logo
#

أحدث الأخبار مع #نجيببوكيلة

فنزويلا تتهم السلفادور بـ«الاتجار بالبشر» في قضية المرحّلين
فنزويلا تتهم السلفادور بـ«الاتجار بالبشر» في قضية المرحّلين

بلد نيوز

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

فنزويلا تتهم السلفادور بـ«الاتجار بالبشر» في قضية المرحّلين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فنزويلا تتهم السلفادور بـ«الاتجار بالبشر» في قضية المرحّلين - بلد نيوز, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 02:48 مساءً كراكاس - أ ف ب اتّهم المدعي العام في فنزويلا، الجمعة، الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة بـ«الاتجار بالبشر»، من خلال زجّه المهاجرين الفنزويليين المرحّلين من الولايات المتحدة في السجن ببلده مقابل المال، منتقداً صمت الأمم المتحدة. وقال طارق وليام صعب: «إنه اتجار بالبشر فهو يطلب سبعة ملايين دولار لسجن 252، هذه متاجرة، متاجرة قذرة». وبالاستناد إلى قانون يعود إلى عام 1798 حول الأعداء الأجانب، طردت واشنطن من دون أيّ محاكمة إلى السلفادور 252 فنزويلياً تتّهمهم بالانتماء إلى عصابة «ترين دي أراغوا». ووضعتهم السلفادور في سجن كبير خاضع لحماية مشدّدة خصّصه لأفراد العصابات. وستتلقّى السلطات السلفادورية 6 ملايين دولار من واشنطن لدفعة أولى من مئتي معتقل فنزويلي، بحسب ما أعلن البيت الأبيض. وقال بوكيلة، إن «السعر سيكون منخفضاً نسبياً للولايات المتحدة، لكنه ذو قيمة لنا؛ إذ سيسمح لنا بضمان استدامة نظامنا للسجون»، من دون تحديد المبلغ. وتطالب السلطات الفنزويلية، وفي مقدّمها الرئيس نيكولاس مادورو، بالإفراج عن مواطنيها «بلا شروط»، باعتبار أن احتجازهم ونقلهم إلى السلفادور غير قانونيين. وشدّد صعب على أن «الفنزويليين الذين حرموا من الحرّية في السلفادور كانوا يقيمون في الولايات المتحدة من دون ارتكاب أيّ جنحة سابقاً في الولايات المتحدة، وحتّى بعد في السلفادور». كشف صعب أنه توجّه إلى السلطات القضائية السلفادورية، لكنه لم يتلق ردّاً منها، مشيراً إلى أنه لم يحصل بعد على «لائحة دقيقة» بأسماء المعتقلين وهو يستند إلى الأرقام المتداولة في الصحافة الأمريكية. وصرّح المدّعي العام الفنزويلي، بأن «السلفادور دولة فاشلة. فلا عدالة ولا ديمقراطية مؤسسية هناك. وما من استقلالية بتاتاً بين السلطات». وأوكلت كراكاس محامياً في السلفادور هذه القضيّة، لكن لا نفاذ للأخير إلى الملفّات وهو غير قادر على تمثيل كلّ السجناء؛ إذ لا يعرف هويّاتهم جميعاً. - «لا يحرّكون ساكناً» وانتقد المدّعي العام الفنزويلي تراخي المؤسسات الدولية في قضيّة المعتقلين، وقال: «وجّهت خطابات إلى فولكر تورك، المفوّض الأممي السامي المعني بحقوق الإنسان، والتزم الصمت». وتابع: «أكثر من 250 فنزويلياً حرموا من الحرّية، وفُقد أثرهم في السلفادور وهم لا يحرّكون ساكناً، من لجنة خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى مجلس حقوق الإنسان... والتزمت الأمم المتحدة بدورها صمتاً مطبقاً. والأمر سيّان بالنسبة إلى لجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان. وبدأت الأقنعة تسقط». ووجّه صعب أيضاً الانتقاد إلى المنظمات غير الحكومية لحقوق الإنسان، متّهماً إيّاها بـ«الفتور والإيجاز... أين هي التدابير الطارئة للمنظمات غير الحكومية للمطالبة بالإفراج عن الفنزويليين الأبرياء». ويصرّ الكثير من أهالي المعتقلين على أن أقرباءهم لم يكونوا يوماً في صفوف العصابات، مشيرين إلى أن وشومهم التي استندت إليها الولايات المتحدة لتحديد انتمائهم إلى «ترين دي أراغوا» لا تحمل أيّ دلالة. وتؤكّد رونا ريسكيز مؤلّفة كتاب «ترين دي أراغوا، عصابة الجريمة المنظمة في أمريكا اللاتينية» أن أفراد العصابة «لا يحملون أيّ وشوم تعريفية». ولا يخفي المدّعي العام الفنزويلي الذي دقّ وشوماً كثيرة على جسده، أبرزها علم بلده خلف إحدى أذنيه غضبه من هذه المسألة. وهو اعتبر أنه «من السخيف القول إنهم ينتمون إلى منظمة إجرامية بمجرد أن لديهم وشوماً، كما حصل مع كثيرين من هؤلاء الشباب الذين دقّوا أسماء أهلهم على أجسادهم». وصرّح: «لا بدّ إذاً من توقيف الجميع في الولايات المتحدة، فهي من البلدان التي تضمّ أكبر عدد من أصحاب الوشوم». وختم قائلاً: «لن نتوقّف عن الإصرار وبذل كلّ الجهود» للتوصّل إلى الإفراج عن الفنزويليين في السلفادور.

