن نهج ترمب والتي تعتمد على سلوكيات متناقضة غير واضحة تبقي الخصم في حالة ترقب وفزع قد تدفعه لتقديم تنازلات. فهنالك مثلا نهج متناقض لدى ترامب وخلاف داخل إدارته ومع إسرائيل اتجاه إيران يجمع بين التهديد والوعيد وحديث تفاوئلي عن اتفاق مع طهران. هل يريد ترامب سلام أم حرب، هنالك حالة عدم الوضوح حول غزة والضفة الغربية ومستقبلهما. هنالك قلق عميق ومشروع في المنطقة حول هذا الأمر. ما هي الرؤية أو نهاية اللعبة لهذه المسألة؟ هل هي تدمير غزة وضم الضفة الغربية من خلال إطلاق يد نتنياهو؟ أم حلم المفاجأة الذي يروج إليه حالياً من خلال صفقة تطبيع كبرى تتضمن اعترافاً بدولة فلسطينية غير محددة المعالم والطبيعة؟ كلها أسئلة مشروعة تتعلق بدبلوماسية شخصية وإدارة اميركيا أولاً وزمن الحليم فيه حيران. وختاماً التوقعات ذات السقف العالي هي انهزام للنفس كما يقال. * مدير مركز الدراسات الاستراتيجية-الجامعة الأردنية الرأي

زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!
زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!

عمون

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

زيارة ترامب .. دبلوماسية ضبابية!

منذ فوزة بانتخابات الرئاسة الأميركية، استطاع ترامب أن يحرك كثيراً من الساكن في العالم من خلال مواقف ودبلوماسية واقعية متناقضة شديدة التغير مثل السفينة الدوارة في مدينة الملاهي، ترتكز على أميركا أولاً ومبدأ المصالح المشتركة لا القيم المشتركة. حالياً والمتابع لما يجري على الساحة الدولية يستطيع أن يرى حجم الحراك الدبلوماسي العالمي بقيادة واشنطن للتعاطي مع الحرب في اوكرانيا وإعادة تغيير العلاقة مع روسيا، الهجمات على الحوثيين والاتفاق المفاجئ معهم، مسار دبلوماسي واقعي ونشط مع إيران حول برنامجها النووي، حراك دبلوماسي حتى مع حماس لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، حراك دبلوماسي أوروبي أوروبي وطبعا دبلوماسية وحراك ثنائي صيني أميركي في جنيف من أجل إدارة وحل الحرب التجارية بينهما. في ظل هذا الحراك العالمي تأتي زيارة الرئيس ترامب لمنطقة الشرق الأوسط والمتمثلة بزيارة ثلاث دول خليجية هي المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات، ودولة قطر. هذه الزيارة أثارت كثيراً من التوقعات والتساؤلات نظراً أولاً لطبيعة شخصية الرئيس التي من الصعوبة التنبؤ بسلوكها وسياستها ومستوى حالة عدم الوضوح والرمادية التي تعصف بالعالم والإقليم. هناك تفاؤل وتوقعات قد يكون مبالغاً فيها وهنالك حالة تشكيك وعدم تفاؤل حول هذه الزيارة، هل حقاً ترامب مهتم بالمساعدة في حلحلة أزمات وصراعات الإقليم؟ أم أن البعد الشخصي والمكاسب الشخصية وأميركا أولاً في مسألة صفقات تجارية هي الأولوية وهدف الزيارة. في سياق الصفقات التجارية هنالك حديث عن إمكانية عقد صفقة ذات طبيعة عسكرية مع الرياض تصل إلى 100 مليار دولار، السعودية كانت قد تحدتث أنها تامل في إمكانية استثمار 600 مليار في الولايات المتحدة. الإمارات قطعا وقطر كذلك. ترامب يرغب كذلك في أن تبقي الدول الخليجية على أسعار نفط منخفضة. إضافة لما سبق هنالك البعد الشخصي الاستثماري لترامب وعائلته في دول الخليج والتي تقدر بملايين الدولارات. أما على الصعيد السياسي والأمني هنالك عدم وضوح ناتج عن نهج ترمب والتي تعتمد على سلوكيات متناقضة غير واضحة تبقي الخصم في حالة ترقب وفزع قد تدفعه لتقديم تنازلات. فهنالك مثلا نهج متناقض لدى ترامب وخلاف داخل إدارته ومع إسرائيل اتجاه إيران يجمع بين التهديد والوعيد وحديث تفاوئلي عن اتفاق مع طهران. هل يريد ترامب سلام أم حرب، هنالك حالة عدم الوضوح حول غزة والضفة الغربية ومستقبلهما. هنالك قلق عميق ومشروع في المنطقة حول هذا الأمر. ما هي الرؤية أو نهاية اللعبة لهذه المسألة؟ هل هي تدمير غزة وضم الضفة الغربية من خلال إطلاق يد نتنياهو؟ أم حلم المفاجأة الذي يروج إليه حالياً من خلال صفقة تطبيع كبرى تتضمن اعترافاً بدولة فلسطينية غير محددة المعالم والطبيعة؟ كلها أسئلة مشروعة تتعلق بدبلوماسية شخصية وإدارة اميركيا أولاً وزمن الحليم فيه حيران. وختاماً التوقعات ذات السقف العالي هي انهزام للنفس كما يقال. * مدير مركز الدراسات الاستراتيجية-الجامعة الأردنية الرأي

