أحدث الأخبار مع #نجم،


الدستور
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الدستور
بعد تدخل "قصور الثقافة".. 40 ألف جنيه تهدد "نادي القصة"
قال الكاتب الدكتور السيد نجم، أمين الصندوق بنادي القصة، إن 90% من أعضاء نادي القصة لم يسددوا الاشتراكات السنوية منذ أكثر من ست وسبع سنوات، موضحًا أن الاشتراك السنوى 50 جنيها مصريًا، وأن عدد أعضاء نادي القصة حوالي 400 عضوًا؛ لم يسدد الاشتراكات السنوية منهم 360 عضوًا، وأنه في حال سدادهم اشتراكات 5 سنوات فقط سيتوفر لدى نادي القصة ما يبلغ حوالي 90 ألف جنيهًا؛ وهو ما يساهم في حل أزمة نادي القصة المالية. "نجم": المبلغ المطلوب 40 ألف جنيه.. والاشتراكات في حال سدادها ستحل الأزمة وأوضح" نجم" في تصريح لـ"الدستور"، أن المبلغ المطلوب 40 ألف جنيه لسداد شهرين من التأمين للمالك لم يتم دفعهم عند النقل للمقر الأخير، وشهر للسمسار، ومصاريف تتعلق بنظافة المكان ونقل أساس النادي لمقره الجديد في قصر ثقافة الإبداع الفني بمدينة السادس من أكتوبر في الحي السابع بعد استضافته من الهيئة العامة لقصور الثقافة؛ مؤكدًا أنه في حال جمع هذا المبلغ سيتثنى لنادي القصة تغطية تكلفة التجهيز لمؤتمره الجديد. أمين صندوق "نادي القصة" يطالب جموع المثقفين بسرعة الدعم وناشد "نجم" أعضاء نادي القصة وبل وجموع المثقفين بسرعة الدعم والمساهمة فى حل أزمة نادي القصة المالية؛ مشيرًا إلى أن النادي سينشر لوحة شرف لكل من وقف إلى جواره في أزمته ومن أجل إنقاذ أول نادى للقصة فى العالم العربى بل وأول مؤسسة ثقافية شعبية وليست حكومية فى مصر والعالم العربى. نادي القصة في مقره الجديد بقصر ثقافة الإبداع الفني بمدينة 6 أكتوبر يذكر أن، خصصت الهيئة مقرًّا جديدًا للنادى داخل قصر ثقافة الإبداع الفنى بمدينة السادس من أكتوبر- الحى السابع، أحد القصور المتخصصة حديثة الافتتاح، والمزودة بإمكانات ملائمة للنشاط الأدبى والثقافى.