رئيس السلفادور يقترح تبادل سجناء مع فنزويلا
رئيس السلفادور يقترح تبادل سجناء مع فنزويلا

الأنباء العراقية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء العراقية

رئيس السلفادور يقترح تبادل سجناء مع فنزويلا

متابعة-واع عرض رئيس السلفادور نجيب بوكيلة على كراكاس تبادل 252 فنزويليّا مسجونين في بلاده بعد طردهم من الولايات المتحدة، مقابل "سجناء سياسيين" فنزويليين، وسط مواجهة بشأن الهجرة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والقضاء. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وكتب بوكيلة على تويتر "أود أن أقترح اتفاقا إنسانيا ينص على إعادة 100% من الفنزويليين الـ252 الذين تم طردهم، مقابل إطلاق سراح وتسليم عدد مماثل (252) من السجناء السياسيين من بين الآلاف الذين تحتجزونهم". وأضاف بوكيلة متوجها إلى الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو "على عكسكم ليس لدينا سجناء سياسيون". وبوكيلة الذي استُقبل في البيت الأبيض الأسبوع الماضي، هو حليف رئيسي لترامب في سياسته المناهضة للهجرة. وفي غضون شهر واحد فقط، استقبل بوكيلة واحتجز 288 مهاجرا تم ترحيلهم من الولايات المتحدة، وأودِعوا في سجن ضخم شديد الحراسة في السلفادور، وبينهم 252 فنزويليّا معظمهم متهمون بالانتماء إلى عصابة ترين دي أراغوا التي أعلنتها واشنطن منظمة "إرهابية". ووصف النائب العام الفنزويلي طارق ويليام صعب، اقتراح بوكيلة بـ"الساخر" منددا بـ"الاعتقالات التعسفية" لمواطنيه الذين قال إنهم في حالة "اختفاء قسري في معسكر اعتقال" سلفادوري. وقال صعب في بيان "أطلب على الفور اللائحة الكاملة مع تحديد هوية جميع المحتجزين ووضعهم القضائي، بالإضافة إلى إثبات على أنهم أحياء وتقرير طبي عن كلّ من هؤلاء الرهائن". كما طالب بمعرفة "ما هي الجرائم التي ارتكبها هؤلاء المواطنون الفنزويليون في السلفادور" وما إذا كانوا قد مثلوا أمام قاضٍ وإذا كان لديهم محامون. و دعا الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو نظيره السلفادوري إلى تسليمه الكولومبيين المطرودين من الولايات المتحدة والمسجونين في مركز الاحتجاز نفسه. ومن أجل ترحيل هؤلاء المهاجرين إلى السلفادور، لجأ ترامب إلى قانون حول "الأعداء الأجانب" يعود للعام 1798، لم يُستخدم إلا في أوقات الحرب. وانتقد ترامب القضاة الذين عارضوا هذه السياسة، وذلك عقب قرار أصدرته المحكمة العليا أوقف موقتا عمليات ترحيل مهاجرين فنزويليين دون محاكمة استنادا إلى "قانون الأعداء الأجانب". ووجّه ترامب عبر منصته تروث سوشل انتقادات للمحكمة العليا من دون أن يسميها، في منشور ندّد فيه بـ"القضاة ومسؤولي إنفاذ القانون الضعفاء وغير الفاعلين الذين يسمحون بأن يستمر هذا الهجوم الشرير على أمّتنا، هجوم عنيف إلى درجة أنه لن يُنسى أبدا".