شاهد / سر تسمية الطائرة المسيرة "يافا"؟ ولماذا غضب نتنياهو؟
شاهد / سر تسمية الطائرة المسيرة "يافا"؟ ولماذا غضب نتنياهو؟

26 سبتمبر نيت

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

شاهد / سر تسمية الطائرة المسيرة "يافا"؟ ولماذا غضب نتنياهو؟

شاهد بالفيديو سر تسمية القوات المسلحة اليمنية الطائرات المسيرة بـ"يافا"، ولماذا غضب نتنياهو؟ سر تسمية الطائرات المسيرة لأنصـ ـار الله بـ"يافا"، ولماذا غضب — محمد الفرح (@MohammedAlfrah)

وزير الاقتصاد عامر البساط قبيل جلسة مجلس الوزراء: صندوق النقد يدرك أن مشروع قانون إصلاح المصارف يتطلب وقتًا وبحثًا سياسيًا واقتصاديًا وقانونيًا وهو واقعي
وزير الاقتصاد عامر البساط قبيل جلسة مجلس الوزراء: صندوق النقد يدرك أن مشروع قانون إصلاح المصارف يتطلب وقتًا وبحثًا سياسيًا واقتصاديًا وقانونيًا وهو واقعي

الديار

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

وزير الاقتصاد عامر البساط قبيل جلسة مجلس الوزراء: صندوق النقد يدرك أن مشروع قانون إصلاح المصارف يتطلب وقتًا وبحثًا سياسيًا واقتصاديًا وقانونيًا وهو واقعي

Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يتم قراءة الآن يوم سقوط نتنياهو؟ أنظار العالم نحو مسقط... هل تجنب الوساطة السعوديّة الحرب؟ التحضير لطاولة الحوار بدأ... وأجواء جيّدة بين بعبدا والحارة الحكومة أقرّت مطالب المعلّمين... وجابر مُصرّ على إصلاح المصارف قبل اجتماعات البنك الدولي أورتاغوس الى عمان... هل يُسحب الملف اللبناني منها؟ إستهداف المجلس الشيعي ... تصويب على المجتمع المقاوم اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 09:59 نائب رئيسة المفوضية الأوروبية: هناك حالة من عدم الوضوح تجاه الرسوم الجمركية مع استمرارها على بعض القطاعات 09:33 "الأونروا": جميع الإمدادات الأساسية تنفد في غزة وهذا يعني أن الرضع والأطفال ينامون جائعين 09:20 وصول وزير الخارجية الإيرانية إلى مسقط للمشاركة في المفاوضات مع الوفد الأميركي 09:09 "التحكم المروري": "طريقا كفردبيان وحدث - بعلبك مقطوعتان بسبب تراكم الثلوج". 08:35 التحكم المروري: تصادم بين عدد من المركبات على أوتوستراد الرئيس الهراوي باتجاه الأشرفية نتج عنه جريحان. 08:18 إعلام إيراني: محادثات إيرانية مع الاتحاد الأوروبي في فيينا بشأن البرنامج النووي والعقوبات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store