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الكاتب السيد نجم: نناشد وزير الثقافة بإنقاذ نادي القصة (خاص)
ناشد الكاتب الدكتور السيد نجم، وزير الثقافة، الدكتور أحمد فؤاد هنو، للتدخل في إنقاذ نادي القصة، وتخصيص مقر ثابت للنادي، خاصة في ظل زيادة الأعباء المادية التي يتحملها القائمين على النادي لاستمرار جهوده وفعالياته، وتهدد استمرار نشاط النادي. السيد نجم: نناشد وزير الثقافة بإنقاذ نادي القصة وحول شكل الدعم الذي يمكن أن تقدمه وزارة الثقافة للنادي، أوضح 'نجم'، عضو مجلس إدارة نادي القصة، في تصريحات خاصة لـ 'الدستور': النادى فى حاجة إلى مقر ثابت ومناسب لنشاطه. كما أننا فى حاجة إلى دعم مالى يناسب الاحتياجات الشهرية والتى تتجاوز 20 ألف جنيه، مقابل تأجير المقر الحالى فضلا على ورواتب العاملين، بالإضافة إلى تكلفة الخدمات مثل الكهرباء والمياه وغيرها. وأضاف 'نجم' كما أن نادي القصة فى حاجة إلى دعم لنفقات المؤتمرات والمسابقات الأدبية، وأيضا معاودة إصدار مجلة القصة، وقد أوقف إصدار آخر عدد منذ يناير الماضى، والقرار بإصدار المجلة في يد دكتور أحمد البهى، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب. أيضا نرجو دعم إصدار سلسلة الكتاب الفضى، حيث إن أقل تكلفة لإصدار كتاب من كتب سلسلة الكتاب الفضي والتي يصدرها نادي القصة، خمسة آلاف جنيه، وهي تكلفة لأقل كتاب من عشرة ملازم. تاريخ نادي القصة تجدر الإشارة إلى أن 'نادي القصة'، تأسس في العام 1953 على يد الكاتب يوسف السباعي، أحد الضباط الأحرار، وتعاقب علي رئاسته العديد من أبرز وجوه الثقافة المصرية من بينهم دكتور طه حسين، إحسان عبد القدوس، أمين يوسف غراب، محمد عبد الحليم عبد الله وغيرهم. وعن فكرة تأسيس نادي القصة، ذكر الكاتب يوسف السباعي في حوار له نشر بمجلة الكواكب: "حدث أن زارني الأستاذ إحسان عبد القدوس في مكتبي بالمدرسة الثانوية العسكرية، وعرض علي فكرة إنشاء ناد للقصة ولم أفهم الفكرة في أول الأمر، ولم أقتنع بها، فرحت أناقشه مطالبا إياه بأن يحدد أهدافه منها، وعرفت حينئذ أنه يرمي إلى تحقيق هدفين، الأول هو اجتماع كتاب القصة في هيئة يكون لها نشاطها الخاص بالقصة، والهدف الثاني إصدار كتاب شهري يضم إنتاج أعضاء النادي وتتولي "روز اليوسف" إصداره. ويتابع 'السباعي': وقد ناقشته في هذين الأمرين، وقلت له إن هناك هيئات تضم كتابا قصصيين وغير قصصيين، وأن هذه الهيئات مجرد أسماء ترددها الصحف ولا عمل لها سوي ذلك لضآلة مواردها المالية، فهي عاجزة عن تحقيق أهدافها، أما سلسلة الكتب الشهرية فليس بها من جديد نستطيع تقديمه خيرا من دور النشر الأخري كسلسلة دار الهلال، ودار المعارف، وأعتقد أن طاقة هذه الدور المالية والفنية تجعل مشروعنا أمامها هزيلا لا يقام له وزن. ويمضي 'السباعي' في حديثه عن تأسيس نادي القصة: 'وبدأنا نعمل في إصدار سلسلة الكتب، وتوليت ذلك العمل في مكتب على سطح إدارة روز اليوسف، وتوليت وضع تصميم للكتاب، وعمل لنا الفنان حسن محمد حسن شارة النادي'.


البشاير
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البشاير
كيف نتغلب على ضغوط الحياة بالاستعانة بـ الهدي النبوي الشريف ؟
أكد الشيخ السيد نجم، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الإنسان في حياته لا بد أن يمر بلحظات صعبة وضغوط نفسية واجتماعية، لكن الأهم هو كيفية التعامل معها، مشيرًا إلى أن الاقتداء بسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو السبيل لتجاوز هذه المحن بسلام نفسي وثبات. وأضاف السيد نجم خلال لقائه في برنامج 'صباح البلد'، مع رشا مجدي وأحمد دياب، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الناس في مواجهة الشدائد ينقسمون إلى قسمين: قسم ينهض من جديد ويتعامل مع الموقف بقوة وثبات، وقسم آخر قد ينهار نفسيًا ويصل إلى الاكتئاب أو حتى الانتحار، والعياذ بالله. وأوضح نجم، أن النبي محمد –عليه الصلاة والسلام– تعرض في حياته لأصعب الابتلاءات التي قد تمر على أي إنسان، ومع ذلك ظل قويًا، مؤمنًا، صبورًا، واستطاع أن يكون قدوة حقيقية في الصبر والتحمل. وأشار إلى أن الإسلام يحث على القوة النفسية والإيمان بأن كل أزمة لها نهاية، مستشهدًا بحديث النبي: 'المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف'، مؤكدًا أن المقصود بالقوة هنا ليس فقط الجسدية، وإنما أيضًا قوة الإيمان والعقل والقدرة على مواجهة الحياة. واستدل العالم الأزهري، بقصة شهيرة تعرض فيها النبي للسخرية من أحد أعدائه الذين أطلقوا عليه اسمًا غير حقيقي، وعلّموا الأطفال أن يرددوا أغنية تهزأ به، إلا أن رد النبي جاء بابتسامة قائلاً: 'إنهم يسبون مذممًا، وأنا محمد'، في دلالة على وعيه العالي بعدم السماح للإهانات أن تؤثر عليه نفسيًا. واختتم الشيخ حديثه بالتأكيد على أن امتلاك 'روشتة نفسية' مستمدة من سيرة النبي، وتطبيقها في المواقف الصعبة، يساعد كل إنسان على النهوض من جديد، مضيفًا: 'قوة الإيمان والتفاؤل تجعلنا نواجه الصدمات، ونقول لأنفسنا دائمًا: أنا أقوى من هذه المحنة'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