الكنيسة في السلفادور تحضّ السلطات على عدم تحويل البلاد إلى غوانتانامو آخر
الكنيسة في السلفادور تحضّ السلطات على عدم تحويل البلاد إلى غوانتانامو آخر

النهار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

الكنيسة في السلفادور تحضّ السلطات على عدم تحويل البلاد إلى غوانتانامو آخر

حضّت الكنيسة الكاثوليكية اليوم الأحد رئيس السلفادور نجيب بوكيلة إلى عدم تحويل البلاد إلى "سجن دولي كبير" على غرار غوانتانامو في كوبا، وذلك بعد اتفاقات أبرمها مع نظيره الأميركي دونالد ترامب. فخلال زيارة للبيت الأبيض الإثنين الماضي، أبرم بوكيلة اتفاقا مع ترامب يسمح للولايات المتحدة بإرسال مئات المرحّلين، معظمهم من الفنزويليين، إلى سجن ضخم في السلفادور يتّسع لـ40 ألف سجين. استند ترامب في الاتفاق إلى "قانون الأعداء الأجانب" الصادر في العام 1798 والذي كان تفعيله محصورا بزمن الحرب. وقال رئيس أساقفة سان سلفادور خوسيه لويس إسكوبار في مؤتمر صحافي: "نطالب سلطاتنا بألا تسمح بأن يصبح بلدنا سجنا دوليا كبيرا". وأشار رئيس الأساقفة أيضا إلى مقالات رأي تحذّر من أن "السلفادور ستصبح غوانتانامو آخر"، في إشارة إلى مساحة أجّرتها كوبا للولايات المتحدة اعتبارا من العام 1903 أقيمت فيها قاعدة بحرية أميركية وسجن. وقال بوكيلة، الحليف الرئيسي لترامب في استراتيجيته لمكافحة الهجرة غير النظامية، إنه "حريص على مساعدة" الولايات المتحدة. ورد ترامب في البيت الأبيض "إنهم يساعدوننا. نحن نقدّر ذلك". وقال رئيس أساقفة سان سلفادور إن البلاد "ستصبح سجنا يمكن للولايات المتحدة أن ترسل إليه السجناء بأقل مما ينفقونه في غوانتانامو"، في إشارة إلى تقارير صحافية. وتابع "نطلب من الحكومة عدم السماح بذلك". وكثر من المرحّلين إلى السلفادور يأتون من سجن غوانتانامو. يُعد 2,5 مليون سلفادوري يعيشون في الولايات المتحدة ركيزة لاقتصاد بلادهم بفضل التحويلات التي يرسلونها وقد مثلت 23 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في العام 2024.

الرئيسان «ب» و«ت».. ترامب وبوكيلة يتبادلان الألقاب
الرئيسان «ب» و«ت».. ترامب وبوكيلة يتبادلان الألقاب

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الرئيسان «ب» و«ت».. ترامب وبوكيلة يتبادلان الألقاب

يضفي ترامب أحيانا طابعا شخصيا على علاقاته بقادة الدول فقد يمنح أحدهم لقبا مثل رئيس السلفادور. في ظل توتر العلاقات بين الولايات المتحدة وجيرانها في الأمريكتين يبدو رئيس السلفادور نجيب بوكيلة مقربا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. واستقبل ترامب بوكيلة في البيت الأبيض لمناقشة كيفية تنسيق البلدين للحد من جرائم العنف في الولايات المتحدة وبعد اللقاء الودي كتب رئيس السلفادور منشورا على منصة إكس للتواصل الاجتماعي قال فيه "أفتقدك بالفعل، أيها الرئيس ت" وذلك وفقا لما ذكرته شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية. تعليق بوكيلة جاء كرد لطيف على منشور سابق لترامب كان قد أطلق عليه خلاله الرئيس "ب" حيث كتب على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" في 12 أبريل/نيسان الجاري"لقد قبل الرئيس بوكيلة بكل لطف بعضًا من أعنف أعداء العالم، وخاصة الولايات المتحدة، في عهدة أمته.. هؤلاء البرابرة الآن في عهدة السلفادور وحدها، وهي دولة فخورة وذات سيادة، ومستقبلهم بيد الرئيس (ب) وحكومته.. لن يهددوا مواطنينا أو يهددوهم مرة أخرى!". وشارك بوكيلة لقطة شاشة من منشور ترامب عبر حسابه على "إكس"، مسلطًا الضوء بشكل خاص على لقب "الرئيس ب" الذي أطلقه الرئيس الأمريكي عليه. وخلال اجتماعهما في البيت الأبيض مساء أمس الاثنين، أشاد ترامب بضيفه وقال إن السلفادوريين "لديهم رئيسٌ رائع" وقال إنه مهتم بإرسال "مجرمين محليين" عنيفين إلى السلفادور، إذا كان ذلك ممكناً قانونياً. وفي منشور على منصة "إكس" قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو "يشرفني الانضمام إلى الرئيس في الترحيب بصديقي الرئيس نجيب بوكيلة في الولايات المتحدة". وكتب روبيو "منذ زيارتي للسلفادور، رحّلت الولايات المتحدة أعضاءً خطرين من عصابة MS13 وعصابة ترين دي أراغوا إلى سجن السلفادور. ونتيجةً لذلك، أصبحت أمتنا أكثر أمانًا وسلامة.. إن نصف الكرة الأرضية محظوظ بوجود قائدين متوافقين تمامًا في التزامهما بالقانون والنظام". aXA6IDkyLjExMi4xMzkuMjQ3IA== جزيرة ام اند امز ES

ترمب يرغب في إرسال مواطنين أميركيين إلى سجن في السلفادور
ترمب يرغب في إرسال مواطنين أميركيين إلى سجن في السلفادور

سعورس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

ترمب يرغب في إرسال مواطنين أميركيين إلى سجن في السلفادور

وطرح ترامب الفكرة في محادثات الاثنين مع الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة الذي وافق على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة ، على أن يوضَعوا في مركز عملاق لاحتواء الإرهاب، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وحصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها. لكن الجمهوري البالغ 78 عاما عزز موقفه بشأن فكرة إرسال مواطنين أميركيين إلى السلفادور أيضا. وقال ترامب، وفقا لمقتطفات من مقابلة مع فوكس نوتيسياس، وهو برنامج باللغة الإسبانية، سيتم بثها في وقت لاحق الثلاثاء "أسميهم مجرمين نشأوا في الولايات المتحدة". وأوضح "أولئك الذين نشأوا وحدثت مشكلة ما، ضربوا الناس على رؤوسهم بمضرب بيسبول ودفعوهم إلى مترو الأنفاق". وأضاف "نحن ندرس الأمر ونريد القيام بذلك. أود القيام به". وقال ترامب الإثنين خلال لقائه بوكيلة في المكتب البيضوي إنه طلب من المدعية العامة بام بوندي درس إمكان إرسال أميركيين إلى السلفادور. ومن بين من تمّ ترحيلهم في آذار/مارس، كيلمار أبريغو غارسيا الذي أقرت الإدارة الأميركية بأنها ارتكبت بحقه "خطأ إداريا" لأنه كان يتمتع منذ العام 2019 بوضع يحول دون ترحيله. وبات الرجل في خضم تجاذب بين القضاء الأميركي الذي يطالب بعودته الى الولايات المتحدة ، والإدارة التي تؤكد أن الأمر بات خارجا عن إرادتها لأنه موجود في بلد أجنبي. وأكد بوكيلة أنه لن يقوم بإعادة أبريغو غارسيا. وأوضح "كيف يمكنني إعادته الى الولايات المتحدة؟ أحضره بشكل متخفٍ الى الولايات المتحدة؟ بالطبع لن أقوم بذلك، لن أقوم بذلك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store