صدى البلد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- صدى البلد
عالم أزهري: الاقتداء بالنبي السبيل لعبور الأزمات النفسية والاجتماعية
أكد الشيخ السيد نجم، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الإنسان لا بد أن يمر في حياته بلحظات صعبة وضغوط نفسية واجتماعية، مشيرًا إلى أن الطريقة المثلى لتجاوز هذه المحن تتمثل في الاقتداء بسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان نموذجًا للصبر والثبات في مواجهة الشدائد. وأضاف نجم، خلال لقائه في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أن الناس في مواجهة الأزمات ينقسمون إلى قسمين: من ينهض بقوة، ومن ينهار نفسيًا. وأوضح العالم الأزهري السيد نجم، أن النبي -عليه الصلاة والسلام- تعرض لابتلاءات شديدة، لكنه ظل مؤمنًا وقويًا، مما جعله قدوة في التحمل والصبر.


بوابة الفجر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
كيفية التغلب على ضغوط الحياة بالاستعانة بـ الهدي النبوي الشريف؟..داعية يوضح
أكد الشيخ السيد نجم، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الإنسان في حياته لا بد أن يمر بلحظات صعبة وضغوط نفسية واجتماعية، لكن الأهم هو كيفية التعامل معها، مشيرًا إلى أن الاقتداء بسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو السبيل لتجاوز هذه المحن بسلام نفسي وثبات. وأضاف السيد نجم خلال لقائه في برنامج "صباح البلد"، مع رشا مجدي وأحمد دياب، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الناس في مواجهة الشدائد ينقسمون إلى قسمين: قسم ينهض من جديد ويتعامل مع الموقف بقوة وثبات، وقسم آخر قد ينهار نفسيًا ويصل إلى الاكتئاب أو حتى الانتحار، والعياذ بالله. وأوضح نجم، أن النبي محمد –عليه الصلاة والسلام– تعرض في حياته لأصعب الابتلاءات التي قد تمر على أي إنسان، ومع ذلك ظل قويًا، مؤمنًا، صبورًا، واستطاع أن يكون قدوة حقيقية في الصبر والتحمل. وأشار إلى أن الإسلام يحث على القوة النفسية والإيمان بأن كل أزمة لها نهاية، مستشهدًا بحديث النبي: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف"، مؤكدًا أن المقصود بالقوة هنا ليس فقط الجسدية، وإنما أيضًا قوة الإيمان والعقل والقدرة على مواجهة الحياة. واستدل العالم الأزهري، بقصة شهيرة تعرض فيها النبي للسخرية من أحد أعدائه الذين أطلقوا عليه اسمًا غير حقيقي، وعلّموا الأطفال أن يرددوا أغنية تهزأ به، إلا أن رد النبي جاء بابتسامة قائلًا: "إنهم يسبون مذممًا، وأنا محمد"، في دلالة على وعيه العالي بعدم السماح للإهانات أن تؤثر عليه نفسيًا. واختتم الشيخ حديثه بالتأكيد على أن امتلاك "روشتة نفسية" مستمدة من سيرة النبي، وتطبيقها في المواقف الصعبة، يساعد كل إنسان على النهوض من جديد، مضيفًا: "قوة الإيمان والتفاؤل تجعلنا نواجه الصدمات، ونقول لأنفسنا دائمًا: أنا أقوى من هذه المحنة".